من الاشياء اللي حكاها الدكتور ايضا ونسيت احكي عنها
اذا كانت البنت بتحب شب وواثقة منه وبتعرف انه ناويه يخطب
يعني مش لعب ولاد
والشب كمان اذا حب بنت يصرحلها بحبه
لكن بشرط
الاشي اللي مش مضمونه نهايته ما نبدا ببدايته
مثال عليها السيدة خديجة هي من طلبت ان يكون سيدنا محمد زوجا لها
مع انه كان يشتغل بمالها
وما كان نبي مرسل
شو رايكم؟؟؟؟
سأحاول التواصل بنقطة نقطة في كلّ مرة ليطول الموضوع قدرما نستطيع
في الحقيقة لا نملك جميعاً أساليب التواصل كافّة
فالتواصل عبارة عن عدد كبير من المفردات والحركات ولن أبدأ بتفصيلها منذ البداية ولكن علينا دوماً النظر الى الموضوع (موضوع التواصل) وفكر الشخص المراد التواصل معه وأن نقوم بدراسة بعض الأشكال التي يقوم بها الشخص ذاته كي نستطيع البدء بعملية التواصل الإحترافية
وسأبدأ أولى محاولاتي في شرح سلوك الأفراد وهي أهم البدايات لموضوع التواصل ( النظام التمثيلي للبشر)
ينقسم الناس إلى ثلاث أصناف
حسّي، بصري (الصوري) ، سمعي
حسي: وهو من يعتمد على المشاعر ويستخدم مصطلحات مثل أحس، أشعر، سعيد، احب و....
البصري (الصوري): وهو من يعتمد على آليات البصر ويستخدم مصطلحاتها مثل أرى، أشاهد، واضح، لون، فاقع و....
السمعي: وهو بالتأكيد من يعتمد على نظام السمع والصوت ويستخدم كلمات مثل، صاخب، هادئ، صوت، مرتفع و....
وبالتعوصل إلى النظام التمثيلي الذي من الممكن طبعاً أن يشترك إنسان بواحدة أو أكثر من هذه الأنظمة أستطيع ربط المفردات التي أرغب بالتواصل معه فيها بما يحبه ويرغب الإستمرار فيه وهو ما يتم استخدامه في التدريب والبيع والتجارة والجذب والإهمال والتحفيز والترهيب وكثير من الأمور الحياتية الأخرى
لذلك قمت بالذكر بأن هذا من أهم الأشياء التي علينا لاتدرب عليها قبل البدء بأي عملية تواصل هامّة أو حتى تعيين أو ما شابه وبالإمكان أيضاً التعرف على النظام التمثيلي من خلال الحركات التي يقوم بها الآخر من إشارات وحركات جسدية وإلى آخره.
سأحاول التواصل بنقطة نقطة في كلّ مرة ليطول الموضوع قدرما نستطيع
في الحقيقة لا نملك جميعاً أساليب التواصل كافّة
فالتواصل عبارة عن عدد كبير من المفردات والحركات ولن أبدأ بتفصيلها منذ البداية ولكن علينا دوماً النظر الى الموضوع (موضوع التواصل) وفكر الشخص المراد التواصل معه وأن نقوم بدراسة بعض الأشكال التي يقوم بها الشخص ذاته كي نستطيع البدء بعملية التواصل الإحترافية
وسأبدأ أولى محاولاتي في شرح سلوك الأفراد وهي أهم البدايات لموضوع التواصل ( النظام التمثيلي للبشر)
ينقسم الناس إلى ثلاث أصناف
حسّي، بصري (الصوري) ، سمعي
حسي: وهو من يعتمد على المشاعر ويستخدم مصطلحات مثل أحس، أشعر، سعيد، احب و....
البصري (الصوري): وهو من يعتمد على آليات البصر ويستخدم مصطلحاتها مثل أرى، أشاهد، واضح، لون، فاقع و....
السمعي: وهو بالتأكيد من يعتمد على نظام السمع والصوت ويستخدم كلمات مثل، صاخب، هادئ، صوت، مرتفع و....
وبالتعوصل إلى النظام التمثيلي الذي من الممكن طبعاً أن يشترك إنسان بواحدة أو أكثر من هذه الأنظمة أستطيع ربط المفردات التي أرغب بالتواصل معه فيها بما يحبه ويرغب الإستمرار فيه وهو ما يتم استخدامه في التدريب والبيع والتجارة والجذب والإهمال والتحفيز والترهيب وكثير من الأمور الحياتية الأخرى
لذلك قمت بالذكر بأن هذا من أهم الأشياء التي علينا لاتدرب عليها قبل البدء بأي عملية تواصل هامّة أو حتى تعيين أو ما شابه وبالإمكان أيضاً التعرف على النظام التمثيلي من خلال الحركات التي يقوم بها الآخر من إشارات وحركات جسدية وإلى آخره.
سأعود اليكم لاحقاً بإذن الله في مشاركة جديدة
كلام حلو
بس الناس بتتعامل على حسب نفسياتها هي ....يعني ما بتراعي الشخص الاخر
هو اللي زعلان او مدايق او نفسيته مش ولا بد....
كيف ممكن نتغلب على هل حالة...انه نقدر نوصل لمرحلة نفرق بين حالتنا الننفسية
وبين تعاملنا مع الاخرين
متل ما هما ...
التعامل مع الآخرين له اكثر من زاوية
مثل داراسة طباع الآخرين مهما كانت افكارهم
وهذا ينعكس على مدى ادراك الشخص وتفهمه لعقليات باقي الافراد فنحن نعيش في مجتمع له عادات وتقاليد وافكار مختلفة لكل واحد فلسفته الخاصة بالحياة ومزاجيته المختلفة
احيانا ننصدم مع الآخرين وبعدها قد يحتد النقاش لابعد من ذلك ..
فعلى الانسان ان يكون سهلا لينا في تعامله مع الاشخاص حتى لو لم يكونوا على صواب فالدين الاسلامي لم ينتشر بالسيف
بل بالكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة تستطيع ان تكسب الجميع
احيانا تتضارب افكارنا ومعتقداتنا فنتجنب النقاش في امور قد تسبب لنا الصداع مثل ما يسمى بالنقاش البيزنطي..
اعتقد ان التعامل مع الآخرين فن من فنون الحياة يكتسب بالخبرة فالخبرة بالتعامل تاتيمن خلال التجارب في الحياة
مثلا ..كيف تستطيع اقناع الآخرين بوجهة نظرك وكيف تستطيع امتصاص غضبهم والاهم من ذلك كله كيف تتعامل مع كل شخص حسب عقليته وطريقة تفكيره وهذه تشكل مشكلة في حد ذاتها
فاحيانا تجد ان هذا الشخص يملك تفكيرا محدودا
فكيف تستطيع التعامل معه
او ان هذا الشخص متقلب الميزاجية او عصبي فكيف تستطيع استدراجه الى ما تريد
ما نواجهه في حياتنا من تصادم بالعادات والتقاليد وطرق التفكير يشكل لدينا عائقا في عصر التطور الذي نعيش
وهذا ما يسمى بتصارع الاجيال وعادة ما يحدث مع الابناء والاباء وبالعكس
كيف تستطيع كسب ابنك او كيف تستطيع اقناع والدك او والدتك بوجهة نظرك
هي فلسفة بحد ذاتها تخضع لاستراتيجيات عدة
تحتاج للكثير من التروي والهدوء
احيانا نشعر بالخجل في التعامل مع الجنس الآخر مثل ما يواجهه الطالب الجامعي في اول اسبوع للدوام فهو لم يعتاد على هذه البيئة وهذا الاختلاط فيختلط الخجل بالفضول لمعرفة الجنس الآخر
او مايحدث عند المرتبطين حديثا فيسعى كل منهما لدراسة طباع وعقلية الآخر وكيفة التعامل معها لكي تكون لهم القدرة على الاستمرارية معا دون اي مشاكل او منغصات
قد تحدث العديد من المشاكل وقد نجد الكثير من العوائق لكن كل ذلك كله يتلخص في مدى طريقة التعامل ومدى الليونة التي نمتلكها بالتعامل
وينطبق ذلك في الحوارات كحوارات الاديان وغيرها في مجتمعنا المحيط
ما قصدته على الشخص ان يمتلك سياسة واتزان بالعقل والتفكير ليتمكن من العيش ومعاشرة باقي المجتمع والتكيف معه
وهذا الزام فنحن مجبرين على ذلك سواء شئنا ام ابينا
موضوع يطول فيه النقاش لكني استمتعت في الابحار فيه
لذلك وجب الشكر لصاحبته الرائعة ام يحيى
التعامل مع الآخرين له اكثر من زاوية
مثل داراسة طباع الآخرين مهما كانت افكارهم
وهذا ينعكس على مدى ادراك الشخص وتفهمه لعقلياتباقي الافراد فنحن نعيش في مجتمع له عادات وتقاليد وافكار مختلفة لكل واحد فلسفته الخاصة بالحياة ومزاجيته المختلفة
احيانا ننصدم مع الآخرين وبعدها قد يحتد النقاش لابعد من ذلك ..
فعلى الانسان ان يكون سهلا لينا في تعامله مع الاشخاص حتى لو لم يكونوا على صواب فالدين الاسلامي لم ينتشر بالسيف
بل بالكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة تستطيع ان تكسب الجميع
احيانا تتضارب افكارنا ومعتقداتنا فنتجنب النقاش في امور قد تسبب لنا الصداع مثل ما يسمى بالنقاش البيزنطي..
اعتقد ان التعامل مع الآخرين فن من فنون الحياة يكتسب بالخبرة فالخبرة بالتعامل تاتي من من خلال التجارب في الحياة
مثلا ..كيف تستطيع اقناع الآخرين بوجهة نظرك وكيف تستطيع امتصاص غضبهم والاهم من ذلك كله كيف تتعامل مع كل شخص حسب عقليته وطريقة تفكيره وهذه تشكل مشكلة في حد ذاتها
فاحيانا تجد ان هذا الشخص يملك تفكيرا محدودا
فكيف تستطيع التعامل معه
او ان هذا الشخص متقلب الميزاجية او عصبي فكيف تستطيع استدراجه الى ما تريد
ما نواجهه في حياتنا من تصادم بالعادات والتقاليد وطرق التفكير يشكل لدينا عائقا في عصر التطور الذي نعيش
وهذا ما يسمى بتصارع الاجيال وعادة ما يحدث مع الابناء والاباء وبالعكس
كيف تستطيع كسب ابنك او كيف تستطيع اقناع والدك او والدتك بوجهة نظرك
هي فلسفة بحد ذاتها تخضع لاستراتيجيات عدة
تحتاج للكثير من التروي والهدوء
احيانا نشعر بالخجل في التعامل مع الجنس الآخر مثل ما يواجهه الطالب الجامعي في اول اسبوع للدوام فهو لم يعتاد على هذه البيئة وهذا الاختلاط فيختلط الخجل بالفضول لمعرفة الجنس الآخر
او مايحدث عند المرتبطين حديثا فيسعى كل منهما لدراسة طباع وعقلية الآخر وكيفة التعامل معها ليكي تكون لهم القدرة على الاستمرارية معا دون مشاكل او منغصات
قد تحدث العديد من المشاكل وقد نجد الكثير من العوائق لكن كل ذلك كله يتلخص في مدى طريقة التعامل ومدى الليونة التي نمتلكها بالتعامل
وينطبق ذلك في الحوارات كحوارات الاديان وغيرها في مجتمعنا المحيط
ما قصدته على الشخص ان يمتلك سياسة واتزان بالعقل والتفكير ليتمكن من العيش ومعاشرة باقي المجتمع والتكيف معها
وهذا الزام فنحن مجبرين على ذلك سواء شئنا ام ابينا
موضوع يطول فيه النقاش لكني استمتعت في الابحار فيه
لذلك وجب الشكر لصاحبته الرائعة ام يحيى
كلامك لا يمل صراحة يا مالك....
النقاط اللي اثرتها حلو النقاش فيها ....
رح ارجع لمشاركتك لكن الان مضطرة اطلع....
بس اللي رجعة ان شاء الله
اشكرك على هذا الفكر الذي تحمل
وهذه الكلمات الحلوة...
التعامل مع الآخرين له اكثر من زاوية
مثل داراسة طباع الآخرين مهما كانت افكارهم
وهذا ينعكس على مدى ادراك الشخص وتفهمه لعقلياتباقي الافراد فنحن نعيش في مجتمع له عادات وتقاليد وافكار مختلفة لكل واحد فلسفته الخاصة بالحياة ومزاجيته المختلفة
احيانا ننصدم مع الآخرين وبعدها قد يحتد النقاش لابعد من ذلك ..
كلام صحيح جدا بس الاغلب اذا كان زعلان او مدايق او هو عصبي
بيضل يصيح....وبتفشش باي حدا بلاقيه قدامه
فعلى الانسان ان يكون سهلا لينا في تعامله مع الاشخاص حتى لو لم يكونوا على صواب فالدين الاسلامي لم ينتشر بالسيف
بل بالكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة تستطيع ان تكسب الجميع
اوافقك الراي تماما ....حتى قبل الحروب كان يستخدم الرسول صلى الله عليه وسلم
اسلوب السلم قبل الحرب
احيانا تتضارب افكارنا ومعتقداتنا فنتجنب النقاش في امور قد تسبب لنا الصداع مثل ما يسمى بالنقاش البيزنطي..
هاد المصطلح اول مرة اسمع فيه
احكيلي عنه شوي
اعتقد ان التعامل مع الآخرين فن من فنون الحياة يكتسب بالخبرة فالخبرة بالتعامل تاتي من من خلال التجارب في الحياة
مثلا ..كيف تستطيع اقناع الآخرين بوجهة نظرك وكيف تستطيع امتصاص غضبهم والاهم من ذلك كله كيف تتعامل مع كل شخص حسب عقليته وطريقة تفكيره وهذه تشكل مشكلة في حد ذاتها
فاحيانا تجد ان هذا الشخص يملك تفكيرا محدودا
فكيف تستطيع التعامل معه
او ان هذا الشخص متقلب الميزاجية او عصبي فكيف تستطيع استدراجه الى ما تريد
ما نواجهه في حياتنا من تصادم بالعادات والتقاليد وطرق التفكير يشكل لدينا عائقا في عصر التطور الذي نعيش
وهذا ما يسمى بتصارع الاجيال وعادة ما يحدث مع الابناء والاباء وبالعكس
كيف تستطيع كسب ابنك او كيف تستطيع اقناع والدك او والدتك بوجهة نظرك
هون مشكلة كبيرة
وخصوصا بين الاب والابن
الاغلب من الاباء او الامهات
من عصر ما فيه تكنولوجيا.....وكانت الحياة ارخص من هسا
فصعب تتماشى معهم او انه تقنعهم باشي هما ما عاشوا
ويرفضون العيش فيه حاليا
هون لازم نعرف نتعايش معهم مش يعني صعب التواصل معهم
اما اهجرهم او اصيح عليهم مش هيك الحياة
اتوقع الجيل الحالي رح يكون افضل لانه عشنا هل عولمة
وولادنا رح يعيشوا نفس التجربة وبشكل اكبر
هي فلسفة بحد ذاتها تخضع لاستراتيجيات عدة
تحتاج للكثير من التروي والهدوء
صحيح .....اهم اشي الهدووووء
احيانا نشعر بالخجل في التعامل مع الجنس الآخر مثل ما يواجهه الطالب الجامعي في اول اسبوع للدوام فهو لم يعتاد على هذه البيئة وهذا الاختلاط فيختلط الخجل بالفضول لمعرفة الجنس الآخر
طلاب الجامعة ويستحوا ما اعتقد
الا من رحم ربي
او مايحدث عند المرتبطين حديثا فيسعى كل منهما لدراسة طباع وعقلية الآخر وكيفة التعامل معها ليكي تكون لهم القدرة على الاستمرارية معا دون مشاكل او منغصات
قد تحدث العديد من المشاكل وقد نجد الكثير من العوائق لكن كل ذلك كله يتلخص في مدى طريقة التعامل ومدى الليونة التي نمتلكها بالتعامل
مع اني ما جربت بس اتوقع من اللي بشوفه ايام الخطبة كلهم كذب
دلال وحب وغزل وطش
بس لما يتجوزوا ببلش يشوف الاشياء السلبية والاشياء الايجابية
من شخصية الاخر ....
ومن هون بتبلش المشاكل
وينطبق ذلك في الحوارات كحوارات الاديان وغيرها في مجتمعنا المحيط
حوار الاديان اشي حلو لو نتفاعل معه بمنطق
ما قصدته على الشخص ان يمتلك سياسة واتزان بالعقل والتفكير ليتمكن من العيش ومعاشرة باقي المجتمع والتكيف معها
وهذا الزام فنحن مجبرين على ذلك سواء شئنا ام ابينا
لو كان عنا اتزان رح تنحل كل المشاكل
ونتقبل اللي بتفق معنا واللي بيختلف مع فكرنا
موضوع يطول فيه النقاش لكني استمتعت في الابحار فيه
لذلك وجب الشكر لصاحبته الرائعة ام يحيى
استمتعت جدا بمرافقة كلماتك
رديت عليها بشكل مبسط لاني لو ابحرت يها لكان طلعت بموضوع جديد
كل الشكر لمرورك يا ابو انس
الموضوع اكثر من شيق وينم عن فهم ووعي منك لكن المشكلة فينا او لنقل اغلبيتنا اننا من متعصبي الراي بمعنى مشكلة الانا ولياتي الطوفات من بعدي لسنا بتلك الثقافة التي تسمح لنا باستيعاااااااااااب الاخر حتى لو خالفنا الراي او المعتقد او الهوية واتمنى ان نصل لهذه النقطة ودمت بخير على الطرح المميز
الموضوع اكثر من شيق وينم عن فهم ووعي منك لكن المشكلة فينا او لنقل اغلبيتنا اننا من متعصبي الراي بمعنى مشكلة الانا ولياتي الطوفات من بعدي لسنا بتلك الثقافة التي تسمح لنا باستيعاااااااااااب الاخر حتى لو خالفنا الراي او المعتقد او الهوية واتمنى ان نصل لهذه النقطة ودمت بخير على الطرح المميز
like
يا نبيل , انه نعرف شو مشكلتنا هاد نصف الحل
النصف الاخر هو محاولتنا للتغير
اكيد مش مرة وحدة بس شوي شوي بنصير
هي بدها شوية تدريب مش اكثر
موضوع مميز للغايه ..احترام الاخر وتقبل رايه لا يعني بالضروره ان اذوب في افكاره ومعتقداته .لكن في بعض الاحيان يتوجب عليك عدم السماح لبعض الافكار الهدامه ان تأخذ مكانما ولو حتى ف النقاش ((على المستوى العام ))يعني ان تظهر الى وسائل الاعلام كي تعرف بنفسها والخ .لان هذا يساعد على انتشارها مثل عبدة الشياطين و((الايموز)) وكثير منها يجب التعامل معها بنوع من التقييد وعدم السماح لهم بالظهور في العلن ..
اما تلك الاحزاب والائتلافات التي لا تعارض النهج والفطره السليمه فالكلام هنا ينطبق عليه الخلاف لا يفسد للود قضيه...
اشكرك على طرحك دمت بخير ...
هرمنااااااااااااااا وانا هنا لا اتحدث عن نفسي فقط اتحدث عن المجتمع الذي نعيشه الان انظري جيدا حولك سؤال برسم الاجابة من فينا مستعد لقبول الاخر المختلف سواء بالراي او المعتقد او الهوية.................الخ اذا وصلنا الى نتيجة القبول للاخر بغض النضر عن اختلافاتنا نكون نحن مميزين ووصلنا الى مثالية المجتمع التي نبحث عنها وننشدهاااا لكن على ارض الواقع انظري جيدا ولاحظي الكم الهائل من المشاكل التي تلاحقنا واصايتنا لاعتقاد كل واحد فينا بصواب رايه فقط فنحن نتحدث عن شي يبدو لي في هذه الظروف بعيد المنال ولو انه ليس من الصعب تحقبقه لكن يجب ان نغير مفاهيم كثيرة وبالتدريج كما قلتي عذرا ع الاطالة اتمنى ان نصل الى هذا الذي تم ذكره
موضوع مميز للغايه ..احترام الاخر وتقبل رايه لا يعني بالضروره ان اذوب في افكاره ومعتقداته .لكن في بعض الاحيان يتوجب عليك عدم السماح لبعض الافكار الهدامه ان تأخذ مكانما ولو حتى ف النقاش ((على المستوى العام ))يعني ان تظهر الى وسائل الاعلام كي تعرف بنفسها والخ .لان هذا يساعد على انتشارها مثل عبدة الشياطين و((الايموز)) وكثير منها يجب التعامل معها بنوع من التقييد وعدم السماح لهم بالظهور في العلن ..
اما تلك الاحزاب والائتلافات التي لا تعارض النهج والفطره السليمه فالكلام هنا ينطبق عليه الخلاف لا يفسد للود قضيه...
اشكرك على طرحك دمت بخير ...
عم ابو اياد
اول شي بنحترم الاخر شو ما كان بعدين التصنيفات اللي حكبتها بنبلش نشتغل فيها
الامثلة اللي نزلتها ممتازة جدا ....
بس السؤال اللي بطرح نفسه....لو شفت واحد من عبدة الشياطين يا هل ترى
بتتركه بحاله او بتعمل معه مشكلة لانه مخالف لمعتقاداتك او انك بتتعامل معه باسلوب حسن
من دون الاخذ برايه او تايدك له....
هو لما يشوف تعامل منيح من الاخر المخالف له في عقيدته في انتمائه ومع هيك بيحكي معه
ممكن يتقبل منه دعوة انه يرجع لطريق الصحيح
احنا بنعمل اللي علينا ...استقبل هل هداية فهو توفيق من الله واذا ما استقبلها فهو امتحان من الله
"انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء"
هرمنااااااااااااااا وانا هنا لا اتحدث عن نفسي فقط اتحدث عن المجتمع الذي نعيشه الان انظري جيدا حولك سؤال برسم الاجابة من فينا مستعد لقبول الاخر المختلف سواء بالراي او المعتقد او الهوية.................الخ اذا وصلنا الى نتيجة القبول للاخر بغض النضر عن اختلافاتنا نكون نحن مميزين ووصلنا الى مثالية المجتمع التي نبحث عنها وننشدهاااا لكن على ارض الواقع انظري جيدا ولاحظي الكم الهائل من المشاكل التي تلاحقنا واصايتنا لاعتقاد كل واحد فينا بصواب رايه فقط فنحن نتحدث عن شي يبدو لي في هذه الظروف بعيد المنال ولو انه ليس من الصعب تحقبقه لكن يجب ان نغير مفاهيم كثيرة وبالتدريج كما قلتي عذرا ع الاطالة اتمنى ان نصل الى هذا الذي تم ذكره
انا معك هرمنا وشيبنا كمان
بس مش لازم نحط ايدنا على خدنا ونقعد
لسا بنقدر نغير ...صح بدها سباحة ضد التيار
ضد المجتمع ضد الناس ضد اهلك
بس الا ما يجي يوم ويقتنعوا
وبالطريقة اللي حكيت عنها انت التدرج...
الواحد ما بيتغير بسهولة
امشي معهم خطة خطوة لو طولت الخطوات
معلش ... بس الا ما تقدر تعمل اللي بدك ايا
كلام حلو
بس الناس بتتعامل على حسب نفسياتها هي ....يعني ما بتراعي الشخص الاخر
هو اللي زعلان او مدايق او نفسيته مش ولا بد....
كيف ممكن نتغلب على هل حالة...انه نقدر نوصل لمرحلة نفرق بين حالتنا الننفسية
وبين تعاملنا مع الاخرين
متل ما هما ...
هنا يأتي دور التدريب الذي يبتدأ بالترغيب وينتهي بالترهيب
فمثلاً عندما نذهب إلى مكان عملننا (القطاع الخاص) علينا البدء بتوزيع الإبتسامات على جميع الزبائن وذلك لأننا نرغب بالحصول على ما نستطيعه من الزبون لرقيّ الشركة ، وألا تعتقدين بأن هذا سبب نجاح القطاع الخاص مقارنة بالقطاع العام؟
هنا يبدأ الفرق فالتدريب يقودنا إلى أحد اهم آليات العمل التي نحتاجها للنجاح في التعامل مع الآخر والتي تقودنا لشعب مثقّف ذاتياً وليس بحاج إلى ملايين النصائح وهو ما يجب البدء به من سن الطفولة في مجال التدريب على التعامل مع الضغوط والفرق شاسع بينه وبين ما نتحدث عنه الآن ، ولن يسمح لي بالطلب الى الناس ان يتركوا مشاعرهم الاسرية والظروف التي يمرون بها داخل المنزل قبل خروجهم ولكن عليّ أن أقوم بتدريبهم على الإطاحة بالغضضب ونبذه بين انفسهم قبل الطلب اليهم ان يمارسوه كسلوك متّبع في الحياة اليومية .
وهذا من شأنه أن يقودنا للعمل على تطوير المسالك الحياتية والأدوار المطلوب منا ممارستها في الحياة قبل الإنتقال للدوافق التي تزعجنا وتوترنا وتتطلب منا الجهد الكبير في التعامل مع الآخر
كما يقال عندما تقود السيارة : تعامل مع الجميع على انه غير مؤهل للقيادة مما يزيد الضغط عليك ويجعلك تنظر في كل الاتجاهات التي يوجد فيها مرآن دون شعور بذلك ، فنحن نمارس السلوك الذي تدربنا عليه دون شعور او توجيه لأدمغتنا ، كما الطعام وةالشرب وممارسة الكثير من الامور الحياتيه التي لا تحتاج منا إلى الكثير من التفكير قبل القيام بها ونصبح نتعامل معها على انها روتين يجري لوحده.
آعتذر عن الإطالة بالرغم من أن هذا ليس سياق التدريب الذي تتحدثين عليه ام يحيى ولكنه جاء في السياق العام لطلبك
وبالعودة الى استكما ما تحدثنا عنه سابقاً .
بعد ان يتعلم كل شخص ما هي المهارات الضرورية التي عليه الاعتماد عليها في الحياة اليومية كي يجيد التواصل مع مختلف الحالات التي تمرّ عليه .
يجب عليه البدء باختيار ما يناسب كل واحد من هؤلاء الناس ولو كانوا مجموعة فإن للشخص الناجح القدرة على التعامل معهم جميعا ككتلة واحدة ويستطيع لفت انتباههم اليه بطريقة حديثه وحركته وسلوكه واساسيات الاحترام التي عليه ان يعكسها على الجميع ، وهنا يأتي دور الطاقة لاداخلية التي عليه حسن استغلالها في التعامل مع الآخرين ، كما وعليه حساب الكثير من الوقت الضائع بين الشد والرخي وبين التقديم والإستقبال حاله كحال اللاعب في الملعب وكحال المتابع المباشر او عبر اجهزة التلفزة.
وللوصول إلى هذه الحالة المميزة على المرء البدء باللإسترخاء ومحاولة الإبتعاد عن الشد العصبي الذي يواجه المكان الذي يحيط به وطرقه كثيرة أهمها بالنسبة لي ( الوضوء- ويصادف غسل الوجه واليدين - ويعمل على تفريغ الشحنات السلبية التي تحيط بالجسم عادةً - ، الصلاة - وتصادف عند البعض المشي، بلا ادنى تشبيه طبعاً- وهو ما يقودهم لتحريك الدورة الدموية بالطريقة الصحيحة، الاستماع للقرآن - ويصادف عند البعض الاستماع للموسيقى "بلا تشبيه ايضاً - ومن شأنها اخفاض التوتر الموجود في الدماغ متركيزه في عمل واحد) وغيرها الكثير مثل التحدث لشخص احب سماع صوته ويكون قادراً على امتصاص الغضب المشتعل جاخي الشخص والمشي في مكان احبه او النظر الى شكل جميل او شغل الذات بأمر صعب يحتاج الى تركيز وهي مهارات حياتيه على الجميع التعامل معها كي يستطيع التقدم وتقديم الافضل له ولمن يحيط به
لي عودة إن شاء الله