من سنة 1920 مهاجرين ولم ينسوا وطنهم الام فلسطين ولم ينسوا جذورهم الفلسطينية.........العيب على المهاجر من فلسطين وشارد من فلسطين بفعل اغتصاب الصهاينة لارضه وبيته ومزرعته ومقدساته وقتل اهله واصبح يتنكر لاصله لفلسطيني ويدمل راسه للاسفل لكي لا يقول ان اصله فلسطيني.
سبق و أنا إستضاف الوحدات نادي بالستينو .. و لعب أمامه مباراة ودية إنتهت بفوز الوحدات بسباعية نظيفه ...
المباراة جرت على ملعب النار و الإنتصار .. و بالستينو شارك بفريق معظمه من الشباب ...
أهداف الوحدات سجلها .. أحمد كشكش .. و عيسى السباح .. و عامر أبو حويطي 3 أهداف .. و الختام كان مع رأفت علي ...
من سنة 1920 مهاجرين ولم ينسوا وطنهم الام فلسطين ولم ينسوا جذورهم الفلسطينية.........العيب على المهاجر من فلسطين وشارد من فلسطين بفعل اغتصاب الصهاينة لارضه وبيته ومزرعته ومقدساته وقتل اهله واصبح يتنكر لاصله لفلسطيني ويدمل راسه للاسفل لكي لا يقول ان اصله فلسطيني.
ليكن في معلومك أخي أحمد أنه ما فيش صريخ إبن يومين فلسطيني بتخلّى عن وطنه وبتنكّر لأصله ..
الشعب الفلسطيني في شتّى بقاع الأرض .. في الداخل وفي المنافي وفي الشتات كل أفراده أُصلاء ، والواحد فيهم مدرسه في الوفاء والانتماء والإخلاص وعزة النفس والتمسك بالأرض وحق العودة ..
واللي بتحكي عنهم هذول اولاد حرام ..
وعمرهم ما كانوا فلسطينيين ولا شافوا فلسطين ولا هاجروا منها ..
ليكن في معلومك أخي أحمد أنه ما فيش صريخ إبن يومين فلسطيني بتخلّى عن وطنه وبتنكّر لأصله ..
الشعب الفلسطيني في شتّى بقاع الأرض .. في الداخل وفي المنافي وفي الشتات كل أفراده أُصلاء ، والواحد فيهم مدرسه في الوفاء والانتماء والإخلاص وعزة النفس والتمسك بالأرض وحق العودة ..
واللي بتحكي عنهم هذول اولاد حرام ..
وعمرهم ما كانوا فلسطينيين ولا شافوا فلسطين ولا هاجروا منها ..
لا كلام يعلوا على كلامك يا عم ابو احمد خلص الكلام - عندما رأيت هذا الخبر شعرت بشعور غريب كان سبب في تنزيل هذا الخبر هناك الكثير من يعيشون داخل الوطن ولا يوجد عندهم انتماء وهناك من يعيش خارج الوطن وكله انتماء شكرًا للجميع وشكرا اخي صمت البشر على تعديل الصوره
يجب متابعه هذا الفريق ودعمه والاستفاده منه .... فهو كان من اعمده المنتخب الفلسطيني قبل سنين ويوجد به لاعبين على مستوى عالي في الدوري التشيلي , وللعلم فهو المتصدر حتى الان .
يجب ان نستعين بهم واقامه معسكرات في ضيافتهم وان نستضيفهم في عمان واقامه مبارايات وديه .فهم شعبنا الغالي الذي ما زال متمسك بجذوره الفلسطيتيه رغم الصعوبات الكبيره .
كم انت جميله يا فلسطين فانت الرقم 1 دائما