على هامش تعادل منتخبنا الوطني امام قيرغزستان - على هامش تعادل منتخبنا الوطني امام قيرغزستان - على هامش تعادل منتخبنا الوطني امام قيرغزستان - على هامش تعادل منتخبنا الوطني امام قيرغزستان - على هامش تعادل منتخبنا الوطني امام قيرغزستان
على هامش تعادل منتخبنا الوطني امام قيرغزستان
- في البداية نتفق أن التعادل على أرضنا مع منافس مباشر اشبه بالخسارة وكان الجميع يمني النفس بالفوز والنقاط الكاملة ولفض الشراكة بالنقاط مع منتخب قيرغزستان الذي يتساوى الأن مع منتخبنا بالنقاط برصيد 4 ولكن من 3 مباريات بينما لعب منتخبنا مباراتين مع التذكير أن المنتخب الأسترالي يتصدر المجموعة الأن برصيد 6 نقاط من مباراتين وفي حسابات التأهل للتصفيات النهائية لكأس العالم يتأهل بطل المجموعة وأفضل اربع منتخبات تحصل على المركز الثاني في المجموعات الثمانية وهذا يعني انه يجب التركيز على عدم التفريط بالمباريات مع منتخبات الظل في هذه المجموعة وتحقيق أفضل نتائج ممكنة
- لا نختلف ايضاً ان منتخبنا لم يقدم الاداء المطلوب ولم يظهر بالمستوى المأمول في هذه المباراة خاصة في الشوط الاول وان التألق الخرافي من الحارس عامر شفيع كفل لنا الخروج بنقطة التعادل ولكن للتذكير ان هذا المنتخب تجمع قبل 10 ايام ولم يلعب اي مباراة ودية والجهاز الفني جديد ولم يتسنى له الوقت الكافي لتحضير المنتخب ولا حتى في اختيارات اللاعبين بسبب توقيت المباراة الذي جاء قبل انطلاق الموسم مع عدم وجود مباريات لرصد اللاعبين وفي نفس الوقت لم يصل باقي اللاعبين الى مستواهم البدني وفي علم كرة القدم لا يمكن التركيز على البناء البدني قبل اسبوع من المباراة الرسمية وحقيقة أشرت قبل ذلك الى ضرورة تأجيل مباراة كأس السوبر والعمل على جمع المنتخب مبكراً في معكسر خاص يتخلله مباراتين او مباراة على الاقل مع منتخبات مشابهة في طريقة اداء منتخب قيرغزستان
- ايضاً لا نختلف على الدور المميز للمدرب السابق احمد عبد القادر والذي قاد المنتخب للفوز على طاجكستان في افتتاح مباريات المنتخب ولكن للعدل وبأمانة لا يمكن نهائياً الحكم على مرحلة الجهاز الفني الجديد من أول مباراة وبعد ايام قليلة من استلام المنتخب وفي ظل ظروف بداية موسم وعدم جاهزية اللاعبين مع التذكير ايضا أن المنافس منتخباً قوياً وعكس ما تداوله البعض والدليل خسارته مع المرشح الأول للتاهل منتخب استراليا بهدف مقابل هدفين في مباراة أبتسم فيها الحظ للكنغر الأسترالي الذي كان اقرب للخسارة مع الأهدار المتواصل للفرص من منتخب قيرغزستان
- يتفق النقاد وخبراء اللعبة أن بصمات اي جهاز فني تحتاج الى الوقت ولا يمكن الحكم بعد 10 ايام من بدء التدريبات خاصة أن الخيارات كانت محدودة مع توقف المسابقات ومع عدم الوصول الى الجاهزية لمعظم اللاعبين وللأنصاف فأن الاحكام السريعة غير مقنعة الأن وعلينا التروي قليلاً ومنح المنتخب الثقة والتشجيع ولكن في نفس الوقت هذا منتخبنا ونريد أن نراه في افضل حال ومثلما أنتقدنا الخواجات سابقاً عندما كانت هناك حالات فشل سيتم انتقاد الخواجا الجديد ولكن ليس قبل أن يتحصل على فرصته وليس قبل أن يكون هناك متسع من الوقت لتجهيز اللاعبين وتحضيرهم وخوضهم المزيد من المباريات وبموضوعية ورغم كل الظروف الا ان المنتخب تحسن كثيراً في الشوط الثاني بعد التعديلات في الخطة والتشكيلة وكان بالامكان حسم المباراة في النصف ساعة الاولى من الشوط الثاني قبل ان يظهر التراجع البدني المتوقع ايضاً في بداية موسم ومع لاعبين لم يشاركوا في مباريات رسمية من أشهر وما زلت مقتنعاً انه كان يجب وضع حسابات مبكرة للمباراة من خلال استدعاء اللاعبين قبل فترة كافية وكان ببساطة من الممكن تاجيل كاس السوبر ليلعب قبل انطلاق الدوري مباشرة
- المباراة القادمة لمنتخبنا الوطني ستكون امام منتخب بنغلادش في دكا ورغم ان المنتخب المضيف هو من اضعف منتخبات المجموعة الا ان الحذر واجب وعلينا ان نفكر في تحقيق فوز عريض وكبير ونتمنى ان يرتفع مستوى المنتخب اكثر خاصة ان الجهاز الفني تعرف على امكانيات اللاعبين اكثر بعد مباراة قيرغزستان وبعد هذه المباراة ستكون الفرصة افضل لمراقبة اللاعبين في الدوري المحلي وفي الدوريات العربية ولا شك ان انتظام المسابقات المحلية هو الحل الامثل لتحضير اللاعبين ووصولهم الى اعلى المستويات البدنية والفنية واعتقد ان تحقيق نتيجة ايجابية مع استراليا في عمان بالاضافة الى عدم التفريط في المباريات السهلة امام بنغلادش وطاجكستان هو الذي نحتاجه في هذه التصفيات وستكون الامور ايجابية جدا في حالة نجح منتخبنا في اجتياز مباراة الاياب الصعبة امام قيرغزستان
- الذين تحدثوا عن خيارات التشكيلة وغيابات بعض اللاعبين لا بد من تذكيرهم ان المنتخب تم اختياراه بناءاً على التشكيلات السابقة بالاضافة الى الى ضم بعض اللاعبين على خلفية مباراة كاس السوبر وتم اضافة الشاب محمود مرضي بعد مراقبته في التقسيمة التي تكررت مرتين بين المنتخب الاول والمنتخب الالولومبي وطبعا كان هذا توجه واضح لعدم وجود مباريات لمراقبة واختيار اللاعبين
- منتخبنا الوطني في مباراة الامس كانت تجربة اولى في ظروف صعبة لم يتسنى فيها الحصول على اعداد مثالي للمباراة وكان الفريق الضيف هو الافضل والاجهز والاكثر خطورة ولكن هي مباراة اولى لجهاز فني جديد كان لا يملك الوقت ولا الخيارات ولا حتى المباريات التجريبية وبالتالي لا يمكن نهائياً اصدار الأحكام مسبقاً وفي منطق كرة القدم علينا ان ننتظر ولا شك اننا سندعم ونشجع ونشيد بالجهاز الفني والمنتخب في حالة النجاح والعكس في حالة الأخفاق من خلال الانتقاد والرفض لان المنتخب يشكل لنا حالة خاصة تجعلنا جميعاً صفاً واحداً خلفه
لكن الى متى سنبقى نضع الحجج لضعف مستوى منتخبنا؟ لاعبين يفترض انهم جاهزين بدنيا ومهاريا وتكتيكيا.
عندنا عله في خط الوسط.وجود 3 لاعبين غير كافي. المعروف في عرف الكره انه من يمتلك الوسط يمتلك المباراه (مش بالضروره 100% هالمقوله صحيحه) لكن 90 % صحيحه..
بالتالي لابد من اعادة النظر في خط الوسط وتنوع اللعب ما بين العمق والاطراف، وعدم الاعتماد على الاطراف فقط، بل يجب ان يكون هناك تنوع في اللعب.
كذلك لم نرى جمل تكتيكيه لضرب مرمى القرغيز.. كلها مناولات عقيمه..علما لو لعبوا على بعض الجمل التكتيكيه لخلخلوا دفاع القرغيز وكان المرمى صيدا سهلا.. الدفاع القيرغيزي كانت به ثغرات لكن لم يحسن اللاعبين استغلالها.. بسبب غياب الجمل التكتيكيه..
نعم، لا ادري لماذا كانت السرعه في مباراة كاس الكؤوس الخيريه و لم تكن حتى الملاعب جاهزة والفريق الوطني كان بامس الحاجة لتركيز الجهود.
اما آن لاتحادنا للاعتراف بالتخبط ... اما آن الاوان للاستعانة بالخبرات الاجنبية في بعض مراكز صنع القرار والتنفيذ. بركي تعلمنا شي منهم ينفعنا بحياتنا الرياضية.
الرياضة باردننا مهمشة وما زالت النظرة اليها بانها شيء اقل اهمية من اشياء اخرى وتستخدم لمآرب اخرى، وان بامكان اي شخص ان يديرها. نتائج هكذا فكر اوصلتنا الى ملاعب معفنة.
* كنا دائما نكون ضد تجميع المنتخب لفترات طويلة خصوصا وان صفوة منتخبات اوروبا و العالم لا تجمع منتخباتها قبل اي مباراة اكثر من اسبوع خصوصا وان اللاعب عندما يشارك مع ناديه هذا شأنه ان يبقي على جاهزيته
* بالرغم من احترامي لشخص ابو زمع وانه احد ابناء النادي ارى ان اختيار بوت له كان خاطئ فالاجدى كان الابقاء على عبدالقادر على الاقل حتى انتهاء مباراتي قرغيستان وبنغلادش لانه على دراية اكثر منه بالمنتخب واللاعبين
* دفاع المنتخب كان مهلهل وعاش حالة من التوهان غير مسبوقة ومن وجهة نظري كانت اختيارات اللاعبين بإستثناء زهران كلها خاطئة فالدميري لا يستحق التواجد كأساسي والباشا افضل من قلبي الدفاع
* وصالح راتب والياس والبخيت والنواطير افضل تواجدهم كان افضل من المتواجدين على ارض الملعب وبالفعل احمد هشام يجب ان يأخذ فرصته مع الوحدات لانه سيكون افضل جناح يسار ان شاءلله
اداء باهت من كل الفريق باستثناء عامر شفيع ما شاء الله عليه بذكرنا بايام قبل فعلاً حوت الله يقويه
تباعد الخطوط واللعب بدون خطه واضحه حتى منطقة الوسط كانت في ايدي الفريق المنافس
رباعي الدفاع الموجود يجب اعادة النظر فيه والعلم ان اللاعبين على دكة البدلاء منهم افضل من في التشكيله الاساسية ويجب ان يحصلوا على فرصتهم
وان شاء الله نشاهد منتخب يحسب له حساب لا من اجل المشاركه فقط
بالامس رأيت اهداف الفرق الاخرى ما شاء الله ماذا سنفعل معهم اذا قابلناهم يا حسرتي عليك يا عامر شفيع
* كنا دائما نكون ضد تجميع المنتخب لفترات طويلة خصوصا وان صفوة منتخبات اوروبا و العالم لا تجمع منتخباتها قبل اي مباراة اكثر من اسبوع خصوصا وان اللاعب عندما يشارك مع ناديه هذا شأنه ان يبقي على جاهزيته
* بالرغم من احترامي لشخص ابو زمع وانه احد ابناء النادي ارى ان اختيار بوت له كان خاطئ فالاجدى كان الابقاء على عبدالقادر على الاقل حتى انتهاء مباراتي قرغيستان وبنغلادش لانه على دراية اكثر منه بالمنتخب واللاعبين
* دفاع المنتخب كان مهلهل وعاش حالة من التوهان غير مسبوقة ومن وجهة نظري كانت اختيارات اللاعبين بإستثناء زهران كلها خاطئة فالدميري لا يستحق التواجد كأساسي والباشا افضل من قلبي الدفاع
* وصالح راتب والياس والبخيت والنواطير افضل تواجدهم كان افضل من المتواجدين على ارض الملعب وبالفعل احمد هشام يجب ان يأخذ فرصته مع الوحدات لانه سيكون افضل جناح يسار ان شاءلله
طبعا كنا وما زلنا مع عدم تجميع المنتخبات لفترات طويلة والاستفادة من جاهزية اللاعب في ناديه ولكن هذه المباراة جاءت في توقيت صعب وفي فترة توقف البطولات المحلية وحتى العربية على مستوى الاندية وبالتالي كان لزاما تجهيز اللاعبين وتحضيرهم للمباراة من خلال مباريات استعدادية وليس من المنطق ان تجمع لاعبين قبل 10 ايام من مباراة رسمية هامة وتطالبهم بالاداء القوي والمستوى العالي وهم لم يشاركوا في مباريات او منافسات من شهرين ,,, انا معك في تجميع اللاعبين حسب اجندة الفيفا والاعتماد على جاهزية اللاعب في ناديه خلال الموسم ولكن في فترة توقف وقبل بداية الموسم كان يجب ان يكون هناك عمل اخر وبالتالي يتحمل الاتحاد اعباء هذه المباراة ونتيجتها والتاخير ايضا في تعيين مدير فني حيث ان الجهاز الفني بدا العمل قبل 10 ايام من المباراة علما ان الدوري في قيرغزستان الان في فترة ما بين الذهاب والاياب وبالتالي جاهزية اللاعبين حاضرة وكان على اتحاد الكرة توفير الاستعداد المثالي لمباراة ربما تكون نتيجتها مفصلية لاحقاً في حسابات التأهل
بالنسبة للأمور الفنية واداء اللاعبين فانا لم اعلق عليه لاني على اطلاع ان هناك العديد من اللاعبين غير جاهز بدنياً بالصورة المثالية لخوض مباراة كاملة وهناك العديد ايضاً لم يصل الى مستواه المعتاد وهذا وضع طبيعي في بداية موسم وفي علم كرة القدم تحتاج الى لعب المباريات تباعاً حتى تصل الى مستواك وجاهزيتك وهذا لم يتم توفيره قبل هذه المباراة الهامة جدا
- في البداية نتفق أن التعادل على أرضنا مع منافس مباشر اشبه بالخسارة وكان الجميع يمني النفس بالفوز والنقاط الكاملة ولفض الشراكة بالنقاط مع منتخب قيرغزستان الذي يتساوى الأن مع منتخبنا بالنقاط برصيد 4 ولكن من 3 مباريات بينما لعب منتخبنا مباراتين مع التذكير أن المنتخب الأسترالي يتصدر المجموعة الأن برصيد 6 نقاط من مباراتين وفي حسابات التأهل للتصفيات النهائية لكأس العالم يتأهل بطل المجموعة وأفضل اربع منتخبات تحصل على المركز الثاني في المجموعات الثمانية وهذا يعني انه يجب التركيز على عدم التفريط بالمباريات مع منتخبات الظل في هذه المجموعة وتحقيق أفضل نتائج ممكنة
- لا نختلف ايضاً ان منتخبنا لم يقدم الاداء المطلوب ولم يظهر بالمستوى المأمول في هذه المباراة خاصة في الشوط الاول وان التألق الخرافي من الحارس عامر شفيع كفل لنا الخروج بنقطة التعادل ولكن للتذكير ان هذا المنتخب تجمع قبل 10 ايام ولم يلعب اي مباراة ودية والجهاز الفني جديد ولم يتسنى له الوقت الكافي لتحضير المنتخب ولا حتى في اختيارات اللاعبين بسبب توقيت المباراة الذي جاء قبل انطلاق الموسم مع عدم وجود مباريات لرصد اللاعبين وفي نفس الوقت لم يصل باقي اللاعبين الى مستواهم البدني وفي علم كرة القدم لا يمكن التركيز على البناء البدني قبل اسبوع من المباراة الرسمية وحقيقة أشرت قبل ذلك الى ضرورة تأجيل مباراة كأس السوبر والعمل على جمع المنتخب مبكراً في معكسر خاص يتخلله مباراتين او مباراة على الاقل مع منتخبات مشابهة في طريقة اداء منتخب قيرغزستان
- ايضاً لا نختلف على الدور المميز للمدرب السابق احمد عبد القادر والذي قاد المنتخب للفوز على طاجكستان في افتتاح مباريات المنتخب ولكن للعدل وبأمانة لا يمكن نهائياً الحكم على مرحلة الجهاز الفني الجديد من أول مباراة وبعد ايام قليلة من استلام المنتخب وفي ظل ظروف بداية موسم وعدم جاهزية اللاعبين مع التذكير ايضا أن المنافس منتخباً قوياً وعكس ما تداوله البعض والدليل خسارته مع المرشح الأول للتاهل منتخب استراليا بهدف مقابل هدفين في مباراة أبتسم فيها الحظ للكنغر الأسترالي الذي كان اقرب للخسارة مع الأهدار المتواصل للفرص من منتخب قيرغزستان
- يتفق النقاد وخبراء اللعبة أن بصمات اي جهاز فني تحتاج الى الوقت ولا يمكن الحكم بعد 10 ايام من بدء التدريبات خاصة أن الخيارات كانت محدودة مع توقف المسابقات ومع عدم الوصول الى الجاهزية لمعظم اللاعبين وللأنصاف فأن الاحكام السريعة غير مقنعة الأن وعلينا التروي قليلاً ومنح المنتخب الثقة والتشجيع ولكن في نفس الوقت هذا منتخبنا ونريد أن نراه في افضل حال ومثلما أنتقدنا الخواجات سابقاً عندما كانت هناك حالات فشل سيتم انتقاد الخواجا الجديد ولكن ليس قبل أن يتحصل على فرصته وليس قبل أن يكون هناك متسع من الوقت لتجهيز اللاعبين وتحضيرهم وخوضهم المزيد من المباريات وبموضوعية ورغم كل الظروف الا ان المنتخب تحسن كثيراً في الشوط الثاني بعد التعديلات في الخطة والتشكيلة وكان بالامكان حسم المباراة في النصف ساعة الاولى من الشوط الثاني قبل ان يظهر التراجع البدني المتوقع ايضاً في بداية موسم ومع لاعبين لم يشاركوا في مباريات رسمية من أشهر وما زلت مقتنعاً انه كان يجب وضع حسابات مبكرة للمباراة من خلال استدعاء اللاعبين قبل فترة كافية وكان ببساطة من الممكن تاجيل كاس السوبر ليلعب قبل انطلاق الدوري مباشرة
- المباراة القادمة لمنتخبنا الوطني ستكون امام منتخب بنغلادش في دكا ورغم ان المنتخب المضيف هو من اضعف منتخبات المجموعة الا ان الحذر واجب وعلينا ان نفكر في تحقيق فوز عريض وكبير ونتمنى ان يرتفع مستوى المنتخب اكثر خاصة ان الجهاز الفني تعرف على امكانيات اللاعبين اكثر بعد مباراة قيرغزستان وبعد هذه المباراة ستكون الفرصة افضل لمراقبة اللاعبين في الدوري المحلي وفي الدوريات العربية ولا شك ان انتظام المسابقات المحلية هو الحل الامثل لتحضير اللاعبين ووصولهم الى اعلى المستويات البدنية والفنية واعتقد ان تحقيق نتيجة ايجابية مع استراليا في عمان بالاضافة الى عدم التفريط في المباريات السهلة امام بنغلادش وطاجكستان هو الذي نحتاجه في هذه التصفيات وستكون الامور ايجابية جدا في حالة نجح منتخبنا في اجتياز مباراة الاياب الصعبة امام قيرغزستان
- الذين تحدثوا عن خيارات التشكيلة وغيابات بعض اللاعبين لا بد من تذكيرهم ان المنتخب تم اختياراه بناءاً على التشكيلات السابقة بالاضافة الى الى ضم بعض اللاعبين على خلفية مباراة كاس السوبر وتم اضافة الشاب محمود مرضي بعد مراقبته في التقسيمة التي تكررت مرتين بين المنتخب الاول والمنتخب الالولومبي وطبعا كان هذا توجه واضح لعدم وجود مباريات لمراقبة واختيار اللاعبين
- منتخبنا الوطني في مباراة الامس كانت تجربة اولى في ظروف صعبة لم يتسنى فيها الحصول على اعداد مثالي للمباراة وكان الفريق الضيف هو الافضل والاجهز والاكثر خطورة ولكن هي مباراة اولى لجهاز فني جديد كان لا يملك الوقت ولا الخيارات ولا حتى المباريات التجريبية وبالتالي لا يمكن نهائياً اصدار الأحكام مسبقاً وفي منطق كرة القدم علينا ان ننتظر ولا شك اننا سندعم ونشجع ونشيد بالجهاز الفني والمنتخب في حالة النجاح والعكس في حالة الأخفاق من خلال الانتقاد والرفض لان المنتخب يشكل لنا حالة خاصة تجعلنا جميعاً صفاً واحداً خلفه
أخي هيثم خطة 4-3-3 لا تصلح للاعب الأردني المتهالك بدنيا وتكتيكيا خطة تحتاج ضغط عالي وليس ضغط وهمي وثلاثين وسط صاحب مهمات وواجبات ذات مهمات خاصه فلاسف تفكر خطوط المنتخب وتبادل الخطوط
ولكن الملاحظ بشكل عام ان مستوى الكرة الاردنية في تراجع وما حصل سابقا اعتبره طفرة او حتى فقاعة افرب الى الوصف
من الاندية وبالتالي المنتخبات
من المتعارف عليه اندية قوية ودوري قوي ينتج منتخب قوي