مشكور أبو اليزيد شكرا لك على استيعابك لنا اولا ونتمنى بأن يحقق الله مرادك ومرادنا ويكون الصغار والكبار على حد سواء عند حسن ظننا بهم اقدر ردك الواقعي مره أخرى ولك كل الحب والاحترام
وانا نيابة عن الاخوه الكرام وعن اخي الغالي ابو اليزيد
اشكر لك حوارك ونقاشك الحضاري وتقبلك للرأي الاخر بدون تجريح بأراء الاخوه الاعضاء
أخي الكريم ،،،
طريقة اللعب التي يختارها المدير الفني تكون بحسب ما يتوفر لديه من عناصر تخدمه ،،، فيوم أن كان الوحدات يتميز بوجود لاعبي وسط مهرة كنا نلعب بطريقة 4-4-2 ولم يكن هنالك حاجة للاعب مدمر للهجمات لأن ابو زمع وسفيان كانا قادرين على القيام بواجبهما الهجومي والدفاعي على اكمل وجه ،،، وحتى لحظة أن لعب أشرف شتات وهو لاعب ارتكاز صريح إلا أنه كان يجيد الاستحواذ على الكرة والتمرير المتقن عند الحاجة ،،، وسواء لعبنا بهذه الطريقة مع تواجد لاعبي الدائرة جنبا إلى جنب أو أحدهما أمام الاخر فقد تميز الوحدات كثيرا بطريقة 4-4-2 في ظل تواجد ظهيرين مميزين ،،، ولكن لحظة أن يعاني الفريق من تواضع دور الظهيرين ويجد أن لاعب الارتكاز لديه محدود المهارات ولا يجيد الاحتفاظ بالكرة أو تمريرها بالشكل السليم فمن المؤكد أن اللعب بطريقة 4-2-3-1 مع وجود اللاعب المدمر للهجمات كحال محمد جمال هي الطريقة الأنسب مع التنويه بأن الفريق يعول في مثل هذه الحالة على رباعي الأمام في صنع الهجمة وانهائها وهو ما كان يحدث معنا في المواسم الأخيرة ،،، وأما الان ومع اعتزال محمد جمال وظهور مواهب بحجم رجائي وصالح وسمير رجا فلا داعي لخسارة أي من هذه المواهب من أجل تدمير هجمات الخصم فحسب بل يمكن للوحدات أن يلعب بطريقته المعهودة 4-4-2 او 4-4-1-1 أو أي من مشتقاتها شريطة أن يكون لديه ظهيران متميزان وهو ما يجعل الوحدات يعود إلى بناء الهجمات المنظمة من الخلف للأمام وهي التي افتقدناها منذ رحيل سفيان وابو زمع وفيصل ابراهيم ،،، فلم يعد يناسبنا الاعتماد على طريقة 4-2-3-1 لأن رباعي الأمام من الشباب لا يمكن المراهنة عليهم لتنفيذ كامل الشق الهجومي مثلما كان يفعل رأفت وشلباية ورفاقهما وكذلك فإن نوعية صالح راتب ورجائي عايد وسمير رجا هي من ستفرض على الخصم اللعب بلاعبي ارتكاز من أجل اغلاق الملعب ومنع صياغة الهجمات الوحداتية الخطيرة من منتصف الملعب وأطرافه بمشاركة ابو عمارة وبشتاوي وسريوة ،،،
بالنسبة لسريوة أخي الكريم فإنا لم أقل أنه لا يتمتع بالجرأة على الالتحام بل أطالبه بأن يكون أكثر استعدادا من الناحية البدنية حتى يخرج منتصرا في الالتحامات وإن شاء الله يكون كما تفضلت أنت وإن كانت طبيعة لعبه وبنيته الجسدية لا توحي بذلك ،،،
أما عن زعترة فهو بحاجة إلى الاستقرار حتى يزيد من قدراته التهديفية وهذا لا ينفي قدراته كرأس حربة قادر على اشغال مدافعي الخصم ولكن ليس كهداف للفريق وبالطبع فإن طريقة لعب الفريق هي من تحدد هل نحن بحاجة زعترة أم مهاجم اخر هداف ،،،
شاكرا لك مرورك الطيب ،،،
مع كامل الاحترام لرأيك..
اسمح لي أن أختلف معك مجدداً.. وأقول بأن النظرة الفنية التي رأيتها هنا كلاسيكية.. ودعنا نتناقش من جديد..
هل هناك أي فريق في العالم يلعب اليوم بدون وجود holding midfielder؟ أي وسط ارتكاز دفاعي صريح.. لا أظن ذلك..
حتى في 4-4-2 فلات.. وأحاول أن أتذكر آخر مرة رأيت فريقاً يلعب بها ولا أستطيع.. فإن الحاجة إلى لاعب ارتكاز صريح ببنية قوية ومهام دفاعية بالأساس هي حاجة باتت أساسية في كرة القدم.. ولا أظن رجائي هو الخيار الأمثل وقد أكون مخطئاً في هذا..
حين تلعب بلاعبي دائرة في 4-4-2 "فلات" التقليدية التي تتحدث عنها.. فأنت تتحدث عن لاعبين اثنين "بوكس تو بوكس".. أي لاعبين يلعبان بين قوسي منطقتين الجزاء فيغطيان هذه المنطقة بأكملها هجوماً ودفاعاً.. وهذا أمر لم أعد أراه مؤخرا في كرة القدم وليصححني أحد إن كنت مخطئاً.. لأنه مربك وصعب التطبيق ويتطلب وجود لاعبين بإمكانات متوازنة خاصة.. هي نظرة كلاسيكية.. كانت تصلح لوحدات أيام سفيان وأبو زمع.. وكرة القدم تطورت كثيراً منذ ذلك الحين.. نحن نتحدث عن عشرين عاماً مرت منذ ذلك الحين..
الطرق الوحيدة التي يتم فيها الآن الزج بلاعبي بوكس تو بوكس اثنين.. هي الطرق التي يتواجد فيها 3 لاعبين في خط الوسط.. مثل 4-3-3.. او 4-3-2-1 بحيث يكون معهما وسط ارتكاز صريح هولدينغ ميدفيلدر.. وحتى الوحدات يعتمد على رجائي لهذا الدور.. لأنه دور لا يمكن الاستغناء عنه في الملعب في كرة اليوم.. حتى عند اللعب بلاعبين خلف ثلاثي هجومي ورأس حربة في 4-2-3-1.. يجب أن يكون أحد اللاعبين أو كليهما هولدينغ ميدفيلدر... مقنن الواجبات الهجومية.. وتوظيف رجائي يصلح لهذا الدور بوجود لاعب بوكس تو بوكس متوازن إلى جواره.. وهو التوظيف الوحيد المناسب له كهولدينغ برأيي..
تتكلم عن فريق لعشر او خمسة عشر عاما من الانجازات المستقبلية ونسيت اننا في عصر الاحتراف فالانتماء لمن يدفع أكثر
فهل تضمن لي ان الاسماء التي ذكرتها ستكون وحداتية بعد ثلاث سنوات؟ مابدي اقول خمسة
تتكلم عن فريق لعشر او خمسة عشر عاما من الانجازات المستقبلية ونسيت اننا في عصر الاحتراف فالانتماء لمن يدفع أكثر
فهل تضمن لي ان الاسماء التي ذكرتها ستكون وحداتية بعد ثلاث سنوات؟ مابدي اقول خمسة
رحم الله والديك مختصر مفيد لما اشرت اليه بمداخلتي السابقه بنفس الموضوع ونتمنى كما اشار الاخ يزيد أن يخرج الله من هؤلاء اللاعبين من هم منتميين للقلعة الخضراء وأن يعوا ويفهموا أن لا تاريخ ولا نجاح الا بالوحدات ندعو الله التوفيق للجميع والسير بالنور فهو قاهر الظلمات
حياك الله يا اسامه
لم ارى اي تطاول على الاعضاء ولو رأيته لما توانيت بتنبيه من اساء لاي عضو
فأنا لا ارضى الاساءه لاي كان في الموقع الجميع اخوان والجميع سواسيه
أبو عمار ارجع لمشاركة بعضهم اللتي رد عليها ابو اليزيد بحكمته
اخي ابو يزيد لا يسعني الا القول ان كلامك هو الحقيقه التي يريد طمسها الكثيرين حتى يخرجو علينا بتنظيراتهم فرحين بتسحيجات تصفهم بالمحللين
بالفعل هزلت ان نرى اشخاص لم تركل قدمهم الكره ينعتون ابو زمع بانه لا يملك قدرات فنيه
مره اخرى شكرا لكلام المنطق التي خطته يداك
تفضل أقنعنا اخي الكريم بفنيات ابو زمع
و لمساته على الفريق
اسمح لي أن أختلف معك مجدداً.. وأقول بأن النظرة الفنية التي رأيتها هنا كلاسيكية.. ودعنا نتناقش من جديد..
هل هناك أي فريق في العالم يلعب اليوم بدون وجود holding midfielder؟ أي وسط ارتكاز دفاعي صريح.. لا أظن ذلك..
حتى في 4-4-2 فلات.. وأحاول أن أتذكر آخر مرة رأيت فريقاً يلعب بها ولا أستطيع.. فإن الحاجة إلى لاعب ارتكاز صريح ببنية قوية ومهام دفاعية بالأساس هي حاجة باتت أساسية في كرة القدم.. ولا أظن رجائي هو الخيار الأمثل وقد أكون مخطئاً في هذا..
حين تلعب بلاعبي دائرة في 4-4-2 "فلات" التقليدية التي تتحدث عنها.. فأنت تتحدث عن لاعبين اثنين "بوكس تو بوكس".. أي لاعبين يلعبان بين قوسي منطقتين الجزاء فيغطيان هذه المنطقة بأكملها هجوماً ودفاعاً.. وهذا أمر لم أعد أراه مؤخرا في كرة القدم وليصححني أحد إن كنت مخطئاً.. لأنه مربك وصعب التطبيق ويتطلب وجود لاعبين بإمكانات متوازنة خاصة.. هي نظرة كلاسيكية.. كانت تصلح لوحدات أيام سفيان وأبو زمع.. وكرة القدم تطورت كثيراً منذ ذلك الحين.. نحن نتحدث عن عشرين عاماً مرت منذ ذلك الحين..
الطرق الوحيدة التي يتم فيها الآن الزج بلاعبي بوكس تو بوكس اثنين.. هي الطرق التي يتواجد فيها 3 لاعبين في خط الوسط.. مثل 4-3-3.. او 4-3-2-1 بحيث يكون معهما وسط ارتكاز صريح هولدينغ ميدفيلدر.. وحتى الوحدات يعتمد على رجائي لهذا الدور.. لأنه دور لا يمكن الاستغناء عنه في الملعب في كرة اليوم.. حتى عند اللعب بلاعبين خلف ثلاثي هجومي ورأس حربة في 4-2-3-1.. يجب أن يكون أحد اللاعبين أو كليهما هولدينغ ميدفيلدر... مقنن الواجبات الهجومية.. وتوظيف رجائي يصلح لهذا الدور بوجود لاعب بوكس تو بوكس متوازن إلى جواره.. وهو التوظيف الوحيد المناسب له كهولدينغ برأيي..
مع خالص الود والاحترام..
يسلم لسانك ...قسماً برب العزة كبار مدربي البلد ليس لديه حنكتك ...اعيدونا الى 4-3-3 بتشكيلة قوامها
شفيع
باسم - الدميري - خطاب - منذر رجا
ابو عمارة - سمير رجا - صالح راتب
سريوة - حسن - زعترة
وسترون وحدات آخر
ابدعت الصبر علا الفريق الشاب حتى نهايه الموسم القادم وسنرى الوحدات بحلته الجديده وسيكون اول فريق في الدوري الاردني بمعدل اعمار الاعبين الشباب واعتقد انه ابو زمع خدم نادي الوحدات خدمه العمر اللتي طال انتظارها بتغير جذري لنادي الوحدات في الفريق الاول
لسه بدنا نستنا لنهاية الموسم القادم يا رجل اذا موسم قرب يخلص وما شفنا اشي وعن أي خدمه تتكلم فالكبار معروف انه آخر موسم لهم فبدل ما طيروا بعض اﻻعبين متوسطي اﻻعمار والذين شاهدناهم ماذا يفعلون بفرقهم الجديده كان أولى أبقائهم والزج بمن تريدون حينها يسمى احﻻل وتبديل ويبقى عندنا فريق متوازن
اسمح لي أن أختلف معك مجدداً.. وأقول بأن النظرة الفنية التي رأيتها هنا كلاسيكية.. ودعنا نتناقش من جديد..
هل هناك أي فريق في العالم يلعب اليوم بدون وجود holding midfielder؟ أي وسط ارتكاز دفاعي صريح.. لا أظن ذلك..
حتى في 4-4-2 فلات.. وأحاول أن أتذكر آخر مرة رأيت فريقاً يلعب بها ولا أستطيع.. فإن الحاجة إلى لاعب ارتكاز صريح ببنية قوية ومهام دفاعية بالأساس هي حاجة باتت أساسية في كرة القدم.. ولا أظن رجائي هو الخيار الأمثل وقد أكون مخطئاً في هذا..
حين تلعب بلاعبي دائرة في 4-4-2 "فلات" التقليدية التي تتحدث عنها.. فأنت تتحدث عن لاعبين اثنين "بوكس تو بوكس".. أي لاعبين يلعبان بين قوسي منطقتين الجزاء فيغطيان هذه المنطقة بأكملها هجوماً ودفاعاً.. وهذا أمر لم أعد أراه مؤخرا في كرة القدم وليصححني أحد إن كنت مخطئاً.. لأنه مربك وصعب التطبيق ويتطلب وجود لاعبين بإمكانات متوازنة خاصة.. هي نظرة كلاسيكية.. كانت تصلح لوحدات أيام سفيان وأبو زمع.. وكرة القدم تطورت كثيراً منذ ذلك الحين.. نحن نتحدث عن عشرين عاماً مرت منذ ذلك الحين..
الطرق الوحيدة التي يتم فيها الآن الزج بلاعبي بوكس تو بوكس اثنين.. هي الطرق التي يتواجد فيها 3 لاعبين في خط الوسط.. مثل 4-3-3.. او 4-3-2-1 بحيث يكون معهما وسط ارتكاز صريح هولدينغ ميدفيلدر.. وحتى الوحدات يعتمد على رجائي لهذا الدور.. لأنه دور لا يمكن الاستغناء عنه في الملعب في كرة اليوم.. حتى عند اللعب بلاعبين خلف ثلاثي هجومي ورأس حربة في 4-2-3-1.. يجب أن يكون أحد اللاعبين أو كليهما هولدينغ ميدفيلدر... مقنن الواجبات الهجومية.. وتوظيف رجائي يصلح لهذا الدور بوجود لاعب بوكس تو بوكس متوازن إلى جواره.. وهو التوظيف الوحيد المناسب له كهولدينغ برأيي..
مع خالص الود والاحترام..
اخي الكريم ،،،
بداية وحتى لا نخلط الأمور على الأخوة الأعضاء دعنا نفرق ما بين لاعب الارتكاز المتأخر ذي المهام الدفاعية البحتة " وهو ما يسمى ب " destroyer " وبين لاعب الوسط المتأخر المسمى "Holding midfielder " ،،، فالأول وهو ما يمثل اللاعبين من طينة محمد جمال محليا يتميز فقط بالبنية القوية والسرعة ودون الحاجة لتمتعه بأي فنيات وهذا اللاعب لم يعد له وجود في كرة القدم الحديثة لأن المدراء الفنيون لا يفضلون الاعتماد على لاعب بلا فنيات وكل ما يجيده هو قتل هجمات الفريق المنافس وهو ما كان يفعله " جاتوزو " في الميلان إن كنت تذكر ذلك ،،، وأما الثاني وهو من على شاكلة بوكستش في برشلونة فذلك لاعب ارتكاز بمهام دفاعية ولكنه يتميز بقدرته على الاحتفاظ بالكرة لحين اعادة تمركز زملائه ،،، وفي بعض الأندية لا يوجد لا هذا ولا ذاك بل يوجد لاعبين من طينة بيرلو و وشفايشتايجر والذين يتميزون برؤية ثاقبة للملعب ويطبخون ألعاب الفريق على نار هادئة ان جاز التعبير ،،، كما أن يايا توريه يمثل نموذجا مثاليا للاعب الارتكاز الحديث والذي وإن كان يقتل هجمات المنافس ويكون على مقربة من خط دفاعه إلا أنه يشارك في الهجمات بشكل فعال جدا من خلال ما يتمتع به من قوة بدنية و مهارات وقدرة على التوغل ومساعدة المهاجمين ،،، فمانشستر سيتي يقدم ربما أجمل كرة هجومية في اوروبا لأنه ببساطة يجمع في خط وسطه لاعبين لديهم القدرة على القيام بالواجبين الدفاعي والهجومي بشكل مميز ،،،
ونحن في نادي الوحدات من خلال ما هو متاح لدينا من لاعبين حتى اللحظة أرى أنه لا حاجة لنا باللاعب المدمر كحال محمد جمال بل يفضل أن نبحث عما يقدم لنا لاعب على شاكلة يايا توريه " مع الاعتراف بالفارق الكبير بين قدرات لاعبينا ولاعبي الصف الأول في العالم ،،، ولا وجود للاعب الارتكاز صاحب المهام الدفاعية البحتة في مانشستر سيتي تحديدا وإن كان الكلام النظري للمحللين العرب والأجانب يقول غير ذلك ،،،
على أية حال أرى أنه من المبكر الحكم على قدرات لاعبينا الشباب بشكل مطلق ،،، فنحن في مرحلة بناء فريق وبالتالي ربما يتضح في المستقبل أي طرق اللعب تناسب قدرات لاعبينا وهل هؤلاء اللاعبون قادرون على التأقلم مع طرق اللعب الحديثة وما ينتج عنها من تحولات أثناء سير المباراة أو حتى من مباراة لأخرى ،،، شاكرا لك اثرائك الموضوع بمشاركاتك الجميلة ،،،
اصبنا في حيره بهيك موضوع يوم بدنا ابو زمع ويوم بدناش ابو زمع يجب عدم انزال اي موضوع بهاذا الشئن حتى نهايت الموسم يجب علينا جميعن الوقوف مع بعضنا البعض حتى نحقق مرادنا والله يوفق الجميع