خذوا ورد أحلامنا كي تروا ما نرى من فرح! - خذوا ورد أحلامنا كي تروا ما نرى من فرح! - خذوا ورد أحلامنا كي تروا ما نرى من فرح! - خذوا ورد أحلامنا كي تروا ما نرى من فرح! - خذوا ورد أحلامنا كي تروا ما نرى من فرح!
ولم تكن الأرض أثقل قبل الخليقة، لكنّ شيئًا
كهذا عرفناه قبل الزّمان... ستروي الّرياح لنا
بدايتنا والنّهاية، لكنّنا ننزف اليوم حاضرنا
وندفن أيّامنا في رماد الأساطير، ليست أثينا لنا،
ونعرف أيّامكم من دخان المكان، وليست أثينا لكم،
ونعرف ما هيّأ المعدن - السّيّد اليوم من أجلنا
ومن أجل آلهةٍ لم تدافع عن الملح في خبزنا
ونعرف أنّ الحقيقة أقوى من الحقّ، نعرف أنّ الزّمان
تغيّر، منذ تغيّر نوع السّلاح. فمن سوف يرفع أصواتنا
إلى مطرٍ يابسٍ في الغيوم ومن يغسل الضّوء من بعدنا
ومن سوف يسكن معبدنا بعدنا من سيحفظ عاداتنا
من الصّخب المعدنيّ (نبشّركم بالحضارة) قال الغريب، وقال: