لا عذر لادارتي الفيصلي والوحدات حول ما يتصرف به جمهورا الفريقين من سلوك وصرف الفاظ مشينة، فهذا صار عُرفاً. على الادارتين ان تعترفا به، فهما المسؤولتان عنه أولاً وأخيراً، وقبل المطالبة بتدخل رجال الامن.
الادارتان، تعرفان الأشخاص الذين يسيئون لسمعة الناديين، وعليهما بمساعدة المحبين للفيصلي والوحدات، والعقلاء من الجمهورين، نبذ المسيئين من الصفوف وتعميم اسمائهم لمنعهم من الدخول.
اما الادارة التي تسمع مثل تلك الهتافات، ووصل الامر بأن يشتمها جمهور ناديها، وتصمت، فلا غرابة ان تظل قصة (فيصلي-وحدات)، قصة ابريق الزيت، التي نعرفها، وعندها لن ينفع الندم..فقد بلغ السيل الزبى.
نقول بـ «هذا الخوف»، لأن مباراة الفريقين كانت اشبه بمباراة تدريبية، وحتى لا نقول ودية، سؤالنا: ماذا لو كانت نهائية دوري، او التأهل لاحدهما الى المباراة النهائية في بطولة الكأس؟!
اخر فقرة مش فاهمها
قال مباراة اشبه بمباراة ودية
بعدين الهتافات العنصرية معروف اصحابها
عجبي و اكثر شيئ زعل الكاتب ليش جمهور الغريم بشتم فريقه
جريدة الرأي هي من يصب الزيت على النار وهي تساوي بين الجلاد والضحيه وبين احسن وافضل جمهور على الاطلاق (جمهور الوحدات )
وبين اسوء وأبغض جمهور على وجه الكره الارضيه جمهور شتم المقدسات وشتم الشهداء ومنه تتشرب العنصريه البغيضه فهل هذا هو العدل يا جريدة الرأي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟