رسالة اعتذار لإمرأة ....من رجل شرقي - رسالة اعتذار لإمرأة ....من رجل شرقي - رسالة اعتذار لإمرأة ....من رجل شرقي - رسالة اعتذار لإمرأة ....من رجل شرقي - رسالة اعتذار لإمرأة ....من رجل شرقي
لستُ أنسى ذات مساءٍ
وإذ التفتت للخلفِ مغادرةً
كم كان بريف العينين
مطرُ العتابِ مُرُّ
وكأنّي بها تئنُ بالشكوى
أجزائي صمتك مدوياً ...ونظراتُ شكٍ
وإذ بحتُ بما في الفؤاد
وما منذ سنينٍ كنتُ أدخرُ
أكان ذنبي
أن كفيتك حرج الإفصاح عن حبٍ
رأيتُ يطويكَ
كنارٍ بهشيمِ القشِ تستعرُ
أطرقتُ ...وهي تمضي متباعدةً
تنأى الطرقاتُ ما بيننا
طيفٌ بدخان المصابيح
وظلٌ امرأةٍ يلوح لي ...يتضاءلُ مرتجفاً
وبأضواءِ الطريقِ ينتثرُ
وسرابٌ بضباب الليل
مع الرياحِ يندثرُ
وزائغةٌ عيناي تراها
كرؤىً ذات حلمٍ
أضحى كسيحاً
برصيفِ اليأسِ يحتضرُ
أو كأنها الهلالُ
بشهرٍ قمريٍ ....انقضى بلحظتهِ
فحالَ محاقاً
وكان قبل اللحظاتِ بدرُ
أو كالتماعِ نجمةٍ ...أمام ناظري
يخبو سريعاً وينحسرُ
وما عدتُ أدري
أأحزنُ وقد باحت بالحب قبلي
أو أسرُ
وهل الشرقيُ
إن باحت امرأةٌ بحبها يُسرُ
فاسمعيني يا امرأةً
يا من أطلقت غول التناقضِ
الكامن بيَّ ينفجرُ
ظننتكُ بغيري متيمة
وما كنتُ لأسامح ذاتي
لو كان لإعلان حبي
منك الصدودُ جواباً
ويأبى ذاك كبرياءُ الشرقي سيدتي
وكانت نفسي لذاك الظن تأتمرُ
فاّثرتُ صمتي ...على خيبةِ أملٍ
طافت خيالي ذات جهلٍ
كنتُ أنتظرُ
إنّي ظلمتك ...فاعذري شرقيتي
فإني أخضعُ لعرفٍ جرى
وبعض العرف سيدتي
على قبحٍ به يأبى
إلا أن يكون بهذه الأنحاء أمرُ
ولقبحٍ بنا ....نلوذُ به وجاءٌ
لبعض ما بنا من الاّفاتِ وسترُ
وظننتُ لهفتك عليَّ خطيئةً
وظني ذاك ذنبٌ
ليس يُغتفرُ
وخلتُ بوح امرأة مشاعرها جريمةً
أولى لها وحيدةً
خلف أبوابِ الشوقِ تنتحرُ
ممزقٌ كنتُ
بين الغرورِ وإذ أعلنت لي حبي
وعُقدي أن البوح بالحبِ
على الذكورِ بشرقنا حِكْرُ
فكفاك مني اعتذاراً
أني للكونِ اليوم أعلنها
ما عرفتُ الحب قبلك
وكاد الفؤادُ
بحبك المأسور ينفطرُ
ولن أبكيك
إن غادرتني ....علناً
فعقدة الشرقي تأبى
أن يشهد الناس دمعي
لكني ...سأبكيك بوحدتي
وصدقيني ...فأصدق دمعةٍ في الكون
دمعة رجلٍ....بحب امرأةٍ تفرُ
ولا أظنك تريدين انكساري
إن كان حبك صادقاً
أو تبغين رجلاً
أمام أي امرأةٍولأيٍ من الأسبابِ ينكسرُ
فرفقاً بيَّ سيدتي
فأنا بما ورثتُ شرقيٌ
وما اعتذرتُ لامرأةٍ يوماً
لكني اليوم ...إليك أعتذرُ
فاسمعيني يا امرأةً
يا من أطلقت غول التناقضِ
الكامن بيَّ ينفجرُ
ظننتكُ بغيري متيمة
وما كنتُ لأسامح ذاتي
لو كان لإعلان حبي
منك الصدودُ جواباً
ثورة الشك هنا ...
أكاد أشك في نفسي لأني ...أكاد أشك فيك وأنت منّي
فرفقاً بيَّ سيدتي
فأنا بما ورثتُ شرقيٌ
وما اعتذرتُ لامرأةٍ يوماً
لكني اليوم ...إليك أعتذرُ
شرقيون نحن تهوانا النساء ...لما فينا من وفاء ..هههههه
ابداع ..ابداع بس والله تعبتني وانا بقرأ فيها ما شاء الله عليك منين بتجيب هالابداع هاد ...
دمت في حفظ الله
فاسمعيني يا امرأةً
يا من أطلقت غول التناقضِ
الكامن بيَّ ينفجرُ
ظننتكُ بغيري متيمة
وما كنتُ لأسامح ذاتي
لو كان لإعلان حبي
منك الصدودُ جواباً
ثورة الشك هنا ...
أكاد أشك في نفسي لأني ...أكاد أشك فيك وأنت منّي
فرفقاً بيَّ سيدتي
فأنا بما ورثتُ شرقيٌ
وما اعتذرتُ لامرأةٍ يوماً
لكني اليوم ...إليك أعتذرُ
شرقيون نحن تهوانا النساء ...لما فينا من وفاء ..هههههه
ابداع ..ابداع بس والله تعبتني وانا بقرأ فيها ما شاء الله عليك منين بتجيب هالابداع هاد ...
دمت في حفظ الله
شكرا اخي دياب
وانا والله تعبت وانا بكتب فيها ههههه
إنّي ظلمتك ...فاعذري شرقيتي
فإني أخضعُ لعرفٍ جرى
وبعض العرف سيدتي
على قبحٍ به يأبى
إلا أن يكون بهذه الأنحاء أمرُ
ولقبحٍ بنا ....نلوذُ به وجاءٌ
لبعض ما بنا من الاّفاتِ وسترُ
فرفقاً بيَّ سيدتي
فأنا بما ورثتُ شرقيٌ
وما اعتذرتُ لامرأةٍ يوماً
لكني اليوم ...إليك أعتذرُ
في بعض اللحظات يكون الهوان والانكسار للمحبوب
ألذُ مافي الحياة خاصة ان كان يستحق ذلك الانكسار ولا يتخذ ذلك ضده كنقطة ضعف
كم جميل هو العشق في كل لحظاته ...
استمتع جدا عندما اكون بين طيات احرفك اخي سمير
فاشعر بشوق وانا بكل سطر للسطر الذي يليه
فرفقاً بيَّ سيدتي
فأنا بما ورثتُ شرقيٌ
وما اعتذرتُ لامرأةٍ يوماً
لكني اليوم ...إليك أعتذرُ
في بعض اللحظات يكون الهوان والانكسار للمحبوب
ألذُ مافي الحياة خاصة ان كان يستحق ذلك الانكسار ولا يتخذ ذلك ضده كنقطة ضعف
كم جميل هو العشق في كل لحظاته ...
استمتع جدا عندما اكون بين طيات احرفك اخي سمير
فاشعر بشوق وانا بكل سطر للسطر الذي يليه
كل الشكر لمرورك الرائع ....وارجو ان اكون عند حسن الظن دائماً
دمت بخير ايها العزيز مالك