لا فض فوك ... مبدع كما عهدناك ... تجود مواضيعك بلغة عربية قواعدية وألفاظ بليغة مجوّدة وتحليل علمي في غاية الدقة والفطنة والروعة والمهنية، وتضفي من حسك الصحفي الأدبي لمسة حب وانتماء وهي مهارات عز أن تجتمع في محلل رياضي في الأردن، حق للوحدات أن يزهو بأمثالك، أشرف بالتواصل معك بشكل شخصي، ولك القرار ...
لقد أسعدتني ردود الأعضاء على الموضوع، ولاحظت مدى لهفتهم وانتظارهم وأنا منهم بكل شغف لقراءة تحليلك للمباراة، لأنك من القلة التي تنأى بالموضوع عن النقد السطحي أو التطبيل للنادي أو التهجم والإساءة أو تلميع أشخاص مهما كانت مستوياتهم ومواقعهم؛ لأن الكلمة أمانة ومسؤولية، فبمثل هذه المقالات نرتقي بوعينا الرياضي، وبالتالي بسلوكنا الاجتماعي والثقافي والإنساني، ولعل البعض سيستغرب من طرحي هذا، ولكني أؤمن بأن للرياضة ولكرة القدم بالذات ولفريق الوحدات وناديه على وجه الخصوص دورا أساسيا في بناء شخصية الجماهير إذا ما أحسن استثمار عشقهم للوحدات، من خلال تكريس قيم الموضوعية والنزاهة والمهنية والأدب والمصداقية وقيم الاجتهاد والنقد الذاتي، وهو ما نحتاجه دوما للوصول بجماهيرنا إلى أعلى مستويات الوعي والخلق والتقدير ، شكرا لهذه النظرة "السينمائية" الثقافية في شأن رياضي ... شكرا جزيلا
أخجلتم تواضعنا يا صديقي..
وأنا أتشرف بالتواصل بشكل شخصي في أي وقت..
وأتمنى أن أكون دوماً عند حسن الظن..
اخي السينمائي
اعتقد ان ما تسميه فلسفة تكتيكية يعتبر فلسفة فكرية لابو زمع في الاحلال بين جيلين والله اعلم
يعجبني ابو زمع في تدارك الاخطاء وقراءة الملعب
مشكور يا صديقي
صديقي.. أين الإحلال بين جيلين حين تدخل المباراة فيها فراس شلباية كلاعب شاب وحيد.. بينما البقية هي نفس تشكيلة 2007؟!؟
رأفت وعامر وحسن وشلباية ومهاجم محترف جاوز الثلاثين! لم أر أي إحلال.. إلا بدخول قويدر وسريوة في الشوط الثاني.. ليس من البراعة في شيء تقديم شوط أول سيء جدا في كل مباراة ثم إصلاح الأخطاء في الشوط الثاني..
ملاحظة غاية في الأهمية.. أنا كمحلل.. لا أنظر للنتيجة.. لأنني أحاول أن أنظر للأداء العام قياساً على مستوى الفريق والفرق الأخرى.. ولا أدع تحقيق الثلاث نقاط يعميني عن أخطاء سندفع ثمنها لاحقاً لو استمرت..
ليس من الإبداع أن يدخل المدرب المباراة بتشكيلة خاطئة تماماً ويقدم شوطاً أول سيئاً.. ثم يصلح أخطاؤه في الشوط الثاني ويبدو كأنه قرا المباراة بشكل جيد.. هذه فذلكة ليس لها داع.. وليس من البراعة أن تحرم لاعباً مهماً وجيدا من الظهور.. ثم تزج به حين تضطر.. ليقدم لك الفوز.. ماذا لو كان وضعه على الدكة بهذا الشكل المجحف وهو يملك هذا المستوى أثر على نفسيته ودمرها؟؟
لا يهمني إن كان أبو زمع أشرك باسم كظهير للضغط على حسام حسن لاستدعائه.. ولا كونه أشركه لأسباب هجومية كونه يساهم هجومياً أكثر من الدميري لخلق جبهة يسرى قوية هجوميا.. لأنه بهذا سيضعف هذه الجبهة دفاعيا.. وسيضعف منطقة القلب.. التي ضحى الدميري لعدم اجادته فيها والتعرض للضغط ودفع الثمن بتمزق غضروفي..
لا تهمني دوافع ونوايا وأسباب أبو زمع.. ولا تهمني النتيجة التي آلت إليها المباراة كوضع أساسي.. أنا كمحلل تكتيكي يهمني وضع الفريق في الملعب.. ووضع النقاط على الحروف فيما يخص الخلل.. صحيح أن للنتيجة أولوية على الأداء.. وفي زمن دراغان كنا نرى النقاط الثلاث ولم نكن نرى اداء خلابا.. ولكن الوضع هنا مختلف.. لأننا الآن نضع أيدينا على قلوبنا طويلا قبل تحقيق الفوز.. وكله بسبب ما ارى انه توظيف خاطيء للاعبين..
يبقى أنني امتدحت تصحيح ابو زمع لأخطائه.. ولكن الأمور بالنسبة لي واضحة.. ولست في وارد التسحيج لأحد.. أنا اتعامل بموضوعية كائنا من كان المدرب.. انظر للمعطيات واتعامل معها بعيدا عن اي مشاعر سوى الحرص على الوحدات اداء ونتيجة..
بوركت يا سينمائي ،، رأفت فاجأنا بمستواه في الجهة اليسرى رغم سنه ،،
نحتاج من ابو زمع مباراة كاملة نتمتع بها ...
قرار صعب على الادارة اتخاذه دع لاعبينا الكبار يوقعون لأندية اخرى بخمسين وستين الف ولنعتمد على سريوة ورجائي وقويدر وطارق ومنذر ورجائي وسمير والياس واحمد هشام وبشتاوي،،وبهاء ،،،
ملاحظة غاية في الأهمية.. أنا كمحلل.. لا أنظر للنتيجة.. لأنني أحاول أن أنظر للأداء العام قياساً على مستوى الفريق والفرق الأخرى.. ولا أدع تحقيق الثلاث نقاط يعميني عن أخطاء سندفع ثمنها لاحقاً لو استمرت..
ليس من الإبداع أن يدخل المدرب المباراة بتشكيلة خاطئة تماماً ويقدم شوطاً أول سيئاً.. ثم يصلح أخطاؤه في الشوط الثاني ويبدو كأنه قرا المباراة بشكل جيد.. هذه فذلكة ليس لها داع.. وليس من البراعة أن تحرم لاعباً مهماً وجيدا من الظهور.. ثم تزج به حين تضطر.. ليقدم لك الفوز.. ماذا لو كان وضعه على الدكة بهذا الشكل المجحف وهو يملك هذا المستوى أثر على نفسيته ودمرها؟؟
لا يهمني إن كان أبو زمع أشرك باسم كظهير للضغط على حسام حسن لاستدعائه.. ولا كونه أشركه لأسباب هجومية كونه يساهم هجومياً أكثر من الدميري لخلق جبهة يسرى قوية هجوميا.. لأنه بهذا سيضعف هذه الجبهة دفاعيا.. وسيضعف منطقة القلب.. التي ضحى الدميري لعدم اجادته فيها والتعرض للضغط ودفع الثمن بتمزق غضروفي..
لا تهمني دوافع ونوايا وأسباب أبو زمع.. ولا تهمني النتيجة التي آلت إليها المباراة كوضع أساسي.. أنا كمحلل تكتيكي يهمني وضع الفريق في الملعب.. ووضع النقاط على الحروف فيما يخص الخلل.. صحيح أن للنتيجة أولوية على الأداء.. وفي زمن دراغان كنا نرى النقاط الثلاث ولم نكن نرى اداء خلابا.. ولكن الوضع هنا مختلف.. لأننا الآن نضع أيدينا على قلوبنا طويلا قبل تحقيق الفوز.. وكله بسبب ما ارى انه توظيف خاطيء للاعبين..
يبقى أنني امتدحت تصحيح ابو زمع لأخطائه.. ولكن الأمور بالنسبة لي واضحة.. ولست في وارد التسحيج لأحد.. أنا اتعامل بموضوعية كائنا من كان المدرب.. انظر للمعطيات واتعامل معها بعيدا عن اي مشاعر سوى الحرص على الوحدات اداء ونتيجة..
كلام كبير يا سينمائي
نحن عامة المتابعين لا نملك رؤيتكم الحكيمة في التحليل التكتيكي
اذكر تماما كيف تم صناعة جيل العمالقة الحاليين بعد ان تم الاستغناء عن 8 لاعبين من الكبار دفعة واحدة بالتسعينيات بعد حردهم
الان الوضع يختلف وعملية الاحلال والتبديل يجب ان تتم على فترات وبعناية دون الوقوع باخطاء قد تكلفنا تدمير نفسية الصغار او الكبار
بوركت يا سينمائي ،، رأفت فاجأنا بمستواه في الجهة اليسرى رغم سنه ،،
نحتاج من ابو زمع مباراة كاملة نتمتع بها ...
قرار صعب على الادارة اتخاذه دع لاعبينا الكبار يوقعون لأندية اخرى بخمسين وستين الف ولنعتمد على سريوة ورجائي وقويدر وطارق ومنذر ورجائي وسمير والياس واحمد هشام وبشتاوي،،وبهاء ،،،
كل الشكر أبو أحمد..
رأفت وعامر وشلباية يقدمون مستوى ثابت وجيد.. ومع ذلك يقبل رأفت الدخول في الشوط الثاني في كل مباراة لترك مساحة للشباب الصغار للعب والتطور.. حسن لا يقدم المستوى المأمول.. وسريوة يمكن أن يمثل بديلاً جيدا لعامر ذيب في بعض الأحيان.. وقويدر لشلباية.. انا لا أقول دائما ولكن اقول احياناً.. والاهم.. ألا نرى كل الكبار في الملعب دفعة واحدة في وسط الملعب.. دون لاعب صغير او لاعبين يرفعان حيوية الفريق..
الف شكر يا سينمائي - ما تعرفنا على اسمك الكريم -
تحليل مميز كالعادة ويا ريت تعمل على اضافة الرسوم البيانية التوضيحية لخطة اللعب وتمركز اللاعبين في القادم لكي تعطي التحليل والنظرة التكتيكية لديك اضافة قوية للموضوع
ملاحظة غاية في الأهمية.. أنا كمحلل.. لا أنظر للنتيجة.. لأنني أحاول أن أنظر للأداء العام قياساً على مستوى الفريق والفرق الأخرى.. ولا أدع تحقيق الثلاث نقاط يعميني عن أخطاء سندفع ثمنها لاحقاً لو استمرت..
ليس من الإبداع أن يدخل المدرب المباراة بتشكيلة خاطئة تماماً ويقدم شوطاً أول سيئاً.. ثم يصلح أخطاؤه في الشوط الثاني ويبدو كأنه قرا المباراة بشكل جيد.. هذه فذلكة ليس لها داع.. وليس من البراعة أن تحرم لاعباً مهماً وجيدا من الظهور.. ثم تزج به حين تضطر.. ليقدم لك الفوز.. ماذا لو كان وضعه على الدكة بهذا الشكل المجحف وهو يملك هذا المستوى أثر على نفسيته ودمرها؟؟
لا يهمني إن كان أبو زمع أشرك باسم كظهير للضغط على حسام حسن لاستدعائه.. ولا كونه أشركه لأسباب هجومية كونه يساهم هجومياً أكثر من الدميري لخلق جبهة يسرى قوية هجوميا.. لأنه بهذا سيضعف هذه الجبهة دفاعيا.. وسيضعف منطقة القلب.. التي ضحى الدميري لعدم اجادته فيها والتعرض للضغط ودفع الثمن بتمزق غضروفي..
لا تهمني دوافع ونوايا وأسباب أبو زمع.. ولا تهمني النتيجة التي آلت إليها المباراة كوضع أساسي.. أنا كمحلل تكتيكي يهمني وضع الفريق في الملعب.. ووضع النقاط على الحروف فيما يخص الخلل.. صحيح أن للنتيجة أولوية على الأداء.. وفي زمن دراغان كنا نرى النقاط الثلاث ولم نكن نرى اداء خلابا.. ولكن الوضع هنا مختلف.. لأننا الآن نضع أيدينا على قلوبنا طويلا قبل تحقيق الفوز.. وكله بسبب ما ارى انه توظيف خاطيء للاعبين..
يبقى أنني امتدحت تصحيح ابو زمع لأخطائه.. ولكن الأمور بالنسبة لي واضحة.. ولست في وارد التسحيج لأحد.. أنا اتعامل بموضوعية كائنا من كان المدرب.. انظر للمعطيات واتعامل معها بعيدا عن اي مشاعر سوى الحرص على الوحدات اداء ونتيجة..
مو مجامله لكن انت مبدع ووترى مابين السطور في المباراه اتمنى ان امتلك ربع معرفتك فانا متابع نهم لكن لست قارئا للمباريات بشكل جيد الله يعطيك العافيه على المجهود