أبا إبراهيم أيها الجميل أشهد الله أني أحترمك وأقدرك وأحبك على الرغم من أنني لم ألتق بك بعد ، وليس كرما مني أن أكون كذلك بل لأنك تفرض شخصك الكريم علي - وكما أرى - على كل الذين تتعامل معهم. وما حدث اليوم ليس أكثر من نقاش يحصل في أي مكان وبين أي طرفين ، وربما أكون من المتسببين في الوصول إليه إلى ما وصل إليه ، ولكن في المحصلة النهائية أعتقد أن الجميع اقتنع بما تفضلت به هنا ؛ لأنني وغيري من الأعضاء وضحوا ذلك من قبل... فالمسألة بأكملها ما تخطت حدود هذه الصفحات لأننا في النهاية اجتمعنا - وهذا رأي الجميع - على المحبة والود ، ووجدنا في اجتماعنا اليومي هنا متعة لا أظن أننا سنجدها في صفحة أخرى أو حتى في مكان آخر...