عدنان حمد: الأردن سترفع شعار المنافسة لا المشاركة في أمم أسيا
عدنان حمد: الأردن سترفع شعار المنافسة لا المشاركة في أمم أسيا - عدنان حمد: الأردن سترفع شعار المنافسة لا المشاركة في أمم أسيا - عدنان حمد: الأردن سترفع شعار المنافسة لا المشاركة في أمم أسيا - عدنان حمد: الأردن سترفع شعار المنافسة لا المشاركة في أمم أسيا - عدنان حمد: الأردن سترفع شعار المنافسة لا المشاركة في أمم أسيا
صعوبة مجموعته التي تضم السعودية واليابان وسوريا
حمد يؤكد امتلاك الأردن حظوظ التأهل للدور الثاني
دبي - صدى الملاعب
أكد العراقي عدنان حمد المدير الفني للمنتخب الأردني، قوة مجموعته في بطولة الأمم الأسيوية لكرة القدم المقررة الشهر المقبل في قطر، والتي تضم السعودية واليابان وسوريا، مشددًا على أن حظوظ المنتخبات الأربعة متساوية في التأهل للدور الثاني.
وقال حمد، في تصريحٍ لبرنامج "صدى الملاعب" على MBC: "الكل يتحدث عن مجموعة قوية تضم السعودية واليابان والأردن وسوريا، لكن كما قلت سابقًا، وأعيد وأكرر: إن حظوظ التأهل للدور الثاني متساوية بين كل المنتخبات".
وأضاف قوله: "نحن بصفتنا المنتخب الأردني، ذاهبون إلى الدوحة من أجل المنافسة والحصول على إحدى بطاقات التأهل للدور الثاني، وهذا هدفنا الأساسي في الدور الأول".
وشدد مدرب الأردن على أنه سيرفع في الدوحة شعار المشاركة من أجل المنافسة رغم اعترافه بصعوبة المهمة، مبديًا احترامه منتخبات مجموعته متوقعًا منافسةً رباعيةً ناريةً ومفتوحةً على بطاقتي التأهل للدور الثاني.
وأشاد حمد بأداء لاعبيه في مباراة البحرين التي خسرها المنتخب بهدف مقابل هدفين التي أقيمت في دبي ضمن استعداد المنتخبين لنهائيات أمم أسيا، مشيرًا إلى أن تشكيلة المنتخب تمزج بين الخبرة والشباب من خلال اعتمادها على ثمانية من لاعبي منتخب الشباب في كأس العالم بكندا عام 2007.
وتضم تشكيلة المنتخب الأردني 6 لاعبين من الوحدات حامل ثنائية درع الاتحاد وكأس الكؤوس الموسم الحالي وبطل مرحلة ذهاب الدوري والمتأهل لنصف نهائي كأس الأردن؛ هم: عامر شفيع "حارس المرمى"، وباسم فتحي ومحمد الدميري وحسن عبد الفتاح وعامر ذيب وأحمد عبد الحليم، إضافة إلى أربعة لاعبين من الفيصلي بطل دوري الموسم الماضي؛ هم: لؤي العمايرة "حارس المرمى"، وبهاء عبد الرحمن وأنس حجي ومؤيد أبو كشك، وثلاثة لاعبين من شباب الأردن؛ هم: معتز ياسين "حارس المرمى" وعبد الله ذيب وعلاء الشقران، ولاعبين من الرمثا؛ هما: حمزة الدردور وسليمان السلمان، ومثلهما من الجزيرة؛ هما: بشار بني ياسين ورائد النواطير، ولاعب العربي سعيد مرجان.
كما ضمَّت التشكيلة خمسة محترفين؛ ثلاثة منهم في الملاعب السعودية؛ هم: حاتم عقل "الرائد"، وأنس بني ياسين "نجران"، وشادي أبو هشهش "التعاون"، إضافة إلى عدي الصيفي "الكي القبرصي"، ومحمد منير "الجيش السوري".
نحن نتمنى الافضل للمنتخب ولكن التمنيات شي والواقع شي اخر....بصراحة وبعيدا عن تقييم مدرب المنتخب فان الفوارق المذهلة بين المنتخبين السعودي والياباني وباقي فرق المجموعة ترجح كفة الاخيرين على نيل بطاقتي التاهل وهذا لا يحتاج الى دليل وبرهان فهو حقيقة جلية كعين الشمس... وحتى لو ضم منتخبنا كافة اللاعبين المبعدين فلن يصنعوا فرق... منتخب 2004 لن يتكرر مع عدم تماثل الظروف والاستعدادات ففي 2004 كانت الاستعدادات اطول والدعم المعنوي والمادي اكثر وكان للجوهري ما اراد في التمير بالنهائيات الاسيوية ، مع الاخذ بعين الاعتبار بانه قد دمر الكره الاردنية نظرا للتوقفات غير المحدوده التي حصلت.. وما يحسب لحمد مع تحفظاتي على اسلوبه انه لم تتاثر بطولات الموسم المختلفة كثيرا استعدادا للتصفيات والنهائيات...........
ودمتم بود