هههههههههههههههههه
هذا الرجل الكبير داهية ، استطاع بحنكته أن يجمع ما بين زوجيه
باعتقادك أخي أشرف: أهناك زوجة ترضى بذلك في هذا الزمن؟!!
زمن ولى ورحل بكل ما يحمل من روعة
حياك الله أخي حسن
أما عن حسن تصرف الشيخ الكبير فلا غبار عليه
وأما عن نسائنا في الأزمنة الغابرة فإنني أرى أنهن كن يسعين وراء الزوج الحاني والعيش الكريم بغض النظر عن وجود نظراء لهن.. وهذا ما تفتقده معظم فتيات اليوم للأسف!
في غاية الروعة ما قرأت الآن وفي قمة الروعة اختيارك عمي
لكن ألا ترى معي أن أسنان الرجال بانت بعمق هذه الحلقة؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القناص
شو قصدك اخت حنان ؟
مش اول مره الرجال بتغلبوا على النساء
ترى
القصه فيها نوع من الهمز بطرفكن معشر النساء
بس معقول انه المرأتان لم تفشيا السر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مستحيل ؟؟؟؟
و على قولت صديقي مووش مومكن
أختي الفاضلة حنان
أخي الفاضل القناص
ورد في التنزيل الكريم في قوله تعالى:
"إن كيدهن عظيم" - يوسف 28
وورد في دعاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال:
"وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال" أي كيد الرجال
وإنني أظن أن الغلبة تكون عادة للنساء، فإنهن يمتلكن سلاحاً فتاكاً لا تجده عند اعظم الرجال.. سلاح دموع المرأة
أما قصة صاحبنا أبو محجن فإنني أظن أنه أراد العدل وليس هناك مكيدة فيما صنع.. فهو بفعلته نلك استطاع أن يرضي الطرفين بما يرضي الله سبحانه وتعالى. والله أعلم!
في غاية الروعة ما قرأت الآن وفي قمة الروعة اختيارك عمي
لكن ألا ترى معي أن أسنان الرجال بانت بعمق هذه الحلقة؟؟
أرى أنه ليس لنا في حياتنا إلا حنان القوارير .. وعطف ولهفة وشوق نسائنا لنا ..
لهن منا كل الحب والرعاية والمعاشرة الحسنة ..
فما أكرمهن إلا كريم ، وما أهانهن إلا لئيم ..
وإن بانت أسناننا ضحكًا .. فإن ذلك لحنكة وذكاء وعِظَمِ حيلة أبي محجن .. فما كان لأم محجن ولا " ضرتها " البيضاء أن تجتمعا لولا هذا الدهاء .. وما " أحلاه " من دهاء ممزوج بعدل وطيبة لراحة بال وهداة نفس " تالي هالعُمُر !! "..
" زهزهتنا شويه والله يا أبا محمد "
أدعو الله أن يدخل السرور الدائم إلى قلبك ، وأن يُنعم عليك بيُسر الحال وهداة البال !!!..
هههههههههههههههههه
هذا الرجل الكبير داهية ، استطاع بحنكته أن يجمع ما بين زوجيه
باعتقادك أخي أشرف: أهناك زوجة ترضى بذلك في هذا الزمن؟!!
زمن ولى ورحل بكل ما يحمل من روعة
أجل وبكل تأكيد ...هناك
لا تجبرني على الهجاء ..هههه
(!)..من نوادر الأدب العربي - الحلقة 16..(!) - (!)..من نوادر الأدب العربي - الحلقة 16..(!) - (!)..من نوادر الأدب العربي - الحلقة 16..(!) - (!)..من نوادر الأدب العربي - الحلقة 16..(!) - (!)..من نوادر الأدب العربي - الحلقة 16..(!)
سلام الله
حلقة اليوم بسيطة وتقول :
دخل شاعرٌ على ملك وهو على مائدته فأدناه الملك إليه
وقال له : أيها الشاعرقال نعم أيها الملك ,
قال الملك : " و ا " ,فقال الشاعر على الفور , " إنّ " ,
فغضب الملك غضباً شديداً وأمر بطرده فتعجّب الناس وسألوه :
لم نفهم مالذي دار بينكما أيها الملك ,
أنت قلت " وا "وهو قال " إنّ" فما " وا " و"إنّ
"قال : أنا قلت له : "وا"أعني قول الله تعالى " والشعراء يتبعهم الغاوون "
فردّعليّ وقال : "إنّ"يعني قوله تعالى " إنّ الملوك إذا دخلوا قريةً أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة"
فكلا الحاكم والشاعر كانا على درجة من الذكاء والفطنة بحيث لم يسمح أي منهما للآخر إكمال حديثه خشية أن يوصفا بوصف لا يليق بكليهما.. فمن يخضع لغرمائه في كثير من الأمور يهن.. ومن يهن يسهل الهوان عليه!
على الرغم من قصر روايتك أختي الكريمة إلا أنها تحمل بين طياتها معان كثيرة لمن أراد أن يعتبر
خالص الشكر لك على جهودك المباركة
من باب العلم بالشيء أخي أشرف
ما إعراب "كلا" الملونة بالأحمر؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف شاكر
يقولون في الأمثال:
إن اللبيب من الإشارة يفهم
فكلا الحاكم والشاعر كانا على درجة من الذكاء والفطنة بحيث لم يسمح أي منهما للآخر إكمال حديثه خشية أن يوصفا بوصف لا يليق بكليهما.. فمن يخضع لغرمائه في كثير من الأمور يهن.. ومن يهن يسهل الهوان عليه!
على الرغم من قصر روايتك أختي الكريمة إلا أنها تحمل بين طياتها معان كثيرة لمن أراد أن يعتبر
خالص الشكر لك على جهودك المباركة
من باب العلم بالشيء أخي أشرف
ما إعراب "كلا" الملونة بالأحمر؟
تقصد "معانيَ" أليس كذلك؟
أم لها إعراب آخر؟!!
أفدني أفادك الله
أما عن كِلا فهي للابتداء والفاء كأنها للاستئناف والله أعلم.. وأنا أقر بأنني ألحقت بها حرف الجر "من" سهواً.. فأرجو المعذرة!
أما عن "معان" فقد وجدت أنها أقرب من "العقبة" ونسيت أن الياء لا تُحذف في حالة النصب والاحتيال "فقرطنا منها الياء والفتحة المفترض ظهورها على آخرها".
من الآخر... ردود منتديات "عالطاير" علماً أن محسوبك تخصص "علمي علمك" في المرحلة الثانوية ولكنني تخصصت في اللغة الإنجليزية وآدابها في دراستي الجامعية لأنني كنت أحبها ذات يوم!
شاكراً لك حسن متابعتك وتصويب أخطائي التي أظن أنها لن تقف عند هذا الحد!