درس من الحياة - درس من الحياة - درس من الحياة - درس من الحياة - درس من الحياة
يحكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة ،
هم( عالم دين- محامي- فيزيائي )...
عند لحظة الإعدام تقدّم ( عالم الدين ) ووضعوا رأسه تحت المقصلة ، وسألوه : ( هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها ؟ )
فقال ( عالم الدين ) : الله ...الله.. الله... هو من سينقذني وعند ذلك أنزلوا المقصلة ، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت .فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال كلمة الله . ونجا عالم الدين .
وجاء دور المحامي إلى المقصلة ..
فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولكن أعرف أكثر عن العدالة ، العدالة ..العدالة ..العدالة هي من سينقذني .ونزلت المقصلة على رأس المحامي ، وعندما وصلت لرأسه توقفت ..
فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح المحامي ، فقد قالت العدالة كلمتها ، ونجا المحامي
وأخيرا جاء دور الفيزيائي ..
فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولا أعرف العدالة كالمحامي ، ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول
فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول ،
أصلحوا العقدة وانزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه .
وهكذا من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا ، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة .
من الذكاء أن تكون غبياً في بعض المواقف
لا تحاول ان تكون كتاب مفتوح لكل من يقترب منك حتى لا تكون يوما فريسه لكل من أراد أن يلتهمك
لا تحاول ان تكون كتاب مفتوح لكل من يقترب منك حتى لا تكون يوما فريسه لكل من أراد أن يلتهمك
كم استوقفتني هذه العبارة اخي يزن تعودت ان اكون كتابا مفتوحا لا اعلم السبب قد تكون طيبة قلب زائدة عن حدها الطبيعي او غباء او ان مجمتعاتنا لم تعد كما كانت ... اليوم لا نسمع الا اللهم نفسي اعتقد بعد التفكير انني لست على خطأ من حولي هم الخطأ وكأني اسير عكس التيار قبلت التحدي وسأستمر وسأدعوا ربي ان يلهمني الصبر لكي اكمل الهدف الذي بدأت لاجله
لا تحاول ان تكون كتاب مفتوح لكل من يقترب منك حتى لا تكون يوما فريسه لكل من أراد أن يلتهمك
كم استوقفتني هذه العبارة اخي يزن تعودت ان اكون كتابا مفتوحا لا اعلم السبب قد تكون طيبة قلب زائدة عن حدها الطبيعي او غباء او ان مجمتعاتنا لم تعد كما كانت ... اليوم لا نسمع الا اللهم نفسي اعتقد بعد التفكير انني لست على خطأ من حولي هم الخطأ وكأني اسير عكس التيار قبلت التحدي وسأستمر وسأدعوا ربي ان يلهمني الصبر لكي اكمل الهدف الذي بدأت لاجله
الله يعطيك الف عافية اخي يزن
الله يعافيك محمد... انت على صواب نعم ولكن احيانا يجب ان نغير من اسلوب حياتنا كي لا نسمح لاحد بان يستغل طيبتنا من اجل تحقيق اهدافه فكم عانيت من هذا الموضوع....
الله يعافيك محمد... انت على صواب نعم ولكن احيانا يجب ان نغير من اسلوب حياتنا كي لا نسمح لاحد بان يستغل طيبتنا من اجل تحقيق اهدافه فكم عانيت من هذا الموضوع....
من رأيي ان تفتح قلبك للجميع انا متأكد بأن عدالة السماء موجودة مهما طال الزمن او قصر ان تصل لمرحلة بعيدة في الرضى عن تصرفاتك حتى لو عادت بالضرر عليك نتيجة استغلال طيبة قلبك فهو من رأيي جيد نوعا ما فأن تنام مظلوم ان صح التعبير افضل من اتنام ظالما
من رأيي ان تفتح قلبك للجميع انا متأكد بأن عدالة السماء موجودة مهما طال الزمن او قصر ان تصل لمرحلة بعيدة في الرضى عن تصرفاتك حتى لو عادت بالضرر عليك نتيجة استغلال طيبة قلبك فهو من رأيي جيد نوعا ما فأن تنام مظلوم ان صح التعبير افضل من اتنام ظالما
السلام عليكم
قصة رائعه ومؤلمه في نفس الوقت وتحمل الكثير من المعاني
الانسان بكل مكنوناته الداخليه اخي يزن قادر على تغيير نفسه في اي وقت شاء
الا طيبته فهي امر يبتعد عن كل شيئ ولا يقترب الا من الصدق
فأن تكون طيب القلب امر في غاية الروعه ...لكن ان تقترب للغباء بطيبتك فهنا تكمن المشكله
فلتكن ارواحنا كتابا مفتوحا للعالم ..لكن بشرط..فلنستخدم عقولنا دائما
اشكرك على الالم الذي شعرت به وانا اقرأ هذه القصه
فالانسان بحاجه لان يتذكر الكثير مما غفل عنه ولو للحظات
دمت بحفظ الله ورعايته
يقول الرسول الأكرم :"استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود"..
وحتى العقل نعمة و الفكر السليم نعمة و الهداية نعمة ...
أخي يزن هناك نوعين من الناس ..نوع يقرأ كتاباً و"بحملك و بحمل أهله و العالم كلها مليون جميلة " ... ونوع يقرأ ويقرأ ويعلم كلما قرأ أنه مازال يحتاج لأن يقرأ الكثير حتى يتقن فن اختيار الطريق السليم ...
فعلاً لذلك لا تكن كتاباً مفتوحاً فيكشف عدوك ضعفك فينقض عليك فلا يرحمك ....
السلام عليكم
قصة رائعه ومؤلمه في نفس الوقت وتحمل الكثير من المعاني
الانسان بكل مكنوناته الداخليه اخي يزن قادر على تغيير نفسه في اي وقت شاء
الا طيبته فهي امر يبتعد عن كل شيئ ولا يقترب الا من الصدق
فأن تكون طيب القلب امر في غاية الروعه ...لكن ان تقترب للغباء بطيبتك فهنا تكمن المشكله
فلتكن ارواحنا كتابا مفتوحا للعالم ..لكن بشرط..فلنستخدم عقولنا دائما
اشكرك على الالم الذي شعرت به وانا اقرأ هذه القصه
فالانسان بحاجه لان يتذكر الكثير مما غفل عنه ولو للحظات
دمت بحفظ الله ورعايته
وعليك السلام اختنا الفاضلة حنان... الطيبة كالمعروف يجب ان تعطى لاهلها الذين يستحقون واتفق معك فيما يخص الانفتاح والعقل فالتوازن مطلوب لان خير الامور اوسطها...
نحن فعلا بحاجة الى ان نشعر بالالم لان بعد الالم دائما راحة و تكملة مشوار بدأناه...
اشكرك حنان على مداخلتك الجميلة
يقول الرسول الأكرم :"استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود"..
وحتى العقل نعمة و الفكر السليم نعمة و الهداية نعمة ...
أخي يزن هناك نوعين من الناس ..نوع يقرأ كتاباً و"بحملك و بحمل أهله و العالم كلها مليون جميلة " ... ونوع يقرأ ويقرأ ويعلم كلما قرأ أنه مازال يحتاج لأن يقرأ الكثير حتى يتقن فن اختيار الطريق السليم ...
فعلاً لذلك لا تكن كتاباً مفتوحاً فيكشف عدوك ضعفك فينقض عليك فلا يرحمك ....
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم, شخصيا لي تجارب عديدة سلبية وايجابية والحمدلله فيما يخص موضوع الكتمان...
صديقي دياب من ادعى المعرفة الكاملة فهوانسان يعاني من نقص في تركيب شخصيته فنحن نتعلم حتى اخر لحظة في الحياة و تبادل المعارف والافكار دون التعالي شئ جميل جدا ولا اخفيك سرا انني تعلمت الكثير من اشخاص يصغرونني سنا...
دمت بود صديقي والله يعينك على مهمة الادبي الموكلة اليك
اخي الكريم : يزن
اصبت مني موقع جرح ...
الطيبة امر نادر الوجود الآن ...والتعامل بطيبة امر اكثر ندرة ...وفي الواقع يؤسفني ان تكون طيبتي في بعض الاحيان نقطة ضعف كما يراها الآخرون ..وصدقا أتأذى كثيرا .. وادفع من عمري ساعات وانا افكر كيف استغلني هذا الانسان وكيف سمحت للآخر ان يتحايل علي ...وقبل يومين فقط كنت بصدد اعداد واجب احصائي ورغم صعوبته وعدم توفر الوقت قمت به ...وفجأة جاء زميل لي واشتكى لي عدم مقدرته على حل الواجب ..وانه لم يدرس الرياضيات ...وووو ...اعطيته نسخة عن واجبي ...وبالصدفة سمعته في الممر يقول عني اني طيبة حدا اكاد اكون فيه مغفلة
لكن هناك نقطة اخرى ..ما استغل احد طيبتي الا و ندم ...وذاق من الكأس اضعافا وبعضهم بعد سنوات يعود ليعتذر وايضا رغم الم البشر وجراحهم ..تجد راحة وضميرا مرتاحا ......وكأن الاله يجازي ذا بذاك ...ودوما اشعر بان طيبتي تلك سلاح ذو حدين
و رغم الالم اشعر بالرضى دوما
كل الشكر لك على الموضوع الجميل والاختيار الموفق ..وقد اطلت غيابا