خاص نت "الغزال الأسمر " غسان جمعة، الملك الحُسين رحمه الله من أطلق علي اللقب ،ونَشمي من الجنوب أبْكاني.. !
خاص نت "الغزال الأسمر " غسان جمعة، الملك الحُسين رحمه الله من أطلق علي اللقب ،ونَشمي من الجنوب أبْكاني.. ! - خاص نت "الغزال الأسمر " غسان جمعة، الملك الحُسين رحمه الله من أطلق علي اللقب ،ونَشمي من الجنوب أبْكاني.. ! - خاص نت "الغزال الأسمر " غسان جمعة، الملك الحُسين رحمه الله من أطلق علي اللقب ،ونَشمي من الجنوب أبْكاني.. ! - خاص نت "الغزال الأسمر " غسان جمعة، الملك الحُسين رحمه الله من أطلق علي اللقب ،ونَشمي من الجنوب أبْكاني.. ! - خاص نت "الغزال الأسمر " غسان جمعة، الملك الحُسين رحمه الله من أطلق علي اللقب ،ونَشمي من الجنوب أبْكاني.. !
خاص نت "الغزال الأسمر " غسان جمعة، الملك الحُسين رحمه الله من أطلق علي اللقب ،ونَشمي من الجنوب أبْكاني.. !
صُورة ل" يافطة مُعبرة " من جماهير الوحدات الوفيّة عُلّقت على جنبات ستاد عمان بموسم
1978- 1979
جَعلتنا نُبحر بذكريات "الغزال الأسمر " غسان جُمعة ، لمْ يشدني في هذه الصورة التاريخية إرتماء وإنتماء الحارس باسم تيم ، أو فدائية المُدافع الصلب يعقوب ذياب الظاهر بأقصى الصورة على اليسار أو ظهور سلامة الرزاز والشاب الموهبة نادر زعتر في تلك الفترة ، جُل إنْتباهي وتركيزي وإعجابي كان على تلك اليافطة التي تحملها جماهير الوحدات الوفية وكُتب عليها :
" رفع العقوبة عن غسان جمعة " كانت كفيلة بالإبحار مع الكابتن والغزال الأسمر غسان جمعة في ذكرياته مع الوحدات وسر هذه اليافطة ومناسبتها ، وأيضاً يافطة أخرى بنفس المباراة كُتب عليها
" جماهير الوحدات تُحي فريقها البطل " ، لهي دلالة على أن جماهير الوحدات دائم الوقوف مع لاعبيها وفي أحلك الظروف وفريقها البطل إلى ذاك العام لم يكن قد فاز بأي بطولة رسمية من بطولات الإتحاد ولكن الفريق بنظر الجماهير وهو يُقارع فرق الدرجة الأولى رُغما شُح الإمكانيات والمكائد التي تحاك ضده فهو بنظر هذه الجماهير الغفيرة الوفيّة " بطلاً " حتى لو لم يتُوج بالألقاب ، كان غسان جمعة ظاهرة كروية كبيرة ظهرت بموسم 1977 عندما إسْتقطبه الخبير المرحوم سليم حمدان لإثراء الخط الهجومي الوحداتي وكان غسان عند حسن الظن به عندما كان سببا بإقتناص الأهداف الحاسمة وتتويج الوحدات بدوري عام 1980 ،،كان يمتاز بالسرعة فهو كالغزال والقوة الجسمانية والتسديد البعيد في كلتا القدمين وألعاب الهواء وخصوصاً ضربات الرأس ، أردنا من خلال هذه الصورة التاريخية إسْترجاع الذكريات مع " ابو احمد " فكان هذا اللقاء الذي خص به موقع الوحدات نت ،،
بدأ بممارسة كرة القدم من خلال مركز شباب طولكرم مع فريق تحت سن 20 ، ثم إنتقل للكويت باحثاً عن مصدر رزق جديد لهذه الحياة القاسية، ولعب هناك مع نادي العودة الذي يمثل الجالية الفلسطينية ، وبعدها إستقر في بيروت ولعب مع فريق فلسطين ومثّل المنتخب الفلسطيني في دورة الشرطة العرب عام 1977 بدمشق وكان من اللاعبين المميزين في هذه البطولة ، كان إنضمامه للوحدات بمحض الصدفة عندما طُلب منه تمثيل نادي مخيم طولكرم الذي يمثله أقرباءه بمباراتيه الوديتين أمام الوحدات والبقعة في عمان ، وكان هذا النادي يضم إخوانه واقارباءه فتم دعوة غسان من لبنان ليشاركهم هذه المباريات الودية ولم يكن يدري أن هذه الزيارة إلى عمان ستطول وسيمثل الوحدات والمنتخب الوطني لسنوات وسيتزوج ويؤسس أسرة ويستقر بعمان ..
وفي مباراة طولكرم مع البقعة الودية شاهده المرحوم "سليم حمدان " وطلب منه الإنضمام إلى نادي الوحدات وذهب يومها المرحوم سليم رفقة الشملتي إلى مخيم البقعة بسيارة سامي دحبور لإتمام إنتقاله للوحدات في العام 1977 حيث سكن بغرفة اللجنة الثقافية في بداية مشواره مع الوحدات قبل بدء الدوري بشهرين ،ويسْتذكر الكابتن غسان جمعه تلك اللحظات التاريخية عندما شاهد سليم حمدان لأول مرة في مخيم البقعة وطلب منه الإنضمام إلى نادي الوحدات وتم دعوته لتناول طعام الغداء بمنزل المرحوم سليم حمدان في قلب مخيم الوحدات ، رُغما أن نادي البقعة عرض عليه فكرة الإنضمام إليه إلا أن لون الكر الوحداتي الأخضر وشعار النادي ورمزيته على حد تعبير غسان أثار به الحنين والإرتياح لتمثيل نادي مخيم الوحدات
ولعب أولى مبارياته مع الوحدات ضد نادي مخيم طولكرم وسجل هدفين وتعرض إلى خشونة كبيرة من إخوانه الذين يمثلون نادي مخيم طولكرم ، ولعب إولى مبارياته الرسمية ضد الفيصلي بموسم 1978 وسجل هدفاً وإنتهى اللقاء بالتعادل الإيجابي 1-1 وسجل للفيصلي يومها علي مهاوش ،
أما حكاية الصورة " برفع العقوبة " عن غسان جمعة ففي إحدى مباريات الوحدات والفيصلي في موسم 1979 حصلت مشكلة مابين عبدالكريم العبداللات وميلاد عباسي والروسان واللاعب جميل عبدالقادر من جهة الفيصلي وغسان جمعة الذي وقف لهم بالمرصاد للتعدي والتمادي على أحد زملائه من اللاعبين الشباب ونظراً للقوة التي كان يتمتع بها فلم يجرؤ أحد عليه ، مما كلفه الشطب من سجلات الإتحاد الذي كان يرأسه سلطان العدوان ، فهبت جماهير الوحدات في كل مناسبة وطنيّة وفي كل مباراة يحضرها مسؤول مطالبةَ برفع الظلم عن هذا اللاعب وفي إحدى المرات رفعت الجماهير يافطة لرفع العقوبة عن اللاعب "غسان جمعة" بمطار ماركا مع قدوم جلالة المغفور له بإذن الله الملك الحسين بن طلال فما كان منه أن سأل وزير الشباب والثقافة وقتها معن أبو نوار عن قصة هذه اليفطات ومن هو غسان جمعة فأخبره معن أبو نوار بأنه لاعب وحداتي تم شطبه من سجلات الإتحاد لمشكلة حصلت مع لاعبي الفيصلي ، فطلب الملك رحمه الله برفع العقوبة عنه وإعادته إلى سجلات الوحدات وهذا ماكان فعلاً وعاد إلى الوحدات وفي أولى مبارياته بعد فك العقوبة كانت أمام نادي عمان وإنتهت وحداتية 4-3 وسجل غسان هدفين وصنع هدفاً أخر ، وتواجد الملك الحُسين رحمه الله لحضور هذه المباراة قادماً من تخريج إحدى الأفواج العسكرية وقتها وأطلق عليه لقب "الغزال الأسمر" وقال كلمته المشهورة لو معي 10 لاعبين على شاكلة غسان جمعة لنافسنا للوصول إلى كأس العالم !
أما الصورة الثانية والتي أثارت الشجون والذكريات عندما رأها الكابتن غسان جمعة وهي من مباراة الوحدات والرمثا في ذهاب دوري 1980 والتي شهدت حضوراً جماهيرياً كبيراً وأقيمت على ملعب إربد البلدي الترابي وحضرها الوزير معن أبو نوار ويومها إسْتأجرت جماهير الوحدات الغفيرة شاحنة للوقوف عليها لمشاهدة المباراة التي إنتهت بهدف وحيد لغسان من تسديدة من منتصف الملعب بمرمى غازي الياسين إنتهى به اللقاء ، وكان من أغلى وأجمل الأهداف في مسيرة غسان جمعة مع الوحدات وكانت هذه النقاط الثلاث مهمة للحصول على أغلى الألقاب ،،
وأيضاً كانت من الصور الحزينة بدوري عام 1980 التي تحدث عنها الكابتن غسان جمعه وهو يتلوى ألماً وحسرة وهي الخسارة الوحيدة للفريق في إياب دوري عام 1980 أمام الرمثا وسجل الهدف الوحداتي الوحيد غسان جمعة وانتهى اللقاء 3-1 لصالح غزلان الشمال ، ويظهر بالصورة غسان جمعة متأثراً بنتيجة المباراة وبالإصابة التي لحقت به .
أما أشهر ركلات الجزاء التي نفذها غسان جمعة وهي ماتعرف بركلة " الريجنسي "
وهي من المواقف التي لاتُنسى في مسيرة الكابتن "غسان جمعة " عندما إلتقى الوحدات والجزيرة بدرع الإتحاد وكان غسان جمعة مسدد الركلة الترجيحية التاسعة كما ذكر وهو يعود لمنتصف الملعب والكل توقع من الجماهير وصول الكرة الى خارج أسوار المدينة الرياضية وربما تصل لفندق الريجنسي إلا أن غسان جمعة سددها بكل رعونة وسهولة وأمسك بها حارس الجزيرة " أكرم داود " وبعدها إبتعد غسان جمعة عن تنفيذ أي ركلة جزاء للوحدات وهي الركلة الوحيدة التي نفذّها الكابتن غسان جمعة .
ومن اللحظات والذكريات التي استذكرها الكابتن مباراة تشرين السوري الودية والتي أقيمت في اللاذقية وإنتهى اللقاء وحداتياً بهدف غسان جمعه الذي جاء في بداية اللقاء ،
أما ذكرياته مع المنتخب الوطني فقد لعب للمنتخب الوطني لست سنوات كان فيها المهاجم الأميز وسجل مع المنتخب أجمل أهدافه الدولية ضد المنتخب الكوري الجنوبي في العام 1985 وإنتهى اللقاء بالتعادل الإيجابي ، وأشرف على تدريبه بالمنتخب العديد من المدربين أمثال داني ماكلنين ومحمد عوض وعزت حمزة ، وأيضاً من ذكرياته وهو في قميص المنتخب الوطني هدفه في منتخب قطر في تصفيات كأس العالم الذي إنتهى به اللقاء ، الصورة أعلاه يظهر بقميص المنتخب الوطني عام 1981 على ستاد الملز بالرياض وهو أول الجالسين من اليمين ..
كان الحديث معه ذو شجون ومُمتع وهو يسْتذكر إنجازته وأهدافه الحاسمة في دوري ال 80 حيث سجل في ذاك الدوري ستة أهداف حاسمة فسجل هدف الفوز أمام الجزيرة بذهاب الدوري وإنتهى اللقاء 2-1 ، وعلى الجيل ذهاباً وإنتهى اللقاء بهدف وحيد سجله غسان جمعة ، وسجل أمام البقعة في مباراة إنتهت وحداتية بهدفين نظفيين ، وأغلى أهدافه على الإطلاق كان في ذهاب الدوري وعلى ملعب إربد الترابي وأمام الرمثا بهدف لايرد من منتصف الملعب ، وسجل أمام الرمثا بإياب الدوري رغما الخسارة 1-3 ، وفي المباراة المعادة أمام الحسين إربد بعمان سجل هدفاً لينتهي اللقاء 2-1 للوحدات ،
وعند الإنتقال للحديث عن مرحلة الإبعاد والإقصاء عن نادي الوحدات كان الحُزن والأسى بادياً عليه وهو يسْتذكر تلك الأيام الصعبة التي بدأت في إسْتعدادات الوحدات لبطولة الدوري عام 1986 بقيادة المدرب محمد مصطفى والذي أخبر الكابتن غسان جمعة بتحريره من كشوفات نادي الوحدات قُبيل مباراة ودية جرت في إربد ، فكان الحزن كبيراً للكابتن غسان لهذا الإجراء الذي وجد به عدم الإحترام لتاريخه مع الوحدات ، ليعرض عليه الفيصلي والأهلي فكرة اللعب معهم ولكنه رفض الفكرة خوفاً من مقابلة الوحدات وجماهيره وإحتراماً لهذه الجماهير التي ساندت غسان جمعة ، إلى أن إختار نادي النصر تلبيةً لعرض نجوم النصر وقتها فواز وجمال ابراهيم وكان يلعب بالدرجة الثانية ولم يمكث طويلاً هناك حيث بدت الحسرة والألم على تعامل بعض إداري الوحدات معه وطريقة إنهاء خدماته مع نادي الوحدات مما أثر على مستواه وإعتزل اللعب نهائياً وهو بسن الواحد والثلاثين ، رُغما أن نادي الوحدات وقتها كان يُجّهز له لقاءً إعتزالياً يليق بما قدمه غسان للوحدات ، إلا أنه إختار اللعب لنادي النصر وأقيم له مهرجان إعتزال بسيط في العام 2005 وجاء مُتأخراً ووفاءً من نادي الوحدات للاعبيه السابقين وشعوراً من النادي بواجب النادي تجاه اللاعبين السابقين وظروفهم الصعبة رغما مرور عشرين عاماً على إعتزاله لكرة القدم ،،
وعن المواقف الطريفة والتي حصلت معه مؤخراً وجعلته يبكي ، تحدث الكابتن عن عمله الحالي سائقاً بإحدي الشركات الغذائية ومتنقلاً بين محافظات المملكة وفي إثناء تجواله بالجنوب وتحديداً بمدينة معان تقابل مع نشمي من الجنوب وألح عليه بالسؤال هل أنت غسان جمعة لأكثر من مرة ، فأكد له الكابتن أنه اللاعب غسان جمعة فطلب المُشجع الجنوبي هوية الكابتن للتأكد من أنه غسان جمعة اللاعب فما كان من الكابتن غسان أن أعطاه هوية رابطة اللاعبين الدوليين ، وعند التأكد من الهوية أجْهش المشجع الجنوبي بالبكاء ودار حديث عفوي بينهما تبين أن هذا المشجع يحمل نفس أسم اللاعب غسان جمعة وأطلق عليه والده "جمعة " رحمه الله أسم غسان تيمناً باللاعب غسان جمعة ورغما أن العائلة فيصلاوية إلا أن والد هذا المشجع رحمه الله كان من عُشاق الغزال الأسمر وأصر النشمي الجنوبي على عزومة اللاعب إلى بيته ليجد اللاعب غسان جمعة صوراً له في إرجاء البيت ، فكانت من المواقف الطريفة والمفرحة في نفس الوقت
## بسرعة مع الغزال الأسمر " غسان جمعة " ..
* " تتويج الوحدات ببطولة الدوري لعام 1980 " فيديو نادر يظهر به الكابتن غسان جمعة ولاعبي الزمن الجميل .
حوار شديد اللهجة بين غسان جمعة ورئيس النادي الحالي يُوسف الصقور على خلفية عدم وجود أي صورة للفريق الوحداتي الذي تحصل على بطولة الثمانين مطالباً يوسف الصقور بوضع صورة لهذا الفريق بمجمع النادي في غمدان إسوة بباقي الفرق الحاصلة على البطولات وهذا ماوعد به الرئيس الصقور دون تنفيذ ، الكابتن غسان جمعة أكد على وجود كأس الدوري للعام 1980 في مقر النادي بمكان خاص دلالة على أهمية هذا الكأس متمنياً أن تكون صورة في مجمع النادي الرياضي بغمدان تحكي للأجيال قصة هذا الفريق المكافح الذي إنتشل البطولة رغما شُح الإمكانيات ، وعند الحديث عن جيله إسْتغرب الكابتن تهميش الإدارة لهذا الجيل الذي لايوجد أحداً من هذا الجيل بالنادي سواءً إدارياً أو فنياً فهل من المعقول ان يتم مكأفاة هذا الجيل بإقصائه عن النادي بهذه الطريقة !!
نادراً ما يُشاهد الكابتن غسان جمعة مباريات الوحدات إلا في أوقات الإجازة وعبر التلفاز ، كونه مشغول في الكد والعمل لتأمين لقمة العيش له ولأبنائه حيث يسكن لليوم في بيت مُسْتأجر بالأشرفية ، والرياضة وكرة القدم لم تُعطي الكابتن إلا محبة الناس والجماهير ويعجبه من الفريق الوحداتي الحالي زعترة وبهاء فيصل المميزين بالعاب الهواء ولهم القدرة على إقتناص الأهداف والتسجيل من مسافات بعيدة ..
عمل الكابتن غسان جمعة سابقاً " سائقاً " في نادي شباب الاردن وقال أنه من واجب نادي الوحدات تأمين عمل للاعب أفنى زهرة شبابه وهو يدافع عن ألوان نادي الوحدات .
من أجْمل أهداف الكابتن "غسان جمعة " هدفه بمرمى غازي الياسين حارس الرمثا في ذهاب دوري عام 1980 ، وهدفه بمرمى شاهر سيف الحارس السوري لنادي الحسين إربد في المباراة المعادة والتي جرت على ستاد عمان في العام 1980 ،،
مكافأة الدوري لعام 1980 يتحدث "الغزال الأسمر " عن المغلف الذي حصل عليه اللاعب وبه 17 دينار وفراطة هي مكافأة الفوز باللقب ، ولازال الكابتن يحتفظ ببعض من الأوراق النقدية منها كتذكار من أغلى مكافأة تحصل عليها اللاعب وهو يرتدي زي نادي الوحدات
تحدث الكابتن مطولاً عن دور الإدارة بتهميش رفاق الدرب ممن ساهموا بالفوز بأول بطولة للوحدات وما إقاله رفيقه وليد قنديل من عمله بالنادي إلا تاكيداً على هذه المقولة !
زار الكابتن عمان ضيفاً في العام 1977 ليلعب مع أقربائه وإخوانه من مخيم طولكرم مباراة ودية مع الوحدات ليقيم وبشكل دائم بالوحدات الذي إسْتهواه لون قمصانه ورمزيته ، رغما العروض بالتجنيس بالكويت واللعب هناك مع أنديتها لكنه إختار الوحدات
سبق لأبناء الكابتن غسان جمعة أحمد ومحمد تمثيل الفئات العمرية بنادي الوحدات والأخير يبلغ من العمر 11 عاماً وتعرض لكسر بيده أبعده قليلاً عن المباريات
كان للكابتن مظهر السعيد رحمه الله دورا لن ينساه الكابتن في إتمام علاجه في يوغسلافيا عندما أصيب بالمغبنية وكان وقتها المرحوم مظهر السعيد في العام 1985 مدرباً للوحدات .
** يا أحلــــــــــــــــــــــى ذكريــــــــــات ... يا كل الذكـــريات ... " عشنا فيها زمن ..
ما شاء الله تاريخ , ربنا يديم عليه الصحه والعافيه
في بعض الاسماء المذكوره بالتقرير من 77 وما زالت فعاله ماشاء الله يعني مقولة
معاك للممات مش من فراغ ولا اجت عبث .
ما المانع كونه اعطى الوحدات في شبابه أن يعطيه النادي في كبره ؟
لولا الإقصاء لكان روجيه ميلا الوحدات... غسان جمعه شكرا لك و نتمنى لك التوفيق.. جمزاوي يعطيك الف عافيه .. ولطالما كان الكلام عن وحدات الثمانين .. وبحكم أن الموقع به العديد من أصحاب الموهبة والارشفه.. امنيه لو يتم تناول سيرة لاعب أسبوعيا.. فنبقى على تواصل مع من جعلوا من المستحيل حقيقه وبدون إمكانيات مادية.. فقط كان عقد حب و وفاء ..
جيل ال ٨٠ لن يأتي مثله في الانتماء والتضحيه والحب الفطري للوحدات ، كنت ممن حضر المباراه مع الرمثا في اربد سنة ٨٠ ، أه على تلك الايام ، اتذكر من الحضور معنا المرحوم باذن الله ابومحمود ذلك الرجل الذي عندما توفى لم يجدوا معه سوى هوية النادي ، وكذلك كان معنا اللاعب سائد الشريف الذي تعرض الى اصابه قويه امام الاهلي ، كنا نخرج من الصباح الباكر وكان المشجعين عباره عن اهل واخوان ، والله كانت نساء المخيم تودع اللاعبين كأنهم ذاهبين للجهاد . لقد فتحت اخي الكريم جرح كبير بحديثك عن تلك الايام
الله عليك يا ابو بيسان متألق دائما
الغزال الاسمر وحكاية جميلة في نادينا الحبيب لكن العتب والأسف على الادأرات المتعاقبة التي لم تنصف هذا الجيل الذهبي الذي وضع حجر الأساس للحكاية الخضراء
شوف شورتات الأيام هاي، على الرغم من أنها من مباراة احتفالية في اعتزال أحد لاعبينا، إلا إنها أحلى بكثيــــــــــر من هذيك الشورتات .
والأحلى من شورتات الأيام هاي، هي عراقتك وتجدّدك يا ابو بيسان ...
شوووووووووو ؟!.
مِشْ شايف في موضوع اليوم فقرة مَنْ هو .. شو السيرِه..؟!.
فعلا الشرت الحالي استر
الحلقة بالكامل لغسان جمعة ومافيها من هنا وهناك ولا فقرة من هو
هي من باب الوفاء للاعب سجل ستة اهداف حاسمة في دوري 1980
ونتمنى من الاخ الغالي ابو احمد ان يذكرنا ببعض من تاريخ غسان جمعة