الخلاصة : الجماهير الوحداتية التي زحفت خلف فريقها إلى جدة، واستطاعت أن تبرز في واحد من أكبر الستادات العالمية ولفتت أنظار الإعلام العالمي بالتزامها وانتمائها وإخلاصها وكانت الأميز محليا وعربيا هي جماهير لها وزنها وحضورها وتأثيرها حتى على مستوى الكرة الأردنية، فالكل يعلم بأن جماهير الوحدات هي التي منحت دوري الأردن معنى منذ 1980 وحتى اليوم، هذه الجماهير يجب أن تحترم وتقدر وتدعم لا أن تقمع وتهدر كرامتها.
مع استمرار المقاطعة حتى نحصل على اقل من اقل حقوقنا
احترام الجمهور في دخولة و خروجة الملعب
العدالة في كل شيئ حتى في الوان مقاعد الملعب و تغييرها الى اي لون اخر
فريق جمهوره يشتم اعراض العالم لا يشرفنا ان نجلس على مقاعد بلون فريقه
ان يعدل التلفزين في التركيز على احتفالات الحمهور مهما كانت لونه
صدقوني يا جمهورنا راح نحصل على اقل من اقل حقوقنا لو غبنا هدا الموسم بأكمله