انا بتمنا دايما انا فريقنا ينهي المبارة زي ما ببداها بقوة بحماس بشجاعة لماذا التراجع الى الخلف والخوف عندما نتقدم اتمنى انا اشاهد هجوم متواصل مع حرص دفاعي حتى اخر لحضة حتى لوكانت النتيجة لصالح الوحدات البطل وشكرا
والله انكم ممليين ....وبعدين معكوا ...بتحكوا عن الرجل كانوا خسران المباره ...وما جاب مع الوحدات ولا بطوله
بكفي حقدكم الدفين ضد دراغان واضح ....اي والله لو بشعللكم اصابعوا العشره شمع ...
راح تحكوا عنو مش منيح وممثل الى اخره من الكلام المش منطقي ... ما راح اجادل مع حدا في موضوع دراغان
فنتائج دراغان اكبر رد على السادة المحليين الكبار ...
اخوي لؤي
انا كنت ولازلت من معجبي درجان
لكن كلنا بنحب اولادنا رغم هيك بننتقدهم و بنوجهم و ننصحهم
انا اتمنى الحصول على اجابات اذا عندك اجوبه اتمنى ان تسمعنا
وان لم يكن عنك فاتمنى منك ومني البقاء على طرح الاسئله لربما نسمع عن لقاء مع درجان او ابوزمع و يجيب عن اسئلتنا
و تقبل مروري
كما هي العادة فوز بهدف يتيم رغم اني من معجبي درجان الا اني ساتوجه بعدة اسئله للجميع
لماذا دوما 1-0 ( رغم ان واحد صفر افضل من التعادل او الخساره )
لكل مباره ظروفها والوحدات مشهوور من زمان بمسلسسل اهدار الفرص التي هي في النهايه توفيق من الله واعتقد ان الوحدات بعد التقدم يعود قليلا الى الدفاع وبهدي اللعب لانه لا وقت لفرد العضلات نحن نتحدث عن حلم تحقيق رباعية للمره الثانيه...انشاالله الاداء ستحسن مع تزايد الانسجام بين النجوم من مباره الى مباره...
لماذا هذا التخبط في الدفاع و الوسط ( رغم زحمة النجوم )
اعتقد ان التغيرات التي اصابت التشكيل من الاحتراف و والاصابات .... مع تقطيع الدوري وتغير مراكز الاعبيين بسبب عملية الاحلال والتبديل تؤدي الى التخبط ... لكن الفريق يتجاوز هذه الامرو ويحقق الثلاث النقاط.
لماذا تم التعاقد مع محترفين فهد و كشكش ( للجلوس على مقاعد البدلاء مثلا اليس الافضل لو تم التعاقد مع هداف ولو بقيمتهما معا )
اول شي التعاقد مع كشكش والعتال كان قبل دراغان فقد كانا مفروضيين على دراغان وحقيقه هما عند الزج بهما في اي وقت من المباره لا يقدمان ولا يأخران في مستواى الفريق وهي ليست مشكة دراغان بل مشكله الي جابهم وقلنا محترفببن و اعتقد انهم ليسوا ابدا بمستوى الوحدات.... مشان هيك بيقعدو على مقعد البدلاء لانهم نا اثبتو جدارتهم كاساسيين...
لماذا يتفاجأ الاعب ان شاهد نفسه امام المرمى ؟
احنا ما عنا مهاجم صريح وحقيقي غير الصقر ... والتهديف امام المرمى بحتاج الى الخبر ه والحس التهديفي ...والمصيبه انو عنا اثنين محترفببن في مركز قلب الهجوم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لماذا لم اشاهد سوى لعبتين جميلتين احداهما هدف و الاخرى كانت شبه هدف ( مع اعجابي بشلبايه مرر من نصف الملعب و انطلق ليستلم الكره عند المرمى لكن خانته السرعه )
اعتقد ان هذا السؤال لا بنفصل عن السؤال بخصوص التخبط والسبب يعقود الى عدم الانسجام بيين الاعبين بسبب الوجوه الجديده....
لماذ يصيح الجميع وين شفيع رغم ان قنديل اضاء اليوم في سماء العراق و يجب على الجميع ان يرفع القبعه له احتراما على شجاعته ( لو علم الاتحاد ان قنديل سيكون على قدر المسؤوليه لما عاقب شفيع )
شفيع حارس كيببير ويبقى له مكانه وجمهور بسئل عن سفيع لانه ظلم بشكل مجحف ....وايضا اثقه الكببيره التي يثقونها بشفيع كحارس للعرين الاخضر..ومع الوقت سيكسب القنديل ثقة الجمهورر...(مع العلم عناك ناس ماخذين موقف من قنديل ان مش كويس ...ولذالك مهما عمل لن بقولو كلمة حق عنه...مثل موضوع دراغان)
لماذا يتوه الفريق في العشر دقائق الاخيره دوما ( انا ما بطلع على الساعه بعرف الوقت منتوهان الفريق )
قلة تركيز وهو موضوع طبيعي وممكن ان بنتهي مع الوقت....والمزيد من الانسجام بين النجوم..
ان شاء الله الوضع كويس انتو بتقارنو وحدات بدوري الذهاب بوحدات الان
السنه الماضيه او بالذهاب كان كل نجوم الوحدات موجودين يعني لعبهم ممتاز بس هسا حسن والعامرين ورافت علي كلهم مش موجودين اكيد راح يتراجع المستوى بس تخيلو لو كانو موجودين زيد على الهدف الي جبناه هدفين
بس بدكو الصراحه امبارح شوفت لعب الفيصلي
والله اشي بخوف انا خايف كثير
غريب جدا أمرنا، لاسيما الأخ الحبيب صاحب الموضوع، ينتقذ أو يستغرب الفوز بهدف يتيم، يا إخوان إحنا صاحيين ولا نايمين، بنحكي ولا بنهذي، الوحدات فاز على نادي عراقي، وكلنا يعرف ما هي الكرة العراقية وإنجازاتها، واللاعبون العراقيون برأيي من أمهر اللاعبين العرب والآسيويين، وأين كان الفوز على أرض النادي العراقي وبين جمهوره، وفي أي ظروف، في غياب أعمدة الفريق، رأفت، حسن، عامر ذيب، عامر شفيع. يا إخوان مش عاجبكم الفوز على الطلبة العراقي على أرضه وبين جماهيره بهدف !!!!!!! كما لو أن الوحدات عمره حقق لقب خارجي أو حتى مشاركة جيدة في أي بطولة خارجية، كما لو لم نكن أصحاب الخسائر الكارثية في الخارج، بالأربعة والخمسة...... والسبعة، ومن آخرها الخسارة بثلاثية أمام المريخ في الخرطوم وبرباعية من النادي المغربي في المغرب، وسواها الكثير. كأن لسان حال بعض الإخوة يقول "إما نفوز بعدة أهداف أو نخسر بنص دزينة، ولا بلااااش"، فعلا "لنا الصدر دون العالمين أو القبر"..