صفّوا الكراسي صفوّا الكراسي ... ادارة الأخضر بترفع الراسي!!!!"ما بين الوحدات نت ومجموعة وحداتي"
صفّوا الكراسي صفوّا الكراسي ... ادارة الأخضر بترفع الراسي!!!!"ما بين الوحدات نت ومجموعة وحداتي" - صفّوا الكراسي صفوّا الكراسي ... ادارة الأخضر بترفع الراسي!!!!"ما بين الوحدات نت ومجموعة وحداتي" - صفّوا الكراسي صفوّا الكراسي ... ادارة الأخضر بترفع الراسي!!!!"ما بين الوحدات نت ومجموعة وحداتي" - صفّوا الكراسي صفوّا الكراسي ... ادارة الأخضر بترفع الراسي!!!!"ما بين الوحدات نت ومجموعة وحداتي" - صفّوا الكراسي صفوّا الكراسي ... ادارة الأخضر بترفع الراسي!!!!"ما بين الوحدات نت ومجموعة وحداتي"
صفّوا الكراسي صفوّا الكراسي ... ادارة الأخضر بترفع الراسي!!!!"ما بين الوحدات نت ومجموعة وحداتي"
هو هتاف طالما تغنيت به جماهير الأخضر عبر عقود ثلاث و أكثر، بهذه البساطة كانت تمتلئ الحناجر شغفاً وعشقاً للنادي و هي تقول : "وحداتي الأخضر برفع الراسي" كانت تجد في ناديها مصدر للسعادة و الفرح و تقف خلفه في الضرّاء قبل السرّاء .
وعبر تاريخ النادي كانت اداراته المتعاقبة تسعى دوماً لاسعاد تلك الجماهير و تقوم بجعل النادي بكافة قطاعاته الرياضية و الثقافية و الاجتماعية و الاعلامية تحت تصرف جماهيره الوفية إلا ان الحال تغير وبكل صراحة وبكل جراءة أيضاً نقولها أصبحت الادارات الحالية تستغل فترة تواجدها لترسيخ اقدامها على كراسي الإدارة بكل الوسائل و الاساليب ، وأصبح الهدف الرئيسي اضعاف كل جهة قد تشكل تهديد لبقائها أو قد تساهم في انجاب جيل وحداتي شاب قادر على التغيير نحو الأفضل ، بدلاً أن تظهر كفاءتها للجماهير و تستقبل تلك العقول النيرة بكل حضن دافئ !، بل بالعكس تماماً تم محاربة كل من نادى للتغير ، وتم العمل على تغيير وجهة النادي وتم العبث بهويته و رسالته !!
الحرب التي خاضتها الإدارة بدأت اولاً عبر البوابة الاعلامية وتحديداً عبر المواقع الالكترونية كالوحدات نت و الوحدات جو و البداية كانت مع الوحدات نت الذي تحدث عنه الراحل سليم حمدان "رحمه الله" بانه المنفس الوحيد الذي حفظ وجه ماءنا اسيوياً حين تطلبت شروط المشاركة الاسيوية للنادي انذاك وجو منبر اعلامي الكتروني و كان الخيار اعتماد الوحدات نت موقع رسمي لنادي الوحدات في عام 2007 ، ولان الوحدات نت كان يملك قاعدة جماهيرية كبرى كانت ادارة النادي تتطلع أن يكون لسان حالها لا غير ذلك وهو ما ناى بادارة الموقع التخلي عن الرسمية "في قرار عارضته انا شخصياً" الا أنه اتخذ كي يحافظ على رسالته الجماهيرية وان يبقى يتحدث بلسان الجماهير لا غير ، ولأن الوحدات نت أراد التغيير فكان قراره بدخول "ميمعة الانتخابات" عبر اعضائها وهو قرار اتخذته ادارة الوحدات جو انذاك ايضاً الأمر الذي أثار حفيظة الادارة فتم اعلان الحرب على هذه المواقع جهراً بسحب امتدادات المواقع المرخصة محلياً و جعلها حكراً للمواقع التي تجد ادارة النادي فيها مرادها و مبتغاها و ليس مبتغى الجماهير بتاتاً !، ولأن الوحدات نت مرخص بامتداد خارجي لم يستطيعوا سحب انتشاره ووقفه الا ان الوحدات جو كان ضحية ذلك ، ورغم ذلك دخل ممثله انذاك معتز الخليلي الانتخابات ودخل الوحدات نت انذاك بممثله وليد السعودي !
وفي المرة الأولى كانت النتائج متوقعة كونها للمرة الأولى وكمرشح مستقل فكانت مفاجأة عدد الأصوات التي تحصل عليها وفاقت 350 صوت وفي المرة الثانية وبعد جهد وعمل طويل كاد مرشح الوحدات نت على شفا دخول ادارة النادي بعد فروق قليلة عن آخر الناجحين جعلته يتحصل على مقعد احتياطي !
كل هذه التطورات جعلت ادارة النادي تعي تماماً أن التغيير قادم وخصوصاً بعد خوض مجموعة وحداتي "مجموعة جماهيرية تمثل التراس الوحدات لها نظامها الخاص و مشتركين كاعضاء" لعبة الانتخابات عبر ممثلها مالك شلباية و حصوله ايضاً على عدد ممتاز من الأصوات في التجربة الأولى ، ولان التغيير وفق رؤية الادارة الحالية ضد مصالحها فتم اولاً محاولة القضاء على الوحدات نت فتم مؤخراً اصدار بيان رسمي من ادارة النادي عبر امانة السر توضح فيه ان لا بوابة اعلامية تمثل النادي سوى الموقع الرسمي للنادي و جريدة الوحدات" متناسية تاريخ طويل للوحدات نت مع النادي وضع فيه الموقع جذوراً للنادي في معظم الدول الخليجية و حتى الافريقية العربية منها، وتم منع اصدار البطاقات الصحفية الخاصة بتغطية المشوار الاسيوي للنادي رفقة موقع وحدات كم للنقل المباشر في حادثة تعد خطيرة وسابقة غير معهودة بمنع ابناء النادي من الوقوف اعلامياً خلف ناديها و السماح لمواقع أخرى ذات ميول ناديوية أخرى !!..ورغم هذا القرار الظالم أصر الوحدات نت على التغطية و استمر بنجاح بشهادة الجميع بالتغطية !، وبعد حظر المواقع جاء الدور على مجموعة وحداتي ، وبالمثل قامت ادارة النادي وعبر أمانة سرها باصدار بيان رسمي أن الرابطة هي الممثل الرسمي و الشرعي الوحيد لها كرابطة جماهير للتناسى بالمثل ايضاً ما تقوم به مجموعة وحداتي من دور كبير ومؤثر في ظهور الجماهير بمظهر لائق ومدهش أثار كل المتتبعين عربياً و اسيوياً وافريقياً، لتؤكد الإدارة مجدداً انها تسعى لاقصاء اي دور جديد في التغيير وترفض الاخرين في مشهد لا أعتقد أن الجماهير ستطيق معه صبراً !.
ومن هنا أدعو إدارة الوحدات أن تعود إلى رشدها و تقف مع الجماهير وأن لا تسعى للتفرقة بين ابناء الكيان الواحد سواءً على مستوى المواقع الالكترونية أو على مستوى روابط الجماهير !.
رفع القلم عنهم .هؤلاء جبناء يدفعون خاوات
فرخصت كرامتهم وقل احترامهم فأصبحوا منبوذين الا من المنتفعين والوصوليين واصحاب العشر ورقات .
الوحدات نت ورغم كل المضايقات سيبقى شوكة في حلوقهم
الله يعطيك العافيه يا دياب
كفيت ووفيت
الوحدات نت شاء من شاء وابى من ابى سيبقى المناره الاعلاميه الاولى جماهيريا للوحدات وسيبقى باعضائه ومشرفيه وادارته في خدمة الوحدات النادي والمخيم والايتام والعائلات المستوره
ومجموعة وحداتي ستبقى فخر لكل وحداتي
بعيدا جدا عن الموضوع لكن اتساؤل ما الذي يمنع تسجيل شركه اعلاميه ربحيه منبثقه عن الوحدات نت تسجل حسب الاصول للحصول على تمثيل اعلامي متكامل للوحدات نت في مختلف المناسبات والمحافل ويتم تمويلها مبدايا من اشتراكات الاعضاء المؤسسون للشركه الاعلاميه الجديده (ليس المقصود اعضاء الوحدات نت)
دياب يسلمو ايديك
حقيقة الوحدات نت منذ التأسيس تعرض لكثير من الضغوطات ومحاولات مرة الاحتواء ومرة الإقصاء ولم ينجحوا في ذلك
وعلى هؤلاء المرتزقة أخذ الدروس والعبر ممن سبقوهم وكانو على نفس النهج
الوحدات نت أكبر منهم
وما خوفهم ورعبهم من الوحدات نت إلا دليل واضح انه يمثل شريحة كبيرة جدآ من جماهير الوحدات
لن يهزو شعرة واحدة من هذا الصرح وهذا من الاخر ويجب عليهم أن يعرفو ذلك
المهم أن الوحدات نت يسبب لهم الصداع والقلق
والجميل أن أخطائهم خفت كونهم يعلمون تماما انهم تحت المطرقة
وسنواصل الضرب كل من تسول له نفسه المساس بالوحدات وجماهيره
هم أصروا على نبذ أنفسهم والابتعاد عن الجماهير
على نفسها جنت براقش
يتلقو عن روسهم وبالحق مش بالباطل
يوميا واعلم ومتاكد انهم يطالعون الوحدات نت بأسماء وهمية أو زوار كون ليس لديهم الجرأة لأن يكونو بين جمهور الوحدات