كانت المؤشرات واضحة منذ البداية ولكن مبالغتنا في احترام التاريخ جعلنا ندفع الثمن
كانت المؤشرات واضحة منذ البداية ولكن مبالغتنا في احترام التاريخ جعلنا ندفع الثمن - كانت المؤشرات واضحة منذ البداية ولكن مبالغتنا في احترام التاريخ جعلنا ندفع الثمن - كانت المؤشرات واضحة منذ البداية ولكن مبالغتنا في احترام التاريخ جعلنا ندفع الثمن - كانت المؤشرات واضحة منذ البداية ولكن مبالغتنا في احترام التاريخ جعلنا ندفع الثمن - كانت المؤشرات واضحة منذ البداية ولكن مبالغتنا في احترام التاريخ جعلنا ندفع الثمن
كنت من اول المعترضين على تعيين عدنان حمد على استلام لدفة الفريق وذلك الاسباب اعتقد انها فنية بحتة فهذا المدرب لم يحقق مع الفيصلي ولا بطولة محلية ولا يملك اسلوب تكتيكي هجومي ولا يملك اي رؤية في الملعب قادرة على تحويل سير المباراة او قادر على تغيير تكتيك يجعل الفريق ينقلب راسا على عقب في اي مباراة يكون الفريق خاسرا فيها فبعد نهاية الموسم تقريبا هذا ما جنيناه من التعاقد مع هذا المدررب :
1) عودة العواجيز للفريق التي كان لها الدور الاكبر في بداية الموسم الى القضاء على ما بناه المدرب عبدالله ابو زمع من تحضير فريق شاب قادر على خدمة الفريق سنوات طويلة
2) خسارة اللاعبين الشباب امثال صالح راتب احمد سريوة فراس شلباية منذر رجا سمير رجا
3) خسارة الوحدات لاسلوبه السلس والهجومي واستبداله باسلوب دفاعي عقيم ادى الى اكثر الفرق ضعفا في الاردن قادر على الفوز علينا
4) خسارة البطولات الواحدة تلو الاخرى والتي اعتقد جميعها كانت في متناول اليد
تاريخ الوحدات اعتقد اكبر من عدنان حمد فالمبالغة باحترام تاريخه ادى نسف تاريخ النادي بموسم اقرب الى الفضيحه ففريق الوحدات فريق قوي وفريق يلعب الكرة الهجومية السلسة فا ما رأيناه هذا الموسم هو شبح لفريق مهزوم بلا روح ولا اسلوب كروي يفرض على الخصوم احترامه
هذا من جانب المدرب اما اللاعبين فنحن نعرف انهم قصرو بعدم احترامه لنادي يمثل جماهير خارج وداخل البلد فكثير منهم كان مزاجي لم نر فيه الروح وخاصة في المباراة الاخيرة واخص بالذكر حارسنا عامر شفيع فالمتتبع لهذا الحارس نجد ما يلي :
الهدف الذي ولج مرماه مع النادي الاهلي كان هو الشعرة التي قصمت ظهر البعير هدف لا يمكن ان يلج مرمى حارس يتمتع بالخبرة الدولية والمحلية ما يشفع له من رد الكرة الضعيفة التي دخلت
الهدف الذي دخل مرماه مع الصريح هدف لا اعتقد انه صعبا على حارس مثله ان تدخل وسبب دخوله حالة الشرود الذهني لعامر فهو لم يكن بالفورمة طوال الموسم واعتقد لو عدنان حمد اتنتبه لهذا الشيئ لما اعتمدنا على عامر طوال الموسم واعتمدنا على تامر صالح اعتقد ان الاخير كان جاهزا اكثر
الهدف الذي دخل مرمى عامر مع الفيصلي كان يمكن ان يجد حلول لهذه الكرة الصعبة حقا باخراجها خارج الملعب او ردها بقبضتيه الى احد زوايا الملعب كونه حارس يملك الخبرة ما يكفي للتعامل مع الكرة
فا احترامنا لتاريخ بعضهم المبالغ ادى الى ضياع فريق باكمله والان اقولها بصدق وبغيرتي على النادي انه يجب ان يعود دراغان لقيادة الفريق فهو الاقدر على نشل الفريق من الغرق