سيدتي ...أخطأتِ في العنوان - سيدتي ...أخطأتِ في العنوان - سيدتي ...أخطأتِ في العنوان - سيدتي ...أخطأتِ في العنوان - سيدتي ...أخطأتِ في العنوان
دارَ عليك الدهر
والدهرُ إن دارَ
فلا هروب منه ولا أمان
وما جاحداً رحمَ يوماً
وإذ دارَ أنصفني
واليأسُ طواك فيه والحرمان
لم تسمعي إذ رجوتك ...ستندمي
وكثيراً ستبكين ...بعد فوات الأوان
فاحزني الان فلستُ أبالي
فقد حزنتُ قبلك كثيراً
وطاول حزني الجبال
وملأ زوايا الأرضِ والأركان
وتشابك مع أيام عمري
كتشابك الغاباتِ بالأغصان
احزني فقد حان دورك
لتعرفي معنى الأحزان
وقد ان لما كنتُ أنتظر
من سنين الأوان
لستُ حقوداً ...ولا أتشّفى
لكني بشرٌ
لا يملكُ صفحاً
ولا عفواً
ولا الإرادة للنسيان
فلا يملكُ ذاكَ
إلا الله بعلياءه والغفران
ولستُ ملاكاً
ولا بمُستعتبٍ
إن لم أكن للجرحِ نسِّياً
وإن استحال ندبةً لستُ أراها
إلا إذا أمعنتُ النظر
بمراّةِ الزمان
كم فزعتُ الليلَ
يحثُ الخطوَ
أنيابَ السهد شاهراً والأسنان
فما عدتُ أحنُ لذلك الماضي
وهل يحنُ العودة للسجن سجينٌ
أو يحنُ للسجان
لن أدّعي العطفَ رجولةً
عليك أو الحنان
أألان تعودي؟؟؟؟
وإذ عثرتِ بزخرفِ الدنيا حالمةً
ونفض الدهرُ
وهم الجاهِ عنك والسلطان
إني نسيتك
وأنزلتُ رسمك عن الحيطان
وناري ألقيتُ للنيران
اعذريني ....فما عاد المكانُ نفس المكان
وما أظنك سيدتي
إلا أخطأت في العنوان
وما اظنك سيدتي
الا أخطأت في العنوان
أسأل نفسي هل يقفل المحب باب قلبة
الا يقبل الاعذار
انة يملك الصفح ..والعفو..ولة ارادة للنسيان
لانة بكل بساطة انسان يملك قلبا كبيرا
اشكرك على هذة الكلمات الرائعة
تقبل مروري واحترامي
وما اظنك سيدتي
الا أخطأت في العنوان
أسئل نفسي هل يقفل المحب باب قلبة
الا يقبل الاعذار
انة يملك الصفح ..والعفو..ولة ارادة للنسيان
لانة بكل بساطة انسان يملك قلبا كبيرا
اشكرك على هذة الكلمات الرائعة
تقبل مروري واحترامي
قد يكون الجرحُ أكبر من تقبل الأعذار أحياناً ....فيستعصي على القلب أن يصفح ويسامح
شكراً على المرور اختي نور الهدى
احزني فقد حان دورك
لتعرفي معنى الأحزان
وقد ان لما كنتُ أنتظر
من سنين الأوان
لستُ حقوداً ...ولا أتشّفى
لكني بشرٌ
لا يملكُ صفحاً
ولا عفواً
ولا الإرادة للنسيان
يا لروعة تلك الكلمات وقفت برهة عندها واخذتني نحو البعيد وسالت نفسي الف سؤال لماذا يبقى العاشق مظلوما في معظم الاحيان؟؟
اهي لعنة العشق ام هي ارادة القدر
اخجل عند مروري بين كلماتك اخي سمير لاني اشعر بعجزي عن مجاراتها ..
كم انت رائع ايها المبدع
احزني فقد حان دورك
لتعرفي معنى الأحزان
وقد ان لما كنتُ أنتظر
من سنين الأوان
لستُ حقوداً ...ولا أتشّفى
لكني بشرٌ
لا يملكُ صفحاً
ولا عفواً
ولا الإرادة للنسيان
يا لروعة تلك الكلمات وقفت برهة عندها واخذتني نحو البعيد وسالت نفسي الف سؤال لماذا يبقى العاشق مظلوما في معظم الاحيان؟؟
اهي لعنة العشق ام هي ارادة القدر
اخجل عند مروري بين كلماتك اخي سمير لاني اشعر بعجزي عن مجاراتها ..
كم انت رائع ايها المبدع
اخي مالك كلماتك تلك هي التي تشعرني بالخجل ....فكم يكون الاطراء رائعا من شخص رائع
الف شكر عى مرورك
لستُ حقوداً ...ولا أتشّفى
لكني بشرٌ
لا يملكُ صفحاً
ولا عفواً
ولا الإرادة للنسيان
فلا يملكُ ذاكَ
إلا الله بعلياءه والغفران
ولستُ ملاكاً
ولا بمُستعتبٍ
إن لم أكن للجرحِ نسِّياً
وإن استحال ندبةً لستُ أراها
إلا إذا أمعنتُ النظر
بمراّةِ الزمان
تأخذنا الدنيا غلابا .. سئمت من تلك الأحزان ..!!
ابداع يتلوهُ ابداع .. ما شاء الله عليك دمت في حفظ الله ...
لستُ حقوداً ...ولا أتشّفى
لكني بشرٌ
لا يملكُ صفحاً
ولا عفواً
ولا الإرادة للنسيان
فلا يملكُ ذاكَ
إلا الله بعلياءه والغفران
ولستُ ملاكاً
ولا بمُستعتبٍ
إن لم أكن للجرحِ نسِّياً
وإن استحال ندبةً لستُ أراها
إلا إذا أمعنتُ النظر
بمراّةِ الزمان
تأخذنا الدنيا غلابا .. سئمت من تلك الأحزان ..!!
ابداع يتلوهُ ابداع .. ما شاء الله عليك دمت في حفظ الله ...
كم ترددت في مبارحة هذه الصفحه ..وكم تألمت لمغادرتي المكان
تهت ما بين السطور ... تنقلت بين الكلمات ..وضعت في ثنايها وغفوت ..لم افق الا على صوت امي تناديني
ولكني اشعر برغبة بالغه بالعوده الى هنا مجددا لروعة ما وجدت
ابداع وتألق تتحفنا به في كل مره كلماتك فلا تحرمنا منها ابدا ارجوك
سلمت يمناك اخي سمير ما شاء الله عنك
دمت بحفظ الله ورعايته
كم ترددت في مبارحة هذه الصفحه ..وكم تألمت لمغادرتي المكان
تهت ما بين السطور ... تنقلت بين الكلمات ..وضعت في ثنايها وغفوت ..لم افق الا على صوت امي تناديني
ولكني اشعر برغبة بالغه بالعوده الى هنا مجددا لروعة ما وجدت
ابداع وتألق تتحفنا به في كل مره كلماتك فلا تحرمنا منها ابدا ارجوك
سلمت يمناك اخي سمير ما شاء الله عنك
دمت بحفظ الله ورعايته