لجنة مؤقتة جديدة للوحدات قبل نهاية الاسبوع والبياري المرشح الاكبر للرئاسة
لجنة مؤقتة جديدة للوحدات قبل نهاية الاسبوع والبياري المرشح الاكبر للرئاسة - لجنة مؤقتة جديدة للوحدات قبل نهاية الاسبوع والبياري المرشح الاكبر للرئاسة - لجنة مؤقتة جديدة للوحدات قبل نهاية الاسبوع والبياري المرشح الاكبر للرئاسة - لجنة مؤقتة جديدة للوحدات قبل نهاية الاسبوع والبياري المرشح الاكبر للرئاسة - لجنة مؤقتة جديدة للوحدات قبل نهاية الاسبوع والبياري المرشح الاكبر للرئاسة
تنويه: لقد نسختُ مداخلتي أدناه باللون الأحمر من مواضيع سابقة طُرِحت في هذا المنتدى للتوضيح، وردا على بعض الإخوة الكرام، ولتنوير الآراء والتبصير بأداء الإدارات واللجان التي خدم بها الدكتور فهد البياري وعمل خلالها منذ أكثر من أربعين سنة في نادي الوحدات ومخيمه، والغرض - فقط - لأجل الموضوعية ومن دافع الأمانة الأدبية وتأكيد الحقائق والوقائع بمنتهى الشفافية، مع احترامي الخالص لكل وجهات النظر والآراء التي سيحتفظ أصحابها بها، والاحترام الأكبر لمن ستتعدل نظرته للأمور ويتغير رأيه.
لاعتبارات أدبية وأخلاقية، ولأجل احترام شخصيات خدمت الوحدات، فلا أقل من أن نتذكر بالخير هذه الشخصيات ولو من باب العرفان والتقدير لهم على خدماتهم، في وقت كانت خدمة النادي في تلك الفترات خدمة عظيمة وغالية، وعملا طوعيا له قيمته واعتباره الكبير وعلى حساب أسر هذه الشخصيات وعلى حساب عوائلهم ومصالحهم الشخصية، وأول وأهم هذه الشخصيات هو الدكتور فهد البياري، الذي خدم النادي من خلال ترؤسه له في أكثر من دورة انتخابية، ومن خلال عمله في أكثر من لجنة خدمت المخيم وأبناءه، وفي أكثر من مؤسسة رسمية أيضا خدمت النادي والمخيم ومحيطه.
وللأخوة الذين يعتقدون بعدم تحقيق البطولات والإنجازات الكروية في عهد الدكتور البياري، إذا كانت هي معيار النجاح والقوة، أقول:
على مدار أكثر من دورة انتخابية كان رئيسا فيها، أحرز الوحدات العديد من البطولات، سأطرح ما أتذكره منها.. أهمها، أول بطولة وأغلى بطولة وهي بطولة دوري الـ 80 التي فتحت الطريق للوحدات والمخيم أن يكونا على الخارطة الرياضية والثقافية والاجتماعية المحلية والعربية والإقليمية كموقع هام على هذه الخارطة، وكمؤسسة رائدة في جميع المجالات الشبابية والاجتماعية.. نعم، الجميع يعلم أن الدكتور عبد الجابر تيم كان مراقبا لمركز الشباب الاجتماعي - مخيم الوحدات حينها 1980-1984، لكن معظمنا لا يعلم أنه في تلك الفترة كان الدكتور فهد البياري هو رئيس الهيئة الإدارية للمركز، والهيئة الإدارية وقتها هي التي كانت تقرر وتنظم وتخطط، مع الاحترام والتقدير كذلك للدكتور عبد الجابر تيم بصفته مراقبا للمركز، ولخدماته ولجهده الكبير مع الهيئة الإدارية للمركز ومع كل أبناء المخيم.
وفي عهد الدكتور البياري أيضا، وهو رئيس الهيئة الإدارية حصلنا على بطولة كأس الأردن ودرع الاتحاد عام 1982.
وفي عام 1991 وكان رئيسًا للنادي، حصل الوحدات على بطولة الدوري، ودوري سنة الـ 98 الذي ألغي بقرار اتحادي بعد إعلان الدكتور فهد البياري رئيس النادي الانسحاب من الدوري احتجاجا على قرارات الاتحاد بشأن (مشكلة) نتيجة مباراة الفيصلي والقادسية، وكنا حينها الأقرب للحصول على بطولة هذا الموسم، هذا إضافة لأكثر من بطولة كأس كؤوس - لا أذكر تواريخها بالضبط - وكذلك إضافة إلى العديد من بطولات الكرة الطائرة وتنس الطاولة والملاكمة، وازدهار النشاط الثقافي والنشاط الاجتماعي في عهده خلال عدة دورات انتخابية كان رئيسا فيها، والآن أصبحت هذه النشاطات أطلالا.
هذا فضلا عن تصدّره المشهد وتصدّيه - ومن معه في الإدارة - للكثير من الجهات والمؤسسات والشخصيات في الكثير من المشاكل والمعوقات التي تسبّبت بها للوحدات، وتعدّيها على حقوقه ومكتسباته ومقدراته عبر مسيرته في أكثر من مرحلة من عمر النادي.
لا ادري من بين الملايين من عشاق الاخضر لا يوجد لدينا تجديد للوجوه او الدماء؟؟؟ ليش مكرر دائما
انا من وجهة نظري والتي تحتمل الخطأ والصواب ان نفتح الباب للشباب والدماء الجديدة ... يعني انا اقول عن نفسي من الجيل القديم لذلك مع التطور الحالي لا بد من ضخ دماء الشباب والذين هم اهل للابداع والتجديد
مش عارف يمكن خربطت هههههههههه بس هيك طلعت معي
انا من وجهة نظري والتي تحتمل الخطأ والصواب ان نفتح الباب للشباب والدماء الجديدة ... يعني انا اقول عن نفسي من الجيل القديم لذلك مع التطور الحالي لا بد من ضخ دماء الشباب والذين هم اهل للابداع والتجديد
مش عارف يمكن خربطت هههههههههه بس هيك طلعت معي
الأخ الكبير أبو مهند، أسعد الله أوقاتك بكل خير
أنا بدّي أجاوبَك عن أسئلتك بالبلدي، وأوضِّح لك الصورة ببساطة، مع احترامي لوجهة نظرك اللاحقة في ردّك أعلاه بالتجديد للدماء الشابة، أو حتى الدماء الجديدة واللي مش شرط تكون شابة كمان، يعني حتى لو كانت من الختايرِه أفضالك، والتي أنا شخصيا أتمنى لو تتبلور وجهة نظرك هذه على أرض الواقع وتصبح حقيقة ونشوف وجوه شابة أو دماء جديدة حتى لو كانوا في الستين من عمرهم:
تركيبة نادي الوحدات في العضوية وعدد أعضاء الهيئة العامة فيه كانت ما قبل 1985 لا تزيد عن 150 عضو عامل، يحق لهم انتخاب أعضاء مجلس الإدارة، وكذلك الترشح والفوز بمقعد من مقاعد هذا المجلس.. بمعنى، العدد تقريبا يُعادل عدد طلاب ثلاثة صفوف في مدارس الوكالة في الوحدات، كمدرسة أبو بشار وأبو عليا أو مدارس الأشرفية، ولا أستبعد أن الأسماء لـ 150 عضو هذول كانوا بالفعل طلاب صف واحد في هذه الصفوف الثلاثة، أو سكان شوارع متقاربة في الوحدات أو سكان حارة واحدة أو عدة حارات متقاربة من حواري ومناطق الوحدات.. كبروا مع بعض وعملوا مع بعض في عدة مجالات في خدمة المخيم وأهله، وكان أن تواجدوا في النادي مع بعض وترددوا عليه مع بعض، فكونوا نواة هذه العضوية بعددها القليل هذا لتنطلق خدماتهم وتزيد نشاطاتهم من الوحدات النادي.
ثم بعد عام 1985 ونتيجة لتطور النادي وظهوره اللافت على الخارطة المحلية والعربية والإقليمية، تزايد عدد الأعضاء ووصل إلى حوالي 600 عضو، بترتيب وبتنظيم وخليني أحكي بِـ (تجنيد) من الأعضاء العاملين الذين كانوا يتقلدون مناصب إدارية في مجلس إدارة النادي، وتوالت السنوات على هذا الحال وزاد عدد أعضاء الهيئة العامة للنادي بنفس المنوال وبنفس الترتيب والتنظيم والـ (تجنيد) حتى وصل العدد إلى أكثر من 4000 عضو في أيامنا هذه، هذا غير العضويات الموقوفة والتي يبلغ عددها حوالي 2300 عضو.
وحسب هذا التوضيح البسيط، أكيد أنت أخي أبو مهند والقراء الكرام ستستشفون أن العضويات المتزايدة والتي أصبحت عضويات عاملة، ذهبت في تبعيتها للرؤساء ولأعضاء المجالس المتعاقبين على إدارة النادي، وحتى العضويات الموقوفة التي ذكرت عددها (حوالي 2300 عضو) ينتظرون الالتحاق والتبعية لأولئك الرؤساء ولأعضاء المجالس المتعاقبين على إدارة النادي، إلا مَنْ يرفضون أن يكونوا تبعا لأي شخص أو لأية كتلة من كتل النادي، وهم من يأملون بالتغيير والتجديد.. ولكن، للأسف عددهم قليل، وبالتالي لن يتمكنوا من فعل شيء في هذا الشأن..!.
وعليه، وببساطة.. لن تجد وجوها جديدة، ولن تكون هناك دماء جديدة، لأنه وببساطة أيضا وفي التركيبة الجديدة للعضوية التي ستبلغ أكثر من 6000 عضو بعد الموافقة على العضويات الموقوفة حوالي الـ (2300 عضو)، جماعة الدكتور بشار والتفافاتها وقواتها زادت، وجماعة الأستاذ يوسف المختار والتفافاتها وقواتها زادت، وجماعة أي وجه (جديد مؤخرا) غيرهما، طبعا (متكرر وقديم بتواجده وبعضوياته) قبلهما أيضا زادت.. وكل جماعة من هذه الجماعات يرون في شخصهم التابعين له الرمز والرئيس والكبير فيهم، فَـ مِنْ وين بدّك تشوف وجوه ودماء جديدة، هذا إضافة إلى تبعية نفس أعضاء المجالس المتعاقبة على إدارة النادي لنفس هذا الشخص (الرمز، الرئيس، الكبير) وميولهم وتقلبهم في كل دورة انتخابية لهذا (الرمز، الرئيس، الكبير) على هوى الوعود والمكاسب والمصالح وتبوُّؤ المراكز ووضع البرستيج العام لكل منهم بوجود هذه الشخصية كرئيس.
أنا بدّي أجاوبَك عن أسئلتك بالبلدي، وأوضِّح لك الصورة ببساطة، مع احترامي لوجهة نظرك اللاحقة في ردّك أعلاه بالتجديد للدماء الشابة، أو حتى الدماء الجديدة واللي مش شرط تكون شابة كمان، يعني حتى لو كانت من الختايرِه أفضالك، والتي أنا شخصيا أتمنى لو تتبلور وجهة نظرك هذه على أرض الواقع وتصبح حقيقة ونشوف وجوه شابة أو دماء جديدة حتى لو كانوا في الستين من عمرهم:
تركيبة نادي الوحدات في العضوية وعدد أعضاء الهيئة العامة فيه كانت ما قبل 1985 لا تزيد عن 150 عضو عامل، يحق لهم انتخاب أعضاء مجلس الإدارة، وكذلك الترشح والفوز بمقعد من مقاعد هذا المجلس.. بمعنى، العدد تقريبا يُعادل عدد طلاب ثلاثة صفوف في مدارس الوكالة في الوحدات، كمدرسة أبو بشار وأبو عليا أو مدارس الأشرفية، ولا أستبعد أن الأسماء لـ 150 عضو هذول كانوا بالفعل طلاب صف واحد في هذه الصفوف الثلاثة، أو سكان شوارع متقاربة في الوحدات أو سكان حارة واحدة أو عدة حارات متقاربة من حواري ومناطق الوحدات.. كبروا مع بعض وعملوا مع بعض في عدة مجالات في خدمة المخيم وأهله، وكان أن تواجدوا في النادي مع بعض وترددوا عليه مع بعض، فكونوا نواة هذه العضوية بعددها القليل هذا لتنطلق خدماتهم وتزيد نشاطاتهم من الوحدات النادي.
ثم بعد عام 1985 ونتيجة لتطور النادي وظهوره اللافت على الخارطة المحلية والعربية والإقليمية، تزايد عدد الأعضاء ووصل إلى حوالي 600 عضو، بترتيب وبتنظيم وخليني أحكي بِـ (تجنيد) من الأعضاء العاملين الذين كانوا يتقلدون مناصب إدارية في مجلس إدارة النادي، وتوالت السنوات على هذا الحال وزاد عدد أعضاء الهيئة العامة للنادي بنفس المنوال وبنفس الترتيب والتنظيم والـ (تجنيد) حتى وصل العدد إلى أكثر من 4000 عضو في أيامنا هذه، هذا غير العضويات الموقوفة والتي يبلغ عددها حوالي 2300 عضو.
وحسب هذا التوضيح البسيط، أكيد أنت أخي أبو مهند والقراء الكرام ستستشفون أن العضويات المتزايدة والتي أصبحت عضويات عاملة، ذهبت في تبعيتها للرؤساء ولأعضاء المجالس المتعاقبين على إدارة النادي، وحتى العضويات الموقوفة التي ذكرت عددها (حوالي 2300 عضو) ينتظرون الالتحاق والتبعية لأولئك الرؤساء ولأعضاء المجالس المتعاقبين على إدارة النادي، إلا مَنْ يرفضون أن يكونوا تبعا لأي شخص أو لأية كتلة من كتل النادي، وهم من يأملون بالتغيير والتجديد.. ولكن، للأسف عددهم قليل، وبالتالي لن يتمكنوا من فعل شيء في هذا الشأن..!.
وعليه، وببساطة.. لن تجد وجوها جديدة، ولن تكون هناك دماء جديدة، لأنه وببساطة أيضا وفي التركيبة الجديدة للعضوية التي ستبلغ أكثر من 6000 عضو بعد الموافقة على العضويات الموقوفة حوالي الـ (2300 عضو)، جماعة الدكتور بشار والتفافاتها وقواتها زادت، وجماعة الأستاذ يوسف المختار والتفافاتها وقواتها زادت، وجماعة أي وجه (جديد مؤخرا) غيرهما، طبعا (متكرر وقديم بتواجده وبعضوياته) قبلهما أيضا زادت.. وكل جماعة من هذه الجماعات يرون في شخصهم التابعين له الرمز والرئيس والكبير فيهم، فَـ مِنْ وين بدّك تشوف وجوه ودماء جديدة، هذا إضافة إلى تبعية نفس أعضاء المجالس المتعاقبة على إدارة النادي لنفس هذا الشخص (الرمز، الرئيس، الكبير) وميولهم وتقلبهم في كل دورة انتخابية لهذا (الرمز، الرئيس، الكبير) على هوى الوعود والمكاسب والمصالح وتبوُّؤ المراكز ووضع البرستيج العام لكل منهم بوجود هذه الشخصية كرئيس.
صديقي واخي العزيز
لقد احسنت الوصف وانا اكيد حافظ التركيبة واللي بصير عن ظهر قلب وطالما الوضع باقي كما هو عليه فهي مجرد امنيات... في كل مرة اذهب للانتخابات في النادي اصاب بالحسرة والالم لانني لا اجد ما اتمناه ... حاولت قدر المستطاع ان انتخب افضل الموجود (من وجهة نظري) للاسف معظمهم لم ينجح (يمكن وجهي نحس عليهم هههههه)
للاسف في النهاية الكل وحداتي والكل يشعرك بأنه يقدم مصلحة النادي على نفسه ولكن لما يتشعبط بالكرسي تحكمه الأنا ويلبس نظارة سوداء ولا يرى من خلالها الا ما في مخيلته حتى ولو كانت ضد مصلحة ما نذر نفسه من اجله
والموضوع يطول ويطول ونعود في النهاية الى نقطة البداية .... احلام في الهواء
صديقي واخي العزيز
لقد احسنت الوصف وانا اكيد حافظ التركيبة واللي بصير عن ظهر قلب وطالما الوضع باقي كما هو عليه فهي مجرد امنيات...
في كل مرة اذهب للانتخابات في النادي اصاب بالحسرة والالم لانني لا اجد ما اتمناه ...
حاولت قدر المستطاع ان انتخب افضل الموجود (من وجهة نظري) للاسف معظمهم لم ينجح
(يمكن وجهي نحس عليهم هههههه)
للاسف في النهاية الكل وحداتي والكل يشعرك بأنه يقدم مصلحة النادي على نفسه ولكن لما يتشعبط بالكرسي تحكمه الأنا ويلبس نظارة سوداء ولا يرى من خلالها الا ما في مخيلته حتى ولو كانت ضد مصلحة ما نذر نفسه من اجله
والموضوع يطول ويطول ونعود في النهاية الى نقطة البداية .... احلام في الهواء
لا يابو مهند، لا.. وجهك مِش نحس عليهم
وجهك أبيض، ما شاء الله عنك
وفي نفس الوقت، وللتوضيح:
ما فيش أفضل الموجود ولا أسوأ الموجود فيما بين كل الأعضاء والرؤساء المتعاقبين على إدارة النادي، بصراحة كلهم زيّ بعض، وكلهم قاريين عند شيخ واحد، أو بالأحرى عند كاهن واحد، كلهم كهنة في اللعبة الانتخابية وبيحسبوها صحّ الصحّ.. ولضمان المقعد الإداري بأي شكل من الأشكال وبأية حسبة كانت في هذه الانتخابات التي لا مبدأ لها ولا عرف ولا قاعدة تحكمها ، فإنك تجد نفسك أمام الحكم عليها (على نفسك) بأن وجهك نحس عليهم فيما لو لم تأتِ الرياح بما تشتهيه سفنك أو نفسك، فتلومها.. هههههههه.
والحقيقة والصحيح أن تغيير تركيبة الكتل، واختلاف الميول والتوجهات، وقضية صديق الأمس عدو اليوم والعكس بالعكس عندهم كلهم، والمهم غرضي ومصلحتي في أن أكون عضوا في مجلس الإدارة تبعا لـ (اللامبدأ واللاعُرف واللاقاعدة) في هذه الانتخابات تجعلك أمام الحكم على نفسك بأن وجهك نحس على الذين اعتقدت أنهم أفضل الموجود، نظرا لأن درجة الكهننة لم تكن بتلك الفعالية، والحظ (نتيجة اختلاف الظروف وتعارض المصالح) لم يحالفهم بالالتحاق في الكتلة أو الجماعة اللي حاسبينها صح أكثر ودارسينها أكثر وقايسينها بالقِدِّه والميزان.