(!)..تكريم ولكن.. لا يضر ولا ينفع..(!) - (!)..تكريم ولكن.. لا يضر ولا ينفع..(!) - (!)..تكريم ولكن.. لا يضر ولا ينفع..(!) - (!)..تكريم ولكن.. لا يضر ولا ينفع..(!) - (!)..تكريم ولكن.. لا يضر ولا ينفع..(!)
(!)..تكريم ولكن.. لا يضر ولا ينفع..(!)
بُعيد انتقال المرحوم سليم حمدان إلى جوار ربه، ازدحمت الصحف والمواقـع الإلكترونية وكثير من وسائل الإعـلام بالأخبـار
التي تتحدث عن مناقب الفارس الذي ترجل في غفلة من أعين نفس الكتاب والمحـررين وكل من له عـلاقة بالعـمل الرياضي
أو الإعـلام الرياضي.. والغـريب في الأمر أن المرحـوم كان قـد تلقى تكريمًا واحـدًا يُشـار إليه بالبنـان إبان مسيرته من اتحاد
اللجان الأولمبية العـربية التي يترأسها الأمير نواف بن فيصل بن فهـد.. في حين أغـفـلت الأقـلام والأبواق المحـلية وتعـمدت
عدم الخوض في إنجازات المرحوم.. ولكن انتقال المرحوم إلى الرفـيق الأعلى - على ما يبدو - أيقظ ضمائر تلك الزمرة التي
أقرت بفقدان كنز لا يقدر بثمن.. ذلك الأرشيف الذي دانوا له بالعرفان فتقاطروا تباعًا بعد تقصير لتقديم تعـازيهم وتمجيد ذاك
الرجل والبحث عن سبل لتكريمه!
وهناك في جانب آخر كان يقبـع رجل متواضع أصابه الوهن في إحدى زوايا غرفة منسية.. رجل قدم الكثير من الإنجازات
فأسعـد الجماهير بنتائج المنتخب الوطـني لكرة القـدم إبان توليه مهـمة تدريبه.. ذاك الفارس الآخـر المرحـوم محمد عوض،
كان يقبع في الآونة الأخيرة دون ذكر وهو يكابد المرض.. وما أن انتقل إلى جوار ربه استيقظت الضمائر لتعيد إلى الذاكرة
مناقبه وإنجازاته!
تساؤلات لا تراودني وحدي فحسب.. بل تراود الكثير من الأصلاء الذين لا ينكرون على الآخرين أفضالهم.. لماذا نتجاهل
تكريم من يستحق التكريم في حياته؟!.. وما جدوى أن تكرم ميتًا؟!.. وهل لتكريم الموتى من أثر في أخراهم؟!.. ربما تُقبل
دعوات الصالحين منا لهم.. ولكن ألم يكن من الأجدر أن نكرم أولئك أثناء حياتهم؟!
يتحـدث الكثير عن منـاقب بعض العظمـاء الذين تفـانوا في خـدمة الصـرح الوحـداتي أذكر منهـم عـلى سبيل المثـال لا الحصر
السادة الدكتور عبد الجابر تيم رئيس نادي الوحـدات الأسبق الذي تم في عهـده تحقيق أول بطـولة للدوري والسيد مصطفى
شباب شيخ مدربي الكرة الطـائرة وأحد العـلامات الفـارقة في تاريخ اللعبـة.. فهل سيتفضل أحـد بالمبـادرة لتأييد فكـرة تكريـم
أولئك الرجـال من الرعـيل الأول الذين نسأل الله أن يبـارك لهـم في أعـمـارهـم؟!.. أم أننا سننتـظر بفـارغ الصبر هـادم اللـذات
ومفـرق الجماعـات لنصرخ حينها هيهات هيهات.. لقد نسيناكم أحياءً فلن ننساكم وأنتم أموات!
ونعم الرجلين
الاستاذ عبد الجابر تيم افضل رئيس لنادي الوحدات على مر العقود ذلك الرجل الرجل الذي يستحق كل الاحترام والتقدير والذي كان دائما يقف سدا منيعا مدافعا عن الوحدات بكل قوه وعن جماهير الوحدات نتمنى تكريم هذا الرجل الاسطوره بحياته اطال الله في عمره بالخير
عراب كرة الطائره الوحداتيه ومكتشف النجوم ومن اسس كرة الطائره الحديثه بالنادي والمربي الفاضل من لا يعرف الاستاذ الكابتن مصطفى شباب استاذ التربيه الرياضيه بمدرسة ابو بشار من لا يعرف اسد البطولات ومحقق الانجازات للطائره الوحداتيه
نتمنى ان يكرم هذا الرائع على الاقل معنا هنا بالوحدات نت ونتمنى على الاخوه بالمقابلات محاولة عمل مقابله معه
شافاه الله وعافاه الاستاذ الكابتن مصطفى شباب
اخي ابو محمد اشكرك على هذا الموضوع القيم والذي اتمنى ان ياخذ حقه وزياده
أخي أشرف أنت رجل رائع
اصبت كثيرا بهذا الطرح و اعتقد انها جزء من الطبيعة البشرية التي تحن للشيء الذي لاتملكه
اما عن ما اخترته من تكريم للافاضل الدكتور تيم و الكابتن شباب
فارجو من الاخوة التنسيق مع ادارة النادي و بدعم من الوحدات نت ونحن انشاءلله داعمون لهذه المبادرة
شكرا مرة أخرى
هؤلاء الرجال ومن على شاكلتهم كانوا في نفسي في موضوع :
" نفسي ومنى عيني " ..
هؤلاء هم الرجال التربويون ، الذين عاشوا وعايشوا المخيم ناديًا ثقافيًا واجتماعيًا ، عبروا من خلال ثقافتهم وفهمهم ووعيهم الاجتماعي عن دور النادي في إطلاق طاقات الشباب الذهنية والبدنية نشاطاتٍ وممارساتٍ ثقافية واجتماعية ورياضية من خلال تشكيل اللجان والفرق الرياضية بكافة الألعاب ، والتي يفتخر بها كل محيط المخيم ويتغنى بها كل فئات وأطياف أهل المخيم وباقي مخيمات الشتات كذلك ..
الاستاذ الدكتور الكبير عبد الجابر تيم " مراقب المركز " ، والمعلم المربي الفاضل مصطفى شباب " مدرب كرة الطائرة " في أحلى أيام مركز الشباب الاجتماعي الثقافي الرياضي - مخيم الوحدات - ، والكثيرون من منتسبي وموظفي وكالة الغوث الدولية الذين عملوا وساهموا في مسيرة العز والفخار لنادينا الغالي وباقي أندية ومراكز الشباب في باقي المخيمات ، نرفع لهم القبعات ونحني لهم الهامات احترامًا وتقديرًا على عطائهم وجهودهم في وضع هذه المراكز والأندية في المخيمات على خريطة الثقافة والرياضة والشباب محليًا ،، وكان لنادينا الوحدات بفضل الله ثم بجهودهم الخيرة الحصة الأكبر في هذا الظهور وعلى المستوى العربي والإقليمي ..
بوركت كل الجهود الخيرة والصادقة ، وبورك فيك استاذنا الكبير عبد الجابر تيم ، ومعلمنا الفاضل مصطفى شباب ، وأتمنى من الله أن تستنسخ ظروفنا ومعاناتنا وواقعنا المرير الحالي رجالًا على شاكلتكم ، وكما تُعرف الرجال ..
وأنت أخي أبا محمد بارك الله فيك .. موضوع في نفسي !.
فكره جديره بالاهتمام فمن ينسى مصطفى شباب ابو كره الطائره ليس في الوحدات فحسب بل بالاردن
اقتراحي هو ان يتم تكريمهم من قبل المنتدى وذلك اضعف الايمان
وشكرا على موضوعك الرائع
لقد سبق بالفعل أخي الكريم أن أجرى شباب المنتدى الأفاضل لقاءً مع الدكتور عبدالجابر تيم.. ومن اليسير استضافة السيد مصطفى شباب وغيره من رجال الرعيل الأول.. ولكنني أردت بدعوتي هذه أن تبادر إدارة النادي باتخاذ إجراء ربما مرة كل بضعة سنين لتكريم عدد ممن حملوا عبء النهوص بالوحدات على عواتقهم وقدموا خدمات جليلة وتركوا بصمات لن تُمحى بسهولة من ذاكرة الأجيال!
الله المستعان ،،
صدقا امر مخجل جدا ،، سليم حمدان كان على فراش الموت ولم يزره أحد من الذين تهافتوا بعد موته
وكذلك محمد عوض عليه رحمة الله !!
يبدو ان هذا الامر اصبح قانونا ،، أن نهمل العمالقة أحياء ونكرمهم أمواتا !!
سليم حمدان يرحمه الله ،، لم أسمع يوما انهم قالوا عن أنه عميد الاعلاميين العرب والاردنيين الا بعد موته !!!
إذا كان التكريم عن طريق الإدارة فانسى لأنهم ليسو أهل لهكذا مبادرات
أخي أبو خالد.. صدقًا أتمنى بشدة أن تقوم هذه الإدارة بعمل كهذا لأنه سيحسب لها مستقبلًا.. وربما سيسجل ذلك على أنه نقطة مضيئة في صفحات كل عضو أعضاء مجلس الإدارة الحالي.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AHMAD-abuOmar
خلينا نكرمهم ولو على الاقل بلقاء صحفي
وهل من العسير أخي أبو عمر إقامة حفل يتم فيه تكريم زمرة من أولئك الرجال؟!
ونعم الرجلين
الاستاذ عبد الجابر تيم افضل رئيس لنادي الوحدات على مر العقود ذلك الرجل الرجل الذي يستحق كل الاحترام والتقدير والذي كان دائما يقف سدا منيعا مدافعا عن الوحدات بكل قوه وعن جماهير الوحدات نتمنى تكريم هذا الرجل الاسطوره بحياته اطال الله في عمره بالخير
عراب كرة الطائره الوحداتيه ومكتشف النجوم ومن اسس كرة الطائره الحديثه بالنادي والمربي الفاضل من لا يعرف الاستاذ الكابتن مصطفى شباب استاذ التربيه الرياضيه بمدرسة ابو بشار من لا يعرف اسد البطولات ومحقق الانجازات للطائره الوحداتيه
نتمنى ان يكرم هذا الرائع على الاقل معنا هنا بالوحدات نت ونتمنى على الاخوه بالمقابلات محاولة عمل مقابله معه
شافاه الله وعافاه الاستاذ الكابتن مصطفى شباب
اخي ابو محمد اشكرك على هذا الموضوع القيم والذي اتمنى ان ياخذ حقه وزياده
شرفني مرورك أخي أبو عمار
وللأمانة أنا لم أذكر الدكتور عبد الجابر تيم والسيد مصطفى شباب إلا على سبيل المثال لا الحصر.. ثم لأنهما يعتبران منارات طالما اقتبسنا من نورهما وهما يرسمان أسس البناء لهذا الصرح الكبير.. وأنت أخي أبو عمار خير من يعرف الكثير من رجال الوحدات الأوائل الذين سطروا أروع معاني الإخلاص في العمل لترفرف راية الوحدات خفاقة في كافة المجالات الاجتماعية والثقافية والرياضية وغيرها.
جزاك الله خيرًا لكلماتك الرائعة في حق هذين الرجلين وغيرهما من السابقين الأولين.
أخي أشرف أنت رجل رائع
اصبت كثيرا بهذا الطرح و اعتقد انها جزء من الطبيعة البشرية التي تحن للشيء الذي لاتملكه
اما عن ما اخترته من تكريم للافاضل الدكتور تيم و الكابتن شباب
فارجو من الاخوة التنسيق مع ادارة النادي و بدعم من الوحدات نت ونحن انشاءلله داعمون لهذه المبادرة
شكرا مرة أخرى
جزيل الشكر لثنائك وتأييدك الفكرة أخي أبو علي
أما بخصوص التنسيق مع إدارة النادي فإنني أظن أنه في حال قررت الإدارة عمل حفل تكريم أو ما شابه ذلك فإن رجال منتدى الوحدات نت لن يتخلفوا عن تسخير كل طاقاتهم والمساهمة الفعلية لأجل إنجاح ذلك التكريم.
هؤلاء الرجال ومن على شاكلتهم كانوا في نفسي في موضوع :
" نفسي ومنى عيني " ..
هؤلاء هم الرجال التربويون ، الذين عاشوا وعايشوا المخيم ناديًا ثقافيًا واجتماعيًا ، عبروا من خلال ثقافتهم وفهمهم ووعيهم الاجتماعي عن دور النادي في إطلاق طاقات الشباب الذهنية والبدنية نشاطاتٍ وممارساتٍ رياضية من خلال تشكيل كل الفرق الرياضية وبكافة الألعاب ، التي يفتخر بها كل محيط المخيم ويتغنى بها كل فئات وأطياف أهل المخيم وباقي مخيمات الشتات كذلك ..
الاستاذ الدكتور الكبير عبد الجابر تيم " مراقب المركز " ، والمعلم المربي الفاضل مصطفى شباب " مدرب كرة الطائرة " في أحلى أيام مركز الشباب الاجتماعي الثقافي الرياضي - مخيم الوحدات - ، والكثيرون من منتسبي وموظفي وكالة الغوث الدولية الذين عملوا وساهموا في مسيرة العز والفخار لنادينا الغالي وباقي أندية ومراكز الشباب في باقي المخيمات ، نرفع لهم القبعات ونحني لهم الهامات احترامًا وتقديرًا على عطائهم وجهودهم في وضع هذه المراكز والأندية في المخيمات على خريطة الثقافة والرياضة والشباب محليًا ،، وكان لنادينا الوحدات بفضل الله ثم بجهودهم الخيرة الحصة الأكبر في هذا الظهور وعلى المستوى العربي والإقليمي ..
بوركت كل الجهود الخيرة والصادقة ، وبورك فيك استاذنا الكبير عبد الجابر تيم ، ومعلمنا الفاضل مصطفى شباب ، وأتمنى من الله أن تستنسخ ظروفنا ومعاناتنا وواقعنا المرير الحالي رجالًا على شاكلتكم ، وكما تُعرف الرجال ..
وأنت أخي أبا محمد بارك الله فيك .. موضوع في نفسي !.
طابت نفسك أخي أبا أحمد
حقيقة ما آلمني كثيرًا عندما رحل أستاذنا الكبير سليم حمدان تلك الهبة غير الطبيعية من الطائفة التي افتقدته فصالت وجالت في الحديث عن مناقب المرحوم بإذن الله.. فتبادر لذهني تساؤلات عن مكان أولئك يوم أن كان الرجل يعاني من المرض؟!.. وعمن وقف إلى جواره فعليًا وهو على فراش الموت؟!.. صور كثيرة دارت في خلدي فأيقنت مدى التقصير الذي ربما لم يكن عن قصد.. وهذا ما دفعني لطرح هذه الفكرة ليتذكر أولوا الألباب في إدارة النادي خاصة وتدارك الأمر قبل فوات الأوان!
أما عن العملاقين اللذين أشرت إليهما بمعرض حديثي، فإنهما وغيرهما من أساتذة الرعيل الأول يستحقون منا تحيات الإكبار والإجلال لأنهم هم البناة الحقيقيون الذين نهضوا بالوحدات ليعانق عنان السماء!
شاكرًا لك أخي أبا أحمد كلماتك الرقيقة التي دومًا تزيد مواضيعنا رونقًا وبهاءً.