على هامش لقاء الوحدات والرمثا ،،، - على هامش لقاء الوحدات والرمثا ،،، - على هامش لقاء الوحدات والرمثا ،،، - على هامش لقاء الوحدات والرمثا ،،، - على هامش لقاء الوحدات والرمثا ،،،
بين أحمد هشام ووالده ،،،
حقيقة أستغرب هذا الهجوم الشرس على اللاعب أحمد هشام حتى أن الكثيرين راحوا يلومون الكابتن أكرم سلمان لكونه يشركه أساسيا في حين يبقي على عامر ذيب وأشرف نعمان وأحمد سريوة على مقاعد البدلاء ،،، نعم أحمد هشام يرتكب بعض الأخطاء ولكن من مباراة لأخرى هنالك تحسن كبير على أدائه ،،، وفي مباراة الأمس تحديدا شاهدناه جميعا يصنع ثلاث كرات خالصة للتسجيل أولها حين وضع بهاء في مواجهة المرمى ليسدد الأخير الكرة بكل عنف في العارضة في حين أطاح بهاء وحاج مالك بكرتين سهلتين في الشوط الثاني رغم أن صنع الأهداف يفترض أنها مهمة عبدالله ذيب الأولى بحسب مركزه في مباراة الأمس ،،، ومن هنا فإن أحمد هشام كان رائعا من حيث صناعة الأهداف ،،،
ومن الناحية التكتيكية فإن أحمد هشام ساهم مع رجائي والياس في السيطرة على دائرة المنتصف لفترات طويلة في المباراة مثلما أنه بات أكثر التزاما بالقيام بالواجب الدفاعي وإن لم يرق إلى طموحات الجهاز الفني بعد ،،، وإن كانت خاصرتنا اليمنى في مباراة الأمس أكثر اختراقا من قبل لاعبي الرمثا فذلك لأن اللاعب فراس شلباية قدم واحدة من أسوأ مبارياته ،،، وما خسارة فراس لكافة الكرات العالية مع اللاعب يوسف الرواشدة الذي لا يتفوق كثيرا عليه من حيث الطول إلا دليل واضح على تواضع المردود الدفاعي لفراس في مباراة الأمس ،،،
والأهم من ذلك كله هو تلك الروح العالية التي تسلح بها أحمد هشام في مباراة الأمس حيث ذكرنا بوالده طيب الذكر الكابتن هشام عبد المنعم ،،، فلحظة أن ارتدت كرة بهاء من العارضة حاول مدافعان من فريق الرمثا تشتيت الكرة بأقدامهما إلا أن أحمد غاص خلف الكرة بطريقة عرضته كثيرا للخطر واستطاع خطف الكرة برأسه وإن جاءت ضعيفة بعض الشيء ،،، فمثل هذا الموقف يؤكد على أن أحمد هشام لا تنقصه الروح العالية التي يحتاجها الوحدات من لاعبيه في مثل هذه الظروف التي يعيشها الفريق حاليا ،،،
وفي المقابل نؤكد على أن أحمد لا يزال يعاب عليه العصبية الزائدة ، وإن لم نلحظها كثيرا في مباراة اليوم ، مثلما أنه يرتكب بعض الأخطاء كتسرعه بتسديد الكرة من مسافات بعيدة وفي توقيت غير مناسب ،،، وهنا نهمس في أذن اللاعب ونؤكد له بأننا كجماهير كنا ننتظر تسديدات والده على أحر من الجمر في كل مباراة إلا أن والده كان ينوع بين التسديد المحكم والتوغل وعكس الكرات الدقيقة للمهاجمين كما أن الكابتن هشام كان أفضل من يقوم بإيصال المهاجم للمرمى من خلال كرات طولية أو قطرية ترسل من ملعب الوحدات بدقة متناهية وكثيرا ما استفاد شقيقه الكابتن جهاد من كراته تلك وحولها إلى أهداف سريعة رائعة ،،،
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا ، هل أحمد هشام قادر على أن يخلف والده بنسبة كبيرة من حيث الأداء والفاعلية ؟؟؟ حقيقة أرى أن الابن يشابه أباه من خلال تمتعه بعدة مزايا جسدية وفنية أهمها أنه لاعب أعسر ولديه القدرة على تسديد الكرات بقوة فضلا عن الروح العالية التي يتمتع بها اللاعب كما والده ،،، وأرى أن كل ما يحتاجه احمد الان هو المزيد من صبر الجماهير بالإضافة إلى توجيهات ضرورية تقدم له من الجهاز الفني ومن والده الكابتن هشام حول أهمية التحلي بالهدوء و كيفية اختيار التوقيت والمكان المناسبين للتسديد وكذلك أهمية أن يكشف أحمد أكبر جزء من ملعب الخصم وأن يكون أكثر سخاء في تمرير الكرات لزملائه لكونه يملك قدم يسرى قادرة على التمرير بدقة متناهية اذا ما تمرس على الأمر ،،،
وهنا نتمنى على جماهيرنا الحبيبة أن تصبر على اللاعبين الشباب قليلا ، فهم لا يزالون في طور التعلم واكتساب الخبرات وبالتالي أمر طبيعي أن ترتكب بعض الأخطاء من قبلهم ،،، ولاعب بقيمة أحمد هشام سيحتاجه الوحدات كثيرا ،،، فالمباريات المغلقة تحتاج إلى لاعب صاحب قدم قوية يمكن له أن ينهي المباراة بتسديدة ،،، وأحمد هشام مؤهل للقيام بهذا الدور بعد أن يتم تطوير قدراته في اختيار التوقيت والمكان المناسبين للتسديد ،،، وهنا سأترك لكم تقييم بدايات الكابتن أحمد عبد الحليم بما هو عليه أحمد هشام الان ،،، فهل أحمد هشام بذلك السوء الذي يجعل بعض الأخوة يهاجمونه بعد كل مباراة دونما متابعة دقيقة لأدائه في أرض الملعب ؟؟؟ وهل يمكن لأي منا لوم لاعب خلق ثلاث فرص خالصة للتسجيل ؟؟ ومن سيكون نجم المباراة لو كانت تلك الأهداف سجلت وفاز الأخضر بالمباراة ؟؟؟
على هامش لقاء الوحدات والرمثا ،،،
حقيقة لا يمكن اخفاؤها أن أداء الأخضر أخذ بالتحسن بعد السقوط أمام الفيصلي ،،، فالأخضر في الفترة الأخيرة بات قادرا على خلق الفرص التهديفية كما في مباراة الأمس التي كانت الأكثر غزارة من حيث فرص التسجيل رغم عدم استثمار أي منها ،،، فأن يخلق الوحدات هذا الكم من الفرص في ملعب الرمثا الضيق من حيث المساحة والسيء من حيث الأرضية أظنه أمر يبعث على التفاؤل ،،، فلو وفق المهاجمون في استثمار نصف الفرص لخرج الوحدات فائزا بالثلاثة ومع ذلك تبقى مباراة جيدة من الناحية الفنية قياسا بظروف الملعب والمباراة بشكل عام ،،،
كما أن الروح العالية باتت السمة البارزة لغالبية اللاعبين في أرض الملعب وهذا أمر ضروري لفريق مثل الوحدات تقف خلفه جماهير كبيرة سواء في المدرجات أو خلف الشاشات ،،، فنحن كجماهير لا نغضب لحظة أن يفشل الفريق في خطف النقاط الثالث طالما أن مديره الفني اجتهد ولاعبيه تسلحوا بالروح العالية وقدموا كل ما يستطيعون فعله ،،،
مثلما بدا أن الحزم الذي يمارسه أكرم سلمان قد أتى أكله في الفترة الأخيرة لأن كل لاعب بات يقاتل من أجل أن يحافظ على مركزه ،،، وكل تلك أمور تصب في مصلحة الفريق ،،، فلا مكان للاعب المتهاون مثلما أن من يجتهد في التدريبات ويلتزم بالسلوكيات الصحية خارج الملعب من حقه أن يلعب أساسيا حتى لو كان على حساب لاعب يعتبر حاله نجما ولا يقدم الكثير في التدريبات ،،، وهنا نتمنى أن يتم الدفع بأشرف نعمان أو أحمد سريوة خلف المهاجمين بدلا عن عبدالله ذيب لكون الأخير لا يمر بمرحلة جيدة من حيث الأداء الفني وأن كنت أرى أن الكابتن اكرم سلمان يفضل عبدالله لكونه أكثر قدرة على الالتزام التكتيكي وبخاصة من حيث القيام بالواجب الدفاعي المتمثل بالضغط على لاعبي الارتكاز في الفريق الخصم ،،، ولكن مهمة اللاعب رقم ( 10 ) هي خلق الفرص التهديفية لزملائه وكذلك التسجيل وهذا ما لم يتميز به عبدالله ذيب ،،،
كثيرون يعيبون على اللاعب رجائي عائد التدوير الزائد للكرة متناسين أن من أهم واجبات لاعب الارتكاز الاحتفاظ بالكرة وتدويرها من أجل أن يعطي الفرصة لإعادة تمركز زملائه بشكل صحيح وبخاصة بعد استرداد الكرة من الخصم والبدء بالهجمة ،،، فلماذا لا يتنبه جهورنا العزيز للاعبي الارتكاز في الأندية الكبيرة كبيرلو في اليوفي وبوسكتش في برشلونة وكروس في مدريد وكاريك في مانشستر يونايتد ، ألا يدور هؤلاء اللاعبين الكرة ؟؟؟ ربما أكثر ما يعاب على رجائي هو البطىء في التصرف بالكرة لحظة أن يتم الضغط عليه من قبل لاعبي الخصم وهنا عليه أن يكون أكثر دراية بتحركات لاعبي الخصم من حوله قبل استلام الكرة مثلما أن الهروب بالكرة باتجاه أطراف الملعب لحظة تعرضه للضغط أفضل من الاحتفاظ بها أو المرواغة في دائرة المنتصف ،،، فرفقا بهذا اللاعب الذي يسير بخطى ثابتة ومميزة في مركز لاعب الارتكاز القادر على كشف أكبر جزء من الملعب مما يساعده على تحويل دفة اللعب بين لحظة وأخرى وهي ميزة ينفرد فيها عن كافة زملائه في النادي والمنتخب ،،، وهنا أؤكد بأن رجائي قدم رفقة أحمد الياس مباراة مثالية أمام الرمثا ،،، مع التنويه بأن لاعب الارتكاز دائما ما يحبه المدرب في حين لا يلقى التقدير المناسب من الجماهير ،،،
ونؤكد بأن كافة لاعبي الارتكاز في العالم يتعرضون أحيانا للضغط من قبل لاعبي الخصم و بالتالي فإن ارتكابهم للأخطاء حاصل لا محالة إذا لم يقترب منهم زملاؤهم في خط الوسط من أجل مساعدتهم على الخروج بالكرة ،،، فأخطاء الفريق الجماعية والفردية في أداء الواجب الدفاعي يكشف من خلالها دوما لاعب الارتكاز وقلبا الدفاع وحارس المرمى وهو ما يحملهم دوما مسؤولية الأهداف رغم أن الخطأ قد يبدأ من رأس الحربة أو صانع الألعاب أو حتى من لاعب الجناح أو الظهير ،،،
علبة الماء التي قذفت على اللاعب محمد الدميري وارتطمت بظهره أكدت من جديد على أن معدن اللاعب الوحداتي يختلف كثيرا عن غالبية لاعبي الأندية الأخرى ،،، فلم يتظاهر الدميري بالإصابة حتى يثير جماهير فريقه مثلما لم يلتف للجماهير التي أساءت إليه بل تصرف بكل احترافية بحيث تجاهل الأمر وكأن شيئا لم يحدث في موقف يستحق الشكر عليه حقيقة ،،، فمن المؤكد أن كثيرين فكروا في اللاعب شريف عدنان لحظة أن شاهدوا الموقف ،،، لأن الأخير يستغل مثل هذه المواقف من أجل أن يتلوى على أرض الملعب بغية استفزاز الجماهير ولاعبي الخصم وتأليب الحكم عليهم ،،،
حقيقة يستحق احمد الياس التقدير بسبب االروح العالية التي يتسلح بها في أرض الملعب ،،، وهذا أمر ليس بغريب على الياس الذي ملأ أرض الملعب بحركته الدؤوبة وقتاليته العالية على كل كرة وهو الأمر الذي يسهل كثيرا على الوحدات في دائرة المنتصف ،،، وما ننتظره من الكابتن الياس أن يكون أكثر استفادة من توغلاته الرائعة في العديد من الاحيان ،،، فلا بد من أن يكشف أكبر جزء من الملعب مثلما عليه أن يكون أكثر دقة في تمرير الكرات القطرية والطولية وصولا إلى صناعة الأهداف التي ننتظرها منه ومن أحمد هشام لكون اللاعب المنوط به تلك المهمة ( عبدالله ذيب ) ليس قادرا على تقديم الاضافة المرجوة في هذا الجانب حتى اللحظة ،،،
التعامل مع المواقف الثابتة وبخاصة الركلات الركنية ضعيف جدا في نادي الوحدات وما نتمناه أن يعمل الجهاز الفني على معالجة هذا العطب ولعل أول الحلول تتمثل في ضرورة أن ينفذ ركلة الزاوية من لديه القدرة على ايصال الكرة إلى المكان الذي يريد ،،، وهنا أرى أن عامر ذيب وعبدالله ذيب وأحمد هشام هم الأقدر على القيام بهذه المهمة ،،، وذات الأمر ينسحب على الركلات الحرة ،،، مثلما نتمنى أن يكون هنالك تدريبات أكثر ابداعية في الاستفادة من تلك المواقف ،،،
اضاعة بهاء فيصل وحاج مالك لفرصتين سهلتين أمر طبيعي قياسا بطبيعة أرض الملعب فضلا عن الضغط العصبي الذي كان عليه الفريق لحظة تحصلهما على فرص التسجيل ،،، فاللاعب بهاء فيصل تحديدا يقدم مستوى مميزا في الفترة الأخيرة وبات ينال ثقة الجماهير شيئا فشيئا ،،، وحتى في مباراة الأمس فقد قدم أداء غاية في الروعة سواء من الناحية الهجومية أو الدفاعية ومشاغلة دفاعات الخصم ،،، والأهم من ذلك كله هو مهارة استخدام الصدر لتمرير الكرات وتحضيرها لزملائه القادمين من الخلف وقد فعل ذلك مع الحاج مالك مرتين في شوطي المباراة حيث سدد مالك الأولى حسب الأصول لترتد من لاعب الرمثا وتحدث دربكة أمام المرمى وأما الثانية فقد جنح مالك للنزعة الفردية مفضلا المرواغة مما جعله يفقد الكرة بسهولة ،،، ولعل أكثر ما يعاب على بهاء هو التسرع في التعامل مع الكرة في بعض المواقف ،،، وهنا نؤكد بأن بهاء لديه القدرة على أن يكون صاحب مجهود بدني خارق وعلى أن يتعامل مع الكرة بهدوء ودونما تسرع ولكنه بحاجة إلى توجيهات المدير الفني مثلما تلعب ثقة الجماهير باللاعب دورا كبيرا في تطوير ادائه ،،، فلا نريد أن نذبحه بسبب إضاعته لفرصة هدف محقق وهو أمر يحدث مع كافة مهاجمي العالم وليس بهاء وحده ،،،
لا أدري لماذا في الأندية الأردنية بشكل عام وفي نادي الوحدات بشكل خاص نجد اللاعب يوبخ زميله بشكل متسفز على اضاعة فرصة أو بسبب سوء التغطية أو سوء التعامل مع الكرة ،،، فما نلحظه في الملاعب الأوروبية أن اللاعب الذي يخطىء تجد زملاءه يقتربون منه لرفع معنوياته ،،، فماذا لو لم يتقبل الباشا صراخ الكابتن عامر شفيع عليه ودفعه له بطريقة مستفزة ؟؟؟ وماذا لو لم يتقبل بهاء فيصل صراخ أحمد هشام عليه ؟؟؟ ما ننتظره من لاعبينا هو القليل من الاحترافية في التعامل مع مثل هذه المواقف فضلا عن أن معاتبة اللاعب زميله بطريقة مستفزة قد توتره وتتسبب بمشاكل أكبر في أرض الملعب ،،، واللاعب الشاب تحديدا إذا لم يجد الدعم المعنوي من زملائه بعد ارتكابه الخطأ فإنه يخرج ذهنيا من المباراة تماما كما حدث مع بهاء فيصل في الدقائق التي أعقبت اضاعته للفرصة ،،،
اخر الكلام ،،،
الصبر مطلوب على اللاعبين الشباب تحديدا وبإذن الله سننعم بفريق رائع في السنوات القادمة شريطة أن تحسن إدارة النادي التعامل مع عقود اللاعبين الشباب ،،، فلا نريد أن نغفل عنهم فنخسرهم دون مقابل تماما مثلما حدث مع اللاعب منذر ابو عمارة الذي أظنه سيقضي موسما للنسيان مع النصر الكويتي النادي الذي يعيش أسوأ حالاته الفنية في هذا الموسم ،،،
على الهامش ،،،
تأجيل مجلس اتحاد الكرة لمباريات الكأس دون علم لجنة المسابقات ، التي يرأسها رئيس نادي الوحدات السيد طارق خوري ، يفترض أن يدفع الأخير للاستقالة إن لم يكن ذلك بسبب تجاوز المجلس له فليكن من أجل الانتصار لنادي الوحدات الذي أجبر في الموسم الماضي على لعب نصف نهائي الكأس أمام الفيصلي رغم غياب 8 من لاعبيه الملتحقين بمنتخبنا الأولمبي مما كلفه الخروج أمام منافسه التقليدي واهداءه له لقبا لم يكن يستحقه لكون الفيصلي كان يصارع من أجل البقاء في دوري المحترفين في تلك الفترة في حين أن الوحدات كان يتصدر الدوري وفي طريقه للفوز به ،،،
همسة ،،،
نثمن عاليا زيارة نواب لجنة فلسطين لنادي الوحدات بهدف الاستماع لشكاوى جماهيره ولكن أرى أن ايصال معاناة جماهير الوحدات هو من صلب عمل مجلس إدارة النادي في حين علينا أن ندع لجنة فلسطين تستمع لهموم أهالي مخيم الوحدات بشكل عام ،،، فأعضاء اللجنة ليسوا رياضيين وبالتالي لن يكونوا قادرين على مناقشة المعنيين بهموم جماهيرنا بشكل دقيق وفعال من ثم لن يكون بين أيديهم ما يثبت تعرض جماهير الوحدات لمضايقات ،،، ومن ثم سيتهم نادي الوحدات بأنه تجاوز اتحاد الكرة والجهات الأمنية المسؤولة عن أمن المباريات لحظة أن يستنجد بلجنة نيابية لنقل شكوى جماهيره عبر مجلس النواب ،،، يفترض أن يضع مجلس إدارة الوحدات الكرة في ملعب الاتحاد والجهات المعنية " بشكل رسمي " من خلال ارسال كتاب احتجاج لكل منهما مع ضرورة تزويد الطرفين بفيديوهات وصور توثيقية تدعم الاحتجاج ،،، وفي حال لم يستطع النادي تحصيل حقوق جماهيره يمكن له عندئذ تصعيد الأمور سواء من خلال التهديد بمقاطعة المسابقات أو أي أمر اخر يخدم مصلحة النادي ،،،
يعطيك الف عافية لقد وفيت وكفيت
ولكن لم تتطرق الى تأخير تبديلات الحجي
وبطريقة تعامل المدرب مع النجم اشرف نعمان
اشرف برأيي وبرأي الكثير يستحق لعب دقائق اكثر
انني اشعر ان هناك مؤامرة تحاك ضد اللاعب فلنتقي الله في اللاعب الفدائي اشرف وانا احب ان اطلق عليه لقب التيربو
والتيربو سيعود ان استمر في مرحلة الإياب مع الفريق لان أسلوب تعامل المدرب معه هو من اجل تطفيشه
خلال خمس دقائق ومن خلال حماسه ولمسه للكرة شعرت والكثيرين كذلك ان مستواه عاد ولكن العلم عند الله ان كانت هناك مؤامرات بمعية الإدارة والمدرب تحاك ضد اللاعب
يعطيك العافيه ابو اليزيد
ابدعت كالعاده واثني على كل ما تفضلت به بخصوص الصبر على اللاعبين الشباب والتي ذكرتها وكررتها اكثر من مره في هذا التحليل الرائع وبالذات احمد هسام ورجائي وبهاء
كما اثني على نقطة صراخ اللاعب على زميله واتمنى ان تصل هذه الفقره بالذات الى كل اللاعبين وبالذات للحوت فلا يجوز ان يتم الصراخ او توبيخ اللاعب حين يخطئ بهذه الطريقه
طارق خوري اعتقد انه يهين نفسه اذا لم يقدم استقالته بعدما حصل من تأجيل المباريات دون علم لجنة المسابقات
الاستفاده من سريوه يجب ان تكون على الاقل شوط كامل فمن وجهة نظري ان هذا اللاعب يقدم مستويات ممتازه وله مستقبل واعد
شكرا ابو اليزيد
اضاعة بهاء والحاج مالك فرصتين سهلتين امام المرمى كانت كفيلة بانهاء المباراة امر طبيعي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اختلف معاك اختلاف كلي ‘المهاجم الحقيقي لا يضيع مثل هذه الفرص‘
هناك بعض اللاعبين بحاجة الى تدريب خاص وخصوصا المهاجمين
كالعاده لا زود على ما يتفضل الكابتن ابو اليزيد بكتابته، ومهما حاولنا الاطراء يبقى كلامنا منقوص فمواضيع اخونا الكبير ابو اليزيد بها جهد ووقت صراحة لا يمكن ان تقابلها باي مجامله وعمار فعلا يا وحدات بجمهور ك..
احمد هشام في مباراة الامس قدم مباراه كبيره وامل ان يستمر عكس مباريات الفريق السابقه وعلى مايبدو ان اكرم سلمان يرى به مستقبل كبير يجعله يفضله عن اسماء كبيره وكمية الفاولات التي ارتكبت ضده تدل على اهميته وخطورته في مباراة الامس
عامر شفيع يبالغ دائما في ردات فعله على اخطاء زملاءه مع العلم ان له اخطاء ايضا حاله كحال كل البشر فرجاءنا عليه ان يراقب انفعالاته وان يظهر قوة الشخصية التي يتمتع بها بعيدا عن العصبيه والاساءه.
فيما يخص حادثة القاء زجاجات الماء على اللاعبين،، ارى ان جمهور الرمثا عندما يرى فريقه قادر على المنافسه على البطولات يظهر وجها قبيحاً للاسف. على عكس ما يفعله من عبارات الثناء كتحيه رمثاويه لعيون الوحداتيه عندما يكون بعيد عن دائرة المنافسه وشخصيا لا افهم السر في هذا التناقض.وكل الاحترام اخي ابو اليزيد....
اسعدت صباحا أخي أبا اليزيد والحاضرين
أعتقد جازما أنه ليس في المتناول إعطاء موضوعك ما يستحقه من عبارات الإعجاب والتقدير لما أحاط به من نقاط هامة وجزئيات جعلت صورة ما قدمه الفريق مع الرمثا تبدو أكثر وضوحا، لذا أرجو أن تتقبل وافر الشكر وطيّب الأمنيات واسمح لي بأن أضيف أنك تشاهد الوحدات بعينك وقلبك و روحك.
ما تفضلت به بالنسبة لأحمد هشام واقعي جدا فاللاعب قدم ما لا يقل عن 75 بالمائة مما هو مطلوب منه، وتمكن من اشغال مركزه بفاعلية نسبة ما قدمه وصنع فرصا تهديفية متعددة عاند الحظ زملاءه في ترجمتها أهدافا. ومن ناحية ثانية ينبغي القول أن لدى أكرم سلمان إصرار متزايد لكشف قدرات أحمد هشام حاله حال سائر اللاعبين ومن هنا لعب أحمد فترة طويلة من عمر المباراة شارك خلالها رجائي عايد وأحمد الياس في السيطرة على وسط الملعب، والقصور الذي ظهر في الفريق ابتداء من الدقيقة 35 كان بسبب انهيار ميمنة الفريق ممثلة بغير الموفق فراس شلباية بعد اجراء الرمثا تبديله الأول. ولا شك في أن أحمد هشام يتقدم بمستواه مباراة بعد مباراة وهذا حقيقة ما يريد السيد أكرم سلمان رؤيته .
رجائي عايد اللاعب الأنيق وضابط ايقاع الدائرة يقدم في مناسبات مختلفة مستويات لافتة تحمل في مضمونها ما يمتلكه من مخزون فني وما يتطور لديه من فكر كروي وحساسية عالية في التمرير وربط بين خطوط الفريق ومنح الثقة لزملائه، ومن جديد أصبحنا نشاهد لهذا اللاعب قدرات قتالية في الانقضاض والضغط على اللاعب الخصم واستخلاص الكرات وهذه المهارات هي جل المطلوب من لاعب الوسط الحديث.
وليس من شك في أن رجائي يصاب أحيانا بالبطء في تمرير الكرة أو التحرك بها حين تعرضه للضغط غير أن هذه النقطة تشير الى حقيقتين الاولى أن اللاعب يخشى من فقدان الكرة ومن ثم انكشاف وسط الملعب ومواجهة لاعبي الخصم للاعبي دفاع الوحدات مواجهة مباشرة، والثانية هي أن خبرة الللاعب مازالت في طور النماء وأنه بحاجة لبعض الوقت لاكتساب مهارات سرعة اتخاذ قرار التمرير وفقا لتمركز لاعبي فريقه و ما هو مطلوب منه.
أحمد الياس هذا اللاعب أحبه كثيرا إنه يمنحني الشعور بأني أشاهد فان دي كيركوف لاعب وسط منتخب هولندا لكرة القدم في بطولة كأس العالم لكرة القدم 1974 وكأس العالم لكرة القدم 1978،، الذي كان يملأ ملعب المباراة بتحركاته ويقوم بأدوار مزدوجة يدافع بضراوة ويهاجم بقوة و ينطلق للمواقع الأمامية بسرعة ويملك قدما يسرى قوية تمكنه بالاضافة للمراوغة والتمرير التسديد على المرمى ومن مسافات بعيدة.
أحمد الياس لا يقدم أحيانا المأمول جراء الضغط المتزايد عليه من قبل لاعبي الفرق، وأحيانا لسوء استقبال لاعبي فريقه ذاتهم لكراته وليس من قبيل الدفاع عنه أشعر أحيانا انه مرهق نتيجة حركته التي لا تهدأ وروحه القتالية العالية لكنه يبقى مؤثرا جدا ضمن منظومة الفريق.
أعتذر بشدة للإطالة وبقي شيء أود قوله أن السيد أكرم سلمان تأخر كثيرا في الدفع بعنصري الخبرة والمهارة ممثلين بالنجم عامر ذيب والمتطور أشرف نعمان ،،،
شكرا جزيلا أخي يزيد
نعم كان أحمد هشام الافضل في مباراة الامس.
بهاء فيصل مهاجم رائع يحتاج لمزيد من الوقت.
بات واضحا تحسن أداء الفريق، وأن حالة من النضوج والارتقاء في الاداء البدني تظهر على أحمد هشام وبهاء فيصل ورجائي عايد وفراس شلباية على الرغم من كون الاخير لعب أسوأ مبارياته لهذا الموسم.
أحمد الياس لا زال يستحق لقب الجوكر.
الدميري برأيي كان نجم فوق العادة اليوم.
بالنهاية أعود للتأكيد أنه يجب التجديد لكافة العناصر التي تحظى بقناعة المدير الفني في الفترة بين مرحلتي الذهاب والاياب، ولمدة لا تقل عن سنتين، وكذلك الامر بالنسبة للمدير الفني لنكون قادرين على خلق حالة من الاستقرار.
الله يسعدك يا ابو اليزيد ويزيدك من علمه وكرمه وفضله ،
أفضتَ فأجدتَ وكفيتَ ووفيتَ .
* * *
لا أعتقد أن واحدا فينا لا يُقدّر لشفيع ( حوتيّـته ) ، فما نرجوه منه أن لايحمّـلنا جمايل بصدّه لتسديدة أو إنقاذه لهدف ، هذا شغلك وهذا واجبك ، لاعب زي بهاء فيصل أو الحاج مالك عندما يسجّـل هدفا - وهذا واجبه كذلك - ينال القليل من الإطراء وبعدها إن أضاع فرصة محققة تقوم الدنيا عليه ولا تقعد ، وهو لسّـة ابن مبارح في الملاعب ولا ينتظر منا إلا بعض كلمات التشجيع والتحفيز لمواصلة عطائه ونيل الرضا بسّ !.
أنت لاعب كبير وعقدك أعلى عقد في كل اللاعبين في الوحدات ، والإطراء وعبارات الإشادة التي تنالها في أغلب المباريات ، فلتجعلها - بالإضافة لحُسن وتميّز أدائك - فلتجعلها بحُسن تصرفاتك وسلوكيّاتك مع لاعبي فريقك ، تصدّيك للتسديدة الوحيدة التي من الممكن أن نعتبرها خطيرة على حارس ناشئ والتي وصلتك في مكان وقوفك من خارج منطقة الجزاء ، ثم تصرفك مع اللاعب محمد الباشا بذلك الأسلوب ما هو إلا محاولة للفت الأنظار إليك واستدرار إعجاب وتعاطف الجماهير معك لنبقى نقول الحوت الحوت !.
كنتُ أتمنى أن أرى تأنيبك لنفسك ومعاتبتك إياها ( وكثير من الحراس يفعلونها ) بعد تسديدة يوسف الرواشدة الضعيفة من الجهة اليمنى لفريقنا والتي ظلّت تتهادى إلى أن ارتطمت بالقائم الأيسر وأنت بالكاد وصلت إليها ، بل لم تصل .. وإنما ضربتَ القائم بكلتا يديك .
معلش يا كابتن عامر ، لأنك لاعب كبير بأدائك ولاعب كبير بسنّك وبخبرتك ، ولأننا بنحبّك لازم نحكيلك هيك ، فأنت يمكن شايف شو قاعد بينحكى عن اللاعبين الشباب ، اللي المفروض الجماهير تكون عاذراهم وصابرة عليهم عند تصرف فني خاطئ أو سلوك خارج منهم لقلة الخبرة وعدم النضوج الفني عندهم ..
ملاحظات في مكانها بالمجمل ولكن بالنسبة لفراس هذا هو مستواه سيء منذ البداية ولكن بالامس الاخطاء الساذجة كانت واضحة سواء من خلال الكرة المعادة الى شفيع او الكرة التي خسرها بالمراوغة التي لا يتقن فنونها فاضطر لارتكاب خطا من مكان خطير او بكرة العارضة التي تخلص بها الاعب من شلباية بمنتهى السهولة ثم سدد من داخل منطقة الجزاء
النقطة الثانية لماذا لايتم توظيف اللاعب بمكانه الصحيح احمد هشام يبدع في يسار الملعب فلماذا الاصرار على اشراكه في يمين الملعب
يعطيك العفية ابو اليزيد موضوع رائع شامل كالعادة
عبدالله ذيب وفراس يتقاسمان جائزة اسوأ لاعب بالامس
ارضية الملعب ساهمت في اضاعة فرصة بهاء في الشوط الثاني
عالعموم نحمد الله ان الوحدات بدأ يسترجع جزءا من مستواه وبدانا نتحسر على ضياع الفرص حي اتضح انها نعمه لم نكن مقدرينها وتدل على ان هناك عمل فني للفريق وان لم يتوج باهداف
الله يسعدك يا ابو اليزيد ويزيدك من علمه وكرمه وفضله ،
أفضتَ فأجدتَ وكفيتَ ووفيتَ .
* * *
لا أعتقد أن واحدا فينا لا يُقدّر لشفيع ( حوتيّـته ) ، فما نرجوه منه أن لايحمّـلنا جمايل بصدّه لتسديدة أو إنقاذه لهدف ، هذا شغلك وهذا واجبك ، لاعب زي بهاء فيصل أو الحاج مالك عندما يسجّـل هدفا - وهذا واجبه كذلك - ينال القليل من الإطراء وبعدها إن أضاع فرصة محققة تقوم الدنيا عليه ولا تقعد ، وهو لسّـة ابن مبارح في الملاعب ولا ينتظر منا إلا بعض كلمات التشجيع والتحفيز لمواصلة عطائه ونيل الرضا بسّ !.
أنت لاعب كبير وعقدك أعلى عقد في كل اللاعبين في الوحدات ، والإطراء وعبارات الإشادة التي تنالها في أغلب المباريات ، فلتجعلها - بالإضافة لحُسن وتميّز أدائك - فلتجعلها بحُسن تصرفاتك وسلوكيّاتك مع لاعبي فريقك ، تصدّيك للتسديدة الوحيدة التي من الممكن أن نعتبرها خطيرة على حارس ناشئ والتي وصلتك في مكان وقوفك من خارج منطقة الجزاء ، ثم تصرفك مع اللاعب محمد الباشا بذلك الأسلوب ما هو إلا محاولة للفت الأنظار إليك واستدرار إعجاب وتعاطف الجماهير معك لنبقى نقول الحوت الحوت !.
كنتُ أتمنى أن أرى تأنيبك لنفسك ومعاتبتك إياها ( وكثير من الحراس يفعلونها ) بعد تسديدة يوسف الرواشدة الضعيفة من الجهة اليمنى لفريقنا والتي ظلّت تتهادى إلى أن ارتطمت بالقائم الأيسر وأنت بالكاد وصلت إليها ، بل لم تصل .. وإنما ضربتَ القائم بكلتا يديك .
معلش يا كابتن عامر ، لأنك لاعب كبير بأدائك ولاعب كبير بسنّك وبخبرتك ، ولأننا بنحبّك لازم نحكيلك هيك ، فأنت يمكن شايف شو قاعد بينحكى عن اللاعبين الشباب ، اللي المفروض الجماهير تكون عاذراهم وصابرة عليهم عند تصرف فني خاطئ أو سلوك خارج منهم لقلة الخبرة وعدم النضوج الفني عندهم ..
معاك 100%
وياريت تنعكس اللحية تبعت شفيع على تصرفاته لانه حتى الان انعكاسها سلبي من حيث انخفاض مستواه الواضح .. على الرغم من ان الكثير من الاعضاء ما زال يكيل له المديح رغم تسببه بثلاث خسائر من الفيصلي في اقل من عام
!!