يا وحدات !!! لانك الهاجس المقلق ... انت البطل المطلق !!!
يا وحدات !!! لانك الهاجس المقلق ... انت البطل المطلق !!! - يا وحدات !!! لانك الهاجس المقلق ... انت البطل المطلق !!! - يا وحدات !!! لانك الهاجس المقلق ... انت البطل المطلق !!! - يا وحدات !!! لانك الهاجس المقلق ... انت البطل المطلق !!! - يا وحدات !!! لانك الهاجس المقلق ... انت البطل المطلق !!!
لقد هجرت الافلام الهندية من .... زمان ، لانها ادخلتني باللامنطق و ما هو خارج الحسبان ، و اخذتني للاعتقاد و التسليم بالشاذ و البعيد عن عالم الانسان ، مع انني كنت مأخوذا ببطلها انذاك اميتاب باتشان ، الذي كنت اشعر ان لديه قدرات و كرامات تفوق كائنا من كان ، و لكني كاي بني ادم واقعي و اتوق لما هو ملموس و قريب الشأن ، و مع ذلك لا احد ينكر او يعارض ان اميتاب هو بطل مطلق بافلامه و في الهند هو اعظم فنان.
و اخذتني احوال الكرة مع حبيبي الاخضر ( الوحدات )، بالذاكرة قسرا الى افلام الهند من ذلك العمر ، عندما كنا نصدق ( سذاجة ) ان كل ما يحدث في الافلام ممكن و هو مقدر ، و لم تكن تهمنا محاولة التكهن او التقصي عن حقيقة الاحداث لسبب بسيط ان البطل في بلادنا هو شخص رفيع القامة و عظيم الاثر ، صادق ، صدوق ، قادر ،يستطيع انجاز ما هو اكبر ، و لكن اليوم مع تتالي الاحداث قربت او غربت اصبح البطل الهندي من الواقع و من صحيح الخبر .
ان ما حدث و يحدث منذ سنين و بالاخص اخر سنتين مع الوحدات هو هاجس البطل الهندي ، فمن ترتيب الجدول على على هوى الغريم البلدي ، الى تاخير تسجيل جودت بتحدي ، الى اشراك الوحدات بشغب من كسر و شتم و تجاوز و زاد من التعدي ، و فرض الغرامات بشتى الانواع و على الهوا و بكل قصد ، و حرمانات رجالات الادارة لفوزنا لا لشيء اخر و عدي علينا ( احتراف ) ............ عدي ، و حتى الذيب عامر ابنه دخل المعترك و اصبح يملك سجلا لديهم غير عادي .
و هذا العام غيض من فيض ، لاعبونا بايام الاسبوع بداعي الضغط و الايض ، و حاربوا لاعبينا في المنتخب لنفس الغرض ، و حتى زياد شلباية اصبح على كلامه حرمان و غرامة و فرض ، و ها هم يلبسونا تقليعة جديدة اسمها تقسيم الملعب للمضيف على مضض .
و قد يسال غريب ، لما كل هذا العمل المريب ، لنادي من ( المفروض ) من الوطن الحبيب ، و هو المفروض مثله كباقي الاندية للاتحاد من مسافة واحدة قريب ، و لكن يابى اتحادنا الا ان يعيد الزمن المعيب و يقسم العرب ........ عربان و يزيد التشعيب .
انه هاجس البطل، عليهم يطل ، و لكثير منهم هو مذل ، و لبعضهم معطل ، و لاخرين يصيبهم بالخلل فلا يجدون حلا الا برمي الاذى و الوعيل ، عل البطل يتعب او لا يطيل ، فينزل عن عرشه بخياره او مرغما اجلا ام عاجل ، و لكن هيهات .......... و لتعلموا !!! انها دولة الوحدات و رجالات المخيمات و سيبقى الاخضر ... البطل ، و يبقى الهاجس و يبقى .......... القلق المطلق و لا ......... يرحل .
رغم اني ما بحضر افلام هندية
الا انه الوحدات يتحدى كما ذكرت على طريقة بطل الافلام الهندية وينتصر
بارك الله فيك
يا ابو احمد ، و الله يا خي لم اكن لوحداتي اتودد ، و انما هو كلام جد ، معاناتنا من المهد ، و غير الله لا نعتمد على احد ، و شعارنا ليس بيد غيرنا و لكن بالزند ، و شعب هذا نهجه لا خذلان له من كل بد ، و البطل للمارد قليل لما يعاني من كل صوب و حد ، فله الاحترام و الوقوف و التحية لانه المعتمد ، ما اعظمك يا اخضر و ما اعظم الام التي تحبل و تلد !!!!!!!!!!