عندي مثال على مقالك - عندي مثال على مقالك - عندي مثال على مقالك - عندي مثال على مقالك - عندي مثال على مقالك
يستغل السياسيون أحياناً الرياضة وأحداثها لتحقيق أهدافهم، مستفدين من قدرة الملاعب على تحسين العلاقات والتقريب بين الشعوب، ومن تأثيرات أبطالها الذي يتجاوز حدود بلادهم إلى العالمية.
وتكثر الأمثلة على هذا التداخل بين الرياضة والسياسة، ولعل أحدثها الخلاف الذي وقع قبل أشهر حول رغبة «اتحاد كرة القدم الفلسطيني» في التقدم بطلب لسحب عضوية نظيره الإسرائيلي، بسبب السياسات العنصرية التي تمارسها إسرائيل بحق لاعبي المنتخب الفلسطيني. وعلى رغم إصرار الفلسطينيين على المضي قُدماً بالطلب، أسهمت حملة أطلقتها وزارة الخارجية الاسرائيلية في وقفه، فأنقذت الكرة الاسرائيلية من «حملة دولية تهدف إلى تشويه صورة إسرائيل، وإنكار حقها في الوجود»، على ما زعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو.
ويُعتبر ما قامت به الجزائر إبان ثورة استقلالها مثالاً إيجابياً على استغلال الرياضة لدعم مطالب سياسية، إذ شكلت «جبهة التحرير الوطني الجزائرية»، التي كانت تقود ثورة الاستقلال من الاحتلال الفرنسي، فريقاً جزائرياً لكرة القدم في نيسان (أبريل) 1958، لكي يكون لاعبوه سفراء للقضية، ويتولوا تعريف العالم بها وبعدالتها من خلال إقامة مباريات ودية.
حينذاك، نجحت فرنسا في منع الاعتراف الدولي بالفريق عن طريق «الاتحاد الدولي لكرة القدم» (فيفا)، ومع ذلك استمر الفريق في محاولاته، وخاض 80 مباراة في آسيا وأفريقيا وأوروبا الشرقية، أمام فرق عالمية وإقليمية. وكان هذا الفريق نواة «الاتحاد الجزائري لكرة القدم» الذي تشكل العام 1963 بعد استقلال البلاد في 5 تموز (يوليو) 1962.
وفي 1971، حاولت الصين استغلال الرياضة في تحسين علاقاتها المتوترة مع الولايات المتحدة منذ 1949، بسبب انتهاج الأولى الخط الشيوعي، مستغلةً وجود منتخبي بكين وواشنطن في اليابان للمشاركة في بطولة العالم لكرة الطاولة. فأرسلت دعوة رسمية إلى عقد مباراة ودية بين منتخبي البلدين المتقاطعتين. وخلال العام ذاته، أصبح أعضاء المنتخب الأميركي لكرة الطاولة أول أميركيين يزورون الصين منذ 22 عاماً، لتمهّد تلك الزيارة الرياضية الطريق أمام زيارة سياسية رسمية قام بها الرئيس الأميركي السابق ريتشارد نيكسون في 1972.
ولا ينسى أحد عندما جُرّد الملاكم العالمي محمد علي كلاي من لقب البطولة في الملاكمة والأوزان الثقيلة، بسبب موقفه السياسي من الحرب الأميركية على فيتنام، ورفضه أداء الخدمة العسكرية مع الجيش الأميركي هناك. حينذاك، جُرّد من ألقابه، وسُحبت رخصة مزاولته الملاكمة.
وكانت دراسة نشرتها «الأكاديمية المتقدمة للعلوم في الولايات المتحدة» في 2010، حول العلاقة بين نتائج المباريات الرياضية والسياسة، أظهرت أن فوز منتخب بلد أو منطقة في حدث رياضي، قبل نحو 10 أيام من موعد انتخابات مجلس الشيوخ أو العمدة أو الرئيس، يزيد المشاركة في الاقتراع نسبة 1.61 في المئة. ولفتت إلى هذه النسبة ترتفع أكثر فأكثر كلما كانت جماهير الفرق الرياضية أكبر عدداً.
في عام 2010 وعلى اثر مباراة كرة تأهيلية لكأس العالم حاولت أنظمة
الحكم الفاسدة في بلدين عربيين الهاء شعوبها المنهكة عن مشاكلهم الحقيقية باختلاق ازمة كان من الممكن ان تتحول الى حرب عسكرية لو كانت لهما حدود مشتركة ..
في عام 2010 وعلى اثر مباراة كرة تأهيلية لكأس العالم حاولت أنظمة
الحكم الفاسدة في بلدين عربيين الهاء شعوبها المنهكة عن مشاكلهم الحقيقية باختلاق ازمة كان من الممكن ان تتحول الى حرب عسكرية لو كانت لهما حدود مشتركة ..
موضوع وكلام منطقي جدا واتمنى من الكاتب أن يوضح مقصده ومدلولاته وهل فيه إسقاط على واقعنا الان؟
اخي الكريم مقصودي من قسمين
الاول : لو استمر نادينا الغالي على مستوى الموسمين الماضيين ... لربما بدئت اسطوانة الزعيم و المارد بالانتهاء - و سياسيا هذا مش بمصلحت الاتحاد فلا بد من تصعيد الزعيم - ممكن مشان عيونه - بس المقصود الي وراء ذلك اكبر بكثير
الثاني : المصالح الشخصية لبعض اعضاء الادارة
و في النهاية بتمنى اصدار قانون يمنع السياسين من العمل الرياضي
فمثلا
فالسيد طارق خوري سياسي
و السيد صلاح صبرة سياسي
و اكيد بيستفيدوا سياسيا من مواقفهم الرياضية
اخي الكريم مقصودي من قسمين
الاول : لو استمر نادينا الغالي على مستوى الموسمين الماضيين ... لربما بدئت اسطوانة الزعيم و المارد بالانتهاء - و سياسيا هذا مش بمصلحت الاتحاد فلا بد من تصعيد الزعيم - ممكن مشان عيونه - بس المقصود الي وراء ذلك اكبر بكثير
الثاني : المصالح الشخصية لبعض اعضاء الادارة
و في النهاية بتمنى اصدار قانون يمنع السياسين من العمل الرياضي
فمثلا
فالسيد طارق خوري سياسي
و السيد صلاح صبرة سياسي
و اكيد بيستفيدوا سياسيا من مواقفهم الرياضية