مشكلة المليارات والقلب التعبان - مشكلة المليارات والقلب التعبان - مشكلة المليارات والقلب التعبان - مشكلة المليارات والقلب التعبان - مشكلة المليارات والقلب التعبان
أحبائي الوحداتية وكل جمهور الوحدات صباح الخير يا أجمل ما رأت عيني
أولاً: أنا أشكر السيد طارق خوري من كل قلبي على ما تميز به من هدوء وحنكة وجمال في الصبر على كل ما قيل وما سيقال ضده وضد جمهور نادي الوحدات الأردني.
سيدي لقد رأيت فيك الدرع الحامي لجمهور الوحدات من خلال المقابلة التي أجريت معك من خلال قولك إنها ليست قضية سهلة ( ولا تسهل الأمور ).
وبالنسبة للسيد عبدالهادي راجي المجالي يا سيدي نحن مش بصدد مناقشة المليارات التي عند السيد طارق ولا بالوضع الاجتماعي له وهذا ما أكده السيد طارق وبعدين ما المشكلة إذا كان السيد طارق من أصحاب الملايين هل هذا الذي يزعجك وهذا يدل على تكرارك لكلمة ملايين،
وهل إذا كان من أصحاب الملايين هذا عيب . يا سيد عبدالهادي راجي المجالي من متى أصبح الغنى عيب من منا لا يتمنى أن يكون لديه الملايين انا واحدة منهم وانت واحد منهم والمال المشروع مبين من أين اتى والمال الغير المشروع واضح من أين أتى .وهل الملايين التي جناها السيد طارق من جيوب الناس.
لا يا سيدي الكريم السيد طارق اباُ عن جد من أصحاب الملايين !
هل الموضوع غيرة شخصية مما حققه السيد طارق ... وهل الجلسة كانت لمناقشة الأمور المالية للسيد طارق والحقد الطبقي , بس بتعرف صدقني الذي وصل إليه السيد طارق شي عظيم وكبير ولم يصل إليه شخص عادي ومن بين ما وصل إليه السيد طارق :
1.شخص متعلم وخلوق
2.نائب أردني سابق .
3. رئيس نادي الوحدات الأردني . صاحب أكبر قاعدة جماهيرية
4. صاحب أكبر إنجازات في نادي الوحدات الأردني .
5 إضافة إلى أنه صغير في السن وغني جداً .
ويا سيدي المحترم ... نعرة أمن الدوووووووولة ما بتنحكى لمواطن أردني يدافع عن الحق . وإذا انت لك مشاكلك مع الدووووووووووولة (مثلما قلت أنت) فأنت الأحق في المحاكمة من قبل أمن الدوووووووووووووووووووووولة .
ما علينا .... سيدي طارق خوري تحياتي لك وشكرا كثيرا لما بذلته من أجل نادي الوحدات وجمهور نادي الوحدات الأردني .
أكاد اجزم لو أن طارق خوري عرض على العبد العادي ( أبو حرام ).. عمل لديه كفراش .. مع زيادة 10 دنانير على راتبه الحالي انا متأكد بأن العبد العادي ( أبو حرام ) سيكتب الشعر مدحا في طارق خوري
يا اخوان هذا شخص مريض نفسيا ولا يحتاج الى محاكمه وانما يحتاج الى دكتور شاطر يستطيع علاجه من الامراض التي ابتلي فيها ومن هذه الامراض انه يرى نفسه صغيرا هو وكل من على شاكلته ممن يحيكون الموامرات ضد نادي الوحدات وادارته .
البعد الثالث
عنجد فشيت غلي هاي إلي فعلاً كان صار ههههههههههههههههههههههههههه
وإذا كان طارق خوري لديه دولارات واتى بها من تعب وكد ويصرفها على نفسه أو على ناديه أو بأي طريقة مشروعة وهذا معروف عن طارق خوري وعن عائلته الكريمة العريقة في الأردن والخارج , فهذا شيء جميل ومش عيب وبطلعله وحلاله
بس العيب إنو يكون مع العبد العادي ( ابو حرام) 10 دنانير ويروح يصرفها في النوادي الليلية وهذا عادة العباد العاديين ولاد الحرام الكتار . وهاي هيه أماكنهم.
لا عيب في المال ان كان مصدره حلال
اسمعوا لهذه القصة الجميلة
جاء صبى يسأل موسى ان يغنيه الله ...
فسأله موسى هل تريد ان يغنيك الله.... فى اول 30 عام من عمرك ...ام فى ال 30 عام الاخيره...؟
فاحتار الصبى وأخذ يفكر ويفاضل بين الاختيارين ..؟؟؟؟
واستقر اختياره على ان يكون الغنى فى اول 30 عام من عمره
وكان سبب اختياره انه اراد ان يسعد بالمال فى شبابه ..كما أنه لايضمن ان يعيش الى ال 60 من العمر ولكنه نسى ما تحمله الشيخوخه من ضعف وهزال ومرض....؟؟؟؟
ودعى موسى ربه فاستجاب على ان يغنيه فى اول 30 عام من عمره
واغتنى الصبى واصبح فاحش الثراء .. وصب الله عليه من الرزق الوفير
وصار الصبى رجلا .. وكان يفتح ابواب الرزق لغيره من الناس ..فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال
بل كان يساعدهم فى انشاء تجارتهم ..وصناعاتهم ..وزراعاتهم ..و يزوج الغير قادرين
ويعطى الايتام والمحتاجين ..... وتمر ال30 عاما الأولى
وتبدأ ال 30 عاما الأخيره ..وينتظر موسى الاحداث...؟؟؟
وتمر الأعوام .. والحال هو الحال .. ولم تتغير احوال الرجل...بل ازداد غنى على غناه
فاتجه موسى الى الله يسأله بأن الاعوام ال 30 الأولى قد انقضت
...فأجاب الله
وجدت عبدى يفتح ابواب رزقى لعبادى .....فأستحيت ان اقفل باب رزقى اليه