كحد السيف بالحور ترمقني .. وكحل العين لتلك المقل يدنيني .. أراها في صحوي وفي المنام رفيقة درب .. وبالوجد وحرات شوق وعبرات من لؤلؤ تناجيني .. أيا قلبا بالكفين تحملني .. رفقا بالضلوع التي أنا منها ولها شغفة .. أمني النفس بالوصل وبالقرب تحميني ..
في جنة العشق سأبني لها صرحا .. سيحمل حوصل طير الحب قلبي .. ليختال في الجنة طائرا مرحا .. يعشعش فوق أعالي الصرح .. فأمتشق من عينيها النظرات .. لقلب بحبها يحيا .. وبالحب يٌقات وفي سلواها يرديني .
حوراء إن الصبابة عار في مدينتنا .. حوراء إن الحب من ديني .. اصغ إلى قلبي فإني قد عتقت الحزن وما عادت الآلام تشجيني .. سأصلب الجرح في بحر قحلاء مدينتنا .. فما لي بغير الوصل في عشقك من شأن ولا لي بدنياي من غيرك شأن يعنيني
حوراء إن الصبابة عار في مدينتنا .. حوراء إن الحب من ديني ..
رغم التناقض هنا ..إلا أنه واقع فالحب تشوهت صورته فأصبح عاراً ..رغم أن الحب الوفي والصادق جزءٌ من عقيدتنا !!
كلماتك يا أنس في كل يوم تزداد بريقاً و هذا واضح من اهتمامك الكبير في قراءة الشعر و الكتابة ..وهو بات ملحوظاً ...وهذا يجعلك تبدع وتقترب أكثر وأكثر من اتقان الشعر ..والأدب ..
استمر ما شاء الله ..الله يحفظك
كلماتك يا أنس ذكرتني بالقصيدة التاريخية التي أطربنا بها الساهر قديماً "أنا وليلى"..وهي كلمات شاعر عراقي اسمه حسن المرواني قيل أنه القاها في مدرج في الجامعة بحق عشيقته التي كانت تتواجد في المدرج ...
وأقتبس لك جزءاً منها ..:
حوراء إن الصبابة عار في مدينتنا .. حوراء إن الحب من ديني ..
رغم التناقض هنا ..إلا أنه واقع فالحب تشوهت صورته فأصبح عاراً ..رغم أن الحب الوفي والصادق جزءٌ من عقيدتنا !!
كلماتك يا أنس في كل يوم تزداد بريقاً و هذا واضح من اهتمامك الكبير في قراءة الشعر و الكتابة ..وهو بات ملحوظاً ...وهذا يجعلك تبدع وتقترب أكثر وأكثر من اتقان الشعر ..والأدب ..
استمر ما شاء الله ..الله يحفظك
صدقت يا صديقي .. عرينا الحب من المبادئ والقيم .. باتت المشاعر تنهى بجرة قلم .. برسالة قصيرة يقصى الحب وينفى .. ويحكم عليه بالزيف والعار والألم
أحاول يا صديقي .. لعلي أصل لبداية الطريق .. فلم أصله بعد .. الهواية بحاجة لرعاية متواصلة .. وبحاجة لرأب الصدع ما بين العمل وبرمجة الوقت حتى يتسنى لي رعاية هذه الموهبة ..
ولا يسعني الا أن أتقدم بشكري الجزيل لمتابعتك التي تثلج صدري وترفع من معنوياتي .. وتعينني على إكمال المسير صديقي دياب
كلماتك يا أنس ذكرتني بالقصيدة التاريخية التي أطربنا بها الساهر قديماً "أنا وليلى"..وهي كلمات شاعر عراقي اسمه حسن المرواني قيل أنه القاها في مدرج في الجامعة بحق عشيقته التي كانت تتواجد في المدرج ...
وأقتبس لك جزءاً منها ..:
هذه القصيدة من أجمل أبيات الشعر التي قرأت ... فيها من الإحساس الصادق .. ومرارة وقسوة العذاب .. وانتفاضات الأحاسيس ما لا يصفه قلم .. عبرت ووصفت تلك الأحاسيس واختزلتها بقاموس رائع من الكلمات والنظم .. أشعر بأن هذه الأبيات ناطقة .. وإن لم أقرأها عشرات المرات ولم تناظرها عيناي دوما .. أشعر بأني لا أملك من الموهبة ولا من قاموس الكلمات شيئا .. أتأثر بها كثيرا
إن الحب من ديني .. اصغ إلى قلبي فإني قد عتقت الحزن وما عادت الآلام تشجيني .
اصغ الى قلبي وحده منك يدنيني
ان باعد العذال بيننا
فالحب في يبقيك فيك يبقيني
كلمات جميلة صادقة
تقبل مروري
دمتم بود
إن الحب من ديني .. اصغ إلى قلبي فإني قد عتقت الحزن وما عادت الآلام تشجيني .
اصغ الى قلبي وحده منك يدنيني
ان باعد العذال بيننا
فالحب في يبقيك فيك يبقيني
كلمات جميلة صادقة
تقبل مروري
دمتم بود
مرورك على تلك السطور زادها جمالا فاستوحت الجمال من حضرة مرورك أخت وحداوية
انس
........................................ ..........
رح خلي هل نقاط تعبر عن سحر كلماتك
فجميع كلماتي في قاموسي
لا تفي كلماتك حقها ابدا
..............
فكرت...فكتبت...فابدعت
ما شاء الله عليك .....
سر الى الامام
متاكدة الك مستقبل مرموق جدا ....
متاكدة رح يجي يوم وستكون كلماتك في متناول الجميع
واعلم ان من ابدعها مبدع اسمه انس فواز
دمت بحفظ الله ورعايته
انس
........................................ ..........
رح خلي هل نقاط تعبر عن سحر كلماتك
فجميع كلماتي في قاموسي
لا تفي كلماتك حقها ابدا
..............
فكرت...فكتبت...فابدعت
ما شاء الله عليك .....
سر الى الامام
متاكدة الك مستقبل مرموق جدا ....
متاكدة رح يجي يوم وستكون كلماتك في متناول الجميع
واعلم ان من ابدعها مبدع اسمه انس فواز
دمت بحفظ الله ورعايته
أغرقت صفحتي بلطفك وبديع إحساسك أخت أم يحيى .. أحاول جاهدا أن تنال كلماتي إعجابكم .. لا لأراها رائعة .. بل لتصل إلى مستوى حسكم المرهف .. أشكر مرورك الطيب