شوق إلى السلط - في هوى السلط - شوق إلى السلط - في هوى السلط - شوق إلى السلط - في هوى السلط - شوق إلى السلط - في هوى السلط - شوق إلى السلط - في هوى السلط
ها أنت تمطر علينا من جديد شيئا من عشقك لجبال السلط ، وتهدينا محبة الصحب والإخوان فيها ، ورسمت لنا الحالة العشقية التي تربطها بالقدس وبحيفا !!!
أظن أنني قلت لك من قبل :
ما أجملك عندما تكتب وتقلب صفحات دفاترك أمامنا كي تغرقنا جميعا بلذة ما كتبت!!
لك مني وردة هي الأجمل يا صديقي
حبيبي أبو آدم .. لن أقول عبارات مستهلكة في حقك مثل : أشكر مرورك، مرورك أسعدني؛ ولكنني سأقول : إن القوافل حين تستعد للانطلاق، تنتظر نور الشمس ليضيء لها الطريق، فتطوى البيد طيًّا.
وأنا كذلك يا صديقي، لا أطوي سطور صفحاتي إلا حينما يسطع نور حروفك الرصينة أمام مسير أقلامي؛ فيسيل حبرها من ألقِ ذا النور وبهائه.