هذا هو سر النجاح... - هذا هو سر النجاح... - هذا هو سر النجاح... - هذا هو سر النجاح... - هذا هو سر النجاح...
محمد سعد (اللمبي ) يروي مقطعا من رواية شكسبير بطريقة غير مألوفة و يفاجئ المشاهدين ..
إني أعرف أن هذه المكرمة فيك يا بروتس كما اعرف ظاهر سماك
إن الشرف لهو موضوع حكايتي
أنا لا أدري رأيك أو سواك من الناس في هذه الحياه لكني أنا لنفسي وحدي
أؤثر عن طيب خاطر أن لا أكون على أن أحيا لأكون في فزع من شيء هو مثلي إني ولدت حراً مثل قيصر وكذلك أنت , كلانا طعم كما طعم وكلانا يستطيع أن يحتمل من برد الشتاء ما يحتمل .
ففي ذات يوم قار عاصف ونهر التيبر المضطرب يدافع ضفتيه قال قيصر" أتقدر ياكاسيوس أن تقذف نفسك وسط هذا النهر الهائج ؟ وتسبح معي حتى الضفة الأخرى ؟"
فما كاد أن يتم كلمته حتى قذفت بنفسي وأنا في شبكة سلاحي ودعوته أن يلحق بي .. والحق أنه فعل , كان العباب يزمجر ونحن نلطمه بغضب شديد ونُنحي الموج ونكافحه بقلبين متباريين... ولكن قبل أن نصل إلى الموضع المنشود صاح قيصر : إنقذني ياكاسيوس وإلا غرقت
أنقذت من لجج التيبر قيصر المنعوج
فهذا الرجل .. هذا الرجل أصبح الأن إلاهاً !!
وكاسيوس مخلوق تعس عليه أن ينحني بجسمه إذا أطرق له قيصر برأسه دون احتفال
أصابته الحمى حين كان في أسبانيا وكلما ألمت به نوبة كنت ألحظه كيف يرتعد وشفتاه الجبانتان هربتا بلونهما ونفس تلك العين التي رمقة منها تروع العالم فقدت بريقها لقد سمعته يأن.
أي لعمري ... ولسانه ذلك الذي يشخص الرومان أن يأمروا خطبهم وأن يدونوا خطبه في كتبهم صاح ياللأسف ناولني شربة ياتتنياسيوس كالصبية المريضه
أيتها الآلهه....أيتها الآلهه
إني ليدهشني أن رجلاً على هذه الجبلة الخرعه أن يسبق هكذا إلى مُلك الدنيا ويحمل راية النصر وحده
طريف .. على أنه يجب أن نقول أن شكسبير حين نقرأه كعرب نقرأه جاداً لا هزلاً ... بينما يجب أن ننوه أن المسرح الإليزابيثي يدرج في قائمة المسرح الهزلي الذي كان يمثل على مسرح الكوميديا في الحانات والمسارح الإنجليزية .. وهنا تكمن الفروق .. بقدر ما نعتبر شكسبير جاداً كقراء عرب .. بقدر ما يثير الضحك لدى الإنجليز ... وعملياً اللمبي الذي يضحكنا هو ذاته كل شخصيات شكسبير حين عرضت في حياته .
طريف .. على أنه يجب أن نقول أن شكسبير حين نقرأه كعرب نقرأه جاداً لا هزلاً ... بينما يجب أن ننوه أن المسرح الإليزابيثي يدرج في قائمة المسرح الهزلي الذي كان يمثل على مسرح الكوميديا في الحانات والمسارح الإنجليزية .. وهنا تكمن الفروق .. بقدر ما نعتبر شكسبير جاداً كقراء عرب .. بقدر ما يثير الضحك لدى الإنجليز ... وعملياً اللمبي الذي يضحكنا هو ذاته كل شخصيات شكسبير حين عرضت في حياته .
شكسبير لم يكن يوماً هزلياً بل مدرسته تعتبر الأكثر جدية من بين المدارس المسرحية لذلك أصعب الأدوار لدى الممثلين المسرحيين هي الأدوار الشكسبيرية لأنها تحتاج قوة في الأداء و تمثل تحدي لكل ممثل ، أما لم كانت تمثل في الحانات و مسارح الكوميديا فذلك يعود ببساطة لأنه كان مغموراً و كانت هذه هي الأماكن التي يسمح له بإستخدامها .
تجدر الإشارة الى أن مسرحيات شكسبير كلها دون إستثناء كتبت شعراً لا نثراً
شكسبير لم يكن يوماً هزلياً بل مدرسته تعتبر الأكثر جدية من بين المدارس المسرحية لذلك أصعب الأدوار لدى الممثلين المسرحيين هي الأدوار الشكسبيرية لأنها تحتاج قوة في الأداء و تمثل تحدي لكل ممثل ، أما لم كانت تمثل في الحانات و مسارح الكوميديا فذلك يعود ببساطة لأنه كان مغموراً و كانت هذه هي الأماكن التي يسمح له بإستخدامها .
تجدر الإشارة الى أن مسرحيات شكسبير كلها دون إستثناء كتبت شعراً لا نثراً
لن أقول خطأً ... لكن شكسبير لم يكتب الشعر الجاد أو المسرح التراجيدي كما يطلق عليه ... شكسبير ليس ميلودرامياً ... إنما شكسبير أحد أشهر فناني الكوميديا في عصره ... للاستدلال على الموضوع ليس بحجم التمثيل فمثلاً ...
تاجر البندقية مثلت بأكثر من مئة سيناريو
كيلوبترا ... مثلت بأكثر من عشر سيناريوهات ...
ترويض نمرة ... مثلت بأكثر من عشر سيناريوهات ...
وكل مسرحيات شكسبير خضعت لإعادة السيناريو حسب رؤية المخرج
تفصيلاً نستطيع مراجعة أحد أفضل من ترجم ونقح وأصدر دراسات عن شكسبير وهو رمسيس عوض أحد أشهر مترجمي العرب والرياديين في الدراسات النقدية والأدب المقارن والأدب المقارن العام ...
للاستدلال أكثر نستطيع أن نجد ذلك أيضاً في كتاب الإمبريالية والثقافة بتوضيح هامشي من إدوارد سعيد...
الترجمة إلى العربية وتمثيل مسرحيات شكسبير بدأت في عصر جداً متأخر بالنسبة لمفهوم المسرح الاليزابيثي ، والمسرح الإنجليزي وهو أعرق المسارح العالمية في طيته الإليزابيثية كان ساخراً وكوميدياً بالنسبة للإنجليز بالإضافة إلى أن الترجمة التي نملكها الآن من العربية هي رؤية المترجم ... ونصوص شكسبير الآن ليست نفسها التي مثلت في حياته وذلك لا يقلل من عبقريته كشاعر هزلي
لن أقول خطأً ... لكن شكسبير لم يكتب الشعر الجاد أو المسرح التراجيدي كما يطلق عليه ... شكسبير ليس ميلودرامياً ... إنما شكسبير أحد أشهر فناني الكوميديا في عصره ... للاستدلال على الموضوع ليس بحجم التمثيل فمثلاً ...
تاجر البندقية مثلت بأكثر من مئة سيناريو
كيلوبترا ... مثلت بأكثر من عشر سيناريوهات ...
ترويض نمرة ... مثلت بأكثر من عشر سيناريوهات ...
وكل مسرحيات شكسبير خضعت لإعادة السيناريو حسب رؤية المخرج
تفصيلاً نستطيع مراجعة أحد أفضل من ترجم ونقح وأصدر دراسات عن شكسبير وهو رمسيس عوض أحد أشهر مترجمي العرب والرياديين في الدراسات النقدية والأدب المقارن والأدب المقارن العام ...
للاستدلال أكثر نستطيع أن نجد ذلك أيضاً في كتاب الإمبريالية والثقافة بتوضيح هامشي من إدوارد سعيد...
الترجمة إلى العربية وتمثيل مسرحيات شكسبير بدأت في عصر جداً متأخر بالنسبة لمفهوم المسرح الاليزابيثي ، والمسرح الإنجليزي وهو أعرق المسارح العالمية في طيته الإليزابيثية كان ساخراً وكوميدياً بالنسبة للإنجليز بالإضافة إلى أن الترجمة التي نملكها الآن من العربية هي رؤية المترجم ... ونصوص شكسبير الآن ليست نفسها التي مثلت في حياته وذلك لا يقلل من عبقريته كشاعر هزلي
دمت
لن أجادل ...
الأدب المقارن و الأدب المقارن العام ... كلمات أكبر من إطلاعي
شو تخصصك بالزبط ؟؟؟؟؟
الكتب التي ذكرتها لم أسمع بها مطلقاً !!! قرأت المسرحيات التي ذكرت لكن أذكرك بروميو و جوليت ، هملت ، حلم ليلة صيف، عطيل .....
الأدب المقارن و الأدب المقارن العام ... كلمات أكبر من إطلاعي
شو تخصصك بالزبط ؟؟؟؟؟
الكتب التي ذكرتها لم أسمع بها مطلقاً !!! قرأت المسرحيات التي ذكرت لكن أذكرك بروميو و جوليت ، هملت ، حلم ليلة صيف، عطيل .....
أظن قد تعذريني إن إعتقد بما كتبت.
و لأكون صادقاً فأنا لم أقرأ أي من مسرحياته مترجمة
بغض النظر عن تخصصي ...
رمسيس عوض بسيطة اكتب الاسم ع الجوجل بتلاقي معلومات كفاية عن هالإنسان المغيب عن الوعي
بالنسبة لإدوارد سعيد انظر لصورتي الشخصية بتاخد أول فكرة ومش غلط ازا مدينا الفكرة لنروح رأساً ع جوجل ونقرأ عن سعيد بسرعة خاطفة ما بتعطيه حقه إن كان هو أو رمسيس عوض
وعلى كل سر حكيي عن الأدب المقارن والأدب المقارن العام هو لب نقاشي هون وهو العلاقة بين القارء والكاتب من منظور الشعوب مش من منظور واقع الكاتب الديموغرافي
وروميو وجولييت بحب أخبرك إنها كوميديا وهون أكبر مفارقة ... وقت أنا كعربي بطلع ع المسرح الإنجليزي بلاقيه تراجيدي وجاد وحزن ولطيم مثلاً !!! بينما هو ملهاة عشان نكون أكتر تحديداً والملهاة هي نوع من المسرح الكوميدي في عرف المسرح زاته ...
رمسيس عوض بسيطة اكتب الاسم ع الجوجل بتلاقي معلومات كفاية عن هالإنسان المغيب عن الوعي
بالنسبة لإدوارد سعيد انظر لصورتي الشخصية بتاخد أول فكرة ومش غلط ازا مدينا الفكرة لنروح رأساً ع جوجل ونقرأ عن سعيد بسرعة خاطفة ما بتعطيه حقه إن كان هو أو رمسيس عوض
وعلى كل سر حكيي عن الأدب المقارن والأدب المقارن العام هو لب نقاشي هون وهو العلاقة بين القارء والكاتب من منظور الشعوب مش من منظور واقع الكاتب الديموغرافي
وروميو وجولييت بحب أخبرك إنها كوميديا وهون أكبر مفارقة ... وقت أنا كعربي بطلع ع المسرح الإنجليزي بلاقيه تراجيدي وجاد وحزن ولطيم مثلاً !!! بينما هو ملهاة عشان نكون أكتر تحديداً والملهاة هي نوع من المسرح الكوميدي في عرف المسرح زاته ...
أنا مش صح ... لتعذرني إن كان سيبدر مني كلامٌ قاسٍ في هذه اللحظة ...
إن قرأت الأدب بلغته الأصلية وقرأته مترجماً .. إن قرأته مهما قرأته وتوقفت اهتمامك لانطباعك الشخصي فنحن ندخل في انطباعات شخصية .. لنقل مثلاً .. بالنسبة لشيلوك أنا أجده كانطباع شخصي فلسفة مطروحة من شكسبير لنقاش وضع اليهودية في العالم المسيحي وباقي أبطال المسرحية هم ثانويين تماماً .. لكن هل سيشفع لي هذا إن نحيت تاريخ المسرحية ككل وهل سيقدم لي حقاً كي أرمي بكل التجارب المسرحية التي تعدت مئة رؤية مسرحية مختلفة في سلة المهملات !!!
إذاً هل الانطباع الشخصي كافياً في تناول أي شيء !!! لا ليس كافياً فهناك علم في اللغات كلها يتناول الأدب يدعى بالنقد ومنه تعددت الفروع الكثيرة التي أضحت مقياس لتقدم آداب الأمم من تخلفها ... فمثلاً إدوارد سعيد بتخصصه المحدد في اللغة استطاع أن يحدث ثورة حقيقة في طرح الأدب وتنقيحه ليدلنا من خلال دراسته المطولة للأدب الأوروبي على استدلالات طبيعية عن الخير والشر بمفهوم الغرب ...
إذاً " أنا مش صح " طالما الموضوع تعلق بالانطباع الشخصي ... أما بتمرير معلومة لن أعتبرها حقيقية بل جهد أشخاص مهتمين بالأدب بكل فروعه فأنا أمسك بهذا العلم ليس من أطرافه مدعية المعرفة والسلام " مش فلسفجية يعني " إنما أحياناً ينوه لبعض الرؤى في الأدب وعلومه
" ويا سيدي حقك ع راسي " لأنني مارست هذه العادة السيئة لديكم :")
لن أقول خطأً ... لكن شكسبير لم يكتب الشعر الجاد أو المسرح التراجيدي كما يطلق عليه ... شكسبير ليس ميلودرامياً ... إنما شكسبير أحد أشهر فناني الكوميديا في عصره ... للاستدلال على الموضوع ليس بحجم التمثيل فمثلاً ...
تاجر البندقية مثلت بأكثر من مئة سيناريو
كيلوبترا ... مثلت بأكثر من عشر سيناريوهات ...
ترويض نمرة ... مثلت بأكثر من عشر سيناريوهات ...
وكل مسرحيات شكسبير خضعت لإعادة السيناريو حسب رؤية المخرج
تفصيلاً نستطيع مراجعة أحد أفضل من ترجم ونقح وأصدر دراسات عن شكسبير وهو رمسيس عوض أحد أشهر مترجمي العرب والرياديين في الدراسات النقدية والأدب المقارن والأدب المقارن العام ...
للاستدلال أكثر نستطيع أن نجد ذلك أيضاً في كتاب الإمبريالية والثقافة بتوضيح هامشي من إدوارد سعيد...
الترجمة إلى العربية وتمثيل مسرحيات شكسبير بدأت في عصر جداً متأخر بالنسبة لمفهوم المسرح الاليزابيثي ، والمسرح الإنجليزي وهو أعرق المسارح العالمية في طيته الإليزابيثية كان ساخراً وكوميدياً بالنسبة للإنجليز بالإضافة إلى أن الترجمة التي نملكها الآن من العربية هي رؤية المترجم ... ونصوص شكسبير الآن ليست نفسها التي مثلت في حياته وذلك لا يقلل من عبقريته كشاعر هزلي
دمت
بصراحة .. انا لا املك تلك المعلومات الكثيرة عن شكسبير و كل ما اعرفه عنه هو ما يعرفه الجميع .. لكني منذ زمن غير بعيد بدأت بقراءة مسرحياته و رواياته المترجمة للعربية ..(حسين احمد امين ) .. قرأت حتى الان (يوليوس قيصر ) و ( حلم ليلة في منتصف الصيف ) ... لكن هل هاتان الرواياتان من المسرح الهزلي و الكوميدي ؟؟؟؟ بصراحة انا لم التمس ذلك من خلال قراءتي ...
بصراحة .. انا لا املك تلك المعلومات الكثيرة عن شكسبير و كل ما اعرفه عنه هو ما يعرفه الجميع .. لكني منذ زمن غير بعيد بدأت بقراءة مسرحياته و رواياته المترجمة للعربية ..(حسين احمد امين ) .. قرأت حتى الان (يوليوس قيصر ) و ( حلم ليلة في منتصف الصيف ) ... لكن هل هاتان الرواياتان من المسرح الهزلي و الكوميدي ؟؟؟؟ بصراحة انا لم التمس ذلك من خلال قراءتي ...
بصدق خايفة أقول اللي بقلبي تزعل !!!
لكن هل أنا أجيت وادعيت ولو للحظة إني بحاكم الانطباعات الشخصية للقراء !!!
على كل حال ... هههههههههههه متأسفة للتنويه من أولو لآخره
في سياق الرد ... آه كتبت كملهاة :") بدون أي استثناء
أنا مش صح ... لتعذرني إن كان سيبدر مني كلامٌ قاسٍ في هذه اللحظة ...
إن قرأت الأدب بلغته الأصلية وقرأته مترجماً .. إن قرأته مهما قرأته وتوقفت اهتمامك لانطباعك الشخصي فنحن ندخل في انطباعات شخصية .. لنقل مثلاً .. بالنسبة لشيلوك أنا أجده كانطباع شخصي فلسفة مطروحة من شكسبير لنقاش وضع اليهودية في العالم المسيحي وباقي أبطال المسرحية هم ثانويين تماماً .. لكن هل سيشفع لي هذا إن نحيت تاريخ المسرحية ككل وهل سيقدم لي حقاً كي أرمي بكل التجارب المسرحية التي تعدت مئة رؤية مسرحية مختلفة في سلة المهملات !!!
إذاً هل الانطباع الشخصي كافياً في تناول أي شيء !!! لا ليس كافياً فهناك علم في اللغات كلها يتناول الأدب يدعى بالنقد ومنه تعددت الفروع الكثيرة التي أضحت مقياس لتقدم آداب الأمم من تخلفها ... فمثلاً إدوارد سعيد بتخصصه المحدد في اللغة استطاع أن يحدث ثورة حقيقة في طرح الأدب وتنقيحه ليدلنا من خلال دراسته المطولة للأدب الأوروبي على استدلالات طبيعية عن الخير والشر بمفهوم الغرب ...
إذاً " أنا مش صح " طالما الموضوع تعلق بالانطباع الشخصي ... أما بتمرير معلومة لن أعتبرها حقيقية بل جهد أشخاص مهتمين بالأدب بكل فروعه فأنا أمسك بهذا العلم ليس من أطرافه مدعية المعرفة والسلام " مش فلسفجية يعني " إنما أحياناً ينوه لبعض الرؤى في الأدب وعلومه
" ويا سيدي حقك ع راسي " لأنني مارست هذه العادة السيئة لديكم :")
أنا لم أغضب لتعتذري ... و إنتي صح خاوة على الأقل من وجهة نظرك
لكن ما قلته ليس إنطباع شخصي أبداً أنت من ذكر جوجل فإستخدميه لمعرفة تحليل كتاب غير الذين ذكرتهم سابقاً ، و الخلاف في وجهات النظر لا يفسد للود قضية .