والله أبو أحمد غالي وحبيب الشعب
الحمد لله الي طمنتونا عليه. .
أنا قرأت الموضوع الصبح. .ورجعت من الشغل متأخر. .لقيت الدنيا قايمة قاعدة. .الله يكثر المحبين يا أبو أحمد
الله يصبحكم بالخير والنور ، ويجعل أيامكم كلها أعياد وسرور ..
كل عام وأنتم بخير يا ناسي وعزوتي ..
كل عام وأنتم بخير يا أهلي وإخوتي ..
عظيم الشكر والامتنان لكم ، والعرفان والتقدير على سؤالكم والاطمئنان عليّ ،، والله ما أنا عارف شو بدّي أحكي ومن مين وِلّا مين بدّي أتلّقى هالمشاعر الفيّاضة والغامرة بالمحبة والود اللي غمرتوني فيها ..
(( توفيق ، أبو محمد عماد ، أبو العبد بدير ، خالد سلامة ، أبو شهاب ، أبو عمار الجنيدي ، أبو خالد الوشاحي ، أبو عدي ، قاسم أبو فارة ، عبد الله الكعكة ، أم يحيى ، أبو خالد السعودي ، هيثم أحمد ، أبو وسام الخطيب )) ..
لكم كل محبة وتقدير ،،
حاضر للّي بدكم اياه ، بستاهل .. بس والله ثاني يوم العيد كنت عند دار أخوي بتبعد حوالي 20 كيلو متر عن داري ونسيت الخلوي وكسّلت أرجع أجيبه وحكيت لاولاد أخوي يسكّروه لغاية مبارح قبل الصلاة رحت جبتُه وظل مسكّر لبعد الصلاة ( نَسْوِه وكسل ) على اعتبار إنّو أول يوم وثاني يوم في العيد عدّوا وراحوا واللي عيّد عيّد ، فأنا قلت شو أفرقت يعني يوم الخميس والجمعة لو ظل التليفون مغلق لحدّيت ما أجيبُه يوم الجمعة آخر النهار ، ومع هيك رحِت جبتُه قبل الصلاة يوم الجمعة ، كل هذا وأنا والله ما معاي خبر بهذا الموضوع اللي منزّلُه توفيق ، لغاية ما أجاني ابني وحكالي " يابا افتح تليفونك بدّو يحكي معك أبو خالد السعودي - خال أحمد صاحبي وابن جيرانّا - أو إنتا افتح التليفون واحكي معاه " .. ومن أبو خالد عرفت بهذا الموضوع واللي ما شفتُه غير اليوم والله بسبب فلاشة النت اللي انتهى شحنها ثاني يوم العيد ..
أشرقت اﻷنوار...وكل عام وأنت بخير يا غالي
أنا من عندي لازم كل واحد ما بيقدر يستغني عن النشوان مفروض يجهز فﻻشة مشحونة "سبير يعني" ويحطها للطوارئ
هيك المشكلة بتنحل