من اجمل ما قرأت هذا اليوم للاخ ابراهيم السعايده((اقرأوها بتروي)) ﻳﺎﺳﻴﺪﺗﻲ ... ﺃﻣﺲ ﺃﻋﺠﺒﻨﻲ ﺍﻟﻠﺒﻦ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﺽ ... ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ , ﻓﻲ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﺴﻮﺑﺮﻣﺎﺭﻛﺎﺕ ﻭﻛﻨﺖ ﺍﺳﺄﻝ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ ﻋﻦ ﻣﺼﺪﺭﻩ ﻭﺃﺧﺒﺮﻧﻲ ﺃﻧﻪ ﻳﺄﺗﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺮﻙ , ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺣﺎﻝ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ -: ﻻﻳﻮﺟﺪ ﻣﺎ ﻳﻤﻨﻊ ﺃﻥ ﺗﺘﺤﺪﺩ ﻫﻮﻳﺔ ﺍﻟﻜﺮﻙ ﺑﺎﻟﺠﻤﻴﺪ ﺃﻳﻀﺎ , ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ( ﺍﻟﻬﻴﺔ ) ﻭﺍﻟﺠﺤﺎﻓﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻧﻄﻠﻘﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻟﺘﺤﺮﻳﺮ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻤﻘﺪﺱ .. ﺟﺰﺀﺍ ﻣﻦ ﻫﻮﻳﺘﻬﺎ ﺃﻳﻀﺎ . ﺃﻋﻄﺎﻧﻲ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ ( ﻛﺴﺮﺓ ) ﻣﻨﻪ , ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺑﻤﻀﻐﻬﺎ ... ﻛﺎﻥ ﺷﻬﻴﺎ ﻭﻣﺘﻘﻦ ﺍﻟﺼﻨﻊ , ﻭﺑﺠﺎﻧﺒﻲ ﻭﻗﻔﺖ ﺳﻴﺪﺓ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻌﻤﺮ , ﻭﻛﺎﻥ ﻋﻄﺮﻫﺎ ﺍﻟﻔﻮﺍﺡ ﻳﻨﺎﻓﺲ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ ﻓﻲ ﺃﻧﻔﻲ ﻫﻲ ﺗﺮﻳﺪ ﺷﺮﺍﺀ ( ﻧﻘﺎﻧﻖ ) ﻭﺃﻧﺎ ﺍﺭﻳﺪ ﺷﺮﺍﺀ ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ , ﻭﻗﺪ ﻇﻨﻨﺖ ﻣﻦ ﻧﻈﺮﺗﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﺗﺠﺮﻳﺐ ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ ﻓﻌﺮﺿﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻛﺴﺮﺓ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﻤﻨﻌﺖ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ -: ( ﻣﺎ ﺑﺪﻱ ... ﺷﻜﺮﺍ ﺍﺻﻼ ﻣﺎ ﻻﺯﻡ ﺗﻮﻛﻠﻮﺍ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﻳﻜﻮﻥ ﻣﻠﻮﺙ ﻫﺎﺩﺍ ﺑﺪﻭ ﻏﻠﻲ ... ) ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﻮﺟﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺼﺎﺋﺢ ﻟﻲ ﻭﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻟﺤﻤﻰ ﺍﻟﻤﺎﻟﻄﻴﺔ , ﻭﻛﻢ ﻳﺪ ﻣﺮﺕ ﻋﻠﻴﻪ , ﻭﻋﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ ﺗﻐﻠﻴﻒ ﻣﻨﺎﺳﺐ ﻭﻣﺎ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﻣﻼﺣﻈﺎﺕ ﺻﺤﻴﺔ .... ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ -: ﻓﻲ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ , ﻭﺣﻴﻦ ﺗﺰﻭﺭ ﺍﻟﻘﺮﻯ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻭﺍﻟﺒﻌﻴﺪﺓ , ﻭﺣﻴﻦ ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﺗﻜﺮﻣﻚ ﺳﻴﺪﺓ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ , ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺗﻄﺒﺦ ﻟﻚ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﻝ , ﻭﺃﻭﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﺗﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﻚ ﺣﻴﻦ ﺗﻤﺮ ﻋﺬﻭﺑﺔ ﺍﻟﻄﻌﻢ ﻓﻲ ﻓﻤﻚ -: ( ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺃﻣﻲ ﻉ ﺇﻳﺪﻱ ﻓﺘﻠﺘﻮ ) ... ﻓﻲ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﺇﺫﺍ ﺃﺣﺒﻚ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﺈﻧﻬﻢ ﻳﻘﺪﻣﻮﻥ ﻟﻚ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﻝ , ﺍﻟﻤﻨﺰﻟﻲ ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﻤﻐﻠﻒ ﻓﻲ ﺃﻛﻴﺎﺱ .. ﺃﺗﺪﺭﻳﻦ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻲ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﻝ ﻫﻨﺎﻙ ﺷﻬﻴﺎ -: ﻷﻥ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻧﺘﺠﺘﻪ ﻫﻲ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﺮﺗﻔﻊ ﺇﻻ ﻟﻠﺪﻋﺎﺀ ﺑﺎﻟﺮﺣﻤﺔ ﻟﻠﺸﻬﺪﺍﺀ ﻭﻋﻮﺩﺓ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ , ﻭﻻ ﺗﺮﺗﻔﻊ ﺇﻻ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﺃﻥ ﻳﺴﻴﻞ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻮﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺿﻮﺀ .... ﻭﺗﻠﻚ ﺍﻟﻴﺪ ﻃﺎﻫﺮﺓ ﻣﺜﻞ ﻃﻬﺮ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ , ﻓﻬﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻤﻠﺖ ﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ ﺣﻴﻦ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺃﻃﻔﺎﻻ ... ﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﻨﺖ ﻭﻃﻨﺎ , ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺯﺭﻋﺖ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻣﺜﻠﻤﺎ ﻳﺰﺭﻉ ﺍﻟﺰﻳﺘﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻠﻴﻞ ... ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻜﺮﻙ .. ﻓﺘﺄﻛﺪﻱ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺓ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻭﺍﻟﻌﻔﺎﻑ , ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻄﻬﺮ ﻳﺪ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﺍﻟﺼﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻟﻌﻈﻴﻤﺎﺕ ﺍﻟﻠﻮﺍﺗﻲ ﺃﻓﻘﻦ ﻣﻊ ﺍﻟﻀﻮﺀ ﺍﻷﻭﻝ , ﻛﻲ ﻳﻨﺸﺮﻥ ( ﺯﻋﺎﻣﻴﻂ ) ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ ﻋﻠﻰ ﺳﻄﺢ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺃﻥ ﺗﺠﻒ , ﻭﺗﺄﻛﺪﻱ ﺃﻥ ﺗﻠﻚ ﺍﻷﻳﺪﻱ ﺍﻳﻀﺎ ﻣﻄﻬﺮﺓ , ﻷﻥ ﻣﻦ ﻳﺠﺎﻭﺭ ﺟﻌﻔﺮ ﺍﻟﻄﻴﺎﺭ ﻭﺯﻳﺪ ﻭﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ .. ﻣﻦ ﻳﺠﺎﻭﺭ ﺷﻬﺪﺍﺀ ﺍﻷﻣﺔ , ﻭﻏﺮﺗﻬﺎ ﻭﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﺍﻟﻌﺎﻟﻴﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﻫﻮ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻤﻦ ﻳﺠﺎﻭﺭ ﻓﻨﺎﺩﻕ ﺍﻟﺨﻤﺲ ﻧﺠﻮﻡ ﻭﻳﺴﻜﻦ ﺗﺤﺖ ( ﻛﺮﻣﻴﺪ ) ﺑﺎﻫﻆ ﺍﻟﺜﻤﻦ ... ﻭﺗﺄﻛﺪﻱ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻲ ﺃﻥ ﺛﻤﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﺽ ﻳﺬﻫﺐ ﺇﻣﺎ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺩﺭﺍﺳﺔ ﺍﻹﺑﻦ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻓﺘﺤﻲ , ﺃﻭ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺧﺒﺰ ﺍﻷﻭﻻﺩ ... ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﻲ ( ﺗﻔﺘﻞ ) ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﻝ ﻓﻲ ﺟﻨﻴﻦ , ﻭﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺪﻭﺭ ( ﺯﻋﺎﻣﻴﻂ ) ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺮﻙ , ﺗﺬﻭﺏ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺔ ... ﻟﺼﺎﻟﺢ ﺷﻲﺀ ﻭﺍﺣﺪ , ﻭﻫﻮ ﺃﻥ ﺍﻟﻨﺼﺮ ﻭﺍﻟﻮﻃﻦ ﻭﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﺍﻟﺼﺒﺮ ... ﻳﻨﺘﺠﻮﻥ ﻓﻘﻂ ﻣﻦ ﻃﻬﺮ ﺍﻻﻳﺎﺩﻱ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺗﺮﻓﻊ ﺭﺍﺣﺎﺗﻬﺎ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﺇﻟﻴﻪ ... ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻀﻊ ﺍﻟﻤﻨﺎﻛﻴﺮ , ﻭﺗﺘﻌﻄﺮ ﺑﺎﻟﻜﺮﻳﻢ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻲ ﺍﻟﻔﺎﺧﺮ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﻃﺮﺍﻭﺓ ﺍﻟﺠﻠﺪ , ﻭﺗﻐﺘﺴﻞ ( ﺑﺎﻟﻬﺎﻳﺠﻴﻦ ) ... ﻓﻠﻢ ﺗﻨﺘﺞ ﻓﻴﻨﺎ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﻭﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭﺍﻻﺳﺌﻠﺔ ... ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻲ .. ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺠﺮﺍﺛﻴﻢ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺪﻋﻴﻦ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ , ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ ﻳﻜﻔﻴﻬﺎ ﺷﺮﻓﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻛﺮﻛﻴﺔ , ﻭﺍﻟﺠﺮﺍﺛﻴﻢ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﻠﻘﺖ ﺑﺤﺒﺎﺕ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﻝ ... ﻳﻜﻔﻴﻬﺎ ﺷﺮﻓﺎ ﺃﻳﻀﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻓﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ ... ﻛﻮﻧﻬﺎ ﻋﻠﻘﺖ ﺑﻴﺪ ﺷﻌﺐ ﺍﻟﺠﺒﺎﺭﻳﻦ . ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻲ ... ﺇﺣﺘﻔﻈﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺼﺎﺋﺢ ﻟﻨﻔﺴﻚ ﺃﺭﺟﻮﻙ , ﻭﺃﻛﻤﻠﻲ ﺷﺮﺍﺀ( ﺍﻟﻨﻘﺎﻧﻖ ) أسعد الله اوقاتكم بالخير
دعها تشتري النقائق وتزحط ربع الأندومي والنقانق شو بعرفهم بالجميد والكرك والمفتول والمقلوبة اخخخخخخخ على زبدية شنينة باردة بهالحر وين الزبدية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هههههههه
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو محمد عماد دعها تشتري النقائق وتزحط ربع الأندومي والنقانق شو بعرفهم بالجميد والكرك والمفتول والمقلوبة اخخخخخخخ على زبدية شنينة باردة بهالحر وين الزبدية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هههههههه زبديه مش فاضي وراء قصه عقله بالبورصه والذهب ارتفع ونزل خخخخخخ
حد بيعرف "الدِمْس" ؟؟!!
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaled salameh حد بيعرف "الدِمْس" ؟؟!! انا بعرف انة حجر هيك حكالي مرة عمي كنت بلعب امام بيتهم حكالي انعثر لاسلخك دمس
صحيح .. الدِمْس هو الحجر الصغير (شغل تطبيش) بلهجة بعض بدو النقب الفلسطيني ولهجة بعض أهل الجنوب في الأردن ..
كلمات رائعه يعطيك العافيه
↑ Grab this Headline Animator
... جميع الحقوق محفوظه لمنتديات الوحدات نت © ...
.. ][ جميع المواضيع و الردود تعبر عن راي صاحبها ولا تعبر عن راي اداره منتديات الوحدات نت بــتــاتــاً ][ ..