عمان بانوراما التنوع الحضاري القديم والمعاصر - عمان بانوراما التنوع الحضاري القديم والمعاصر - عمان بانوراما التنوع الحضاري القديم والمعاصر - عمان بانوراما التنوع الحضاري القديم والمعاصر - عمان بانوراما التنوع الحضاري القديم والمعاصر
عمان، دُرَّة المدن ، وعروس العواصم الشامية، ربة عمون- دار الملك- كما سماها العمونيون، ومدينة الحبّ الأخويّ في عيون" فيلادلفيوس". ملهمة الشعراء، وقبلة العاشقين للنور والضياء، ومهرة أصيلة، تختال زهوا في حدائق الوحدة والأخوة، وبساتين الاتفاق والوفاق. حين مرَّ بها الشاعر الرحالة الأخوص بن محمد الأنصاري، صاغ مشاعر الإعجاب والهيام شعرًا خلَّده كتاب معجم البلدان لياقوت الحموي، فتضوَّعَ المسك من هضاب عمان وروابيها, وامتزجَ بعبير الكلمات، وأريج الحروف.
أقول بعمانَ وهل طربي بهِ إلى أهلِ سلع إنْ تشوقتُ نافعُ
أصاح ألمْ يحزنك ريحٌ مريضةٌ وبرقٌ تلألأ بالعقيق لامعُ
وأنّ غريب الدار مما يشوقهُ نسيمُ الرياح والبروقُ اللوامعُ
ما تزال عمانُ الجميلة، تتكئ بهيبة ووقارٍ على جبالها السبعة الشماء، تتوسدُ جبل القلعة المطل على المدرج الروماني، حيث يضم الجبل معبدَ هرقل والقصر الأموي والكنيسة البيزنطية والحصن، وعليه يتربع متحف الآثار الأردني الذي أسس عام 1951 وفيه كنوز الحضارات التي مرت على الأردن.
وتتمايلُ عمان برقة ودلال على الهضاب والتلال والربوات المخملية، وتطل بعيونها الساحرة على الأودية القريبة من المهجة والفؤاد، فعند وادي عبدون تكتحل العيون بجمال الطبيعة ونقاء النسيم، وتتنفس الصدور عبق الحضارة القديمة والمدنية الحديثة، وعند التقاء وادي الحدادة الوديع مع شريان عمان -سقف السيل- تصطف على ضفتي السيل المحالُ التجارية والمقاهي والأسواق القديمة التي يرتادها العَمَّانيون ذاهبين وجائين. ويفوحُ عبق التاريخ من عند سوق السكر ذي الملامح التجارية البريئة، حيث تتكاتف الدكانين الصغيرة إلى جانب بعضها بعضا، تُحدِّثُ المارين عن قصص تجار التوابل والهيل والزعفران. أما عند سوق اليمنية المختبئ خلف قطع الجلود الملونة، والأقمشة المزركشة، وسوق الحميدية والبخارية العريقين، فتحملك الرؤى والأحلام إلى الماضي حين كان التجار ينقلون بضائعهم على ما توافر لهم في تلك الفترة من وسائل نقل تقليدية .
وبالقرب من رأس العين -المكان الأكثر عراقة في عمان- تحكي نخلاتٌ باسقاتٌ حكاية عمان الفاتنة للسائحين والزوار والمريدين، ممن توافدوا على متنزه أمانة عمان، ومعرضها الفني الجميل، يتأملون لوحات فنية، ومنحوتات رائعة، تعكس براعة الفنان الأردني وإبداعاته.
ولأن للحكاية بداية، فإن حكاية المدينة الخالدة تبدأ من عند المدرج الروماني وساحاته المستديرة وأعمدته الشامخة، وأقواسه المرصعة بالنقوش والكتابات الرومانية، ومتحف الحياة الشعبية، ومتحف الأزياء الشعبية بكل ما فيهما من روائع الآثار القديمة والأزياء والملابس والمقتنيات التقليدية.
ويكمل قصرُ الحوريات بالقرب من مكتبة أمانة العاصمة
المليئة بالكتب النفسية فصول الحكاية، ويُحدِّثُ الزائرَ العاشق عن زمن كانت فيه عمان صبية حلوة، يطلب ودها العاشقون، والمتيمون بالمدينة البيضاء.
حاشا لحبك إما جئت أذكره أن أقبل الشك فيه والريبا
تخطري، فصباك الغض منشرحٌ يضفي على الصبح منك الفتنة العجبا
تروي شوارع جبل اللويبدة وبيوته الصغيرة ذات الطابع المعماري الفريد، وشجيرات الياسمين والعبهر المتكئة على خاصرات البيوت قصصًا عن الفنون والآداب جميعها، كيف لا، وما يزال "الجبلُ العَمَّانيُ" العريق على الرغم من مساحته الصغيرة يجمع في تناسق فريد، وتناغم عفوي بديع كلاً من نقابة الفنانين، ومركز تدريب الفنون الجميلة، ومسرحي أسامة المشيني وعمون، ورابطة الكتاب، ورابطة الفنانين التشكيليين؛ ليشكل منها جميعا ثوبا مطرزا، تلبسه عمان في احتفالاتها الوطنية، وأمسياتها الشعرية، ومناسباتها الفنية والأدبية.
تمتشقُ عمانُ سيف العز والفخار، وتأتزرُ بإزار المنعة والقوة، وهي تطل من قصر رغدان العامر من على ربوة فسيحة خصبة بملامح الهواشم ، فتصل الحاضر بالماضي من عند نهر الأردن في الغور إلى ماء زمزم في الحجاز، ويشهد مبنى الخط الحجازي الأردني العريق ذو الحجارة السمراء المعتقة بالأصالة في منطقة المحطة على عمق علاقات المحبة والإخوة والوحدة التي ربطت بلاد الشام بمكة المكرمة. وعلى مقربة من المكان ذاته، يصدح صوت الطائرات هبوطا وصعودا من مطار عمان العريق في منطقة ماركا الشمالية معلنا عن رحلات المغادرين والقادمين؛ ممن تعلقت آمالهم وأمانيهم بعمان، فغنوا في أجوائها الساحرة أغنية العشق والهيام.
عمان اختالي بجمالك وتباهي بصمود رجالكْ
وامتدي امتدي فوق الغيم وطولي النجم بآمالكْ
بارك يا مجدُ منازلها والأحبابا
وازرع بالوردِ مداخلها بابًا بابا
وقلب عمان، قلب مرهف حنون، ضم شرقها وغربها كنجاحي نسر حلّق في سماء الخلود؛ فالشرق العريق الوادع ذو البيوت القديمة الملتصقة بعضها مع بعض محبة وألفة، يروي عن أهل الكهف في الرجيم قصة مغامرتهم الفريدة، في البحث عن العدالة والإيمان، وترمق الجسور العشرة في شارع وادي الرمم بعيونها سكة حديد الخط الحجازي التي بناها الأتراك، فربطت دمشق بمكة مرورا بعمان ومعان والعقبة . أما غرب عمان الحديث المعاصر، فتلتحف مبانيه الكبيرة المتناسقة عباءات من الحجر الأبيض الذي يطرز جنبات الأبنية، ويلونها بلون الثلج البهي، وفيه تستقر في أمن وأمان سفارات الدول العربية الشقيقة، والدول الأجنبية الصديقة، فمعادلة أن تكون العاصمة عمان حاضنة الشرق والغرب، تتجسد هناك حين تمتزج ألوان أعلام بلدان العالم كافة في لوحة فنية متناسقة إطارها المحبة والسلام، والتسامح والوئام.
وعلى الروابي العَمَّانية الممتدة من شمال العاصمة إلى جنوبها، ومن شرقها إلى غربها، تسمو الجامعات الأردنية الحكومية والخاصة منابر للعلم والمعرفة، وتنوب الجامعة الأردنية في شمال عمان – أعرق الجامعات- عن شقيقاتها في الحديث عن مستوى التعليم العالي الذي وصل إليه الأردن، حيث أصبحت الجامعات الأردنية كافة وجهة للساعين إلى العلم والمعرفة من الأشقاء العرب والمسلمين، والأصدقاء من الدول الأخرى.
وتطل مآذن المساجد بأعناقها الخاشعة لله، ويعلو صوتُ الأذان من مسجد "أبو درويش" في جبل الأشرفية ذي الطراز الدمشقي الفريد، ومسجد الفيحاء في منطقة الشميساني، لتلتقيَ مع صوت المؤذن في المسجد الحسيني الكبير في وسط البلد القديم، ومسجد الملك الحسين بن طلال– رحمه الله – فوق الربوة الجميلة في حدائق الملك عبد الله في منطقة دابوق؛ ومسجد الملك المؤسس في منطقة العبدلي ومسجد الجامعة الأردنية، مذكرة جميعها بمنزلة عمان ومكانتها الدينية. في حين تعلو أصوت أجراس الكنائس؛ لتذكر العمانيين جميعا من شتى الطوائف والملل بأن الدمَ الذي يجري في العروق دمٌ عمانيّ واحد، وأصيل.
لا عجب أن تكون عمان للشعراء العمّانيين معادلا موضوعيا للوطن، فهي موئل المهج والأرواح، ورمز البقاء والخلود. وتمثل عمان للأمة العربية عمقها النابض بالوحدة، وقد تغنى بها الشعراء في قصائد خلدها التاريخ. لقد رآها الشاعر العمّاني فتاة أرخت جدائلها الجميلة، وفرسا ورمحا عربيا، وعروسا لبست عباءة وشالا زهت به بين شقيقاتها العربيات.
أرختْ عمانُ جدائلها فوقَ الكتفين
فاهتزَّ المجدُ وقبلها بينَ العينين........
يا رمحًا عربيَّ القامة قرشيّ الحدّ
زهّر إيمانًا وشهامة واكبرْ واشتدّ
وانشرْ يا مجدُ براءتها فوقَ الأطفالْ
لبستْ عمانُ عباءتها وزهتْ بالشالْ
هنيئا للأردنيين بعمان الخالدة، وهنيئا لساكني عمان بمدينتهم الجميلة. إن حبّ عمان يزهر في قلوب العمانيين عشقا وهياما، فالعمانيّ عاشق من طراز خاص، أحب مدينته فأحبته، وامتزجا معا في لحن خالد غنى للمدينة والإنسان.
سكنتُ عينيكِ يا عمانَ فالتفتتْ
إليَّ من عطشِ الصحراءِ أمواهُ
وكأسُ ماءٍ أوانَ الحرّ ما فتئتْ
ألذُّ من قبلٍ تاهتْ بمنْ تاهوا .....
هنيئا للأردنيين بعمان الخالدة، وهنيئا لساكني عمان بمدينتهم الجميلة. إن حبّ عمان يزهر في قلوب العمانيين عشقا وهياما، فالعمانيّ عاشق من طراز خاص، أحب مدينته فأحبته، وامتزجا معا في لحن خالد غنى للمدينة والإنسان.
سكنتُ عينيكِ يا عمانَ فالتفتتْ
إليَّ من عطشِ الصحراءِ أمواهُ
وكأسُ ماءٍ أوانَ الحرّ ما فتئتْ
ألذُّ من قبلٍ تاهتْ بمنْ تاهوا .....
ياسر ذيب
وهنيئًا لعمان بعاشقيها المبدعين أمثالك يا ياسر ،،
عمانُ في القلب أنت الجمرُ والجاهُ ..
ببالي عودي ومُرّي مثلما الآه
لو تعرفين وهل إلّاكِ عارفة ..
همومَ قلبي بمَنْ برُّوا وما باهوا
طلعنا مره بالسياره بالاجازه انا وانشوان والزعيم والسعودي وكان مشوارنا طويل شويه
وكان معظم حديثنا عن عمان التي عرفناها منذ الطفوله عمان الجميله الرائعه واستعدنا ذكريات وذكريات
وبنهاية المشوار وبعد منتصف الليل طلبت من الاخوه الكرام انه ندخل من منتصف مخيم الوحدات لاستعادة الذكريات الجميله التي عشناها بالطفوله
يا الله ما اروع عمان القديمه واروع مخيم الوحدات القديم
طلعنا مره بالسياره بالاجازه انا والنشوان والزعيم والسعودي وكان مشوارنا طويل شويه
وكان معظم حديثنا عن عمان التي عرفناها منذ الطفوله عمان الجميله الرائعه واستعدنا ذكريات وذكريات
وبنهاية المشوار وبعد منتصف الليل طلبت من الاخوه الكرام انه ندخل من منتصف مخيم الوحدات لاستعادة الذكريات الجميله التي عشناها بالطفوله
يا الله ما اروع عمان القديمه واروع مخيم الوحدات القديم
وما أروع الصحبة واللمّة ،،
أسأل الله أن يجمع شتاتنا في كل العواصم إخوة متحابّين فيه ، متعاهدين على تحرير أقدس وأطهر العواصم ..
تحفة فنية كان حريا بنا أن ننعم النظر في تفاصيلها الخلابة منذ زمن،،لكنها الظروف يا سيدي ، أجل الظروف ما كان الفاصل بيننا وبينها..
بداية ، سلام عليك حاضرا غائبا أيها الألق ، سلام عليك يا صاحب الحرف الأول والحرف الأخير،،سلام عليك وعلى عمان فخر العواصم العربية ، سلام عليها من رأس الخيمة العتيقة الأصيلة إلى أعمدة المدرج الروماني ، إلى الحكايا والقصص التي حفرت على تلك الأعمدة ، إلى جبل القلعة بسنابله الشاهقة المغطاة بتاريخ الحضارات ، الحضارة تلو الأخرى ..على جبالها السبعة على كل حجر تكوّنت منه تلك الجبال ، على كل شريف مازالت قدماه مغروزتين على صخرة ما في جبل ما ..على جبل اللويبدة الذي ما زال الجبل الجميل رغم قدمه "ففي قدمه عراقته وأصالته" ..
التفاصيل الدقيقة التي رسمتها لنا ألقت بي في مراسي مساء عشقي خالص لأيام اللذة في طعم التفاح ، وتغير طعمه في هذا الزمن ، والذي ما فتئ الكاتب إبراهيم جابر إبراهيم في ذكر تفاصيل ما قبل تغيّر طعم التفاح في مقالته الجميلة هي أيضا "لماذا تغيّر طعم التفاح"
حين كانت الحياة أجمل بكل شيء فيها....
أذكر أنني قلت في البداية إن نصك " تحفة فنية" ، أخطأت خطأ كبيرا وقصرت بحقك وبحق نصك عندما وصفت بذلك ؛ لأنه في الواقع هو متحف قائم بحد ذاته لما فيه من وصف رائع وزخم كبير للمفردات والصور الرائعة التي انتهى نصها وهي لم تنته بعد ، أعرف !!
وماذا بعد؟!!
حقيقة لم أعد قادرا على الكتابة أكثر ،، فالنص يحتاج لكبار!!
تحفة فنية كان حريا بنا أن ننعم النظر في تفاصيلها الخلابة منذ زمن،،لكنها الظروف يا سيدي ، أجل الظروف ما كان الفاصل بيننا وبينها..
بداية ، سلام عليك حاضرا غائبا أيها الألق ، سلام عليك يا صاحب الحرف الأول والحرف الأخير،،سلام عليك وعلى عمان فخر العواصم العربية ، سلام عليها من رأس الخيمة العتيقة الأصيلة إلى أعمدة المدرج الروماني ، إلى الحكايا والقصص التي حفرت على تلك الأعمدة ، إلى جبل القلعة بسنابله الشاهقة المغطاة بتاريخ الحضارات ، الحضارة تلو الأخرى ..على جبالها السبعة على كل حجر تكوّنت منه تلك الجبال ، على كل شريف مازالت قدماه مغروزتين على صخرة ما في جبل ما ..على جبل اللويبدة الذي ما زال الجبل الجميل رغم قدمه "ففي قدمه عراقته وأصالته" ..
التفاصيل الدقيقة التي رسمتها لنا ألقت بي في مراسي مساء عشقي خالص لأيام اللذة في طعم التفاح ، وتغير طعمه في هذا الزمن ، والذي ما فتئ الكاتب إبراهيم جابر إبراهيم في ذكر تفاصيل ما قبل تغيّر طعم التفاح في مقالته الجميلة هي أيضا "لماذا تغيّر طعم التفاح"
حين كانت الحياة أجمل بكل شيء فيها....
أذكر أنني قلت في البداية إن نصك " تحفة فنية" ، أخطأت خطأ كبيرا وقصرت بحقك وبحق نصك عندما وصفت بذلك ؛ لأنه في الواقع هو متحف قائم بحد ذاته لما فيه من وصف رائع وزخم كبير للمفردات والصور الرائعة التي انتهى نصها وهي لم تنته بعد ، أعرف !!
وماذا بعد؟!!
حقيقة لم أعد قادرا على الكتابة أكثر ،، فالنص يحتاج لكبار!!
أخي حسن أولا أنا سعيد جدا بمهاتفتك وتواصلك معي عبر صديقنا العابر للصحارى " الفايبر مان"
ثانيا أشكرلك كلماتك الرقيقة وأنت سيد القلم وفارس الحروف وعابر السطور الجريء المقدام
لك مني التقدير كله والاحترام أفضله..ودمت صديقا وأديبا لا يشق لك غبار.. في دير غبار
أخي حسن أولا أنا سعيد جدا بمهاتفتك وتواصلك معي عبر صديقنا العابر للصحارى " الفايبر مان"
ثانيا أشكرلك كلماتك الرقيقة وأنت سيد القلم وفارس الحروف وعابر السطور الجريء المقدام
لك مني التقدير كله والاحترام أفضله..ودمت صديقا وأديبا لا يشق لك غبار.. في دير غبار
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر ذيب
يا كبير
ههههههه الفايبر ودير غبار كلمات أرقتني هههههه
أنا لست إلى هذا الحد أيها الجميل،،،
صدقني لولا وجود نص بهذه الجمالية الرائعة لما وجدتني على الأطراف أو عند عتبات الأبواب أو غارقا حتى حنجرتي في مستنقعك...
أخي وصديقي العزيز أبا محمد ، قلت لك وأعيدها : نصك جبّار !!! ولست أهلا للحكم عليه ...
أخجلتنا يطيب كلامك يا رجل!!
وكأنك تتجول في شوارعها وأنت تغازلها بهذا الشكل الرائع
لله در القلم وهو بين أناملك كيف يرتقي ويتألق!!
في عمان ذكريات طفولتي التي لن ولم أنساها ...ومهما ابتعدت ..أعود دائماً لأتنفس فيها ...
لا أعلم إن كنت في مكان يسمح لي بأن أقول بأن تحفتك هذه من التحف النادرة فعلاً وهل يؤهلني قلمي بأن أتحدث عن قلمك؟؟
لن أقول إلا أنك أبدعت بالفعل وتألقت كعادتك...ربما أعتب في بعض الأحيان على غيابك ولكنك في كل مرة تلجم عتابي بمفرداتك المتقنة والرائعة