لتربية جيل جديد من "صهاينة العرب" والا بدك الدول العربية المتحالفة مع امريكا واسرائيل تطلع اجيال مثل شباب القسام مجاهدين مثلا! اذا الغيت قراءة آيات من القرآن حقا فهذه مسخره غير مسبوقة في تاريخ هذا البلد الذي ينتسب بأسمه الكريم الى النبي صلى الله عليه وسلم ويجب البحث عن الخبيث الذي طلب هذا ومعاقبته أشد عقاب.
لو الأمر بيدي لجعلت الامر يقتصر على قراءة القرآن لأن كلام الله أفضل من جميع الملوك والامراء والرؤساء والقيادات في التاريخ كله
ثم الحديث الشريف ثم اضيف لذلك (أذكار الصباح) لكي يبدأ الطلبه باستشعار معاني هذه الاذكار طوال اليوم الدراسي وسيدهش المعلمون من تأثير ذلك على نفسيات الطلبة فعلم النفس يقول ان اول ساعات النهار والكلمات التي تتلفظ بها في هذه الاوقات تصنع مزاج الانسان طوال اليوم لذلك يجب الانتباه لهذه الاوقات جيدا، ثم التمارين الرياضية، حتى أعلامنا العربية هي أعلام سايكس بيكو ووجدت لخدمة هذا الهدف ولتكريس الشعار الاستعماري الانجليزي "فرق تسد Divide to conquer" في نفوس الاجيال العربية الناشئة ومن هنا تنبع العنصريه والحسد التباغض في النفوس بين العرب ويتكرس الانقسام والذي صمم معظم اعلامنا العربيه بالمناسبة هي بريطانيا وأسألوا لورنس
انا برأيي هناك ايضا تقصير وتقصير كبير من الاهل نعم على عظمة الاستماع لتلاوة القرآن الكريم وعظم اجرها ولكن ليس هذا فقط المقصود من القرآن فكما قال علي ( ر )هذا القرآن إنما هو خط مسطور بين دفتين لا ينطق إنما يتكلم به الرجال. يجب على الاهل كما يركزون على المواد العلميه لأبنائهم التركيز ايضا على علوم القرآن ومن طرق تحصيل العلم .
أخي, حتى وان لم تتم تلاوة القرآن الكريم ضمن طابور الصباح فلا يوجد مشكلة وهي ليست محاولة مقصودة حيث أن جميع الكتب المدرسية لجميع المواد , العلمية والأدبية بما فيها كتب الجغرافيا , ولكل الأعمار والفصول تحتوي آيات وأحاديث شريفة للاستدلال على الموضوع واثبات المعلومة علمآ انه بكثير منها الاستدلال يكون ضعيف وليس بمحله بالتالي ومنذ أن استلمت حركة الاخوان المسلمين وزارة التربية, تم تغيير الكثير من محتويات الكتب وأصبحت مع الأسف أضعف ونستطيع أن نرى مخرجات التعليم الحالية. تحياتي.
سؤال : هل هذا له علاقه في مفهوم مدنية الدوله اللي الليبراليين والعلمانيين صرعونا فيه بمصر ؟؟
خليها على ربك يا مواطن .. مدنية شو؟ اتدخلناش بالحيط...
يعني اذا القصة قراءة فاتحة، يقرؤوها بالبيت كل صباح في طابور بالبيت. قرائة القران والاستماع له ليس كمن ينشد أنشودة ويستمع لها ويدندن معها. والقران كان واضح بهذه الجزئية لما فيها من روحانيات وفوائد. فعندما أصبحت كاسيتات القران تصدح في كل مكان بالسوق بالباص بالسيارة بالمدرسة، أفقدها هذه الروحانية ... فبينما القران يتلى ترى البائع يحلف كذبا وآخر يشتم وثالث يسرق ورابع يبصبص وتلميذ يغش وآخر يشهد زورا وهكذا... اصبح من يسمع القران كانه لا بسمع أصلا...
لا ادري ما قصدهم من هذا القرار، بغض النظر، فأرى فوائده اكثر من مضاره ان وجدت.
نحن في العالم العربي بحاجة الى اعادة النظر في كيفية تدريس الدين وتوصيله بالطريقة الصحيحة غير المشوهة الى جيلنا ومجتمعنا. وأقول ما أقول من اجل الدين لا من اجل مدنية الدولة وعلمانيتها.
لا تنسو انه تم الغاء كلمة فلسطين من المناهج للصفوف الابتدائيه واستبدالها بكلمه"اسرائيل"
يا الله ما النا غيرك يا الله
بالنسبة لي سوف أزور كل أقاربي و أطلب كتب الطلاب عندهم و أقوم بشطب كلمة إسرائيل و أكتب فوقها فلسطين و سأبدأ اليوم بكتب بناتي
لعنة الله على صاحب هذه البدعة
أما بالنسبة لموضوع تلاوة القرآن و حصص التربية الاسلامية فلا أعتقد أن هذه الوزارة - التربية و التعليم - مهتمة بتعليم أبناءنا ما ينفعهم في دينهم و دنياهم فلا يقتصر الأمر على الموضوع الديني بل جميع المناهج من لغة عربية و إنجليزية و رياضيات و غيرها لذلك لا تعتمدوا على المدرسة في تعليم أبنائكم بل يجب متابعتهم في البيت و تدريسهم بل تعليمهم حتى من خارج المناهج المخزية و التي لا تغني و لا تسمن من جوع
المدرسة الآن أصبحت مكان خطر على أطفالنا فلا تعليم جيد و لا أمان من تعلم الفساد و العادات السيئة و الالفاظ البذيئة بوجود معلمين و معلمات أصبح همهم الأول و الأخير رواتبهم و حقوقهم و تناسوا واجباتهم بالتعليم و زراعة الأخلاق الحميدة إلا من رحم ربي منهم
خليها على ربك يا مواطن .. مدنية شو؟ اتدخلناش بالحيط...
يعني اذا القصة قراءة فاتحة، يقرؤوها بالبيت كل صباح في طابور بالبيت. قرائة القران والاستماع له ليس كمن ينشد أنشودة ويستمع لها ويدندن معها. والقران كان واضح بهذه الجزئية لما فيها من روحانيات وفوائد. فعندما أصبحت كاسيتات القران تصدح في كل مكان بالسوق بالباص بالسيارة بالمدرسة، أفقدها هذه الروحانية ... فبينما القران يتلى ترى البائع يحلف كذبا وآخر يشتم وثالث يسرق ورابع يبصبص وتلميذ يغش وآخر يشهد زورا وهكذا... اصبح من يسمع القران كانه لا بسمع أصلا...
لا ادري ما قصدهم من هذا القرار، بغض النظر، فأرى فوائده اكثر من مضاره ان وجدت.
نحن في العالم العربي بحاجة الى اعادة النظر في كيفية تدريس الدين وتوصيله بالطريقة الصحيحة غير المشوهة الى جيلنا ومجتمعنا. وأقول ما أقول من اجل الدين لا من اجل مدنية الدولة وعلمانيتها.
اخي العزيز انا استبعد حسن النيه نهائيا ممن يخططون . ولا اتوقع ان الموضوع كما تحلل,, يعني في مليون طريقه للوزاره ان تعيد معاني وروحانيات تعليم الدين والقران لطلابنا ان ارادوا ولكن هيهات . بل على العكس كله تمهيد الى فصل الدين عن الدوله ولكن تدريجيا .
بالنسبة لي سوف أزور كل أقاربي و أطلب كتب الطلاب عندهم و أقوم بشطب كلمة إسرائيل و أكتب فوقها فلسطين و سأبدأ اليوم بكتب بناتي
لعنة الله على صاحب هذه البدعة
أما بالنسبة لموضوع تلاوة القرآن و حصص التربية الاسلامية فلا أعتقد أن هذه الوزارة - التربية و التعليم - مهتمة بتعليم أبناءنا ما ينفعهم في دينهم و دنياهم فلا يقتصر الأمر على الموضوع الديني بل جميع المناهج من لغة عربية و إنجليزية و رياضيات و غيرها لذلك لا تعتمدوا على المدرسة في تعليم أبنائكم بل يجب متابعتهم في البيت و تدريسهم بل تعليمهم حتى من خارج المناهج المخزية و التي لا تغني و لا تسمن من جوع
المدرسة الآن أصبحت مكان خطر على أطفالنا فلا تعليم جيد و لا أمان من تعلم الفساد و العادات السيئة و الالفاظ البذيئة بوجود معلمين و معلمات أصبح همهم الأول و الأخير رواتبهم و حقوقهم و تناسوا واجباتهم بالتعليم و زراعة الأخلاق الحميدة إلا من رحم ربي منهم
اخي العزيز انا استبعد حسن النيه نهائيا ممن يخططون . ولا اتوقع ان الموضوع كما تحلل,, يعني في مليون طريقه للوزاره ان تعيد معاني وروحانيات تعليم الدين والقران لطلابنا ان ارادوا ولكن هيهات . بل على العكس كله تمهيد الى فصل الدين عن الدوله ولكن تدريجيا .
أخي, حتى وان لم تتم تلاوة القرآن الكريم ضمن طابور الصباح فلا يوجد مشكلة وهي ليست محاولة مقصودة حيث أن جميع الكتب المدرسية لجميع المواد , العلمية والأدبية بما فيها كتب الجغرافيا , ولكل الأعمار والفصول تحتوي آيات وأحاديث شريفة للاستدلال على الموضوع واثبات المعلومة علمآ انه بكثير منها الاستدلال يكون ضعيف وليس بمحله بالتالي ومنذ أن استلمت حركة الاخوان المسلمين وزارة التربية, تم تغيير الكثير من محتويات الكتب وأصبحت مع الأسف أضعف ونستطيع أن نرى مخرجات التعليم الحالية. تحياتي.