شكرأ على حبٍ
من الأوهام أيقظني
وقلبَ رأسأ على عقبٍ في الهوى
كل اعتقاداتي
فَرِحٌ كطفلٍ توكأتُ على وهمي
فعثُرتُ بأولِ حجرٍ
وكسرتُ عصاتي
وطئتُ بحر الهوى
وأشعار العاشقين ممتشقاً
فإذا بي بين الأمواجِ كريشةٍ
خُطت على الرمالِ نهايتها
قبل فجرِ البداياتِ
فلا استطعتُ بين الأمواجِ أمضي
بل طار مع الريحِ شراعي
وما دريتُ أين ألقي
في البحرِ مرساتي
فلو كنتُ ذو حرفٍ تخطُ يدي
لكانت عن سراب الحب
كل أشعاري وكتاباتي
ولو كنتُ الغارقين في الحبِ واعظاً
لكانت - ماذا جنيتم منه - عنوان عظاتي
لستُ أملكُ الكثيرَ
من سنينِ العمرِ أهدرها
بطريقٍ بتُّ أدري نهايته
ولا العودةَ من بلادِ الضياعِ منكسراً
أفني بقية العمر
في البحثِ عن ذاتي
فماذا جنى المجنونُ من ليلى
غير الضياعِ وصحراءٌ ترددُ
أنينُ قلبِ الفتى
بالامٍ واهاتِ
فشكراً على حبٍ
كاد يأسرني
وما أنا بالأسرِ مغرماً
فسللتُ سيفاً كاد يبلى
وقتلتها ...بالمهدِ مأساتي
لستُ أكابرُ ولا النصر أدّعي
بل هُزمتُ بأولِ حبٍ زارني
فاثرتُ الهروبَ
من ذاك الوهمِ بحياتي
فلو كنتِ الشمس فاغربي
فلستُ أبالي بالظلامِ مرتاحاً
إن كان رفيق النورِ معاناتي
وإن كنتِ القمرَ
أو نجماً يهدي الخطوَ في العلياءِ غيبي
فنور الدربِ صفاءُ روحي
وقلبيَ الخالي من الهمومِ مشكاتي
شكراً على حبٍ
هزمني فخرجتُ منتصراً
كيف لا والنصرُ على نفسي
كان أعظم انتصاراتي
شكراً على حبٍ
لو طالَ أشقاني
فالحمدُ لله الحمدُ لله
الحمدُ للهِ أنني
هُزمتُ بأولِ غزواتي
شكرأ على حبٍ
من الأوهام أيقظني
وقلبَ رأسأ على عقبٍ في الهوى
كل اعتقاداتي
فَرِحٌ كطفلٍ توكأتُ على وهمي
فعثُرتُ بأولِ حجرٍ
وكسرتُ عصاتي
وطئتُ بحر الهوى
وأشعار العاشقين ممتشقاً
فإذا بي بين الأمواجِ كريشةٍ
خُطت على الرمالِ نهايتها
قبل فجرِ البداياتِ
فلا استطعتُ بين الأمواجِ أمضي
بل طار مع الريحِ شراعي
وما دريتُ أين ألقي
في البحرِ مرساتي
فلو كنتُ ذو حرفٍ تخطُ يدي
لكانت عن سراب الحب
كل أشعاري وكتاباتي
ولو كنتُ الغارقين في الحبِ واعظاً
لكانت - ماذا جنيتم منه - عنوان عظاتي
لستُ أملكُ الكثيرَ
من سنينِ العمرِ أهدرها
بطريقٍ بتُّ أدري نهايته
ولا العودةَ من بلادِ الضياعِ منكسراً
أفني بقية العمر
في البحثِ عن ذاتي
فماذا جنى المجنونُ من ليلى
غير الضياعِ وصحراءٌ ترددُ
أنينُ قلبِ الفتى
بالامٍ واهاتِ
فشكراً على حبٍ
كاد يأسرني
وما أنا بالأسرِ مغرماً
فسللتُ سيفاً كاد يبلى
وقتلتها ...بالمهدِ مأساتي
لستُ أكابرُ ولا النصر أدّعي
بل هُزمتُ بأولِ حبٍ زارني
فاثرتُ الهروبَ
من ذاك الوهمِ بحياتي
فلو كنتِ الشمس فاغربي
فلستُ أبالي بالظلامِ مرتاحاً
إن كان رفيق النورِ معاناتي
وإن كنتِ القمرَ
أو نجماً يهدي الخطوَ في العلياءِ غيبي
فنور الدربِ صفاءُ روحي
وقلبيَ الخالي من الهمومِ مشكاتي
شكراً على حبٍ
هزمني فخرجتُ منتصراً
كيف لا والنصرُ على نفسي
كان أعظم انتصاراتي
شكراً على حبٍ
لو طالَ أشقاني
فالحمدُ لله الحمدُ لله
الحمدُ للهِ أنني
هُزمتُ بأولِ غزواتي
إبداعُ آخر يسوقنا الى عالم التناقضات ,,,
كنتَ وما زلت وستبقى روعةً من روعات هذا البيت الدافئ,,,
دائما تُشعرنا وكأنك تسكن داخل بيوتنا ونفوسنا ,,,
أخي سمير ,,دعني أنحني لشخصك الكريم,,,
كُن على ثقة أخي سمير, لن أكون مع احد ضد غيره ,,,
إنما هو حب الشعر يجمعنا ,,, وإلى العلياء يرفعنا ,,,
بأيد طاهرة يقودنا ,,, إلى سماك السماء ينطلق بنا ,,,
إبداعُ آخر يسوقنا الى عالم التناقضات ,,,
كنتَ وما زلت وستبقى روعةً من روعات هذا البيت الدافئ,,,
دائما تُشعرنا وكأنك تسكن داخل بيوتنا ونفوسنا ,,,
أخي سمير ,,دعني أنحني لشخصك الكريم,,,
كُن على ثقة أخي سمير, لن أكون مع احد ضد غيره ,,,
إنما هو حب الشعر يجمعنا ,,, وإلى العلياء يرفعنا ,,,
بأيد طاهرة يقودنا ,,, إلى سماك السماء ينطلق بنا ,,,
نعم يا صديقي هو حب الشعر والارتقاء بالثقافة ما يجمعنا
انما كانت تلك مداعبة
دمت بالف خير