عامر ذيب ولؤي العمايرة .... بيحسدوني - عامر ذيب ولؤي العمايرة .... بيحسدوني - عامر ذيب ولؤي العمايرة .... بيحسدوني - عامر ذيب ولؤي العمايرة .... بيحسدوني - عامر ذيب ولؤي العمايرة .... بيحسدوني
بداية الف سلامة للكابتن عامر ذيب بعد العملية الجراحية ليده والف الف سلامة للكابتن لؤي العمايرة بعد الاصابة التي تعرض لها في مباراة الرمثا وشباب الاردن
هذان النجمان تجمعهما نقاط مشتركة اجمع عليها العديد من اطراف اللعبة سواء بالقيادة الحكيمة لفرقهما وحسن التعامل مع الحكام والجماهير ولاعبي الخصوم والاهم من ذلك المحبة الجارفة والجماهيرية الكبيرة
رغم الم اصابة كل من النجميين الا ان تلك الاصابات اظهرت مدى المحبة الجارفة والجماهيرية الكبيرة التي يمتلكها هذان النجمان فلحظة اصابة لؤي وقف الجميع في حالة قلق سواء بالمدرجات او على شاشات التلفاز للاطمئنان على سلامته وكان مشهد خروج العديد من اللاعبين ووقوفهم حوله حتى ادخاله الى سيارة الاسعاف ومناداة الجماهير بالمدرجات له بالسلامة مشهد يصعب تكراره الا مع نجوم كبار ونجوم محبوبين من قبل الجميع فالف سلامة للكابتن لؤي ومع امنيات العودة السريعة
عامر ذيب الكابتن المحبوب لا يقل شأنا عن الكابتن لؤي فرغم اصابته في الملعب ومن ردة الفعل الاولى التي اظهرت صعوبة تلك الاصابة على وجه عامر ذيب الا انه اصر على العودة ولعب المباراة قبل استبداله وبعد المباراة مباشرة عجت المواقع الاخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي بخبر اصابة الذيب ومن ثم اجراء العملية الجراحية له ، كل ذلك تبعها تمنيات وزيارات واتصالات هاتفية بالالاف ان لم تكن بالملايين للاطمئنان على سلامة الذيب عامر ومن مختلف الانتماءات النادوية وهو مشهد وصورة رائعة تعكس محبة الجماهير لهذا النجم
نقول رب ضارة نافعة وقدر الله وما شاء فعل لهذين النجمين ولكن يبقى عزائكم الوحيد ان هذه الاصابات اظهرت الصورة المشرقة للجماهير المحبة لكليكما ومدى محبة الجماهير ،ومحبة الناس كنز لا يفنى
نتمنى ان يعود النجمان الكبيران باسرع وقت لممارسة نشاطاتهما وان يبقيا مثاليين رائعين لباقي النجوم وللاجيال القادمة فهما فعلا مثاليين يحتذى بهما ونتمنى من الله ان يبعد الاصابات عن كل نجومنا ان شاء الله
أكثر من أمنيات السلامة والشفاء العاجل للاعبَيْن ، وأكثر من التركيز على الأخلاق والصفات الحسنة التي يتمتع بها اللاعبان ،، وهذا حق والله فهما من الندرة في ملاعب الكرة الأردنية بهذه الصفات ،،،
أكثر من هذا كله ، والأهم .. هو تسليطك الضوء أخي أبا ينال على هذين المثلين من اللاعبين الذين نأمل أن يكون كل لاعبي الأندية بصفاتهما وأخلاقهما وحُسن تعاونهما وتعاملهما مع كل أطراف اللعبة في مسيرتهما الرياضية وفي حياتهما العامة في مجتمعهما ..
اتذكر في احدى السنوات اصيب طيب الذكر الكابتن يوسف العموري مع نهاية احدى المباريات وبقي يعالج على الخط باتجاه مدرجات الدرجة الثالثة في ستاد عمان وقتها كنت ممن حضر تلك المباراة ورغم اطلاق الحكم صافرة النهاية الا ان الجماهير رفضت مغادرة المدرجات رغم طلبات رجال الامن لنا بضرورة المغادرة والتهديد للجماهير التي وقفت وقفة واحدة ورفضت المغادرة قبل الاطمئنان على الكابتن يوسف العموري الذي اشار لنا بانه بخير ، واتذكر ان مدة الانتظار طالت عن النصف ساعة ربما
صدقت أخي الكريم أبا ينال فكلا النجمين جماهيري بما يمتلكه من حب في
نفوس مشجعيه الما يتمتعان به من خلق وحسن تصرف وان كانت شهادتي
في نجمنا المحبوب عامر مجروحة فإني لمست من خلال متابعتي ما هي
عليه اخلاق لؤي العمايرة من دماثة وحسن