ذات يوم ستشرق شمس الصبح و تتحول دموع الاطفال الى بحر هائج
لتغرق به اجساد الصهيونيه و اجساد كل من يدعمها
لن نسامح انفسنا يوما ان تنسينا او تجاهلنا تلك الدموع فان حصل ذلك
فسنغرق ببحر دموعهم
للاسف دموعهم جفت فهي كل يوم تستغيث ولكن لا يوجد معتصم يجيب
للاسف اصبحت دموعهم لا يلقى لها اي اهتمام
سيمسحها يا صديقى هؤلاء الذين اشتروا الآخرة بالحياة الدنيا ,,هؤلاء المرابطين على الحق ..هؤلاء من عادوا إلى الله وارتبطوا بحبل الله ..هم فقط من سيمسحوا تلك الدموع عن وجوه هؤلاء الأطفال ...
الله يعطيك العافية يا مالك