دفاع المنتخب في خطر - دفاع المنتخب في خطر - دفاع المنتخب في خطر - دفاع المنتخب في خطر - دفاع المنتخب في خطر
شاهدنا المباراة الاخيره للمنتخب امام المنتخب التونسي وكانت الاخطاء الدفاعيه لاحتساب ركلات جزاءللمنتخب التونسي من نفس لاعبين الفيصلي ارجو من عدنان حمد اعادة تشكيل الخط الخلفي
كلام صحيح
الحناحنه لاعب مشاكس وصانع العاب
ونواطير لاعب قوي
وسيم البذور دفاع قوي
وعبد الهادي قناص
وايضآ حاتم عقل قوي
بس هي عمليا تفهوم فقط
انا لا اريد ابوكشك اسبب لماذا؟يحتفظ بكره كتيرآ واناني بتمرير
بس عندي ملاحظ المنتخب خسار حسونه الذي له قوه وفكر تكتيكي
وشديد فى الارض الملاعب
(الحق يقال)وساكت عن الحق ماذا؟ شيطان الخراس
كل كلامك صحيح مئة بالمئة باستثناء حسونة الشيخ فهو لا يصلح
الان للمنتخب ولا باي شكل لانه هرم وعطائه قل كثيرا عن قبل
اما باقي لاعبين الفيصلي بالمنتخب جيدين واؤيد ضم الحناحنة .
2- أبو كشك :- صح ما بستحق المنتخب ,,, بس لو بده يجامل الفيصلي كان اخذه
3- المحارمه :- نفس سبب ابو كشك ,, وهو افضل بديل لحسن ،،،،،،،،،،،
4- النواطير :- افضل مليون مره من سعيد مرجان .................مش صحيح بس سعيد مرجان ما اخذ فرصته
5- وسيم البزور :- من افضل مدافعي الاردن ،،،،،،،،،،،،،،،هذا كلام عار عن الصحة وليس دقيق بالمطلق
ولكن مع ذلك لا تهمنا الاسماء ,, بقدر النتائج كــــــل التـــوفيق لحمد والمنتخب بالتأهل للدور الرابع
شاهدنا المباراة الاخيره للمنتخب امام المنتخب التونسي وكانت الاخطاء الدفاعيه لاحتساب ركلات جزاءللمنتخب التونسي من نفس لاعبين الفيصلي ارجو من عدنان حمد اعادة تشكيل الخط الخلفي
لا دفاعنا بخير اما هجومنا لا ونص يثبت العكس
الرسم التكتيكي
حافظ المنتخب الوطني على طريقته المعتادة عبر (4/5/1) وسط واجبات دفاعية لثنائي الارتكاز بهاء وابو هشهش، الامر الذي افقد المنتخب ثقله الهجومي طوال اللقاء في الوقت الذي سيطر فيه «الاندونيسي» على منطقة العمليات معتمداً على سرعة تناقل الكرة والانتشار عبر الاطراف، ما منح الضيوف افضلية نسبية تعامل معها دفاع المنتخب بنجاح رغم الثغرات التي اوجدها الرباعي كرستيان ورضوان والهام وبانبان دون ان ثمر.
مناورات المنتخب الهجومية ارتكزت على اجتهادات فردية من عبدالله وذيب وعبد الفتاح مع تراجع هايل املاً في استلام الكرة، في حين حاول بهاء في حالات نادرة التقدم من ميمنة المنافس دون احداث الفارق في الشق الهجومي، في حين بدت ميمنة المنتخب اكثر نشاطاً عبر تحركات ذيب التي كادت ان تأتي بجديد، لكن اللمسة الاخيرة وثبات الدفاع الاندونيسي ساهمت في الحفاظ على النتيجة.
الشوط الثاني جاء اكثر فاعلية من جانب المنتخب الوطني، لكن تراجع الاندونيسي الى الخلف وانخفاظ حماس لاعبيه كان العامل الاساسي لسيطرة المنتخب نسبياً على المجريات، كما ان الهدف المبكر ساهم في «سلبية» الاداء من الطرفين وسط اقتناع الضيوف ما قدموه في الشوط الاول ورضى المنتخب بالنتيجة، ليغلب على اللقاء الطابع التدريبي مع (10) تبديلات اجراها كلا الجانبين في غضون نصف ساعة، لتسير المباراة نحو فوز غير مقنع للمنتخب.