مسابقة ( ابداعات الاعضاء من شعر , نثر ,خواطر) - مسابقة ( ابداعات الاعضاء من شعر , نثر ,خواطر) - مسابقة ( ابداعات الاعضاء من شعر , نثر ,خواطر) - مسابقة ( ابداعات الاعضاء من شعر , نثر ,خواطر) - مسابقة ( ابداعات الاعضاء من شعر , نثر ,خواطر)
هذا الموضوع سيتم فيه استقبال ابداعاتكم في كتابة وتأليف الشعر والنثر والخواطر ... سيتم خلال مدة زمنية محددة اختيار النص الأفضل ضمن الية تعتمد على التصويت بعد نهاية المدة المخصصة ، ومن ثم سيتم درج موضوع التصويت في منتدى الجماهير للتصويت عليه بأعداد أكبر من الأخوة الأعضاء ان شاء الله .
ولن تقبل أي مشاركة نجد أنها ليست من كتابات الأعضاء أنفسهم .
بانتظار روائعكم
الله يجزيك الخير اخي هيثم على بركة الله وبسم الله نبدأ ولدي ما اشارك به واتمنى ان يضيف شيئاً جديدا ومفيداً لمنتدانا الادبي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ وسقط القلم.... من يقرأ الكلمات؟.... من يحفظ سر الآهات؟...... من ذا الذي إذا ما دعوته احس بظلمك والمك وداوى الجراحات؟..... ملعونٌ كل من أبدل الحبَ بالحقدِ وزاد من نار صدورنا وزرع الغدرَ بالدونمات.... بابني صهيون... كفاكم ما فعلتم بنا.... كفاكم ما حصدتم من المِ القلوب ولهيبِ الآهات ..... كفاكم فقد اغرقت دماؤنا الساحات... تذرفون دموعاً لطالما اعتقد كل من رآها انها بالألم مغموسةٌ وتختبئ خلف اسوارها البسمات... غزيرةٌ دموعكم ولكن هيهات...فنحن من نفهم الآم العبرات..... ونحن من نعرف طعم دموع الالم ونحن من ذقناها في اللحظة الآف المرات.... اما دموعكم..... فدموع تماسيحٍ هي ... لا بل براءٌ من دموعكم مكر التماسيح البريئات... في كل يوم يتيه العرب آلاف المرات.... وفي كل مره يغالطون انفسهم ويدعون الفهم والمكر وعقولهم مشغولة بالملذات... يدعون إن طريق السلم هو الحل الأكيد ..وبالسلم تفتح المعابرَ والممرات... عارُ علينا صمتنا ...وعار علينا إن نسلم قضيتنا لمن لايملك روح الجهاد في نفسه وفي قلبه الظلام الاسود بحورٌ ومحيطات... اشغلتنا مناصبنا...وأغلقت جفوننا كراسينا ..... فلم نعد نرى لا الطفل البريئ ولا الارامل الثكلى المعذبات... رسمنا بصمتنا الذل ... واغرقنا ينابيع لطالما روتها دماء زكيه عارٌ علينا إن نسيناها... او اختلقنا لنسيانها الاعذار والمبررات... سيبقى العار لباسنا....طلما القدس بين ايدي الاعادي النجسات... وسيبقى الالم والحزن مابين اصبعي والقلم ... ما دام الاقصى اسيرٌ يئنُ في كل صبحٍ ويستغيث في اليالي الحالكات... سيسقط قلمي الآن .. ومع كل نقطةِ حبرٍ..لا بل نقطةِ دم.. آهٍ تنادي وتصرخ....... ملعونٌ كل من بدأ السِلمَ وفي يده الاخرى خنجرُ الغدرِ يُعدُ الطعنات
يا طير هون عليك
بسمائها.....
حيث الغيوم والدخان
وأهوال الحرائق
وبأرضها....
حيث أورق الظلم
وذابت بعرف الغزاة
بين الظالم والمظلوم
والقاتل والمقتول
كل الفوارق
وتساوى اللص والمحتال
مع المسروق
بل نصر الظُلامُ عليه
من خطف الخبز من فمه وسارق
وفي أرض غدت سجناً
والحر فيها كل أفاقٍ ومارق
وبعدد ما فيها من الأشجار
أعواد المشانق
أقسم الناس أنهم
بتلك الأرض
رأوا طائرا غريب الشكل
يجوب الجو
وبانت بشعاع القمر
بعينيه تلتمع الدموع
أمهاجر ضل الطريق
وفقد لتوه أمل الرجوع
أم قصد المجيء لأرضهم
لأمر تجهله الجموع
بضوء القمر.....
انعكست حمرة عينين لا تدري
أمن سهرها احمرت
أم اختزنت صورة أرض
بنار الغدر تلتهب
وسمع بليل.....
بغار صوت وكأنه
لطائر يبكي وينتحب
يستغفر الله وعليه يثني
ويدعوا ويحتسب
ويستجير بالله من الحرائق
ويدعوا على الذين لنارها احتطبوا
حتى حسب الناس
أن الزائر المجهول
قدما من أهلها
ولتلك الأرض ينتسب
وسمع مرددا.....
عار اذا سمعوا
ويلي وان عرفوا
بي من نارهم رهب
منها وأرتجف
واحسرتاه......
أنا طائر العنقاء
اسطورتي ألفوا
ما ضرني نار
بصفات ما اختلفوا
بيد أني.....
ما اعتدت تلك النار فانها
عن سائر النيران تختلف
لا أدر ان ماجت
تعلوا وترتفع
هل لي من أمل
أنجوا وأنبعث
والله اني ويحي ويا أسفي
بالعجز أعترف
اني أرى عجبا
في هذه الأنحاء
يقيني غدا شك
أمشي على استحياء
أصبحت ككل الطيور
وما ظننت أرى قوما
جميعهم عنقاء
يا طائر العنقاء
هون عليك
وارفق بنفسك.....فأنت شبيهنا
فما كان من صفاتك الجبن
وما نحن كنا كذلك
يا عنقاء....
لسنا بمعركة معهم
لكنها والله هي أم المعارك
منذ سنين وسينا تنتظر
فأشرعي الأبواب
فانا أخذنا
وعدا من الرحمن بذلك
وقديما يا عنقاء قيل
من يضرم النار غدرا
فانه لا مناص
بعين النار هالك
وهذا يا عنقاء
كل ما هنالك
يا عنقاء .....اسمع لقولي
لعلك بما أقول تنتفع
من يطلب الموت
اليه الحياة تندفع
وما جلب الاقدام موتك
ولا استبقى حياتك الفزع
فاصمد يا عنقاء على كتفي
ولا تحفل بالذليل
ولما يقول تستمع
وامض معي
فان متنا
فالى العلياء نرتفع
فلا توجل من النار التي ترى
فانها نار....
والله ان بها وجع
ولكنها ان جبنت استعرت
وان خضت فتحت قدميك......
أوزارها تضع
لا تسألوا عن إسمها لا تسألو عن فصلها لا تسألوا عن أصلها
إسألوا :::::: - كيف للدنيا أتــــــــــــــــــت وما بداخلها من قوة ٍ وشَدد فهي التي أتت لتشق غبار الليل الذي أسدِل أقحمت نفسها بالمستحيل أقحمت نفسها بعالم النسيان بالبحر الواسِع ِ الحزين
فسافرت ،، فأبحرت جائت من بعيد من زمان الظلم بمنديــــــــــــــــــــــــــــــل تمسح ألمَ الليل الطويل ِسبعة ُحروفٍ شمسُها أشرقت تمسح الحزن ألأليم أخذت تدور وتطوفُ بسمائنا وبعنفوان وكبرياءِ الصامدين الشامخين تألقت
فالألفُ ::: - ألف تحيةٍ لرجالها الاشاوس ِ الغُر الميامين فهم أشعلوا نيرانها بقوة ِ الايمان وبصمود الاحرار ِ فشبت نيرانها بالعدا فتطايرت أشلاءُه وتناثرت والنون ::: - نور الله في الارض وفيها بعضُه وعزيمةُ الثوار ما خَبت فالطفل اليانعُ في الصباح ِ ينشِدها كما الصقور إذا إرتفعت والتاء ::: - تقسمُ بحفظِ الشهيدِ وفُتاتُه وتبقى عيونها مفتوحةٌ حتى تلاقي زوجها ابنها ابنتها وتنال الغايةِ التي طلبت من ربِ العِزَةِ او تبقى ثورتها ومع كلِ سهمٍ كبرت اللهُ اكبررمت به كُلُ معتدي الفاء ::: - فارَ الغَضَبُ من عزيمتها فأصبحت نارٌ تلهِبُ العدا وبفضل الله وبفضل سواعدها شقت الى الحياة درباً في الظلامِ وأبصرت وأحرقت أسطورة الجيش الذي هَزَمَهُ أحد ألألف ::: - أرضُكِ حُرة ً عربية ً بِخصبِ أرضِكِ وبنمو زهر الياسمين وورد الحنون الاحمر فتعطرَ ألألمُ الدفينُ في نفسها بالدماء ِ الزاكيات ُ الطاهرات الضاد ::: - ضُمي تحت جناحيكِ أبطالاً رُويت الارض بدمائهم الزكية وضمي تحتهم موطناً صاح للفجر الجديد الهاء ::: - تاه زمانٌ كان للباطلِ فيه منبر وجاءَ الحقُ وزهق الباطلُ بقوةِ الايمانِ المُبطن فالانتفاضة جائت في زمان ٍ كان فيه للكفر جولة فأصبحت ناراً تنير الدربَ وبيدِ صلاحِ الدين كبرت وهللت فقد جاء من عِراقِ النصر للقدس ِ يزأر
أريد أكتب وادري بوَصْفِك تتعَثَّر
حروفٍ أحاكِيها وحيدٍ بليلِي أعاني
ولو تِدرين ليه وصفِك عندي تِأخّر
وما مِنِ وصوف البشر كِلْها لَفاني
لأنّي كِلِّ ما وصفِك ينكَتِبْ دموعي تتأثَّر
تِطِيح على حروفي وتِمسح بوصفك كَياني
أنا يا بَعِدْ روحي أريد أشرحلك أكثر
ليه البحر على شطِّ عِشقِك رَماني
وليه كِلِّ ما تقسي تلاقيني أحبّك أكثر
لأنّي في حضنك ألاقي كِلِّ الأماني
وربِّي خلّا جنَّته تِحت أقدامِك تتأمَّر
وأنا يا عُمري بالجنَّة طَمَّاع وأناني
مادري ليه كلِّ ما أوصفك أتِذكّر
كِل لحظة قضيتها معك في زماني
وليه شراييني وأنا بقربك تتفجّر
تريد تفدي قلْبْ ..يا ما هو فَدَاني
أقلك أنا هالحين قاعد أتِحَسَّر
على كل يوم جَفاكِ فيه أجاني
وانا كِلْ يوم أعشق عمري أكثر
أخاف بيوم دَمعِك ينزل عشاني
قَلبها يا بَشَر..والله صَعِب يتفسَّر!
تفرَح بْفَرَحي ..ويومٍ أحزَن تِعَانِي
تِسِع تِشْهر وأنا فْ بَطنَهَا أتمختر
وهي تلفظ أنفاسَهَا ليومٍ فيه تِلقانِي!
أتنفَّس بهواكِ ..وبرَحْمِك أنا أكْبَر
ويومٍ ولدْتيني رَبَّي بحضنك رمَانِي
والله يا رَبعِي أنا بْدونَها أتِعَثَّر
والروح إنْ يومٍ جفَتهَا تِعَاني
وهي ياما كانت على دروبِي تسهر
تدعيلي والاقي الخير من ربِّي أجاني
أخاف من يومٍ شراييني فيه تِتْمَسْمَر
يومٍ تفارقني ..وأبقى أنا وَحداني
الله لا جاب هاليوم ..أو يتأخّر
لحين أموت أنا وتكون هي "دَفَّاني"
لا والله ما أقدر بيومٍ أتِصَوَّر
تعيش الروح بعيد عنِّك يا كَيانِي
فلسطين أمك .. يا ويلك ... - فلسطين أمك .. يا ويلك ... - فلسطين أمك .. يا ويلك ... - فلسطين أمك .. يا ويلك ... - فلسطين أمك .. يا ويلك ...
فلسطين .. أمك ...
يا ويلك ...!!!
أمك تبكي ..!!
ألم تقبّل يداها ..؟
تتركها تنوح و تتألم ..!!
و أنت في فكرك تعلم ..!!
أن الله في قرآنه زكاها ..!!
يا ويلك ...!!!
ألم تطلب اليوم رضاها ..؟
تغمس من فتنة الدنيا ..!!
و للنسيان تتغنى ..!!
و أمك تدعو لك ..!!
و تنتظر عودتك ..!!
تنتظرك مكانها ..!!
خلف النهر ..!!
على شاطئ البحر ..!!
و تصبّر نفسها ..!!
بأنك عائد لها ..!!
يا ويلك ...!!!
ما أقسى قلبك ..!!
سيسألك ربك ..!!
ألم تحضنك يوما ..!!
لتشعرك بحنانها ..!!
سقتك لبنها لترويك ..!!
ألا يجري في عروقك ..؟
أليس دمك دمها ..!!
يا ويلك ...!!!
ألم تشتاق ..!!
هل تعرف الاشتياق ..!!
انها هناك ..!!
خلف النهر ..!!
على شاطئ البحر ..!!
لقد اغتصبوها ..!!!!!!
هل تعلم ذلك ..!!!!!!!
ياسمينتي أنتي...على باب بيتي
تعانقين الباب...
في عينيك السوداوتين...غربة الأحباب
وعلى ثغرك الحالم...
أنشودة وعتاب
وتبتسمين يا ياسمين!!
ما كان لي يا ابنتي فيما مضى الخيار
لا تعاتبيني...
مرغم كنت حينما هجرت الدار
ماكان لي القرار
لكنني غافلتهم في ليلتي
زرعتك بيمنتي...رويتك بمقلتي
وما دروا بفعلتي
والسبب باختصار
حتى هذه اللحظة ...لم يبزغ النهار
وها أنت تكبرين...
زهراتك في موسكو والساق في أمريكا
والغصن في برلين...
وكبرت يا حلوتي
على ظهر سور ذكرياتي
عرّجتي و"تعربشتي"
عبرتي كل العالم
صلتي حتى وصلت
حتى حدود الصين...
وما زلت تكبرين
بأغصانك الغضّة الطريّة
تقاومين
مشروع الاستعمار والترانسفير
والترحيل والتوطين
وها أنت تحطّمين
قانون حارس الحديقة السفّاح
ومدّعي حماية الأرواح
وملوّثاً في حبّة التفاح
وزهايمراً...راهنت عليه
ملعونة الجماهير
غولدامائير...
هلكتْ ...
وولدت انت ياسمينتي
خنجراً معطراّ بطعم
ياسمين...
تحدّثي يا حلوتي وحدّثي الأعراب
بلكنة عربية لا تحتملْ إعراب
فاعلها مجهول وفعلها استغراب
قولي لهم بأنك ولدت في اغتراب
قولي لهم بانك ...
مازلت رغم الظلم
مريم المحراب...
ولتكبري
ولتكبري
ولتكبري...يا ياسمين
ولتنشري رحيقك المطيّب بالحنين
ولتعلنيها صرخة في وجه العالمين
"أنا هنا ولكن...
جذوري في ترابها
غاليتي فلسطين"