رأفت يا رأفت ... شعللها يا رأفت - رأفت يا رأفت ... شعللها يا رأفت - رأفت يا رأفت ... شعللها يا رأفت - رأفت يا رأفت ... شعللها يا رأفت - رأفت يا رأفت ... شعللها يا رأفت
قد يكون للحظ دور في الهدف الرابع للوحدات الذي وضعه شريف عدنان بشباك فريقه وكان سببه الرئيسي رأفت علي . نعم كان هناك بعض الحظ ولكن هذا لا ينفي ان رأفت احدث الفارق منذ دخوله الى ارض الملعب ومن عده جوانب , اولا احدث الفارق نفسيا حيث دب وجوده بالملعب الرعب والعصبيه في قلوب لاعبي الفيصلي وبالأخص حسونه وشريف عدنان وبدا هذا واضحا على تحركاتهم وعصبيتهم بالملعب ثانيا احدث الفارق بالطريقه والتفكير السليم الذي ادى لاحراز الهدف حيث كان قرار المواجهه الفرديه والتوجه مباشرة نحو المرمى فيه جرأة وفن وحنكه خاصه ان المسافه التي كانت تفصله عن المرمى كبيرة وانه قطع هذه المسافه بعد ان تجاوز شريف عدنان ولولا ثقل السنين والعمر على كاهله لشق طريقه حتى المرمى ووضع الكرة بكل سهوله بالشباك. ثالثا ظهر الفارق من خلال تحركاته في المنتصف واستلامه للكرات من الدفاع وتمريراته للمهاجمين ولولا رايه خاطئه احيانا تأخر في التمرير والتمركز احيانا اخرى لوضعت تمريراته مهاجمينا في مواجهه المرمى مرات ومرات . واخر القول هو ان رأفت بدأ يستوعب دوره الجديد ويتقبله وهذا سيجعل نزوله في الشوط الثاني نقطه تحول هامه بالأداء وجحيما على المنافسين لرؤيته الثاقبه ومكره الكروي الذي ليس له مثيل . ورأفت يا رأفت ......... شعللها يا رأفت ولعها يا رأفت الكبير كبير ورأفت ابن الحج علي من يومه كبير .
قد يكون للحظ دور في الهدف الرابع للوحدات الذي وضعه شريف عدنان بشباك فريقه وكان سببه الرئيسي رأفت علي . نعم كان هناك بعض الحظ ولكن هذا لا ينفي ان رأفت احدث الفارق منذ دخوله الى ارض الملعب ومن عده جوانب , اولا احدث الفارق نفسيا حيث دب وجوده بالملعب الرعب والعصبيه في قلوب لاعبي الفيصلي وبالأخص حسونه وشريف عدنان وبدا هذا واضحا على تحركاتهم وعصبيتهم بالملعب ثانيا احدث الفارق بالطريقه والتفكير السليم الذي ادى لاحراز الهدف حيث كان قرار المواجهه الفرديه والتوجه مباشرة نحو المرمى فيه جرأة وفن وحنكه خاصه ان المسافه التي كانت تفصله عن المرمى كبيرة وانه قطع هذه المسافه بعد ان تجاوز شريف عدنان ولولا ثقل السنين والعمر على كاهله لشق طريقه حتى المرمى ووضع الكرة بكل سهوله بالشباك. ثالثا ظهر الفارق من خلال تحركاته في المنتصف واستلامه للكرات من الدفاع وتمريراته للمهاجمين ولولا رايه خاطئه احيانا تأخر في التمرير والتمركز احيانا اخرى لوضعت تمريراته مهاجمينا في مواجهه المرمى مرات ومرات . واخر القول هو ان رأفت بدأ يستوعب دوره الجديد ويتقبله وهذا سيجعل نزوله في الشوط الثاني نقطه تحول هامه بالأداء وجحيما على المنافسين لرؤيته الثاقبه ومكره الكروي الذي ليس له مثيل . ورأفت يا رأفت ......... شعللها يا رأفت ولعها يا رأفت الكبير كبير ورأفت ابن الحج علي من يومه كبير .