كأس العالم 1986: دييغو أرماندو مارادونا متعة كرة القدم
كأس العالم 1986: دييغو أرماندو مارادونا متعة كرة القدم - كأس العالم 1986: دييغو أرماندو مارادونا متعة كرة القدم - كأس العالم 1986: دييغو أرماندو مارادونا متعة كرة القدم - كأس العالم 1986: دييغو أرماندو مارادونا متعة كرة القدم - كأس العالم 1986: دييغو أرماندو مارادونا متعة كرة القدم
كأس العالم 1986: دييغو أرماندو مارادونا متعة كرة القدم
لازلت أتذكر كأس العالم عام 1986 كبطولة لم يسبقها ولم يعقبها أي بطولة بمستواها من حيث متعة كرة القدم، حيث غزارة النجوم كأفراد ومنتخبات ولكن الأرجنتيني مارادونا كان لوحده في كوكب خاص وقد جعل لكرة القدم متعة لم يأتي أي لاعب من بعده بموهبته، وهنا لا نتحدث عن الأرقام والانجازات إنما الحديث عن المهارة الفردية المذهلة وفي الكثير من الأحيان تسخير تلك الموهبة من أجل المجموعة وهو ما تجسد في صناعة مارادونا لهدف الفوز الثالث في مرمى الحارس الألماني شوماخر والذي سجله المهاجم بورتشاغا.
الفيديو المرفق فيه معظم ما فعله مارادونا العبقري في تلك البطولة، مشاهدة ممتعه.
لكنه متعتة كرة القدم رقم واحد في التاريخ اللي شفته شخصياً.
واللي جابه على بالي اني حضرت الصبح فيديو بعض الاهداف اللي صنعها رأفت علي وبعد نهاية الفيديو طلع فيديو مارادونا ك فيديو مقترح للمشاهده
احد الأهداف اللي صنعها رأفت لصالح حسن عبدالفتاح في مرمى الحسين اربد كان فيه عبقرية مارادونا
وايضاً الهدف الثالث لرأفت علي في نفس المباراة هدف "مارادوني"
في هذه اللعبة، كرة القدم:
دييجو آرماندو مارادونا، الأسطورة العالمية الأولى ............. والنقط هاي، حُطّ اللي بدَّك اياه بدالها يابوعبدالله من حيث أنه أجا أو رح ييجي زيُّه في العالم.
رأفت علي جبر، الأسطورة (الوحداتية والأردنية) الأولى وبعده أسماء ونجوم آخرون.. والعلم عند الله لن تكون هناك مرتبة أولى في الأردن غيره في قادم الأيام.
.
.
.
.
كنت أتمنى أن تكتمل مشاهد التعبير عن الفرحة بهدف رأفت علي الْـ (لوب) الرائع في تلك المباراة، مباراة الوحدات والحسين إربد، وكان الهدف رقم ثلاثة والثاني له في تلك المباراة، حيث أن روعة الفرحة بالتعبير عنها من قِبَل رأفت علي وزملائه في الفريق، تفوق روعة وجمال الطريقة التي سجَّل بها رأفت ذلك الهدف.
ذلك، حين تقدّم له رجائي عايد جالسًا على (رُكْبِه ونُصّ) وطالبًا منه (من رأفت) وضع قدمه على ركبته ليقوم بمسح حذائه على طريقة تلك الفرحة التي يُعبِّر عنها اللاعبون العالميون، فما كان من رأفت إلا أنه (حَلْمَـس) على رأس رجائي ومسح عليه وانحنى لتقبيله، رافضًا التعبير عن فرحته بتلك الطريقة، والتي يعتقد رأفت شخصيا بأنها لا تتناسب، ولا تتوافق، ولا ينبغي التعبير عن هذه الفرحة بها بين الزملاء في الفريق الواحد مهما بلغت نجومية أيٍّ منهم، على الرغم من أنه هو نفسه عملها مع غيره..!.
دييغو لم يأتي مثله كلاعب مهاري وقائد حقيقي
فقد حقق حلم الجماهير في وطنه وجعل نفسه نصيرا للفقراء سواء في البوكا او نابولي الجنوب الايطالي
ومات مارادونا ورأينا حالة الجماهير كيف تودعه!! ؟
هو المتعه هو الجمال هو الفن بحد ذاته بل هو من جعل كرة القدم تزداد شعبيتها في العالم
ورغم تغنيكم هنا بالبيكاسو فأنا أرى ان ابراهيم سعديه أروع لاعب فنان مهاري ممتع لعب للوحدات حتى الان
بعد اختفاء قلمك عن موقع كورة ظهرت شخصية تختفي وتظهر بين فترة وفترة اسلوبه بالكتابة مشابه لاسلوبك وعضويته باسم "نشمي شمري ".. يخلق من الشبة اربعين
تسلم حبيبي أبو أوس
كل مكونات كرة القدم أيام مارادونا كانت مختلفه ولا مثيل لها
حتى معلقين زمان كانو غير من الحربان لمؤيد البدري وعدنان بوضو
ثمانينات القرن الماضي كانت فترة ذهبية في كل شيء
في زمن مارادونا كرة القدم اعتمدت على المهارة ولم تكن اللياقة والتكتيك هم الأساس
مثلاً منتخب فرنسا 1986 (جويل باتس وتيغانا وبلاتيني) أقوى بكثير من منتخب فرنسا اللي فاز بكأس العالم بالتكتيك، كان منتخب ممتع مثل البرازيل اللي مدافعينها أداءهم الهجومي افضل من أداءهم الدفاعي
دييجو آرماندو مارادونا، الأسطورة العالمية الأولى ............. والنقط هاي، حُطّ اللي بدَّك اياه بدالها يابوعبدالله من حيث أنه أجا أو رح ييجي زيُّه في العالم.
رأفت علي جبر، الأسطورة (الوحداتية والأردنية) الأولى وبعده أسماء ونجوم آخرون.. والعلم عند الله لن تكون هناك مرتبة أولى في الأردن غيره في قادم الأيام.
.
.
.
.
كنت أتمنى أن تكتمل مشاهد التعبير عن الفرحة بهدف رأفت علي الْـ (لوب) الرائع في تلك المباراة، مباراة الوحدات والحسين إربد، وكان الهدف رقم ثلاثة والثاني له في تلك المباراة، حيث أن روعة الفرحة بالتعبير عنها من قِبَل رأفت علي وزملائه في الفريق، تفوق روعة وجمال الطريقة التي سجَّل بها رأفت ذلك الهدف.
ذلك، حين تقدّم له رجائي عايد جالسًا على (رُكْبِه ونُصّ) وطالبًا منه (من رأفت) وضع قدمه على ركبته ليقوم بمسح حذائه على طريقة تلك الفرحة التي يُعبِّر عنها اللاعبون العالميون، فما كان من رأفت إلا أنه (حَلْمَـس) على رأس رجائي ومسح عليه وانحنى لتقبيله، رافضًا التعبير عن فرحته بتلك الطريقة، والتي يعتقد رأفت شخصيا بأنها لا تتناسب، ولا تتوافق، ولا ينبغي التعبير عن هذه الفرحة بها بين الزملاء في الفريق الواحد مهما بلغت نجومية أيٍّ منهم، على الرغم من أنه هو نفسه عملها مع غيره..!.
ذات ربيع أزهرت كرة القدم الأردنية موهبتها التي لم يسبقها ولم يتبعها أحد، رأفت علي
تابعت الوحدات منذ الطفولة وشاهدت خالد سليم وجيله لغاية رفاق الدميري الحاليين وبينهم جميعاً كان رأفت علي في خانة لوحده وكما تحدثت عن ماردونا عالمياً أتحدث عن رأفت محلياً من حيث المهارة والعبقرية
طبعاً يوجد نجوم كثيرة في تاريخ الوحدات وحديثي فقط عن المهارة والمتعة والعبقرية وهنا يتفرد رأفت علي لوحده
يوجد هدفين لرأفت علي أتمنى رؤيتهما مجدداً
هدف في الأهلي راوغ فيه كل لاعبي الاهلي الذين واجههم في ميسرة الملعب من منطقة جزاء الوحدات حتى وصل لمرمى الاهلي
وهدف في كفرسوم لا يوصف الا بهدف "مارادوني"
بعد اختفاء قلمك عن موقع كورة ظهرت شخصية تختفي وتظهر بين فترة وفترة اسلوبه بالكتابة مشابه لاسلوبك وعضويته باسم "نشمي شمري ".. يخلق من الشبة اربعين
موقع كورة مرحلة وانتهت بلا عودة، ويتواصل معي بعض الاحبة من هناك.
ادارة الموقع تبحث عن العدد وليس النوع من أجل الكسب والتسويق ولذلك يرتكبون العديد من الأخطاء غير الأخلاقية بحق المنتدى الأردني ويعلمون جيداً جدلية الوحدات والفيصلي ولذلك هم يعملون على استمرار الفرقة بين الاشقاء كما يعمل على ذلك البعض هنا داخل الوطن!
دييغو لم يأتي مثله كلاعب مهاري وقائد حقيقي
فقد حقق حلم الجماهير في وطنه وجعل نفسه نصيرا للفقراء سواء في البوكا او نابولي الجنوب الايطالي
ومات مارادونا ورأينا حالة الجماهير كيف تودعه!! ؟
هو المتعه هو الجمال هو الفن بحد ذاته بل هو من جعل كرة القدم تزداد شعبيتها في العالم
ورغم تغنيكم هنا بالبيكاسو فأنا أرى ان ابراهيم سعديه أروع لاعب فنان مهاري ممتع لعب للوحدات حتى الان
فترة نابولي تابعناها على التلفزيون الأردني قبل البث الحصري للجزيرة وغيرها
جعل ماردونا من نابولي "مدينة الفقراء" بطل وساعده وجود البرازيلي كاريكا
بالنسبة للخلوق ابراهيم سعدية فلا شك انه احد افضل لاعبين الوحدات في التاريخ وله العديد من الميزات عن رأفت علي وغير رأفت علي ولكني شخصيا أرى عبقرية ومتعة كرة القدم في رأفت علي لا مثيل لها مطلقاً ولا اتحدث عنها عن انجازات وارقام انما متعة الأداء الفردي الذي تم تسخيره لخدمة الفريق
موقع كورة مرحلة وانتهت بلا عودة، ويتواصل معي بعض الاحبة من هناك.
ادارة الموقع تبحث عن العدد وليس النوع من أجل الكسب والتسويق ولذلك يرتكبون العديد من الأخطاء غير الأخلاقية بحق المنتدى الأردني ويعلمون جيداً جدلية الوحدات والفيصلي ولذلك هم يعملون على استمرار الفرقة بين الاشقاء كما يعمل على ذلك البعض هنا داخل الوطن!
نعم ، انا لا اقصدك بل اقصد اسلوبه المشابه لاسلوبك بالكتابة ..بما يخص موقع كورة انا اتابع بعض الاقلام والعنوانين ولا يشرفني الانتساب له لانه يعزز الفرقة والبغضاء والعنصرية واستغرب من الاخوة الوحداتيه هناك كيف يتحملوا اسلوب البسطار معهم من قبل الادارة والمشرفين واخرها مع كلمة " مختم "