الحب ...وساعة اللقاء - الحب ...وساعة اللقاء - الحب ...وساعة اللقاء - الحب ...وساعة اللقاء - الحب ...وساعة اللقاء
أتطالعُ الساعةَ تستعجلها
أم ترجوها التريث
وعن الدوران تمتنعُ
أرى التململَ.....
في عينيك موطنه
وأحس قلبك يكادُ
بالهمومِ ينخلعُ
ويداك قطعتا ثلج ترتجفا
وأنفاسك الحرّى
مع دخانِ التبغِ تندفعُ
كأني بالمائدةِ وحدي
تنظرُ الي ولا تراني
وتصغي ولا تستمعُ
أحس ثلوجك تغمرني
فكيف لثلجٍ.....
مع دفأ الحب يجتمع
وان اجتمعا......
فالثلجُ يغدو هباءً
مع الرياح يرتفعُ
ودفأُ الحب كسحابةِ صيفٍ
بلا مطرٍ تمضي وتنقشعُ
دع عنك التظاهر ..
وصارحني
فاني بوضوح أرى
خيطَ المودةِ
من جانبك ينقطعُ
ووجهاً بالحبِ
تورد يوماً
أراه فقد الحياةَ
واليوم ممتقعُ
أنهايةُ حبً ما أرى
أم بدايةُ حبٍ
أظنُ تتّبعُ
أهذا حبيبي جوابك ..
صمتٌ مدوّي .... وأعذاراً
على استحياء تبتدعُ
نظراتك للساعةِ تقتلني
فانس الساعة وقم اليها
فما أنا جالسةٌ
مع من يحث الساعة
لتسترع
فلا مكان لحبٍ
وللساعات يتسعُ
هاربون من الحب إلى شواطىء الحيرة ...
خائفون من حب هو مصيرنا ..نهرب و نهرب .. وما هربنا ...
نبتعد نحاول أن نبتعد ..وعندما نقيس المسافات نجد أننا اقتربنا من الحب أكثر !!
ااااهً كم أتألم عندما حروف عشق تتأوَّه كهذه ...فيا ويلي ..
أخي سمير يونس "أبو محمد" أناشدك بالله العظيم أن لا تحرمنا من عظيم الحروف هذه ....
فو رب الكعبة "أمتعتني كلماتك حتى النخاع "
دمتَ مبدعاً ...للأبد باذن المولى ..
هاربون من الحب إلى شواطىء الحيرة ...
خائفون من حب هو مصيرنا ..نهرب و نهرب .. وما هربنا ...
نبتعد نحاول أن نبتعد ..وعندما نقيس المسافات نجد أننا اقتربنا من الحب أكثر !!
ااااهً كم أتألم عندما حروف عشق تتأوَّه كهذه ...فيا ويلي ..
أخي سمير يونس "أبو محمد" أناشدك بالله العظيم أن لا تحرمنا من عظيم الحروف هذه ....
فو رب الكعبة "أمتعتني كلماتك حتى النخاع "
دمتَ مبدعاً ...للأبد باذن المولى ..
أخي صمت البشر
ورب الكعبة إطراءك يمتعني وبنفس الوقت ...يخجلني
أرجو ان أكون عند حسن الظن دائما
دمت بخير