|| بالفيديو والأرقام || فوز مُريح (وع المستريح).. إنخفاض في عدد الفرص..! وإرتفاع في نسبة إستثمارها..!
|| بالفيديو والأرقام || فوز مُريح (وع المستريح).. إنخفاض في عدد الفرص..! وإرتفاع في نسبة إستثمارها..! - || بالفيديو والأرقام || فوز مُريح (وع المستريح).. إنخفاض في عدد الفرص..! وإرتفاع في نسبة إستثمارها..! - || بالفيديو والأرقام || فوز مُريح (وع المستريح).. إنخفاض في عدد الفرص..! وإرتفاع في نسبة إستثمارها..! - || بالفيديو والأرقام || فوز مُريح (وع المستريح).. إنخفاض في عدد الفرص..! وإرتفاع في نسبة إستثمارها..! - || بالفيديو والأرقام || فوز مُريح (وع المستريح).. إنخفاض في عدد الفرص..! وإرتفاع في نسبة إستثمارها..!
|| بالفيديو والأرقام || فوز مُريح (وع المستريح).. إنخفاض في عدد الفرص..! وإرتفاع في نسبة إستثمارها..!
برُعب الثلاثية في دور المجموعات من بطولة الدرع فاز الوحدات على الرمثا بثنائية في نصف النهائي، حاجزًا له مقعدًا في المشهد الختامي للبطولة، فكان الفوز مُريح لجماهيره التي (كلكت) بعد التعثر الأخير أمام ذات راس، و(ع المستريح) بعد إستسلام الرمثا (رعُباً) أمام أفضلية الوحدات.
حصيلة الفرص في المباراة إنخفضت لأقل من النصف عن المباراتين الأخيرتين للوحدات، حيث بلغ عدد الفرص في هذه المباراة (13) فرصة، منها ما لا يقل عن 3 محققة جاهزة لإيداعها الشباك غير الفرصتين اللتين تم إستثمارهما.
في 90 دقيقة / الوحدات صنع 13 فرصة وسجل هدفين أمام الرمثا...
13 فرصة في 90 دقيقة، تعني أن الوحدات كان يحتاج لمدة لا تقل عن (7) دقائق لصناعة الفرصة الواحدة، وتُعد هذه النسبة جيدة نظراً لطبيعة المنافس وفي مباراة إقصائية، والأمر الجيد الآخر أن الأخضر رفع من نسبة إستمثار الفرص لتصل إلى ما نسبته 15%، وهي أعلى من نسبة الإستثمار في المباراتين الأخيرتين.
فرص الوحدات أتت على النحو التالي:
(7) فرص من كرات من أطراف الملعب.
(4) فرص من كرات من وسط الملعب.
(2) فرصة من كرات ثابتة.
(11) فرصة كانت اللمسة الأخيرة فيها من داخل منطقة الجزاء.
(2) فرصة أتت بتسديدات من خارج منطقة الجزاء.
وإنتهت الفرص كالتالي:
(2) فرصة داخل شباك الخصم.
(3) فرص خارج الخشبات الثلاث.
(4) فرصة أبعدها الدفاع.
(3) فرص أبعدها الحارس.
(1) فرصة في القائم.
الفرص المستثمرة:
الهدف الأول: over من أحمد عبدالحليم، وسجّل بهاء فيصل برأسية.
الهدف الثاني: assist من فهد اليوسف، وسجّل بهاء فيصل بزاحفة.
ملاحظات:
*أغلب فرص الوحدات كانت اللمسة الأخيرة من داخل منطقة الجزاء.
*أكثر من نصف فرص الوحدات كانت من أطراف الملعب.
*3 فرص فقط من أصل 13 فرصة إنتهت إلى خارج الخشبات.
وهذه الملاحظات تدلل على تركيز أفضل للاعبي الوحدات، وعدم تسرع في إنهاء الهجمات، وأريحية بوصول الهجمة لمنطقة جزاء الخصم.
الفرص غير المستثمرة:
اللمسة ما قبل الأخيرة:
سعيد مرجان كرتين.
فهد اليوسف كرتين.
أحمد إلياس كرتين.
رجائي عايد كرتين.
وكرة واحدة من كل من: طارق خطاب، أحمدعبدالحليم، عمر قنديل، بهاء فيصل، حمزة الدردور.
اللمسة الأخيرة:
بهاء فيصل 4 كرات.
حمزة الدردور 3 كرات.
فهد اليوسف 3 كرات.
وكرة واحدة من كل من: عمر قنديل، أحمد عبدالحليم،سعيد مرجان.
ملاحظات:
أكثر اللاعبين فاعلية هجومية في المباراة كان اللاعب بهاء فيصل، سجل هدفين وساهم في 3 هجمات.
يليه اللاعب فهد اليوسف صنع هدف وساهم في 4 هجمات.
يليهم حمزة الدردور ساهم في 4 هجمات.
يليهم أحمد عبدالحليم صنع هدف وساهم بهجمة.
يليهم سعيد مرجان ساهم في 3 هجمات.
بالمقابل: في 90 دقيقة / الرمثا صنع 10 فرص دون أهداف أمام الوحدات...
وازن الرمثا بين معدّل هجماته في المباريات السابقة، ولم يتخلف كثيراً في فاعليته الهجومية سوى أنه مازال غير قادر على زيارة مرمى الوحدات في مبارتين متتاليتين تقريبًا، برغم أنه رفع من عدد هجماته عن المباراة السابقة ليصنع 10 فرص بدلاً من 7 فرص، وهذا رقم جيد أيضاً إذا ما أخذنا بعين الإعتبار قوة الخصم وأن المباراة إقصائية.
10 فرص في المباراة، تعني إستهلاكه لمدة زمنية قدرها (9) دقائق على الأقل حتى يستطيع بناء الهجمة، ولكن بنسبة إستثمار 0%.!
الفرص أتت على النحو التالي:
(5) فرص من كرات من أطراف الملعب.
(5) فرصة من كرات ثابتة.
(6) فرصة كانت اللمسة الأخيرة فيها من داخل منطقة الجزاء.
(4) فرصة أتت بتسديدات من خارج منطقة الجزاء.
وإنتهت الفرص كالتالي:
(3) فرص خارج الخشبات الثلاث.
(5) فرصة أبعدها الدفاع.
(2) فرص أبعدها الحارس.
الاهم استثمار الفرص
يعني انخفاض الفرص بس ارتفاع نسبة استثمارها ممتاز لانه لازم يتعلمو يستغلو اي فرصة للتسجيل و هيك بتفوز باقل المجهود
اما نصنع 50 فرصة محققة ما نسجل .. ما بلزمنا لانه جهد وتعب وارهاق
يستحق منا بهاء فيصل الاحترام على ما يقدمه لهذا الموسم
كما ان فهد اليوسف كان رائع وبجداره
وكل الفريق جيد ونريد التركيز على سعيد مرجان واستثار قوته لصالح الفريق وليس كحل فردي