هل أصبح برشلونة وريال مدريد ....... حقا ؟؟ - هل أصبح برشلونة وريال مدريد ....... حقا ؟؟ - هل أصبح برشلونة وريال مدريد ....... حقا ؟؟ - هل أصبح برشلونة وريال مدريد ....... حقا ؟؟ - هل أصبح برشلونة وريال مدريد ....... حقا ؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى :: " كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر " صدق الله العظيم
وقال صلى الله عليه وسلم : " والذي نفسي بيده , لتأمُرُنَّ بالمعروف ولتنهَوُنَّ عن المنكر , أو ليوشِكَنَّ
اللهُ أن يبعث عليكم عقاباً منه , ثم تدعونه فلا يستجاب لكم " صدق رسول الله
إخواني وأخواتي الكرام ...
لقد شرفنا الله تعالى بأن نكون خير أمة , ولنا في قوله صلى الله عليه وسلم
" الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم الدين " ..
خير دليل ,, وشرفنا بأن بعث فينا النبي الأمي الأمين
محمد صلى الله عليه وسلم . فكان شكر الله وحمده واجباً على كل مسلم ومسلمة
موضوعي في هذه المقالة , عن أحداث غريبة , ولكنها واقعية , تواجهني يومياً
منذ أسبوع تقريبا ...!!!!! حتى تكاد لا تجد أي شخص .. إلا ويتحدث عنها ....!
قصتي بدأت حين دخولي لأسوار المدرسة , ملقيا السلام على الزملاء , وإذا بأحدهم
لم يرد السلام ...! فقلت بصوت عالٍ عَلِّي ألفت انتباهه " السلام لــ الله " ... فما كان
منه إلا أن نظر إلي نظرة حقودة وترك المكان مسرعاً ... وسط استغراب من الجميع ..!
صدقا أوجس هذا الموقف في نفسي خيفة ...!
نعم ..! لأنني لطالما حرصت على أن أكون المحبوب والمقرب
من الجميع ..! حينها نازعتني نفسي نزاعاً قوياً .. وبت في حيرة من أمري ..!
وقد أصابني الحرج من سوء ذلك الموقف الغريب ..!
" أروح أسأله شو في ؟؟؟ " :: لا لا
" طيب أبهدله ؟؟؟ " :: برضو لا لا
" طــيــب شوووو أسوي " ......
بهذه الكلمات خاطبت روحي ,, فقررت الذهاب إليه لأستفسر عما حدث ....!
سرت نحوه بخطىً مترددة وقلت له :: " مش عيب اللي عملته الصبح ؟؟"
وإذا به يجيب بوقاحة :: " إنت برشلوني .. ما بتستاهل اسلم عليك " .........!
لا انكر أنني صعقت أو بالأحرى " تكهربت " مما صرح به ....!
بعد أن راجعت نفسي في البيت صدقاً حزنت على أمتنا....!
نعم ..لقد أصبح الغرباء .. الذين لا يوزنون بكعبٍ في نعال ....!
عوامل تفرقة في أمتنا .....! والأدهى من ذلك أنني حينما قلت
لأحدهم ::" ليش بتشجع فريق مغلوب 5 - 0 " أجابني قائلاً ...
" والله هالفريق بحبه أكثر من الله " ...
يا ربـــــــــــــــــاه .. إلى هنا وصل الأمر ؟؟؟؟ .... ليس هذا فقط ..
بل صرح لي أحد الأصدقاء بانه يحب أحد لاعبي فريق ريال مدريد
أكثر من نفسه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وأين النبي صلى الله عليه وسلم ؟؟؟
تخيلوا ؟؟ يفضل فريق كرة قدم على رب العزة ؟؟؟
يحب لاعب أكثر من نفسه ومن رسول الله ؟؟؟؟؟؟
صدقوني انا لست ضد الرياضة ...!
ولست ضد التشجيع أبدا أبداً .....!
لكن أنا ضد تحول التشجيع إلى عقيدة ...!
وضد تحول حبنا وتعصبنا لفريق ما لأداة نحارب
فيها بعضنا بعضاً ....!
لا زلت أحظى بالقليل من الأمل ..
بأن شباب أمتنا هم خيرة الشباب ...!
ولا زود على قول نبينا الأمين صلى الله
عليه وسلم :: " نصرت بالشباب" ..
صدق رسول الله ...
أنا لست هنا لأعاتب .. لكنني فقط أذكر ..
بان المرء يحشر مع من أحب ..
" وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين " .......
فاحرص على أن يكون الله ورسوله أحب إليك
من كل الدنيا .. فقد قال صلى الله عليه وسلم ::
" ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ بِهِنَّ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ
مَنْ كَانَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا ..."
صدق رسول الله ...
نعم .. فهو نبينا وحبيبنا وقرة أعيننا وشفيعنا ..
يوم لا تنفع شفاعة الشافعين ...
وصلي اللهم وبارك على سيدنا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين
قال تعالى :: " كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر " صدق الله العظيم
وقال صلى الله عليه وسلم : " والذي نفسي بيده , لتأمُرُنَّ بالمعروف ولتنهَوُنَّ عن المنكر , أو ليوشِكَنَّ
اللهُ أن يبعث عليكم عقاباً منه , ثم تدعونه فلا يستجاب لكم " صدق رسول الله
إخواني وأخواتي الكرام ...
لقد شرفنا الله تعالى بأن نكون خير أمة , ولنا في قوله صلى الله عليه وسلم
" الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم الدين " ..
خير دليل ,, وشرفنا بأن بعث فينا النبي الأمي الأمين
محمد صلى الله عليه وسلم . فكان شكر الله وحمده واجباً على كل مسلم ومسلمة
موضوعي في هذه المقالة , عن أحداث غريبة , ولكنها واقعية , تواجهني يومياً
منذ أسبوع تقريبا ...!!!!! حتى تكاد لا تجد أي شخص .. إلا ويتحدث عنها ....!
قصتي بدأت حين دخولي لأسوار المدرسة , ملقيا السلام على الزملاء , وإذا بأحدهم
لم يرد السلام ...! فقلت بصوت عالٍ عَلِّي ألفت انتباهه " السلام لــ الله " ... فما كان
منه إلا أن نظر إلي نظرة حقودة وترك المكان مسرعاً ... وسط استغراب من الجميع ..!
صدقا أوجس هذا الموقف في نفسي خيفة ...!
نعم ..! لأنني لطالما حرصت على أن أكون المحبوب والمقرب
من الجميع ..! حينها نازعتني نفسي نزاعاً قوياً .. وبت في حيرة من أمري ..!
وقد أصابني الحرج من سوء ذلك الموقف الغريب ..!
" أروح أسأله شو في ؟؟؟ " :: لا لا
" طيب أبهدله ؟؟؟ " :: برضو لا لا
" طــيــب شوووو أسوي " ......
بهذه الكلمات خاطبت روحي ,, فقررت الذهاب إليه لأستفسر عما حدث ....!
سرت نحوه بخطىً مترددة وقلت له :: " مش عيب اللي عملته الصبح ؟؟"
وإذا به يجيب بوقاحة :: " إنت برشلوني .. ما بتستاهل اسلم عليك " .........!
لا انكر أنني صعقت أو بالأحرى " تكهربت " مما صرح به ....!
بعد أن راجعت نفسي في البيت صدقاً حزنت على أمتنا....!
نعم ..لقد أصبح الغرباء .. الذين لا يوزنون بكعبٍ في نعال ....!
عوامل تفرقة في أمتنا .....! والأدهى من ذلك أنني حينما قلت
لأحدهم ::" ليش بتشجع فريق مغلوب 5 - 0 " أجابني قائلاً ...
" والله هالفريق بحبه أكثر من الله " ...
يا ربـــــــــــــــــاه .. إلى هنا وصل الأمر ؟؟؟؟ .... ليس هذا فقط ..
بل صرح لي أحد الأصدقاء بانه يحب أحد لاعبي فريق ريال مدريد
أكثر من نفسه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وأين النبي صلى الله عليه وسلم ؟؟؟
تخيلوا ؟؟ يفضل فريق كرة قدم على رب العزة ؟؟؟
يحب لاعب أكثر من نفسه ومن رسول الله ؟؟؟؟؟؟
صدقوني انا لست ضد الرياضة ...!
ولست ضد التشجيع أبدا أبداً .....!
لكن أنا ضد تحول التشجيع إلى عقيدة ...!
وضد تحول حبنا وتعصبنا لفريق ما لأداة نحارب
فيها بعضنا بعضاً ....!
لا زلت أحظى بالقليل من الأمل ..
بأن شباب أمتنا هم خيرة الشباب ...!
ولا زود على قول نبينا الأمين صلى الله
عليه وسلم :: " نصرت بالشباب" ..
صدق رسول الله ...
أنا لست هنا لأعاتب .. لكنني فقط أذكر ..
بان المرء يحشر مع من أحب ..
" وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين " .......
فاحرص على أن يكون الله ورسوله أحب إليك
من كل الدنيا .. فقد قال صلى الله عليه وسلم ::
" ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ بِهِنَّ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ
مَنْ كَانَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا ..."
صدق رسول الله ...
نعم .. فهو نبينا وحبيبنا وقرة أعيننا وشفيعنا ..
يوم لا تنفع شفاعة الشافعين ...
وصلي اللهم وبارك على سيدنا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين
بقلم :: عمر اللحام
عمر حبيبي اذا انطبق الامر على 2 .3 متخلفين من ولاد صفك لا يعني انعكاس ذلك على الكل .....
صدقت يا كبير ..
الأمر لا ينعكس على الجميع ...
وبعدين انا ضربت مجرد امثلة ..
وهناك الآلاف منها ..
اللي قهرني انو الجيل تاثر فيهم جدا ..
وهذا اللي ما بدنا اياه