سأقول ما لدي وأنهي..
أنا لا زعلان على مشاركة محذوفة ولا عبالي وكل إلي إنقال ما بهمني طالما إني بعرف هدفي في هذ النقاش أكثر من غيري..
مش أول مرة تنحذفلي مشاركة.. إعتدنا على هذا الأمر..
والمشاركة عملتلها كوبي وهيها عالجهاز وما في داعي أظل أكتب عالفاضي..
أنا زعلان لإنه تم الإعتراض من البداية على الأحاديث النبوية الشريفة
وإدعاء التناقض ولصق تهمة التناقض بي وكأني أنا الذي تحدثت به..
مش زعلان عشان حالي.. يا ريت لو كان كلامي لكي لا أزعل إنما هو كلام أشرف الخلق والمرسلين
"وما رجعت بسؤالي إلا لأعرف جيداً ما يريده من خلال مشاركته الأولى ومشاركته الرابعة"
و"البواطن" لم تهمني طالما أن الظواهر واضحة جيداً..
ثم أن الأمر بسيط جداً من البداية لو أن الأخ علاء إعترف أنه أخطأ في توجيه كلامه في مشاركته الأولى
فهناك فرق كبير وواضح بين أن تسأل وبين أن تنتقد..
فحينما نقول: قال رسول الله والحديث صحيح يجب أن ننتهي عند ذلك..
ولكن تعودنا أن نتكلم بما تهوي أنفسنا وأن نقول ما نحب وأن لا نوصل الصورة جيداً وأن تنتهي كل مواضيعنا بهذه الصورة..
على كل حال حصل خير وآسف عالإزعاج وشكراً لكم على سعة صدوركم..
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
الأخ علاء بعرف إنك ما بتحب تزعل أي عضو بالمنتدى..
بالنسبة إلي أنا بحب ان أنقل ما يقوله الله ورسوله وأهل العلم الشرعي في هذا القسم..
فإذا مذايقيتك شغلة الكوبي بيست أو أسلوبي أو في تعليمات بالمنتدى بتمنع ذلك
بتقدر تحكيلي بشكل صريح توقف عن هذا فنحن لا نريده
وأنا عند حسن الظن وسأتوقف عن ذلك إن شاء الله
طول بالك حج مصعب ،،
اذا كان الاخ علاء اخطأ بتوجيه السؤال فقد أخطأت انت بالاجابة يا عزيزي ،،
ودليل ذلك انه لم يعترض على مشاركتي التي وضحت فيها اللبس في المسألة
وبينت الفرق بين الاية التي ذكرها وبين اصل موضوعك ،،
النقاش بدأ يخرج حينما وجهت له تهمة انكار عذاب القبر وهذا لم يكن !
كان عليك محاورته وان تبين لك انه كذلك فهنا يكون معك الحق بتوجيه نصيحة له متبعة بدليل من القران والسنه
وان كان عكس ذلك ،، وهو ما كان ستخرج بنتيجة ايجابية حتما حتى لو لم تستطع اقناعه ..
الكوبي بيست أمر مزعج في كل المنتديات أو بالأحرى في اي موضوع
خاصة المواضيع الطويلة والتي يضيع معها القارئ ويمل من قراءتها ،،
دائما أنا ما أميل الى الاختصار الكافي ، أي المتبع بدليل من القران او السنة وتفصيله بايجاز
لكن لن اقول انه ممنوع ،، فربما فيه خيرا كثيرا
ونحن في منتدى رياضي بحت وهنا علينا ان نعي ذلك وندعوا الى الله بطريقة تجلب الاعضاء والزوار
وخير مثال لهذا موضوعك اخي مصعب في ظلال ايه وغيره من المواضيع المفيدة والوافية والخفيفة .
الكوبي بيست أمر مزعج في كل المنتديات أو بالأحرى في اي موضوع
خاصة المواضيع الطويلة والتي يضيع معها القارئ ويمل من قراءتها ،،
دائما أنا ما أميل الى الاختصار الكافي ، أي المتبع بدليل من القران او السنة وتفصيله بايجاز
لكن لن اقول انه ممنوع ،، فربما فيه خيرا كثيرا
ونحن في منتدى رياضي بحت وهنا علينا ان نعي ذلك وندعوا الى الله بطريقة تجلب الاعضاء والزوار
وخير مثال لهذا موضوعك اخي مصعب في ظلال ايه وغيره من المواضيع المفيدة والوافية والخفيفة .
قيل لا يستنزه من بوله أو لا يستبرأ من بوله أو لا يستتر من بوله واللفظ متعدد حسب نقل الرواة والمعنى واحد وهو
التساهل في الطهارة ، وعدم التّحرز من النجاسة
كالذي يتسبب بوله بوصول رذاذ بوله الى ملابسه أو ارجاء من جسده او انه لا يغسل فرجه بالماء ثلاثا ،، كل هذا يندرج تحت معنى لا يتنزه من بوله وبالتالي يكون سببا في عدم صحة الوضوء ، وبالتالي عدم صحة الصلاة
معناه يا احمد ان لا يغسل الرجل عضوه بعد الفراغ من البول وازالة بقايا بوله ... قبل ان يلبس ثيابه ويخرج
فعندما لا يغسل الانسان عضوه بعد الفراغ من البول يبقى القليل من البول على العضو وعندما يلبس الانسان ثيابه ويخرج هذه القطرات القليلة تنجس ثيابه .. وتنجس بدنه
وقد اختلف العلماء في حكم هذه الاستعاذة ، فذهب جمهورهم إلى استحبابها ، وذهبت طائفة منهم إلى وجوبها .
قال النووي – رحمه الله - :
وإن طاوسا رحمه الله تعالى أمر ابنه حين لم يدع بهذا الدعاء فيها بإعادة الصلاة ، هذا كله يدل على تأكيد هذا الدعاء ، والتعوذ ، والحث الشديد عليه , وظاهر كلام طاوس رحمه الله تعالى أنه حمل الأمر به على الوجوب ، فأوجب إعادة الصلاة لفواته , وجمهور العلماء على أنه مستحب ، ليس بواجب .
" شرح النووي " ( 5 / 89 ) .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
بل قد ذهب طائفة من السلف ، والخلف ، إلى أن الدعاء في آخرها واجب ، وأوجبوا الدعاء الذي أمر به النبي صلى الله عليه وسلم آخر الصلاة بقوله : ( إذا تشهد أحدكم فليستعذ بالله من أربع : من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال ) رواه مسلم ، وغيره ، وكان طاووس يأمر من لم يدع به أن يعيد الصلاة ، وهو قول بعض أصحاب أحمد .
" مجموع الفتاوى " ( 22 / 518 ) .
وقال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - :
وفي التعوّذ من هذه الأربع قولان :
القول الأول : أنه واجب ، وهو رواية عن الإمام أحمد ؛ لما يلي :
1. لأمر النبي صلى الله عليه وسلم بها .
2. ولشدَّة خطرها ، وعِظَمها .
والقول الثاني : أنه سُنَّة ، وبه قال جمهور العلماء .
ولا شَكَّ أنه لا ينبغي الإخلالُ بها ، فإن أخلَّ بها : فهو على خَطَرٍ من أمرين :
1. الإثم .
2. ألا تصح صلاته ، ولهذا كان بعضُ السَّلف يأمر مَنْ لم يتعوَّذ منها بإعادة الصَّلاة .
" الشرح الممتع " ( 3 / 199 ، 200 ) .
والأرجح هو قول الجمهور ، ويُحمل فعل طاوس رحمه الله – إن صح عنه – على توكيد هذا الاستحباب ؛ حيث إن أمره بالإعادة كان لابنه في سياق تعليمه ، لا لعامة المصلين ، وهو احتمال ذكره أبو العباس القرطبي ، وارتضاه جمع من الأئمة ، حيث قال :
" ويحتمل : أن يكون ذلك إنما أمره بالإعادة تغليظًا عليه ؛ لئلا يتهاون بتلك الدعوات ، فيتركها ، فيُحْرَم فائدتها ، وثوابها .
انتهى من " المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم " ( 2 / 209 ) .
ثم إن الأصل في الأدعية في الصلاة وغيرها : أنها للاستحباب ، والإرشاد ، إلا أن تدل قرينة قوية على الوجوب .
معناه يا احمد ان لا يغسل الرجل عضوه بعد الفراغ من البول وازالة بقايا بوله ... قبل ان يلبس ثيابه ويخرج
فعندما لا يغسل الانسان عضوه بعد الفراغ من البول يبقى القليل من البول على العضو وعندما يلبس الانسان ثيابه ويخرج هذه القطرات القليلة تنجس ثيابه .. وتنجس بدنه
انت تستفسر أم تعقب على مشاركتي ابا فارس ؟
كلامك اعلاه صحيح مئة بالمئة وهذا يندرج تحت معنى لا يتنزه من بوله ..