شذرات ......حاول ان تفهمها - شذرات ......حاول ان تفهمها - شذرات ......حاول ان تفهمها - شذرات ......حاول ان تفهمها - شذرات ......حاول ان تفهمها
للعلم
**المسؤول الرياضي والاعلامي الصحفي يرتفع دوما عن الصغائر ...فالقلاع الشامخة لا تهزها الحجارة التي يقذفها الصغار ...والذي يتطاول على العمالقة يقضي كل عمره قزما....
التزام
**ليست البطولة ان تحمل كاسا او تحرز ميدالية بل ان تلتزم بالنظم واللوائح والقوانين هو نوع من البطولة ايضا وان احرزت البطولة هل تستطيع ان تقيم نفسك وتعرف ان كنت تستحقها ام عوامل اخرى هي من منحتك البطولة..
تصوروا
** تضيق مدرجاتنا بالمشجعين وتنتعش صناديق انديتنا حين تكون العدالة هي السائدة في ملاعبنا ...لكننا بلوائحنا البالية وبالانانية وبتوجيه الحكام ...سنظل نصر على تعقيد كرتنا وتطفيش انصارها وتدمير انديتنا ....
** لن نصل بالكراهية
قبول الوظيفة شرف وانجاز العمل فخر ...وعندما يصبح قبول الوظيفة شرفا يصبح الاخلاص جزءا من العمل ...اما اللذين يعتبرون الوظيفة نوعا من الشيخنة فهم نفر خطير على الحاضر والمستقبل ..
قال احد المحاضرين : لن نصل بالحقد ولن نصل بالكراهية ..لن نصل الى المنصب الذي نريد الا بالحب ...فلنحب بعضنا البعض الاخر عندها وعندها فقط سنحب المصلحة العامة ونحب الاهل والوطن ......
امل
** مازال في صحونكم بقية من عسل ..... ردوا الذباب عن صحونكم ....لتحفظوا العسل
مازال في كرومكم عناقيد من العنب .... ردوا بنات اوى ياحارسي العنب ...لينضج العنب
مازال في بيوتكم حصيرة ...وباب .....سدوا طريق الريح عن صغاركم (للشاعر الكبير محمود درويش)
الغزو والامجاد
**اللذين ينسبون الى نفسهم الامجاد وغيرهم في الساحات يجاهدون هم نفر يفتقرون الى الخلق ونفر يجوز ان نقول فيهم ان لم تستح فافعل ما شئت .....يذكرني مثل هؤلاء بقصة رجل عاد من الغزو فجاء اقاربه واصدقاؤه يسلمون عليه ويسالونه عن الحرب والمعارك التي دارت ..فراحت زوجته تروي فروسيته وبطولاته ...فقال ابنها الصغير الذي كان يجلس القرفصاء ...ابي يقوم بالغزو وامي تتحدث عن الامجاد
ودمتم
**المسؤول الرياضي والاعلامي الصحفي يرتفع دوما عن الصغائر ...فالقلاع الشامخة لا تهزها الحجارة التي يقذفها الصغار ...والذي يتطاول على العمالقة يقضي كل عمره قزما....
أمّا العمالقة .. فتواصل المشوار برفقة المجد و بنفس الهمة .. تاركين خلف ظهورهم أقزاماً تصارع حقدها ...
**ليست البطولة ان تحمل كاسا او تحرز ميدالية بل ان تلتزم بالنظم واللوائح والقوانين هو نوع من البطولة ايضا وان احرزت البطولة هل تستطيع ان تقيم نفسك وتعرف ان كنت تستحقها ام عوامل اخرى هي من منحتك البطولة..
ناهيك عن الإلتزام بالخلق .. بعيداً عن التطاول و الحقد الأعمى .. ليصبح الفوز ذا معنى كما هو عندنا ...
** تضيق مدرجاتنا بالمشجعين وتنتعش صناديق انديتنا حين تكون العدالة هي السائدة في ملاعبنا ...لكننا بلوائحنا البالية وبالانانية وبتوجيه الحكام ...سنظل نصر على تعقيد كرتنا وتطفيش انصارها وتدمير انديتنا ....
العدالة .. لها مفهوم خاص عند المرضاء ...
فالعدالة في ميزانهم .. أن يحققوا أكبر مكسب لهم .. دون النظر لمصلحة الكل في هذا الوطن .. لظنهم البالي ( كلوائحهم ) أن الوطن محصور بين أسوار فكرهم المحدود ...