لله دركهن المصريات العفيفات المرابطات في مصر من أجل الإسلام
لله دركهن تمنين الشهادة فعملن من أجلها ونحسبهن عند الله أنهن نلنها
لن تذهب دمائكم هباء أيها المصريين
وستعلو راية الحق ستعلو راية الإسلام بإذن الله
فضيلة الشيخ محمد حسان.. متى نراك في الميدان؟! - فضيلة الشيخ محمد حسان.. متى نراك في الميدان؟! - فضيلة الشيخ محمد حسان.. متى نراك في الميدان؟! - فضيلة الشيخ محمد حسان.. متى نراك في الميدان؟! - فضيلة الشيخ محمد حسان.. متى نراك في الميدان؟!
ما يحدث في مصر هو في منتهى الوقاحة - قال تم حبس الرئيس محمد مرسي في سجن طرة بتهمة التخابر مع حماس! ليكون حماس طلعوا عصابة مافيا روسية و أنا مش عارف! و ليكون اليهود طلعوا مساكين و أنا ما معي خبر!
بصراحة، عمري ما رأيت أوقح من هؤلاء المصريين غير محمد دحلان. ولكن شكلهم رح يتفوقوا على دحلان بالوقاحة.
السلام عليكم ـ اسمح لي سيد علاء أن أُعلق على مقطع الفيديو
المقارنة بين مرسي و عبد الناصر رحمه الله غير متكافئة
لا أحد ينكر ما قدمه عبد الناصر رحمه الله للشعب المصري و لا أحد ينكر ما قدمه للشعب الفلسطيني سواءً ما قام به هو ومَن معه في تنظيم الضباط الأحرار أو ما قام به لمنع حدوث جريمة أيلول الأسود خلال فترة حياته.
مرسي استلم مصر بعد أن دٌمرت و نُهبت منذ وفاة عبد الناصر أي أنه استلم مصر بعد ٤٣ سنة من النهب و التدمير ، فماذا تنتظر منه أن يفعل خلال سنة واحدة ؟
هذا المقطع إن دل على شيء فهو يدل على خبث الأبنودي، و أكبر دليل على خبث الأبنودي هو ذكره لحادثة ميدان المنشية التي وقعت في خمسينات القرن الماضي
من قال " أدبهم " أو بما معناه ,,, فهذا لم يمنع أيلول الأسود ,,, بل ساهم فيه ,,, هل لك أخي الكريم بسرد ما قدمه جمال عبد الناصر للفلسطينيين ؟؟!!
هذا ليس إنقلاباً على مرسي ولا على الإخوان المسلمين
هذا إنقلاب صريح على الإسلام والمسلمين
لا حول ولا قوة إلا بالله
رحم الله المرابطين وتقبلهم من الشهداء
وشافى جميع الجرحى وعافاهم
اللهم أيد المراطبين في الميادين بفتوح ورحمة من عندك
اللهم إنتقم من الظالمين ومن كل من أراق دماء المسلمين ومن كل من ساعد وساهم في إراقتها
من قال " أدبهم " أو بما معناه ,,, فهذا لم يمنع أيلول الأسود ,,, بل ساهم فيه ,,, هل لك أخي الكريم بسرد ما قدمه جمال عبد الناصر للفلسطينيين ؟؟!!
أخي الكريم. لستُ بصدد ذِكر ما فعله عبدالناصر لفلسطين. إذا أردت أن تعرف ما فعله فعليك بقراءة التاريج ـــ اقرأ عن حرب ١٩٤٨ و حصار الفالوجة و بيت جبرين. اقرأ عن علاقاته السيئة بأمريكا نتيجة دعمها للصهاينة. اقرأ عن الذي جرى بين عامين ١٩٦٥ و ١٩٦٦ مع عبدالناصر و رئيس أمريكا السيء الذكر جونسون نتيجة لإمداد أمريكا الصهاينة بالأسلحة النووية و عدم حل مشكلة اللاجئين.
اقرأ عن ما قام به عبدالناصر لمنع حدوث أيلول الأسود وكيف ساهم حافظ الأسد لعنه الله في الجريمة وما فعله حافظ لعنه الله بصلاح جديد نتيجةً لذلك.
وكما ذكرتُ سابقاً ، لستُ بصدد الدخول في هكذا نقاش لأنه سيحرف الموضوع عن مساره . ما أردت التعليق عليه هو مقطع الفيديو الخبيث و المضلل الذي يضع مرسي في كفة و عبدالناصر و الإنقلابيين في الكفة الثانية مع أن الفرق بين عبد الناصر و الإنقلابيين شاسع جداً. و أنا لست ناصرياً و لم أومن يوماً بالقومية العربية.
هناك أشخاص يقولون لك "حتى لو مات ١٢٠ أو ألف شخص في رابعة العدوية عادي و مش مشكلة لأنهم محسوبين على الإخوان" . اللي بيقول هيك هذا شرف ما عنده.
السبيل - كتب الداعية أمجد قورشة على صفحته الشخصية بالفيسبوك، كلمات وجهها للمخدوعين، وتالياً نصها:
لن أتحدث عن خيانة السيسي فهي أوضح من عين الشمس
ولن أتحدث عن كذب الإعلام المصري فهي كذلك أوضح من عين الشمس
ولن أتحدث عن حقد رؤساء الكنيسة القبطية على الإسلام فهي كذلك أوضح من عين الشمس
ولن أتحدث عن خيانة بعض الزعماء العرب فهي لم تعد تخفى حتى على الأعمى
ولن أتحدث عن خسة ونذالة بعض الإعلاميين مثل عمرو أديب ولميس والأبراشي وعكاشة
ولن أتحدث عن حقد رأس المال الصليبي المصري المتمثل بالامبرطوريات الاعلامية مثل ساوريس
ولن أتحدث عن التحالف غير المقدس للثالوث الغربي الاستعماري والعلماني الليبرالي العربي الحاقد والصهيوني الحاقد ........
..
ولكنني سأتحدث عنك أنت أيها العربي المسلم الذي تزعم أنك مسلم وتدعي أنك تصلي وتدعين أنك تلبسين الحجاب وتزعم أنك تحب الله ورسوله وربما تبكي في رمضان وتحرص على السنن النوافل ...
وما زال عقلك
وما زال قلبك
يزين لك أن تقف مع كل الفئات الحاقدة والخسيسة والساعية لهدم أي بذرة خير في أوطاننا بحجة أنك تكره الإخوان المسلمين .... أي حجة سخيفة هذه!!!
.
.
. أما آن لك أن تتوقف مع نفسك للحظك وتنتبه الي أنك تقف في صف أقذر الناس وأخس الناس وأنذل الناس وأسفل الناس ؟؟؟
ألم تنتبه بعد الى أن الذين تناصرهم... قتلة !!!
ومتعاطي مخدرات!!!
ومعتدين على الأعراض!!!!
وكذابين!!!!
ومرتشين!!!!
وخونة!!!!
ألا تتحرج أن تكون معهم!!!!!
أذكرك وأوجه خطابي لعقلك وقلبك معا أن تتفكر بقوله تعالى "وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا # ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا"
.
.
. ألا تخشى أن تكون من هؤلاء !!!
هداني الله وإياك
وحسبنا الله ونعم الوكيل
د. أمجد قورشه
السبت ٢٧-٧-٢٠١٣
دالاس - تكساس
إذا أردت أن تعرف ما فعله فعليك بقراءة التاريج ـــ اقرأ عن حرب ١٩٤٨ و حصار الفالوجة و بيت جبرين. اقرأ عن علاقاته السيئة بأمريكا نتيجة دعمها للصهاينة.
إسمح لي بهذه المداخلة يا دكتور..
أنا شاب من بيت جبرين وما عرفته عن آبائي وأجدادي هو أن جمال عبد الناصر كان أكبر خائن ومتأمر على بيت جبرين والفالوجة.
لا نريد أن نحول الموضوع للحديث عن عبد الناصر الي مات وشبع موت وكانوا يظنوه بطل تاريخي ولما مات حكومات بعض الدول طلعت الناس بالشوارع يبكوا ويلطموا على موته والمسلمين لم يفعلوا ذلك بوفاة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام بل بعدها مباشرة بدأ صاحبه الصديق ومن معه بحرب الردة ولم تتوقف رسالة الإسلام ولم تتوقف ولادة الأبطال، فمن هو هذا جمال عبد الناصر الذي للآن يتحسرون عليه؟! ومن هو هذا الأبنودي الخبيث؟! أخزاهم الله جميعاً هؤلاء الخبيثين.
وكلامي ليس كله موجه لك يا دكتور لكن أردتها بشكل عام وأنت أدرى وإقتباسي وددت به التعليق على تلك الجزئية فقط وأضفت عليها زيادة ويعلم الله أنني أحترمك كثيراً وأعجب بردودك وأستفيد منها لكن ليس كل ما يقرأ في صفحات التاريخ يكون صحيحاً خاصة فيما يتعلق بالأحداث السياسية والزعماء العرب، فحينما يقرأ عن تاريخ التزوير والكذب لبعضهم يظن أنهم كعمر بن عبد العزيز أو هارون الرشيد أو مروان بن عبد الملك أو عماد الدين زنكي أو صلاح الدين الأيوبي!!.
تقبل مداخلتي وآمل أن يكون ما قصدته قد إتضح في هذه المشاركة
أحسن الله إليك..
مصيبتنا ليس في الشهداء.. بل في الذين يرهبهم لون الدماء!!
مصيبتنا ليس في الشهداء.. بل في الذين يرهبهم لون الدماء!! - مصيبتنا ليس في الشهداء.. بل في الذين يرهبهم لون الدماء!! - مصيبتنا ليس في الشهداء.. بل في الذين يرهبهم لون الدماء!! - مصيبتنا ليس في الشهداء.. بل في الذين يرهبهم لون الدماء!! - مصيبتنا ليس في الشهداء.. بل في الذين يرهبهم لون الدماء!!
مصيبتنا ليس في الشهداء.. بل في الذين يرهبهم لون الدماء!!
السبت، 27 تموز 2013 15:50
د.عبدالله فرج الله
مصيبتنا اليوم تتجلى في المراقبين عن بعد، المتابعين للمشهد من خلال شاشات فضائياتهم.. الذين سرعان ما تنهار عزائمهم مع أول قطرة دم تسيل، ومع أول شهيد يرتقي إلى العلا، حتى تبدأ تعليقاتهم، وتظهر تحليلاتهم الدامعة الباكية، لقد حذرنا من قبل، ونبهنا كثيراً، وقلنا وأعدنا لكن دون جدوى.. وهذه هي النتيجة.. ألم تلتق ببعض هؤلاء بالأمس القريب، يوم كان الهجوم على غزة، ويوم كانت روائح الدم الزكية تنبعث في غزة المحاصرة، ويوم كانت مواكب الشهداء تترى.. ؟! لقد عانينا من هؤلاء كثيرا في الماضي، وفي الحاضر.. وكم نتمنى أن يكون الدرس المصري حاسماً لهؤلاء، ليقلل من أعدادهم، وينقلهم إلى حيز أن الحرية والكرامة والاستقلال واسترداد الحقوق له ثمن باهض، ويا له من ثمن، نسأل الله أن يتقبله من أهلنا وأحبابنا في ميادين العزة والكرامة.
لكن الحقيقة التي يصعب على هؤلاء استيعابها أن دماء الشهداء مقدمة الانتصار... وطريق التمكين بإذن الله..
ولو وجد هؤلاء الانقلابيون سبيلاً للخلاص من ورطتهم غير إراقة الدماء لاتبعوه... لكنهم لم يجد سبيلا أمام إرادة المصريين، وعزيمتهم وثباتهم وصمودهم ومضائهم غير أن يسفكوا الدماء في هذه المجازر البشعة، التي تؤكد حقاً بشاعة نفوسهم، وسوء تقديرهم، وعمق حقدهم على الإسلام والمسلمين...
أطمئنكم يا سادة...
لن يطول الأمر.. والنصر قريب جدا.. إن شاء الله.
النصر صبر ساعة.. بإذن الله.
وليس أمامنا إلا الصبر ولا غير الصبر.. وسوف ننتصر..
مصيبتنا ليس في الشهداء.. بل في الذين يرهبهم لون الدماء!!
السبت، 27 تموز 2013 15:50
د.عبدالله فرج الله
مصيبتنا اليوم تتجلى في المراقبين عن بعد، المتابعين للمشهد من خلال شاشات فضائياتهم.. الذين سرعان ما تنهار عزائمهم مع أول قطرة دم تسيل، ومع أول شهيد يرتقي إلى العلا، حتى تبدأ تعليقاتهم، وتظهر تحليلاتهم الدامعة الباكية، لقد حذرنا من قبل، ونبهنا كثيراً، وقلنا وأعدنا لكن دون جدوى.. وهذه هي النتيجة.. ألم تلتق ببعض هؤلاء بالأمس القريب، يوم كان الهجوم على غزة، ويوم كانت روائح الدم الزكية تنبعث في غزة المحاصرة، ويوم كانت مواكب الشهداء تترى.. ؟! لقد عانينا من هؤلاء كثيرا في الماضي، وفي الحاضر.. وكم نتمنى أن يكون الدرس المصري حاسماً لهؤلاء، ليقلل من أعدادهم، وينقلهم إلى حيز أن الحرية والكرامة والاستقلال واسترداد الحقوق له ثمن باهض، ويا له من ثمن، نسأل الله أن يتقبله من أهلنا وأحبابنا في ميادين العزة والكرامة.
لكن الحقيقة التي يصعب على هؤلاء استيعابها أن دماء الشهداء مقدمة الانتصار... وطريق التمكين بإذن الله..
ولو وجد هؤلاء الانقلابيون سبيلاً للخلاص من ورطتهم غير إراقة الدماء لاتبعوه... لكنهم لم يجد سبيلا أمام إرادة المصريين، وعزيمتهم وثباتهم وصمودهم ومضائهم غير أن يسفكوا الدماء في هذه المجازر البشعة، التي تؤكد حقاً بشاعة نفوسهم، وسوء تقديرهم، وعمق حقدهم على الإسلام والمسلمين...
أطمئنكم يا سادة...
لن يطول الأمر.. والنصر قريب جدا.. إن شاء الله.
النصر صبر ساعة.. بإذن الله.
وليس أمامنا إلا الصبر ولا غير الصبر.. وسوف ننتصر..
هو كذلك فعلوا ما وجب عليهم أن يفعلوه والنصر من عند الله
متى وكيف؟؟ لا نعرف
النصر من الله قادم لا محالة