بعد ان كرفتهم المارد الاخضر بالامس واعادهم الى مكانهم الذي يعشقونه واقتربت احلامهم من النهاية المأساوية نهدي هذا الكليب البسيط لهم وهو مليء بواقع عاشه الفيصلي صغارا وكبارا هذا الموسم وامام الزعيم الذي اقلقهم في السنوات الاخيرة ودق مضاجعهم بعنف حتى باتوا لا يعرفون طعم النوم .
هذا الكليب اهديه ايضا لاعضاء موقعنا الكرام بشكل عام ولشلة الانس ابو جرار ومحمد القيمري والبريجي وأبو عمر والعراب والشاويش والهاكر محمد والجابري والرنتاوي والحسنات وسفيان الشاعر والمعلم محمد عساف والشيخ جهاد وعاشق الزرك طحيل باشا وخالي الأقرع عطا العجوري بشكل خاص