صحافه السبت 27\5\2017 الوحدات يكثف تحضيراته لمواجهة الوحدة السوري ومنتخب الكرة يستأنف تدريباته اليوم بغياب لاعبي الوحدات
صحافه السبت 27\5\2017 الوحدات يكثف تحضيراته لمواجهة الوحدة السوري ومنتخب الكرة يستأنف تدريباته اليوم بغياب لاعبي الوحدات - صحافه السبت 27\5\2017 الوحدات يكثف تحضيراته لمواجهة الوحدة السوري ومنتخب الكرة يستأنف تدريباته اليوم بغياب لاعبي الوحدات - صحافه السبت 27\5\2017 الوحدات يكثف تحضيراته لمواجهة الوحدة السوري ومنتخب الكرة يستأنف تدريباته اليوم بغياب لاعبي الوحدات - صحافه السبت 27\5\2017 الوحدات يكثف تحضيراته لمواجهة الوحدة السوري ومنتخب الكرة يستأنف تدريباته اليوم بغياب لاعبي الوحدات - صحافه السبت 27\5\2017 الوحدات يكثف تحضيراته لمواجهة الوحدة السوري ومنتخب الكرة يستأنف تدريباته اليوم بغياب لاعبي الوحدات
صحافه السبت 27\5\2017 الوحدات يكثف تحضيراته لمواجهة الوحدة السوري ومنتخب الكرة يستأنف تدريباته اليوم بغياب لاعبي الوحدات
الوحدات يكثف تحضيراته لمواجهة الوحدة السوري بالكأس الآسيوية
كثف فريق نادي الوحدات لكرة القدم، من تحضيراته لملاقاة نظيره الوحدة السوري، في مباراة إياب دور الأربعة من بطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، والتي تجري عند الساعة الحادية عشرة ليلا على استاد الملك عبد الله الثاني بالقويسمة، والتي يحاول فيها فريق الوحدات تجاوز حاجز صعوبة المهمة التي تتخلص بالفوز بأكثر من 4 اهداف وعدم التسجيل في مرماه، بعد ان خسر مباراة الذهاب التي جرت في بيروت بنتيجة 1-4. محمود يرتب الأوراق
ويمضي المدير الفني جمال محمود وجهازه المعاون، على طريق "وعرة" تحتاج الى التجهيز النفسي قبل نثر افكاره التكتيكية الخاصة بالمباراة، حيث انطلق الى التدريبات وسط حضور لمدير نشاط الكرة الجديد زيد ابو حميد، وبعض اعضاء مجلس الادارة وجمهور غفير، وقف خلف الفريق في التدريبات التي اجريت على ملعب مجمع النادي بمنطقة غمدان، دفعا لمؤشر الجاهزية النفسية، والبناء على ما سبق وقدمه الفريق خلال مباراة الإياب امام الفيصلي التي انتهت بالتعادل السلبي، ورغم وداع الوحدات البطولة المحلية الرابعة، الا ان الجماهير صفقت للمدير الفني وجهازه المعاون على العرض الأفضل الذي قدمه الفريق في ظل ظروف "معقدة ومركبة". محمود ومساعداه عصام محمود ومدرب حراس المرمى عثمان برهومة، والجهاز الطبي بقيادة اخصائي العلاج الطبيعي جبرين مناصرة، وقفا على حالات اللاعبين البدنية والصحية، خاصة بعد اصابة التمزق التي تعرض لها طارق خطاب في تدريب اول من أمس، ويضاف الى معاناة الفريق من غياب المدافع الكرواتي سابستيان الذي غادر الى بلاده لمدة شهر لعلاج اصابته، الأمر الذي يفرض على الجهاز الفني طرح اوراقه البديلة في ظل التقرير النهائي عن وضع خطاب من قبل مناصرة في تمرين اليوم، الذي يجري عند الساعة الحادية عشرة على ملعب مجمع النادي.وفضلا عن ترتيب الاوراق الخاصة بمباراة الرد امام الوحدة، فإن محمود سيقدم الى مجلس الادارة من خلال مدير نشاط الكرة زيد ابو حميد، تقريرا شاملا ومفصلا عن وضع فريق الكرة، واللاعبين الذي يود بقائهم والمغادرين، خاصة في ظل افتقاد الفريق لورقتي حسن عبدالفتاح ورجائي عايد اللذين سينتقلان الى صفوف الشمال القطري بداية الموسم المقبل، وطرح الاسماء المحلية االبديلة التي يجب ان تضعها ادارة النادي ونشاط الكرة تحت عدسة اهتمامها لضمها خلال الموسم المقبل، وموقفه من الاسماء التي تنتهي عقودها مع النادي نهاية الموسم خصوصا باسم فتحي، عبد الله ذيب، عامر ذيب، عامر شفيع، طارق خطاب، محمد الدميري، وحاجته من المحترفين ووجهة نظره في المحترفين البرازيلي توريس وسابستيان اللذين يمتد عقداهما مع الفريق إلى الموسم المقبل.
وفد الوحدة يصل غدا
إلى ذلك، من المقرر ان يصل وفد نادي الوحدة السوري الى عمان يوم غدٍ الاحد، قادما من بيروت، بعد أن كثف الفريق استعداداته لهذه المواجهة التي ينظر فيها الفريق للعبور الى نهائي البطولة عن منطقة غرب آسيا، وهو ما فسره اهتمام مجلس الادارة وصرفه مكافأة الفوز عن مباراة الذهاب في بيروت تحفيزا لموقعة عمان.
الى ذلك، يصل ايضا الأحد، طاقم حكام المباراة الاوزبكي كل من عزيز قاسيموف حكما للساحة، ويساعده اليشير أوسمانوف، وتيمور جاينولين، وشيرزود قاسيموف حكمًا رابعا، الى جانب مراقب المباراة التايواني تشين تشانج، ومقيم الحكام الهندي إدوارد بيريرا والتر، في الوقت الي وجه فيه نادي الوحدات الدعوة الى وسائل الاعلام لحضور المؤتمر الصحفي الخاص بالمباراة عند الساعة الثانية عشرة من ظهر بعد غد الإثنين في فندق الريجنسي، ويعقبه الاجتماع الفني الخاص بالمباراة في ذات المكان.
منتخب الكرة يستأنف تدريباته اليوم بغياب لاعبي الوحدات
يعاود المنتخب الوطني لكرة القدم لاستئناف تدريباته مساء اليوم على ملعب البتراء والتي استهلها يوم الخميس الماضي بأولى التدريبات بعد أختتام الموسم الكروي 2016-2017 بنهائي كأس الاردن الأربعاء الماضي، وذلك في اطار رحلة الاستعداد التي يستهلها بمواجهة نظيره العراقي ودياً، يوم الخميس المقبل على ستاد جذع النخلة في مدينة البصرة.
وينتظر أن يبدأ تدريب المنتخب عند السابعة مساءً، على ان يصار الى تأخيره الى الحادية عشر ليلاً على ذات الملعب في حال ثبوت رؤية هلال شهر رمضان المبارك، وفي الغالب سيكون في الموعد الأخير.
وسيصار خلال تدريب اليوم إلى إتاحة الفرصة امام وسائل الاعلام لمتابعة أول 30 دقيقة، رغم عدم اكتمال صفوف المنتخب، إلا أن تمرين غد سيشهد تواجد المحترفين كافة، مع تواصل غياب لاعبي الوحدات لارتباطهم بلقاء كأس الاتحاد الآسيوي مع الوحدة السوري الثلاثاء المقبل.
ويتوقع أن يحضر تدريب اليللة 17 لاعب، بانتظار التحاق عدي الصيفي وصالح راتب مساء الاحد بالتجمع، ليصعد الجهاز الفني بقيادة الدكتور عبدالله المسفر اعداد النشامى للقاء العراق بغياب لاعبي الوحدات.
وسيتوجه المنتخب إلى البصرة لخوض مواجهة العراق بغياب لاعبي الوحدات، لمنحهم الراحة الكافية، قبل الالتحاق بتجمع النشامى مساء الجمعة المقبل والانضمام الى الوفد المتجه لهونج كونج للقاء اصحاب الارض في السابع من حزيران (يونيو) المقبل، ثم مباراة فيتنام في 13 من الشهر ذاته بمدينة سايجون ضمن الجولة الثانية من تصفيات كأس آسيا 2019.
وقال اداري الفريق أسامة طلال: لا شك ان مرحلة التجمع الحالية تغلفها ظروف صعبة مع تعذر تدرب المنتخب بصفوف مكتملة مع بداية التجمع، إلى جانب الرحلة الشاقة والطويلة نحو شرق آسيا خلال شهر رمضان المبارك، والاستعداد للقاء احد المرشحين لخطف احدى البطاقتين المؤهلتين عن المجموعة الثالثة بالتصفيات -فيتنام-.
واوضح طلال أن التدريبات ستتواصل عند الحادية عشر ليلاً ايام الاحد والاثنين والثلاثاء على ذات الملعب، قبل المغادرة فجر الاربعاء إلى البصرة للقاء العراق عند العاشرة مساء الخميس، ليعود الوفد صباح الجمعة المقبل الى العاصمة عمان، ثم يسافر مجدداً فجر الاحد 4 حزيران إلى هونج كونج.
البداية بصفوف منقوصة
وكان المنتخب أستهل، تدريباته الخميس الماضي على ستاد البترا بحضور 17 لاعباً من اصل 25 لاعبا، وأكد الدكتور المسفر المدير الفني للمنتخب الوطني على أهمية المرحلة المقبلة والتي تتضمن رحلة شاقة الى هونج كونج لملاقاة اصحاب الارض ودياً في السابع من حزيران، قبل الانتقال الى فيتنام لخوض المباراة الاكثر تأثيراً في 13 من الشهر ذاته ضمن الجولة الثانية من التصفيات المؤهلة لكأس آسيا 2019.
وقدر المدير الفني ظروف اللاعبين بعد انتهاء موسم شاق وطويل، لافتاً الى ان برنامج التصفيات يفرض بدء العمل سريعاً لخوض لقاء تاريخي في العراق، ضمن مرحلة الاعداد لمواجهة فيتنام في سايجون وسط اجواء محاطة بخصوصية كبيرة خلال شهر رمضان المبارك.
وشهد التدريب الاول غياب لاعبي الوحدات، بانتظار التحاقهم بالنشامى بعد عودة المنتخب من البصرة، كما احتجب عدي الصيفي وصالح راتب المحترفان بالكويت، على ان ينتظمان بالتجمع ابتداءً من الاحد المقبل، فيما واصل حمزة الدردور تدريباته المنفردة باشراف الطبيب التونسي منتصر شعور والكادر المعاون للتخلص من اثار الاصابة التي تعرض لها مع ناديه الرمثا.
في المقابل، عمل الجهاز الفني على اخضاع لاعبي الفيصلي والجزيرة لتدريبات بدنية خفيفة للتخلص من اثار الاجهاد بعد المشاركة في نهائي كأس الاردن –المناصير- مساء الاربعاء الماضي.
وأكد د.المسفر على هامش اليوم الاول لتجمع النشامى بأنه نعمل على ترجمة توجيهات سمو الامير علي باستعادة بريق الكرة الأردنية، انطلاقاً من حجز مقعد مبكر في كأس آسيا 2019، الى جانب وضع بصمات مؤثرة تسهم في الارتقاء بالمنظومة، وتعزز تطلعات تقدم النشامى على الساحة الآسيوية والعالمية.
وأضاف: لدينا أولويات وضعناها في برنامج العمل منذ اليوم الاول، والهدف الحالي هو بلوغ النهائيات الآسيوية، دون اغفال جانب رئيسي ومهم يتمثل في بناء منتخب شاب وقوي بشكل تدريجي، قادر على المنافسة والاستمرار خلال تصفيات كأس العالم 2022.
وتضم قائمة النشامى كلا من: معتز ياسين، يزيد ابو ليلى، ابراهيم دلدوم، فراس شلباية، ياسر الرواشدة، ابراهيم الزواهرة، مهند خيرالله، زيد جابر، احسان حداد، بهاء عبد الرحمن، عبيدة السمرية، احمد سمير، محمود مرضي، صالح راتب، عدي الصيفي، موسى التعمري، مصعب اللحام، ياسين البخيت وحمزة الدردور.. الى جانب لاعبي الوحدات عامر شفيع، محمد الدميري، طارق خطاب، رجائي عايد، منذر ابو عمارة وبهاء فيصل.
يذكر ان المنتخب الوطني يتصدر المجموعة الثالثة بالتصفيات بعد فوزه بالجولة الاولى على كمبوديا 7-0، وتعادل افغانستان وفيتنام 1-1.
معاناة المدربين من الاقصاء المتعمد تدفعهم نحو مجالس ادارة الاتحادات!!
تعزيز قيادة المدرب الوطني للمنتخبات يُفترض أن يكون هاجس عمل الاتحادات في حال رغبت بمضي مسيرتها في الاتجاه الصحيح، فالمدرب الكفوء يعد ثروة، ووجوده لا غنى عنه في الظروف الراهنة لسببين:
الأول: أن الامكانات المالية المتاحة حالياً للاتحادات لا تُسعفها على التعاقد مع مدربين اجانب، لأن تكلفة الكفوء منهم سترهق موازنة الاتحاد!!.
الثاني: قدرة المدرب الوطني على التكيف مع الأمور المحيطة بالعملية التدريبية من ناحية الامكانات المالية، وفهم ظروف اللاعبين، وعلى التعامل مع بعض الاتحادات التي لا تُحسن اتخاذ القرار الصائب، وتُقصر في رعاية المنتخبات، ونجزم هنا « لا يحرث الأرض الا عجولها».
في السياق، كان لافتاً في انتخابات مجالس الاتحادات للولاية الاولمبية الحالية ابتعاد رموز عن مجال التدريب بعد ان كانوا في السابق قناديل أضاءت أجواء الملاعب، ورغم أن قدراتهم فيه كانت موضع تقدير، ليدخلوا مرغمين مجال الادارة، نذكر منهم: مراد بركات عملاق كرة السلة ومروان ضياء اخطبوط كرة الطاولة وعمار يامين أيقونة البولينغ ود. تيسير المنسي وجهاد قطيشات قاذفتي اللهب في كرة اليد.
والسؤال الذي يقفز الى الأذهان: لماذا يهجر هؤلاء ميدان التدريب ليتوجهوا قسراً الى ادارة الاتحادات؟؟!!.
باعتقادي ان بعضهم لم يعد يثق مطلقاً بمجالس الاتحادات التي استمرأت تعمد اقصائهم عن التدريب، وبالأندية التي لا تستقر على توجه واضح ومحدد حول استمرارها برعاية الالعاب من عدمه، فشعروا بالخذلان وبعدم تقدير جهودهم السابقة التي عطرت اجواء الملاعب بشذى الانتصارات .
وشعر البعض الآخر بأن بقاء تشكيلة الاتحادات على حالها سيدمر ما تبقى من هيبة الألعابها، وسيدفع قاطرتها نحو الهاوية، وبأن لا مجال متاح أمامه لاعادة القاطرة الى سكة النجاح سوى عبر وجوده ضمن ادارة اللعبة ليسكب عصارة خبرته لمعشوقته.
ويلفت نظر المتابع عدم وجود مدراء فنيين أكفاء يتولون قيادة المنتخبات منهم: ابراهيم فيليب (الكرة الطائرة) وسمير نصار وهلال بركات (كرة السلة) ود. اياد مكناي ومحمد العتوم (كرة طاولة) والثاني عانى من عدم حصوله على الفرصة الكاملة فطار الى سلطنة عُمان ليطور منتخباتها.
ووجدنا اتحاداً للعبة فردية شكل مدربوا المنتخبات مجلس ادارته مستغلين قوة نفوذهم وقلة عدد الاندية في الهيئة العامة للاتحاد، فأتوا بالداعمين لقيادة الاتحاد، الأمر الذي يُثير القلق على مستقبل اللعبة ان ظل المدربين يوجهون قرارات الاتحاد نحو بوصلة مصالحهم!!!.
ولا يخلو ميدان التدريب من المدراء الفنيين الوطنيين الأكفاء، ومنهم الدكتور علي النوايسه الذي قاد السباحة لاحراز ميداليتين ذهبيتين وثالثة برونزية في دورة باكو الاسلامية، ليطبع اتحادها قبل رحيله بصمة الانجاز والفخر على لائحة شرف اللعبة.
وفي المصارعة عاد منتخبها الذي ضم ستة لاعبين وثلاثة مدربين احدهم تولى الجانب الاداري من دورة باكو بخفي حنين، فبعد ان اعلان مشاركتها، عسكر لاعبوها ثلاثة أسابيع في ربوع بلغاريا الجميلة بتكلفة 18 الف دينار ليخرج من منافسات باكو خال الوفاض مذكرنا بالمثل «طلع من المولد بلا حمص»!!.
شاهدنا صور معسكر المصارعة تهل علينا عبر الفيسبوك عاكسةً جمال صوفيا، ولم نُكحل عيوننا بجمال أخبار انجازاتها في باكو؟؟!!.
نختم: معايير اختيار المدربين يجب ان تخلو من القرابة والصداقة والمحسوبية والمصلحة، حتى لا يستمر اعداء النجاح في ابعاد الأكفاء، وتوظيف أقربائهم ومناصريهم في الانتخابات، فمصلحة الوطن يجب ان تتقدم على كل الاعتبارات، لأن التفريط بالمدرب الوطني يُطيح بطموحات التطوير، ويكفينا انتقاماً من الكفاءات عبر تسديد الحسابات!!.