"فضفضة" تحيرت أمرر ولا أشوط خفيف ولا أشوط حامي - "فضفضة" تحيرت أمرر ولا أشوط خفيف ولا أشوط حامي - "فضفضة" تحيرت أمرر ولا أشوط خفيف ولا أشوط حامي - "فضفضة" تحيرت أمرر ولا أشوط خفيف ولا أشوط حامي - "فضفضة" تحيرت أمرر ولا أشوط خفيف ولا أشوط حامي
قد يكون هذا أول موضوع أكتب يندرج تحت تحليل أو تعليق على المباريات, فأنا لا أملك الخبرة لا في تشكيلات الأندية ولا في خطط المدربين..
لكن كمتابع للدوري هذه السنة أحببت أن أشير إلى نقطتين مهمتين:
أولا من يسمع ويرى تشكيلات فرق الدوري سيظن حالا أن فريق الوحدات حصل على الدوري منذ المرحلة 15.... لكن المفاجأة الكبرة حين ترى المباريات فتظن أن جميع الفرق تلعب غصبا عنها.
ثانيا وهي النقطة الأهم التي أحببت أن أشارككم رأيي فيها وهي ما شاهدته في مباراتي الوحدات والقعة .. والرمثا والفيصلي .....
فحقيقة منذ زمن لم أستمتع بأداء منظم وتمريرات مركزة وساحرة مثل ما فعل الوحدات والرمثا ... ولكن للأسف هذا الأمر لا ينطبق على منطقة الجزاء "أي كما في المولات والأسواق أقول أن العرض لا يشمل خط 18" ....
حقيقة وعن جد وأبصر شو مليح ما الواحد انجلط من المبارتين ..
وعشان هيك حسيت حال اللاعبين في منطقة الجزاء "" تحيرت أمرر ولا أشوط خفيف ولا أشوط حامي""
بالعكس ما تفضلت به صحبح وهذا يعود لضعف المهاجمين على مستوى الفرق كلها
لم يعد هناك المهاجم القناص في الفرق بعد خروج الصقر شلبايه واحمد هايل
وايضا المسئوليه تقع على عاتق الاجهزه الفنيه التي لا تفرد تدريبات خاصه للمهاجمين
وايضا ضعف خطوط الوسط وغياب صانع الالعاب ليس في الوحدات فقط بل في كل فرق الدوري
بالعكس ما تفضلت به صحبح وهذا يعود لضعف المهاجمين على مستوى الفرق كلها
لم يعد هناك المهاجم القناص في الفرق بعد خروج الصقر شلبايه واحمد هايل
وايضا المسئوليه تقع على عاتق الاجهزه الفنيه التي لا تفرد تدريبات خاصه للمهاجمين
وايضا ضعف خطوط الوسط وغياب صانع الالعاب ليس في الوحدات فقط بل في كل فرق الدوري
بالفعل اخي مضمون الموضوع يتلخص بملاحظة دقيقة لحال مهاجمينا امام المرمى
هناك حالة من الارتباك و عدم التركيز تنتابهم بشكل غريب امام المرمى
و السبب قلة الفرص المتاحة تشعر و ان اللاعب مرتبك و خائف
بكل هجمة كانت تضيع كانت ردة الفعل لدي متكررة
يا اخي شوط بسرعة
يا اخي مرر لفلان كان موقعة ممتاز
نفس ردة الفعل و لكن بدون اهداف أصبحنا ننتظر ضربة جزاء من توغلات زعترة
اكثر من مشاهدة هدف مرسوم
الله يرحم لما كنا نقول ها قرب الجول