تبا لهذا القلم
كشف حقيقتنا
وواقعنا المتردي
تعرية مابعدها تعرية
أزاح اللثام
عن واقع مؤلم
نعيه جيدا للأسف
ونعرف تفاصيله
ولكننا نكابر
حتى أصبح حالنا كبيرة من الكبائر
ولكن اطمئن
لابد لليل أن ينجلي ,,,,,, .
الى فلسطين خذوني معكم ,,, .
مسألة وقت يا صديقي
ان شاء الله يا أبو محمد ،،،
لكن الا ترى أن الوقت قد طال يا صديقنا ..ألا تعتقد ان الصمت اصبح قبيح للغاية !!
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وإنا لله وإنا إليه راجعون
***
سامحك الله يا دياب
كلماتك تعمق جراحنا التي ظننا أنها ستندمل في يوم ما
ولكن وحيث لا رجال.. أصبحت فلسطين صرحاً من الخيال
***
ولكن سيبقى هناك بارقة أمل
***
يا قدس إن ضلّ العباد سبيلهم
وتفرقوا في ظلمة وضباب
فغداً يهب على ربوعك فتية
وجدوا الهدى في سنة وكتاب
رخصت على درب الفدا أرواحهم
يرجون عند الله حسن ثواب
ويعود للإسلام كامل أرضه
وسناه يعلو فوق كل شهاب
سيبقى الأمل يا غالي ... ربما قلمي يؤلم ..ولكن الواقع يا صديقي مؤلم أكثر .. ولا حول ولا قوة الا بالله ...
مرورك يا غالي ..ومشاركتك في الأدبي تبعث قلبي السرور...
نسأل الله أن يفك اسر حبيبتنا فلسطين ..وأن ينشر الأمن و الأمان في كل انحاء الوطن العربي ...
أنا لا أملك بندقية .. لكن عندي كوفية كوفية رقطاء أعشق تفاصيلها المخملية نسجتها لي جدتي وأخبرتني بأنها الوطن وأخذت علي عهدا أن لا أعود بهامة محنية وأخبرتني بأن حجارة الأرض هويتنا فلسنا بحاجة لتأكيد هويتنا الفلسطينية وأقسمت علي اليمين إن رأيت تخاذلا أن أصنع من روحي رصاصة ومن كلمتي حزاما ناسفا ومن صيحات " الله أكبر " قنبلة ومن قلمي بندقية وأن أرفع رأسي عاليا فأنا ابن أم فلسطينية حرة أبية
بوركت الأيدي التي خطت صديقي دياب .. ولعن الله أهل الخزي والعار أينما حلوا وارتحلوا .. فإن طال الزمن سنمحوا عار عروبتنا .. ونمتطي سرج الحرية
أهل الخزي و العار ... أهل الخزي و العار .. وما أضعفنا بهم !!!
أنس الكوفية نعتز بها و بنسجها و بمن نسجها ،، ولكن الكوفية نحتاج أن يلبسها رجل يحمل بيده بندقية !!
اصبح الآن معنا بندقيه
ومن ثم امتلكنا الطائرات والدبابات ..ثم ماذا ؟؟
بتنا نقتل بعضنا البعض ..باتت البندقيه سلاح نرفعه في وجه اخوتنا واهلنا
نسينا من اغتصب ارضنا وصافحناه وقبلنا وجنتيه مرارا وتكرارا وكان فيهما ما يثبت لنا اننا نريد ونبتغي رضاه فقط
قبلنا الوجنات وسنقبل الايادي وربما سنقبل اعضاءً اخرى في المرات القادمه وكأننا نلتمس الرضا
عن اي بندقيةٍ تتحدث ؟؟ وعلى اي جبهة سنقاتل ، جباهنا اصبحت في الوحل..وجبهتنا هي منصات الخطاب لا اكثر
لا شيئ من الواقع ولا شيئ يدنو منه اصلا
بني فلتمسك هذا القلم عنا فما عدنا نحتمل مزيدا من الالم والجراح
فلتمسكه فنحن اجبن من ان نعي هذه الحقائق
امسكه فنحن عاجزون وملطخون بالعار ولا نخوة بدواخلنا امسكه بني ربما جاء عليك يوم تحتاج فيه نقاط الحبر الاخيره فلا تضيعها في هباء
دمت ودام قلمك الحر للأحرار وليس للملطخين بالعار
دمت بحمى الله
اصبح الآن معنا بندقيه
ومن ثم امتلكنا الطائرات والدبابات ..ثم ماذا ؟؟
بتنا نقتل بعضنا البعض ..باتت البندقيه سلاح نرفعه في وجه اخوتنا واهلنا
نسينا من اغتصب ارضنا وصافحناه وقبلنا وجنتيه مرارا وتكرارا وكان فيهما ما يثبت لنا اننا نريد ونبتغي رضاه فقط
قبلنا الوجنات وسنقبل الايادي وربما سنقبل اعضاءً اخرى في المرات القادمه وكأننا نلتمس الرضا
عن اي بندقيةٍ تتحدث ؟؟ وعلى اي جبهة سنقاتل ، جباهنا اصبحت في الوحل..وجبهتنا هي منصات الخطاب لا اكثر
لا شيئ من الواقع ولا شيئ يدنو منه اصلا
بني فلتمسك هذا القلم عنا فما عدنا نحتمل مزيدا من الالم والجراح
فلتمسكه فنحن اجبن من ان نعي هذه الحقائق
امسكه فنحن عاجزون وملطخون بالعار ولا نخوة بدواخلنا امسكه بني ربما جاء عليك يوم تحتاج فيه نقاط الحبر الاخيره فلا تضيعها في هباء
دمت ودام قلمك الحر للأحرار وليس للملطخين بالعار
دمت بحمى الله
"ما أشطرنا ع بعض "،،،،
هي جملة من واقعنا الشعبي ..ترجمت الى واقع مرير ... علمونا و نحن صغاراً كنا ..أن الوحدة تجمع و تقوي .. والفرقة تضعف و تذل ..
علمونا إياها و ما عملوا بها ....
فصدق مظفر النواب حين قال :
قتلتنا الردة ... قتلتنا الردة ... جتى أصبح الواحد فينا يحمل بداخله ضده !!
مرورك دوماً يجعلني أنتظره كي تكتمل القصة يا أم ايهاب ...
الحمد لله على سلامة ابنتك حنان ... والحمد لله على وجود أم مثلك تملك من الفكر و الوعي ما يهيئ لبناء مدرسة من الوفاء والانتماء للعروبة و الاسلام ...
يسعدني مرورك دوماً ...فلا تحرمينا اياه ...
"ما أشطرنا ع بعض "،،،،
هي جملة من واقعنا الشعبي ..ترجمت الى واقع مرير ... علمونا و نحن صغاراً كنا ..أن الوحدة تجمع و تقوي .. والفرقة تضعف و تذل ..
علمونا إياها و ما عملوا بها ....
فصدق مظفر النواب حين قال :
قتلتنا الردة ... قتلتنا الردة ... جتى أصبح الواحد فينا يحمل بداخله ضده !!
مرورك دوماً يجعلني أنتظره كي تكتمل القصة يا أم ايهاب ...
الحمد لله على سلامة ابنتك حنان ... والحمد لله على وجود أم مثلك تملك من الفكر و الوعي ما يهيئ لبناء مدرسة من الوفاء والانتماء للعروبة و الاسلام ...
يسعدني مرورك دوماً ...فلا تحرمينا اياه ...
انت في اصرارٍ على ايلامي يا صمت البشر
سامحك الله
فعلا قتلتنا الردة ... قتلتنا الردة ... حتى أصبح الواحد فينا يحمل بداخله ضده
قتلنا الرده واصبح الواحد فينا يحمل بداخله ضده
سلمك الله من كل مكروه وجعلك كعهدنا بك دائما صامت ربما...
ولكن داخلك الحر ابن الاحرار
دمت بحمى الرحمن
اصبح الآن معنا بندقيه
ومن ثم امتلكنا الطائرات والدبابات ..ثم ماذا ؟؟
بتنا نقتل بعضنا البعض ..باتت البندقيه سلاح نرفعه في وجه اخوتنا واهلنا
نسينا من اغتصب ارضنا وصافحناه وقبلنا وجنتيه مرارا وتكرارا وكان فيهما ما يثبت لنا اننا نريد ونبتغي رضاه فقط
قبلنا الوجنات وسنقبل الايادي وربما سنقبل اعضاءً اخرى في المرات القادمه وكأننا نلتمس الرضا
عن اي بندقيةٍ تتحدث ؟؟ وعلى اي جبهة سنقاتل ، جباهنا اصبحت في الوحل..وجبهتنا هي منصات الخطاب لا اكثر
لا شيئ من الواقع ولا شيئ يدنو منه اصلا
بني فلتمسك هذا القلم عنا فما عدنا نحتمل مزيدا من الالم والجراح
فلتمسكه فنحن اجبن من ان نعي هذه الحقائق
امسكه فنحن عاجزون وملطخون بالعار ولا نخوة بدواخلنا امسكه بني ربما جاء عليك يوم تحتاج فيه نقاط الحبر الاخيره فلا تضيعها في هباء
دمت ودام قلمك الحر للأحرار وليس للملطخين بالعار
دمت بحمى الله
شكراً جزيلاً على كل كلمة وضع حروفها في موضوعكِ يا أم الأبطال
فقدنا الكثير في واقعنا الذي نعيشه كعرب ومسلمين
كانوا قد حكموا الأرض في ماضي لم يبقى منه إلا الذاكرة والأمنيات التي تؤلم كل من له ضمير
كل من له قلب منير وعقل يفكر
لم يبقى شيء من الجسد لم نقبله أنا في اعتقادي المتواضع
لم يبقى لنا سوى الخضوع والسجود
وإلا .. اللجوء إلى الله الذي لا ولم يخيب من طلب اللجوء إليه سبحانه وتعالى
نشكركم من صميم القلب على كل ما تقدموه
وجزآكم الله أحسن الجزاء
شكراً جزيلاً على كل كلمة وضع حروفها في موضوعكِ يا أم الأبطال
فقدنا الكثير في واقعنا الذي نعيشه كعرب ومسلمين
كانوا قد حكموا الأرض في ماضي لم يبقى منه إلا الذاكرة والأمنيات التي تؤلم كل من له ضمير
كل من له قلب منير وعقل يفكر
لم يبقى شيء من الجسد لم نقبله أنا في اعتقادي المتواضع
لم يبقى لنا سوى الخضوع والسجود
وإلا .. اللجوء إلى الله الذي لا ولم يخيب من طلب اللجوء إليه سبحانه وتعالى
نشكركم من صميم القلب على كل ما تقدموه
وجزآكم الله أحسن الجزاء
معاذ شويري
لا ولله لن نخضع
وان خضعت اجسادنا فلن تخضع انفسنا ما دامت كلمة الله الحق هي من تحصننا وهي من تحمينا
ربما نغط الآن في نوم عميق من الذل والعار ولكنني على ثقه بأن يوم النصر قد اقترب فلن يبقى على الخزي والعار الا من ارتضى ذلك على نفسه
وانا انكره عن نفسي للابد
حفظك الله بني من كل مكروه ودمت عربيا مسلما يعلي كلمة الله ويرفع راية الاسلام عاليا في وجه كل ظالم ومغتصب
دمت بحمى الرحمن