الاستحقاقات القادمة وتجمع لاعبي المنتخب الوطني .. نظام المداورة هو الحل !!
الاستحقاقات القادمة وتجمع لاعبي المنتخب الوطني .. نظام المداورة هو الحل !! - الاستحقاقات القادمة وتجمع لاعبي المنتخب الوطني .. نظام المداورة هو الحل !! - الاستحقاقات القادمة وتجمع لاعبي المنتخب الوطني .. نظام المداورة هو الحل !! - الاستحقاقات القادمة وتجمع لاعبي المنتخب الوطني .. نظام المداورة هو الحل !! - الاستحقاقات القادمة وتجمع لاعبي المنتخب الوطني .. نظام المداورة هو الحل !!
ينتظر فريق الوحدات استحقاقات كثيرة هذا الموسم تتمثل في رزنامة الاتحاد الأردني ببطولتي الكأس والدوري وبطولة كأس الاتحاد الآسيوي بالإضافة لوجود تجمعات أسبوعية للاعبي الفريق المنضمين لصفوف منتخب النشامى الأمر الذي قد يؤدي إلى إصابة اللاعبين بحالة من الإشباع أو الملل الكروي بالإضافة للإرهاق نتيجة ضغط هذه اللقاءات .
وفيما يتعلق بحالة فريقنا فإن المتابع الآن لأحوال الفريق الأخضر يجد أن الفريق يمتلك عدداُ لا بأس به من اللاعبين سواء في التشكيلة الأساسية أو على دكة البدلاء أو ممن ينتظرون فرصة للدخول في كشف اللاعبين للقاءات القادمة وهذه التخمة الكبيرة من اللاعبين تكون ذات تأثيرين إما إيجابي وإما سلبي على الفريق .
فالعدد الكبير من اللاعبين قد يكون إيجابياُ على الفريق في حال أحسن المدير الفني للفريق توظيف هؤلاء اللاعبين وتحفيزهم على التنافس فيما بينهم لحجز مكان لهم في التشكيلة الأساسية للفريق مما يعود بالنفع على الفريق من ارتفاع مستوى اللاعبين وتوفر البديل الجاهز الذي لا يقل مستواه عن اللاعب الأساسي .
وقد يكون تأثيره سلبياُ في حال أصر المدير الفني على الاعتماد على تشكيلة واحدة ثابتة طيلة فترات الموسم ودون السماح لللعبين الآخرين بالمشاركة إلا في الحالات الطارئة كالحرمان والإصابات الأمر الذي قد يكون تأثيره سلبياُ على الفريق نتيجة عدم جاهزية البديل لشعوره " بالإهمال " من المدرب وعدم وجود فرصة للمشاركة في المباريات فعندما يضطر المدرب لإشراكه يكون مستواه أقل بكثير من الأساسي نتيجة لفقدانه حساسية اللقاءات ، أو قد يخسر الفريق خدمات عدد من اللاعبين نتيجة رغبتهم في اللعب وشعورهم بصعوبة ذلك في الفترة الحالية نتيجة لرؤية خاصة في المدرب وقد يطالب البعض منهم مغادرة الفريق والانتقال للعب في صفوف فرق أخرى والأمثلة من الواقع الوحداتي كانت وما زالت شاهدة على هذه النقطة بالذات .
لذلك وجدت الفرق ضالتها في هذا الأمر في اتباع سياسة المداورة بين اللاعبين في المشاركة في الاستحقاقات المترتبة على الفريق حتى يضمن الفريق الاستفادة القصوى من قدرات وإمكانيات جميع اللاعبين من خلال إتاحة الفرصة لجميع اللاعبين بالمشاركة مع الفريق في التشكيلة الأساسية في عدد من المباريات لإبقاء الجاهزية متواجدة لدى اللاعبين وعدم فقدانهم لحساسية اللقاءات فلا يكفي أن يجتهد اللاعب في التمارين ليثبت أنه قادر على المشاركة في أي وقت لكن لا بد للمدير الفني أن يقوم بإشراكه في اللقاءات حتى يضمن هذه الجاهزية التامة وأن لا يقع الفريق ضحية للاستحقاقات الموسمية والمنتخب الوطني بالإضافة للعقوبات الإتحادية والإصابات لا قدر الله .
نظرة خاطفة على الفريق ومراكز اللاعبين نجد ما يلي :
حراسة المرمى : يمتلك الوحدات أبرز من يشغل هذه المركز في الأردن بدءاً بالحوت شفيع " حامي عرين النشامى الأوحد " ثم الحارس الأمين محمود قنديل والمخلص مالك شلبية والصاعد بقوة " أبو نبهان " .
خط الدفاع : لدينا كل من الدميري " في حال عدم احترافه " وباسم فتحي وموسى وترا ومنذر رجا والغائب لأسباب مجهولة عن التشكيلة الأساسية طارق خطاب ومحمد المحارمة وفراس شلباية .
خط الوسط : يشهد تخمة من يين أبرز اللاعبين بقيادة البيكاسو رأفت والشاطر حسن وعامر ذيب وأحمد إلياس وأسامة أبو طعيمة وأبو عمارة وليث البشتاوي والشباب الجدد سمير رجا ورجائي عايد وصالح راتب وأحمد سريوة وأحمد هشام بالإضافة للفلسطيني مراد اسماعيل
خط الهجوم : الصقر محمود شلباية والشاب الغائب بلال قويدر بالإضافة للمحترف الجديد دانيال .
همسة : من خلال اتباع نظام المداروة المدروسة من قبل البرنس أبو زمع يجعل الوحدات يمتلك جيشاً من اللاعبين قادرين على سد أي فراغ في التشكيلة الأساسية للفريق لأي سبب كان .
ما هي الاسباب المجهولة وراء غياب طارق خطاب وبلال قويدر هؤلاء الاعبين من افضل لاعبين نادي الوحدات في مراكزهم ولكن الادارة قررت عدم اشراكهم لانهم وقعو فترة سنتين فقط فقررة الادارة معاقبة الاعبين وحرمانهم لكي يحرقوهم حسبي الله ونعم الوكيل
حبذا لو يشعر اللاعبون أنفسهم بأهمية هذا الحل وجدوى هذه المداورة ، حتى يكونوا شركاء للمدير الفني في نجاعة هذا الحل والفائدة المرجوة من مداورة واستثمار كل اللاعبين في مراكز اللعب المختلفة على مدار بطولات الموسم المحلي والاستحقاقات الخارجية ، بمعنى يا حبذا لو يجتهد اللاعب ويتعب على نفسه ويُطوّر من إمكانياته الفنية وقدراته التكتيكية ويُحاول أن أن يُقنع المدير الفني في المركز الذي اختاره له ، لا أن يتذرع اللاعب إذا استخدمه المدير الفني في الناحية اليسرى من الملعب بحجة أنه يلعب على الناحية اليمنى منه أو العكس .. وقس على ذلك مراكز اللعب المختلفة !.
كما أن علينا نحن - كجماهير - واجب مساعدة المدير الفني ودعم أفكاره وتوجهاته وكذلك تحفيز اللاعب نفسه وتشجيعه وعدم التبرير للاعب بحداثة أو غرابة مركز لعب معين على لاعب معين كان المدير الفني قد اختار له هذا المركز ضمن المعقول والرؤى الفنية المقبولة للمدير الفني ..
لاحظنا عبر تاريخ الوحدات العديد من اللاعبين الذين بدأوا بمراكز لعب معينة ، وتم استثمارهم في مراكز لعب أخرى وأبدعوا فيها كما أبدعوا في مراكزهم الأساسية التي نشأوا عليها ومنهم الكثيرون ممّن تميزوا أكثر في مراكز لعبهم الجديدة والمستحدثة لهم ..
الأمثلة كثيرة على أسماء لاعبين نجحوا وتميزوا في مراكز لعبهم المستحدثة .. ماجد البسيوني ، يوسف العموري ، عصام محمود ، هشام عبد المنعم ، عبد الله أبو زمع ، سفيان عبد الله ، أشرف شتات ، محمود شلباية ، عامر ذيب وغيرهم .
نقدر ونثمن عاليا دور المنتخب الوطني في سعيه للمنافسة على بطاقة التأهل ,,, الوحدات بخير إذن فالمنتخب بخير ,,,
يسعى حسام حسن لضم اللاعبين الأكثر حيوية ,,, اللاعبين الأكثر انضباطا وتكتيكا في أرض الملعب ,,,
نعم دكة احتياط الفريق فيها العديد من النجوم ,,, نظام المداورة شيء إيجابي ,,, والوحدات في ظل هذه الاستحقاقات يحتاجه ,,,
تكمن المشكلة في حالة احتياجنا لبعض الشباب في بعض المراكز التي تتطلب حيوية وسرعة ولياقة بدنية عالية ,,, وهذا ما يفتقده بعض نجوم الخبرة ممن ارتفع معدل أعمارهم ,,,
إذا لم نعالج الخلل في بعض المراكز الحساسة كالأجنحة ,,, وخاصة الجناح الأيمن ,,, بتوفير البديل الجاهز ,,, والبديل صاحب السرعة واللياقة العالية ,,, سنواجه بعض المشاكل في نظام التدوير
ما هي الاسباب المجهولة وراء غياب طارق خطاب وبلال قويدر هؤلاء الاعبين من افضل لاعبين نادي الوحدات في مراكزهم ولكن الادارة قررت عدم اشراكهم لانهم وقعو فترة سنتين فقط فقررة الادارة معاقبة الاعبين وحرمانهم لكي يحرقوهم حسبي الله ونعم الوكيل
اخي الكريم دعنا نستبعد نظرية المؤامرة في حديثنا عن مشاركة لاعب من عدمها !
لكل مدير فني قناعاته الخاصة مع جزمي بأن طارق خطاب قد تطور مستواه واكتسب شيئا من الجبرة من خلال مشاركته مع المنتخب الأولمبي .
عندما يتبع البرنس نظام المداورة كن على يقين بأنك سوف تشاهد أغلب اللاعبين على أرضية الملعب .
حبذا لو يشعر اللاعبون أنفسهم بأهمية هذا الحل وجدوى هذه المداورة ، حتى يكونوا شركاء للمدير الفني في نجاعة هذا الحل والفائدة المرجوة من مداورة واستثمار كل اللاعبين في مراكز اللعب المختلفة على مدار بطولات الموسم المحلي والاستحقاقات الخارجية ، بمعنى يا حبذا لو يجتهد اللاعب ويتعب على نفسه ويُطوّر من إمكانياته الفنية وقدراته التكتيكية ويُحاول أن أن يُقنع المدير الفني في المركز الذي اختاره له ، لا أن يتذرع اللاعب إذا استخدمه المدير الفني في الناحية اليسرى من الملعب بحجة أنه يلعب على الناحية اليمنى منه أو العكس .. وقس على ذلك مراكز اللعب المختلفة !.
كما أن علينا نحن - كجماهير - واجب مساعدة المدير الفني ودعم أفكاره وتوجهاته وكذلك تحفيز اللاعب نفسه وتشجيعه وعدم التبرير للاعب بحداثة أو غرابة مركز لعب معين على لاعب معين كان المدير الفني قد اختار له هذا المركز ضمن المعقول والرؤى الفنية المقبولة للمدير الفني ..
لاحظنا عبر تاريخ الوحدات العديد من اللاعبين الذين بدأوا بمراكز لعب معينة ، وتم استثمارهم في مراكز لعب أخرى وأبدعوا فيها كما أبدعوا في مراكزهم الأساسية التي نشأوا عليها ومنهم الكثيرون ممّن تميزوا أكثر في مراكز لعبهم الجديدة والمستحدثة لهم ..
الأمثلة كثيرة على أسماء لاعبين نجحوا وتميزوا في مراكز لعبهم المستحدثة .. ماجد البسيوني ، يوسف العموري ، عصام محمود ، هشام عبد المنعم ، عبد الله أبو زمع ، سفيان عبد الله ، أشرف شتات ، محمود شلباية ، عامر ذيب وغيرهم .
بالفعل كما أشرت عمي أبو أحمد بأن نجاح نظام المداورة تقع مسؤوليته على جميع أركان اللعبة في النادي " مدرب ، لاعبين ، إدارة ، جماهير "
فلو اقتنع كل طرف من هؤلاء بالفائدة المرجوة من سياسة المداورة ووضع نصب عينيه مصلحة الفريق أولاً حينها سوف يحقق نظام المداورة نجاحاً باهراً يجعلنا نمتلك لاعبين في جميع المراكز وبستويات متقاربة جداً .
والأمثلة التي ذكرتها تعزز ما أقول في إيجاد توليفة وتشكيلة قوية تنافس على جبهات عدة وبنفس المستوى لا تتأثر لغياب أحد لأي سبب من الأسباب .
نقدر ونثمن عاليا دور المنتخب الوطني في سعيه للمنافسة على بطاقة التأهل ,,, الوحدات بخير إذن فالمنتخب بخير ,,,
يسعى حسام حسن لضم اللاعبين الأكثر حيوية ,,, اللاعبين الأكثر انضباطا وتكتيكا في أرض الملعب ,,,
نعم دكة احتياط الفريق فيها العديد من النجوم ,,, نظام المداورة شيء إيجابي ,,, والوحدات في ظل هذه الاستحقاقات يحتاجه ,,,
تكمن المشكلة في حالة احتياجنا لبعض الشباب في بعض المراكز التي تتطلب حيوية وسرعة ولياقة بدنية عالية ,,, وهذا ما يفتقده بعض نجوم الخبرة ممن ارتفع معدل أعمارهم ,,,
إذا لم نعالج الخلل في بعض المراكز الحساسة كالأجنحة ,,, وخاصة الجناح الأيمن ,,, بتوفير البديل الجاهز ,,, والبديل صاحب السرعة واللياقة العالية ,,, سنواجه بعض المشاكل في نظام التدوير
كلنا خلف النشامى في مهمتهم الوطنية نحو كأس العالم البرازيل 2014 وكأس الأمم الآسيوية .
لكن في نفس الوقت يجب علينا في فريقنا التأقلم مع هذا الظرف ومع غيره من الظروف الطارئة مثل الحرمان والإصابات من خلال سياسة المداورة التي تجعل اللاعب متحمساً في تدريباته ومواظباً عليها لعلمه بأنه قد يكون داخل التشكيل الأساسي في أي وقت وفي عدة لقاءات . لا أن يكون اللاعب محبطا من عدم المشاركة ومتثاقلاً في تدريباته ليقينه بعدم رغبة المدير الفني في تغيير التشكيل الأساسي للفريق
لدينا في الوحدات والحمد لله عدد كبير من أبرز لاعبي المنتخبات الوطنية في جميع الفئات وهذا يجعلنا قادرين على بناء فريقين في فريق واحد قادر على المنافسة على جميع الجبهات .