أمتهمٌ هو كالعادة !!..أكتبتي حروفك هذه على أي وسادة !!
علي أي وسادةٍ هو متهم ..ومن أي ذنب ؟!!
أذنبه أنه يشعر بالذنب ..
أذنبه أنه يخاف من الرب ..
أذنبه أن لا يجيد فن اللعب ...
أذنبه ان قال ما يشعر ..
أذنبه أن الخوف في داخله يحفر ..
أذنبه لا يريد بحبه أن يكفر !!
أذنبه ان كان يتقن الشعر ..
أذنبه ان كان قد غنى آلامه قبل الفجر وبعد الفجر ..
أذنبه أنه لم يعلم بعدُ فن الغدر ...
.... لا أعلم مالذي دفعني لأكتب هذه الكلمات ولكن وكأنني شعرت بقصة حروفك ..
محاولة رائعة جداً جداً ...أتمنى أن تتواصلي ففي الشعر راحة ...
دمتِ في حفظ الله
أمتهمٌ هو كالعادة !!..أكتبتي حروفك هذه على أي وسادة !!
علي أي وسادةٍ هو متهم ..ومن أي ذنب ؟!!
أذنبه أنه يشعر بالذنب ..
أذنبه أنه يخاف من الرب ..
أذنبه أن لا يجيد فن اللعب ...
أذنبه ان قال ما يشعر ..
أذنبه أن الخوف في داخله يحفر ..
أذنبه لا يريد بحبه أن يكفر !!
أذنبه ان كان يتقن الشعر ..
أذنبه ان كان قد غنى آلامه قبل الفجر وبعد الفجر ..
أذنبه أنه لم يعلم بعدُ فن الغدر ...
وما أدراني أنا أيضاً هههه..
صدقاً اذا كنتي لا تدرين فلا تتهمينه ولا تظلميه فارحلي عنه بهدوء...ولا تبقي تؤنبينه بذنبٍ لم يقترفه أصلاً
اردته طاقةَ نورٍ
في زنزانة الحياة القاسية,,,
عشت بحبه الوان الحياة جميها
ونسيت به اللون الأسود,,,
الذي طالما سكن جدران زنزانتي
...........
عندما كنت صغيرة,,,
رميت اقلاما بيضاء كثيرة
لانها لا تعطي لونا على كراستي البيضاء
والآن فقط ادركت مدى احتياجي لها,,,
لتخفيف ظلمة تلك الزنزانة اللعينة
وعندما وجدته,,,
عادت الألوان الى حياتي
عدت أرى الاحمر والازرق والاصفر والبنفسجي
وجميع الوان قوس قزح